![]() |
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#71 | |
قلـــــم ذهبـــــي
تاريخ التسجيل: 2010-01-10
المشاركات: 3,104
|
![]() اقتباس:
الاخ ابو عامر اليافعي شكرا لردك الجميل " الحامي والحار جدا خير يا اخي ليه اليوم معصب" هذا نقاش " تعريف الوطن " والدوله بالمفهوم السياسي تقريبا واحد " وليمكن ان ندرج تسميه وطن الا تحت ايطار سياسي متعارف عليه هل هناك وطن او تسميه وطن بعيدا عن التاطير السياسي" لا اعتقد ذالك"الوطن اليمني تحت التعريف السياسي هوا كل ما يقع تحت علم اليمن من مساحه جغرافيه معينه ومعترف به وقد يكون الوطن محتلا لكنه يقع تحت مفهوم معين ومعالم سياسيه انه كان دوله او شبه دوله او معترف به على هذا الاساس الفصل بين الوطن ووالدوله امر صعب " والوطن هو مشروع دوله "خصوصا ان اخذنا المفهوم العام ارجو تقديم التعاريف الصحيحه ان وجده لديك " حتى نمشي على عجينك ولا نلخبطه وعموما تلاميذك عزيزي ومنكم نستفيد؟؟ القبيله كايطار سياسي مصغر على مر العصور لايوجد له رديف غير الدوله في التعاريف السياسيه الحديثه حتى ان كثير من الكتاب اشاروا اليها مرار بالدوله المصغره والدراسه او القرائه الحديثه" لتاريخ الحديث ان التفاعل المباشر سوى كان تصادميا او ايجابيا دايما يتم بين الدوله والقبيله عموما لقد اخترت جانبا من القبيله واضئته وما تبقى قد يطرقه غيري لك التحيه
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#72 | |
قلـــــم ذهبـــــي
تاريخ التسجيل: 2007-09-03
المشاركات: 3,359
|
![]() اقتباس:
اخينا واستاذنا ابوعامر اليافعي اقترح ان يكون حديثنا مباشر عن القبيلة في محورين المحور الاول : يقابلها الوطن الجنوبي المحتل ... والمحور الثاني : القبيلة والدولة الجنوبية المأمولة .. ولك الخيار في اعتماد المحورين او اختيار احدهما ... هذا رايي وممكن تاخذ راي الاخرين او تحسم الامر من عندك .... تحياتي |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#73 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2010-04-21
المشاركات: 1,154
|
![]()
طبعا الانتماء الي الوظن هي صح فالدين يقولون ان القبيله اهم من الوطن كالدي يقول لك واجب علي كبير ان يحترم صغير يريدومنا ان نغير عقئدنا ومبادنا ودينا يريدو ان يعيدونا الي عصر الجاهليه نعم هولاء يفكرون بمصالحهم يعني حب الدت فوق اي شي عند هولاء وهدا هي مشكلتهم الحقيقيه فان تخطهو من حب انفسهم الي حب الاخرين حينه سيدركون معني ان يكون لهم وطن يجمع فيه جميع ابنائه وليست منطقه يجمع فيه فئه صقيره من المجتمع .
__________________
لاداعي للخوف من صوت الرصاص.. فالرصاصة الذي تقتلك لن تسمع
صوتها..!! التعديل الأخير تم بواسطة ثوري حر ; 2010-05-28 الساعة 12:20 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#74 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-07-31
المشاركات: 2,181
|
![]() الولاء للقبيله ولكن ليس على حساب الوطن0000
يجب ان تكون الدوله اقوى من القبيله 000 لاجل منع الهمجيه مثل جيرانا الشماليين 000 نعم جيرانا الشماليين يعيشوا تحت الظلم والجهل بسبب قوة القبيله على الدوله00 |
![]() |
![]() |
![]() |
#75 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-01-27
المشاركات: 2,565
|
![]()
اخي الكريم الشئ الثابت هو ان القبيلة موجود فطري لاسيما في منطقتنا العربية ومحيطها الإقليمي وأما الولاء للقبيلة والولاء للدولة فهي مسألة نسبية بمعنى كلما وجد النظام والدولة القوية القادرة على تحقيق العدل والأمان لمواطنيها كلما تراجعت بل وإنعدمت مسألة إلتفافهم على الولاء لقبائلهم وهكذا العكس فكلما فسد النظام وأختل دور الدولة في تحقيق العدل والأمان كلما حذا بمواطنيها للعودة الى الإلتفاف على الولاء لقبائلها .. بمعنى انه بإمكاننا أن نذهب الى إعتبار القبيلة إحتياطي فطري بالمجتمعات لدور الدولة في حالة غيابها او ضعفها .
__________________
على مشارف الوصاية الدولية دعوة جنوبية للحوار تحت سقف الوحدة بين المسلمين |
![]() |
![]() |
![]() |
#76 |
قلـــــم نشيـط جــــداً
تاريخ التسجيل: 2010-01-22
المشاركات: 200
|
![]()
قلة فقه ومرضى (عدم الثقة بالنفس) وفضائيات تتاجر (3-3)
العصبية القبلية.. بين التماسك الأسري والنعرات الجاهلية استطاع الإسلام منذ انطلقت دعوته الأولى أن يخلص المسلمين من كثير من أمراض الجاهلية، وفي مقدمتها النعرات القبلية، والتمييز العنصري، ويقر قواعد المفاضلة الإيمانية على أساس من التقوى، والعمل الصالح، والعطاء في خدمة الدعوة والمجتمع الإسلامي. واستمر ذلك في عهد الخلافة الراشدة لتترسخ مفاهيم العدل والمساواة من خلال ممارسات عملية تقف أمامها أحدث الأنظمة الوضعية قاصرة مندهشة من نجاحها في تحقيق اخوة إيمانية فريدة، ووحدة اجتماعية صلبة يذوب فيها الفرد في الجماعة والقبيلة في الأمة، إلا أن البعض ممن جهلوا هذه الحقائق، لا يزالون يتشبثون ببعض هذه الأمراض الجاهلية، ويزكون النعرات القبلية، ويتفاخرون بالأنساب والألقاب، فهذا قبيلي وهذا خضيري، وربما انشغلوا بذلك عن دورهم في خدمة وطنهم فكانوا حجر عثرة في طريق تقدمه، ومعول هدم يهدد سلامة البناء الاجتماعي، ووحدة المجتمع. وقد تطرقنا لرأي العلماء، والقضاة، والتربويين في دوافع تزايد هذه النعرات ومخاطرها، ووسائل علاجها.. وفي هذه الحلقة نواصل عرض مظاهر هذه النعرات وكيفية مواجهتها. قبيلي وخضيري بداية يقول د. عائض بن عبدالله القرني الداعية المعروف: يجب أن نعترف بأن بعض أبناء مجتمعنا لا يزال يتمسك بنافايات العصبية القبلية، وقد انتشرت في الآونة الأخيرة مقولة (قبيلي وخضيري) وهي من مخلفات الجاهلية التي جاء الإسلام فكسر أصنامها، ومرغ أنوف أصحابها بفأس {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ}، والفاشل في الحياة هو الذي يتعلق بعظام الأموات، فيفتخر بالآباء والأجداد، والمحبط التافه هو الذي يتغنى بأمجاد ليست له، فالإسلام رفع أقواماً من كافة الألوان والشعوب والأسر، لأنهم اعتزوا بدينهم، وحققوا الفضيلة في حياتهم، وحملوا رسالتهم بصدق، وأدوا أمانتهم بإخلاص. وتزخر صفحات التاريخ الإسلامي بنجوم وأبطال لا تُعرف قبائلهم، ولا عشائرهم، ولكنهم احتلوا مكان الصدارة والريادة بهمتهم، وطموحهم، وصلاحهم، وإبداعهم، ومن هؤلاء: بلال الحبشي، وصهيب الرومي، وسلمان الفارسي، وطارق بن زياد، وجوهر الصقلي، وأبي حنيفة، وألوف مؤلفة من أمثالهم وقف لهم التاريخ احتراماً، ووقع لهم الدهر براءة اختراع المكارم، والمثل العليا، والسيرة الحميدة... وحاول محمد بن عمرو بن العاص الأمير ابن الأمير في مصر أن يخرم قاعدة (الناس سواسية كأسنان المشط) لأن قبطياً سبق فرسه، فلطم محمد بن عمرو القبطي، وقال له: أتسبنقي وأنا ابن الأكرمين؟ فشكا القبطي إلى الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه هذه المظلمة، فاستدعى عمر أمير مصر عمرو بن العاص وابنه محمد إلى المدينة المنورة، وجمع الصحابة وأخذ درَّته، وقال: (والله لا يحول بيني وبينهما أحد)، فطرح محمد بن عمرو أرضاً، وبطحه، وجلده، وصاح في وجهه وفي وجه أبيه: (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراًَ؟). ويستطرد الشيخ د. عائض القرني: لكن مما يؤسف له أن مجتمعنا اليوم يعاني بعض أبنائه من مرض يسمى (عدم الثقة بالنفس)، فتجد أمثال هؤلاء لنقصهم وتقصيرهم وخمولهم وفشلهم يبحثون عن مشجب يعلقون عليه هزائمهم واخفاقاتهم، فيلمزون هذا في نسبه، ويغمزون هذا في عرضه، ويهمزون ذا في أخلاقه، وقد شكا إليَّ ذات مرة شاب جامعي اضطهاد زملائه له في الفصل بأنه (خضيري) وعيناه تترقرقان بالدموع، لأن هؤلاء الطلبة الفاشلين لما أقفرت قلوبهم من القيم، وجفت أرواحهم من المروءة، أرادوا أن يخرقوا سفينة الإخاء والحبة التي أتى بها الإسلام، ولأمثال هؤلاء، ولكل أحمق بليد يفرق بين أبناء المجتمع الواحد على حسب أصولهم وأنسابهم، نقول: اخرسوا أيها الجبناء، فإنكم بذلك تخالفون الشرع، والعقل، وتسعون بالهدم والإفساد، ونقول كذلك لكل رعديد غبي يعير الناس بأنسابهم، أو يتعالى بنسبه على عباد الله، ويعيبهم بأحسابهم، لو أنك تحمل طيب المعدن، وأصالة المحتد لعرفت أن الإنسان بتقواه وبعلمه وبصلاحه وإبداعه، وليس بحسبه ونسبه، وأن أبا لهب الهاشمي القرشي لما حارب الله وكذب الرسالة ورفض الحق، عاد بالخيبة والندامة، وأصبح من الخاسرين، وأن بلال الحبشي لما أطاع ربه واتبع رسول صلى الله عليه وسلم وملأ قلبه بالنور صار رمزاً من رموز الفضل والخير والنبل والفلاح. ويؤكد د. عائض القرني: إن مثيري النعرات الجاهلية، ومؤقدي نار العصبية القبلبية، لم يترك لهم الإسلام أن يلغوا في أعراض الناس كما يلغ الكلب في الإناء، بل حذرهم وأمثالهم من اللعب بالنار، يقول تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ}، ويقول سبحانه: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ}، ولا شك أن المعادن الطيبة إذا كان لصاحبها عمل صالح، وإنتاج نافع، وهمة عالية، ومروءة سامقة، فذلك نور على نور، لكن ماذا نفعل بمن أصله طيب، وأسرته عريقة، ولكنه كذاب أشر، وخبيث متمرد، وأفاك أثيم، تجده لصاً أو مروجاً للمخدرات، أو محارباً للقيم، أو بخيلاً ذليلاً خاسئاً، أو تافهاً ناقصاً حقيراً. ويتساءل الشيخ د. عائض القرني: ماذا يريد هؤلاء (الطراطير)؟ وهل يريدون أن يعيدوا الأمة إلى عهد (داحس والغبراء) وعصر عبس وذبيان أو إلى ملاعب الوثنية والتمييز العنصري في الولايات المتحدة قديماً، وجنوب أفريقيا؟ يجب أن يتعاون العقلاء والأسوياء لإفهام البلهاء أن ديننا الإسلام جاء فكرم الإنسان، وحفظ حقوقه، دون تمييز بين إنسان وآخر، على أساس من اللون أو العرق، بل وفق قاعدة واضحة وصريحة لا لبس فيها {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ}. منقول من منتديات شرورة . شكرا للمهندس هناك امور قد فصل بها الشرع حتى وان كانت آفة موجودة نتوارثها فلا يجب ان نكثر التنظير بها حتى الوحدة والانفصال الشرع فصل في ذلك فلا اعتقد ان هناك مسلم لا يتمنى عودة الخلافة الاسلامية ان تحققت شروطها وخيرها والدولة كذلك وحتى الوطن الانتما اليه ومحبته ليس شي مهطلق ( وان اختلف معي الكثير من المتعصبين الجنوبيين ) بل هناك حقوق وواجبات بقدر حصولك عليها في هذا الوطن وجب عليك دفع واجباتك تجاهه ولكن وطنا اظلم او انهب واموت جوعا فيه لم يعد وطنا القبيلة ستكون الوطن يذكرني هذا النقاش مع قسم اداة الكثير بهذا المنتدى حتى القسم الشهير للاستاذ القدير بن فريد كان هدفة والنية في قوله صادق لكنه قسم خطا لان الحق والحقيقي دم المسلم على المسلم حرام وليس كل من لم يقسم هذا القسم ان دم الجنوبي سيكون حلال عليه ولا كل من اقسم سيمنعه قسمة اذا لم يمنعه ايمانه |
![]() |
![]() |
![]() |
#77 | |
قلـــــم ذهبـــــي
تاريخ التسجيل: 2007-09-03
المشاركات: 3,359
|
![]() اقتباس:
حاليا ونحن في ظل الاحتلال ... هل القبيلة الجنوبية قادرة على السيطرة على سلوك ابناءها اي هل تستطيع القبيلة الزام افرادها بالعمل لاستقلال الجنوب او على الاقل منع استمرار اي من ابناءها من اداء دور العميل لسلطة الاحتلال ؟؟ |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#78 | |
قلـــــم ذهبـــــي
تاريخ التسجيل: 2010-01-10
المشاركات: 3,104
|
![]() اقتباس:
حيث ان التعبير الادق في الجنوب انتها القبيله العملي الواقعي ولم يبقى سوا اطلال تاريخ لا تسمن ولا تغني من جوع ومن يقول غير ذالك يعطيني مثال حي واحد يستطيع فرض اي سيطره من اي نوع على القبيله وتجمعيها حول السلم او الحرب
من هنا نحن نمر في موقف صعب جدا حيث لا يوجد لدينا لا قبيله ولا دوله " |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#79 |
قلـــــم ذهبـــــي
تاريخ التسجيل: 2010-01-10
المشاركات: 3,104
|
![]() مداخله من منظور تاريخي اسلامي " للعصبيه القبليه مناصر " بدليل ومناهض بدليل
فبعد انتهاء حالات الاحتلال الغربي للكثير من دولنا العربية و الاسلامية قامت الدول على اساس تكنوقراطي بعيد عن سلطة القبيلة و تحولت السلطات القبلية الى سلطة ثانية في الدولة بعد سلطة القانون و الدستور ، فجمعت هذه الدول بين الاقليات القومية و العرقية و القبائل المختلفة بعد ان كانت بعض الدول تعيش حالة من حالات الصراع القبلي المرير ، فانطلقت الاوطان على قاعدة العدل الاجتماعي و المساوة ، بالاخص ان الدين الاسلامي الحنيف قد الغى المفهوم القبلي من خلال مفاهيم جديدة جعلت من الارتباط بالقبيلة ارتباط ثانوي و ليس ارتباط من الدرجة الاولى ، فكان مما يدافعون عن فكرة اختصار سلطة القبيلة ضمن بوتقة الوطن من خلال نظرة اكثر شمولية من خلال الدين يعتمدون على قول الله ـ سبحانه وتعالى ـ: "وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم"، وقوله: "إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون"، ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "كلكم لآدم وآدم من تراب إن أكرمكم عند الله أتقاكم"، ويقول الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "لا فضل لعربي على أعجمي إلاَ بالتقوى". وهكذا أصبحت الهوية السياسية لمجتمعاتنا تنطلق من خلال الوحدة الوطنية و الروح الاسلامية بعيد عن روح التعصب للقبيلة . و كان المدافعون عن فكرة الالتفاف حول القبيل يعتمدون في دفاعهم على أن الولاء يجب ان يكون للقبيلة قبل الوطن على احاديث رسول الله و منها إن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: إن الله اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، واصطفى من ولد إسماعيل بني كنانة، واصطفى من بني كنانة قريشاً، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم، وقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: إن الله خلق الخلق فجعلني من خير فرقهم وخير الفريقين، ثم تخير القبائل فجعلني من خير القبيلة، ثم تخير البيوت فجعلني من خير بيوتهم، فأنا خيرهم نفساً وخيرهم بيتاً. فكان بنظرهم رسول الله يفاخر بقبيلته و نسبها الشريف |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
المواقع الالكترونية : صدى عدن وشبكة الطيف هل الولاء للجنوب أم للحزب الاشتراكي ؟ | ديمقراطية | المنتدى السياسي | 4 | 2011-01-18 03:44 AM |
قسم الولاء من الجنوبيين للجنوب الحبيبة للثبات وتجديد العزيمة | ياسر السرحي | المنتدى السياسي | 27 | 2010-07-08 05:10 PM |
الآلاف في الشعيب يجددون الولاء للجنوب والوفاء للأيام والرفض للاحتلال | الدعاسي | منتدى أخبار الجنوب اليومية | 0 | 2009-11-22 08:16 AM |
النوبة بين الولاء للوطن وحب الذات | بن دحه | المنتدى السياسي | 10 | 2008-11-10 02:35 PM |
اختبار الولاء في المخابرات | بن عطـَّاف | منتدى الحوار العام | 5 | 2008-03-17 08:42 PM |
|