عين على الصحافه :مسؤول في الحراك يهدد بعزل قادة المجلس الأعلى إذا استمرت خلافاتهم

[عبدالله البلعسي]

مسؤول في الحراك يهدد بعزل قادة المجلس الأعلى إذا استمرت خلافاتهم آخر تحديث:الخميس ,11/10/2012
صنعاء - »الخليج«:

قلل قيادي جنوبي يمني من الخلافات التي عصفت بقيادة المجلس الأعلى للحراك الجنوبي السلمي الذي يدعو لانفصال جنوب البلاد عن شمالها، وقال إنها »لم يكن لها تأثير على الشارع الجنوبي على الإطلاق« .

وأوضح نائب رئيس المجلس صالح يحيى سعيد ل»الخليج«: »نحن حريصون على عدم نقل الخلافات في اللقاءات إلى الشارع الجنوبي سلباً أو إيجاباً، ونؤكد في اللقاءات الجماهيرية الحفاظ على وحدة الشارع وعلى الهدف الرئيس المتمثل بالتحرير والاستقلال واستعادة الدولة« . وهدد سعيد باللجوء إلى عقد اجتماع موسع يضم كل القيادات والنشطاء الجنوبيين »في حالة استمرار الخلافات في قيادات الحراك« . وأضاف قائلاً: »سنضطر لاتخاذ إجراءات لعزل أو إعفاء كل القيادات الرئيسة من مناصبها ونحن على استعداد لتقديم الاستقالة« .

ووفقاً لرأي صالح فإن »إصرار حسن باعوم رئيس المجلس الأعلى للحراك على عقد المؤتمر الأول للمجلس قبل نحو أسبوعين، غير واضح وما هي الخلفية وراء هذه المسألة، إلا أن الأمر يعود لعامل ذاتي، لمن يؤمنون بالزعامات وهم عديدون وقد تكون هناك بعض العوامل الخارجية من خارج المجلس«، لكنه شدد على أن »الخلاف محصور في إطار القيادات وهي ليست خلافات على الهدف، فالكل موحدون حول الهدف بالتحرير والاستقلال واستعادة الدولة« .

وكشف القيادي الجنوبي عن توجه بدأ العمل به من أجل توحيد مكونات التحرير والاستقلال كافة في الحراك الجنوبي ضمن جبهة وطنية متحدة، والتحضير لمؤتمر عام للمجلس الأعلى للحراك يكون متوافقاً عليه من جميع وجهات النظر أو الأطراف داخل المجلس نفسه، معتبراً أن تلك الخطوات هي خطة المجلس خلال الفترة المقبلة حتى نهاية العام الجاري .http://www.alkhaleej.ae/portal/568b3...0d2ec5b7b.aspx

[عبدالله البلعسي]

خبراء أوروبيون وأردنيون لإعادة هيكلة قطاع الأمن في اليمن آخر تحديث:الخميس ,11/10/2012
صنعاء - »الخليج«:

باشر خبراء أوروبيون وأردنيون خطة لإعادة هيكلة قطاع الأمن في اليمن، حيث عقدت لجنة إعادة تنظيم وهيكلة وزارة الداخلية أمس الأربعاء، اجتماعاً برئاسة وزير الداخلية اللواء عبدالقادر قحطان بحضور سفراء الولايات المتحدة وبريطانيا والأردن ورئيس خبراء الفريق الأوروبي الخاص بإعادة الهيكلة والخبراء الأوروبيين والأردنيين .

واستمعت اللجنة إلى تقرير من رئيس اللجنة اللواء رياض القرشي تضمن الخطوات التي تم إنجازها والإجراءات التي سيتم اتخاذها خلال المرحلة المقبلة على صعيد إعادة هيكلة وزارة الداخلية . وأشاد الوزير قحطان بالجهود التي بذلها فريق إعادة الهيكلة، لافتاً إلى ضرورة الاستفادة من فريق الخبراء الأوروبيين والبريطانيين والأردنيين في هذا الجانب، كما أشار إلى أن الفترة المتبقية من عام 2012 والعام المقبل 2013 ستشهد تحقيق المزيد من النجاحات من أجل إعادة هيكلة وزارة الداخلية وأجهزتها الأمنية المختلفة . .

[عبدالله البلعسي]

بريطانيا تدعو لمواجهة سوء التغذية في اليمن آخر تحديث:الخميس ,11/10/2012


1/1




دعت وزارة التنمية الدولية البريطانية العالم إلى اتخاذ إجراءات طويلة الأجل لمواجهة سوء التغذية في اليمن، قبل أن يودي بحياة عشرات الآلاف من الناس . وأعلنت الوزارة عن حزمة جديدة من المساعدات البريطانية على المدى الطويل لتحسين التغذية لمليون و650 ألف امرأة وطفل في جميع أنحاء اليمن . وقالت إن أكثر من 10 ملايين شخص يواجهون حالياً خطر أعراض سوء التغذية بسبب ندرة الغذاء في الأجزاء الأكثر تضرراً في اليمن، حيث يعاني واحد من كل ثلاثة أطفال من سوء حاد في التغذية يهدد الحياة . وقالت »إن الوقت مناسب الآن للاستثمار من أجل المستقبل في اليمن وفي الأطفال الذين سيساعدون على إعادة بناء هذا البلد وضمان استقراره على مدى السنوات العشرين أو الثلاثين المقبلة« .

وقالت الوزارة إن الحزمة الجديدة من المساعدات البريطانية ستمكن صندوق رعاية الطفولة التابع للأمم المتحدة (يونيسيف) من علاج 100 ألف طفل يمني من أعراض سوء التغذية الحاد، وتوفير العلاج إلى 550 ألف طفل، وتقديم نصائح غذائية ومواد مغذية إلى 750 ألف امرأة، وتحسين مياه الشرب ومرافق الصرف الصحي والنظافة في 300 مدرسة وبشكل يفيد 750 ألف طفل . وأضافت أن حزمة المساعدات الجديدة ستسهم أيضاً في تحسين تغذية الأطفال، وتدريب 12 ألف متطوع في مجال الرعاية الصحية، والعلاج والوقاية من سوء التغذية . (يو .بي .آي)

[عبدالله البلعسي]

توقيف 3 مشبوهين بإطلاق النار على مواقع أمنية في لحج آخر تحديث:الخميس ,11/10/2012

قالت الأجهزة الأمنية بمحافظة لحج إن عناصر مجهولة من الخارجين على القانون قامت بإطلاق النار على أفراد النقطة الأمنية المرابطة في منطقة الحمراء، وباتجاه إدارة أمن المحافظة، وقد تبادل معهم رجال الأمن إطلاق النار وأجبروهم على الفرار من دون حدوث أي إصابات بين الطرفين .

وأوضح مصدر أمني أن الأجهزة الأمنية قامت في إثر الاعتداء المسلح بعملية تحر واسعة لمعرفة المتورطين بإطلاق النار على النقطة الأمنية وإدارة الأمن، وضبطت 3 مشبوهين بمشاركتهم في الاعتداء المسلح تراوح أعمارهم بين 23-27 عاماً وأحالتهم لإجراءات التحقيق . (سبأ)

[عبدالله البلعسي]

ظاهرة في صنعاء تطالب بمحاكمة صالح وعزل نجله الأكبر من «الحرس الجمهوري»
هادي يؤكد قدرة الجيش اليمني على مواجهة «أخطر الاحتمالات»
حجم الخط |

تاريخ النشر: الخميس 11 أكتوبر 2012
عقيل الحـلالي (صنعاء) - قال الرئيس اليمني الانتقالي، عبدربه منصور هادي، أمس الأربعاء، إن قوات الجيش على “يقظة دائمة واستعداد قتالي عالٍ لمواجهة أخطر الاحتمالات”، فيما تظاهر آلاف من أنصار الحركة الاحتجاجية الشبابية في صنعاء للمطالبة بمحاكمة الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، وتجميد أرصدته، وعزل نجله الأكبر من قيادة أهم فصيل داخل المؤسسة العسكرية في البلاد. وأكد هادي، في حفل تأبين قتلى الجيش اليمني الذين سقطوا في الهجوم الأخير على تنظيم القاعدة في محافظة أبين (جنوب)، في مايو ويونيو الماضيين، استمرار الحرب ضد من وصفها ب”قوى الإرهاب الشريرة”، وقال: “لا يزال أبطالنا الشجعان يطاردون فلولها المندحرة في كل شبر من وطننا اليمني الوحدوي الكبير، غير عابئين ولا متهيبين من غدرهم ومكرهم الجبان”.

وأشاد بأدوار قادة عسكريين سقطوا “وهم يتصدون لعناصر الإرهاب والتخريب في محافظة أبين” أو طالتهم يد الغدر والعدوان الإرهابية”، وذكر منهم قائد المنطقة العسكرية الجنوبية السابق، اللواء ركن سالم قطن، الذي قاد الهجوم الأخير على معاقل تنظيم القاعدة في أبين، واغتيل بهجوم انتحاري بمدينة عدن (جنوب) في 18 يونيو الماضي، والمدير السابق لكلية القيادة والأركان بوزارة الدفاع، العميد عمر سالم بارشيد، الذي قُتل بتفجير سيارته بعبوة ناسفة في مدينة المكلا بحضرموت (جنوب شرق) في 9 أغسطس الماضي.

وذكر الرئيس اليمني أن “قوى الإرهاب” تحاول النيل من “الرموز الوطنية الشجاعة” عبر “عمليات انتحارية وحشية أو أعمال تفخيخ واغتيالات همجية” من أجل إثبات انتصارها “على جيش وأمن وشعب وحّدتهم الغيرة على وطنهم”. لكنه أكد أن “جرائم الإرهاب لم تنل من عضد وصلابة مؤسسة الدفاع والأمن”، وإنما كشفت “حقيقة الموتورين الذين يقفون ورائها (الجرائم) وهمجيتهم وعدوانيتهم لكل ما هو جميل وإنساني في الدين والحياة، وما يعانونه من حقد وأمراض نفسية وفكرية ومن ضلالة وجهل في استيعاب حقائق الحياة ورسالة الدين الإسلامي الحنيف”.




كما أكد أن قوات الجيش ستعمل على تهيئة “الأجواء والمناخات الأمنية اللازمة، للعبور بالوطن إلى شاطئ الأمان، الذي لا سبيل إلى بلوغه إلاّ بالتزام السير على هدى المبادرة الخليجية وآليتها المزمنة”، التي تنظم منذ أواخر نوفمبر، انتقالاً سلمياً للسلطة في اليمن، الذي كان على شفا حرب أهلية على خلفية انقسام الجيش إزاء احتجاجات العام الماضي، التي أجبرت الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، على التنحي نهاية فبراير. ولفت هادي، الذي يتولى رئاسة اليمن لولاية انتقالية مدتها عامان فقط، إلى أن الانتصار الكبير على الإرهاب” في محافظتي أبين وشبوة الجنوبيتين، أسهم في “فرض هيبة الدولة، وفي استعادة القوات المسلحة والأمن لمكانتها وثقة جماهير الشعب بها”، معتبراً أن القوات المسلحة هي “صانعة الانتصارات الوطنية الكبرى، والقادرة على حماية مسيرة التغيير، التي انطلقت عجلتها قوية صوب اليمن الجديد”. وأعلن هادي في الحفل، الذي حضرته قيادات عسكرية وسياسية ومسؤولون حكوميون ونواب في البرلمان، إطلاق اسم اللواء سالم قطن، على معسكر اللواء 31 مدرع في مدينة عدن، واسم العميد عمر بارشيد على المكتبة المركزية بالأكاديمية العسكرية العليا في صنعاء “تخليداً لذكراهما العطرة ولبطولاتهما ومآثرهما الخالدة في سبيل الوطن ووحدته وكرامة الشعب وأمنه واستقراره”. كما منح أسرتي القائدين العسكريين وبعض الوحدات العسكرية التي شاركت في الحرب على “القاعدة” في جنوب البلاد “وسام الشجاعة”.
وتزعم أطراف سياسية وشبابية معارضة للرئيس السابق، بأن الأخير متورط في “دعم” تنظيم القاعدة و”جماعات مسلحة” أخرى في البلاد، لإفشال العملية الانتقالية التي تنتهي في فبراير 2014. وتظاهر الآلاف من أنصار الحركة الاحتجاجية الشبابية، التي تزعمت الانتفاضة ضد صالح العام المنصرم، مساء أمس الأربعاء، في عدد من شوارع العاصمة صنعاء للمطالبة بمحاكمة صالح، وإقالة نجله الأكبر، الذي يقود قوات الحرس الجمهوري”، و”القوات الخاصة” المعنية خصوصاً بمكافحة الإرهاب في البلاد. وخرجت التظاهرة من مخيم الاحتجاج الشبابي المقام قبالة جامعة صنعاء، ومرت بشارع جمال عبدالناصر، حيث نفذت وقفة احتجاجية أمام القصر الجمهوري، قبل أن تستكمل طريقها باتجاه شارع الزبيري، الذي يقسم العاصمة اليمنية إلى جزءين.

ورفع المتظاهرون أعلام وطنية وصوراً لقتلى مدنيين سقطوا بصدامات مع الأمن اليمني ومسلحين موالين لصالح العام الماضي، ولافتات كتب عليها “الشعب يريد تطهير البلاد”، والشعب يريد إسقاط الحصانة”، في إشارة إلى الحصانة البرلمانية الممنوحة للرئيس السابق، نهاية يناير، وفق اتفاق نقل السلطة.

وطالب المتظاهرون بإقالة قائد قوات الحرس الجمهوري، العميد ركن أحمد علي صالح، وأركان حرب قوات الأمن المركزي، العميد يحيى محمد صالح، نجل شقيق الرئيس السابق، وهتفوا “لا حوار لا حوار قبل ترحيل العيال”. كما هتفوا “الشعب يريد محاكمة السفاح”، الشعب يريد استرداد الأموال”، و”عاش الشعب اليمني عاش.. ستحاكم يا (..)”، وشعارات أخرى طالبت المجتمع الدولي بتجميد أرصدة الرئيس السابق في البنوك الغربية، والتي تزعم قيادات في حركة الاحتجاج الشبابي بأنها تتجاوز 27 مليار دولار.وقال المسؤول الإعلامي في “اللجنة التحضيرية للثورة الشبابية الشعبية”، محمد الصبري، لـ(الاتحاد): “تم تشكيل هيئة شعبية لاسترداد الأموال المنهوبة من صالح. وقد بدأت هذه الهيئة بحصر جميع أموال صالح في الخارج خصوصا في أوروبا”.

وأضاف: “صالح يقوم حاليا بدعم تنظيم القاعدة والجماعة المسلحة في الشمال من الأموال التي نهبها من الشعب طيلة الـ33 عاماً”، هي فترة حكم الرئيس اليمني السابق.



اقرأ المزيد : هادي يؤكد قدرة الجيش اليمني على مواجهة «أخطر الاحتمالات» - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz28yeoyGpO

[عبدالله البلعسي]

هادي يتأهب لقرارات عسكرية تنهي انقسام الجيش
ألمانيا تنفي قبولها استضافة صالح

وزير التنمية الدولية البريطاني ألان دوكان خلال زيارته لأحد مستشفيات العاصمة اليمنية أول من أمس (رويترز)

صنعاء: صادق السلمي 2012-10-11 1:29 AM
توقعت مصادر عسكرية يمنية مطلعة أن يصدر الرئيس هادي قرارات بإجراء تغييرات وتنقلات جديدة في أوساط القيادات العسكرية والأمنية الموالية للرئيس السابق وقائد الفرقة الأولى مدرع اللواء علي محسن الأحمر تمهيداً لاتخاذ قرارات حاسمة قبل نهاية العام الجاري تنهي حالة الانقسام القائمة في الجيش.
وأشارت إلى أن هادي رفض الموافقة على صرف أي اعتمادات مالية جديدة لقوات الحرس الجمهوري التي يقودها النجل الأكبر للرئيس السابق العميد أحمد علي عبدالله صالح وقوات الفرقة الأولى مدرع التي يقودها اللواء الأحمر لمواجهة استحقاقات استقطاب مجندين جدد.
وأكدت المصادر أن الرئيس هادي أصدر توجيهات مشددة لوزير الدفاع برفض أي طلبات صرف اعتمادات مالية جديدة لاستقطاب مجندين جدد لأي من الوحدات العسكرية أو الأمنية وتعميم توجيهات على القيادات العسكرية والأمنية كافة لهذه الوحدات بوقف أي عمليات استقطاب لمجندين جدد.
على صعيد آخر، نفت الحكومة الألمانية الأنباء التي تحدثت عنها وسائل إعلامية محلية في اليمن ومفادها موافقتها على استضافة الرئيس السابق علي عبدالله صالح على أراضيها.http://www.alwatan.com.sa/Politics/N...6&CategoryID=1