تنعدم الرجولة" صورة - لداعشي يحتز رأس فتاة كردية 18+!! هكذا يحتز رأس فتاة كردية في صورة تبين مدى ف

[مطارد الربحان]

تنعدم الرجولة" صورة - لداعشي يحتز رأس فتاة كردية 18+!!

هكذا يحتز رأس فتاة كردية في صورة تبين مدى فجور وانعدام رجولة هؤلاء الذين خالفوا مروءة العرب وشجاعة الصحابة وأخلاقيات الإسلام بل أخلاقيات الحرب حتى في الجاهلية !

[مطارد الربحان]

هولاء يمثلون اى دين الجرائهم الحاصلة تصور الفكر المنحرف والمتطرف والغباء المستشرى فى صفوف من قبعوا تحت عباءات الفكر التكفيري الاجرامي عانى شعبنا الجنوبي من عبث وهوس هولاء التكفيريون الفاشست منذ غزو الجنوب عام 1994م

__________________

[الثائر الصلب]

تأكد ان هذه الكردية الشهيده ارهبت الدواااعش
__________________

[مطارد الربحان]

ألاسلام جاء وكرس الأخلاق السامية بين الشعوب، فتحرم الحروب من اجل الاستغلال والاعتداء على الغير، ودمار كافة المقومات البشرية لإرضاء شهوات ورغبات وميول فئات معينة نحو التوسع على حساب الأخرى، فقد قال رسول الله(ص) مبيناً الغرض الأساسي من البعثة النبوية: (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)، ومكارم الأخلاق هذه هي النظام الأساس في حفظ حقوق الآخرين وعدم الاعتداء، وسلامة المجتمع، وبالتالي التقليل من الخسائر بما يضمن للآخرين التعايش بالصورة الصحيحة.
من هذا الجانب تراه(ص) وضع قواعد واسعة عامة يمكن من خلالها الحد من نشو بالحروب وإمكانية التقليل من الخسائر عند اشتعالها، علماً أن هذه القواعد والأنظمة إنما هي أسس أخلاقية.

ففي حديث للرسول(ص) يقول: (لا تغلوا ولا تمثلوا ولا تغدروا شيخاً فانياً ولا صبياً ولا امرأة)(1).

فقد نهت الشريعة الإسلامية عن وضع الأغلال في أيدي الأسارى، وأمرت بتركهم أحرارا من دون تقييد أو تحديد لحركتهم، مع العلم أن ذلك ربما يطمعهم بالغدر ولكن الشريعة آثرت الخلق الرفيع، فكان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع) يأمر بعدم التعرض للعاجزين والممتنعين عن الحرب بقوله: (ولا تصيبوا معسوراً) حيث يأمر الخلق الإسلامي بإطعامه والرفق به واحترام حقوقه كإنسان،
نحن الكل مسلمين نشهد أن لا اله ألا الله وان محمد رسول الله وعلى اله واصحابة الطيبين الطاهرين ومن تبعهم بأأحسان .
ماتقترفة داعش شي اجرامى وغير اخلاقى ولا انسانى ولا من شيم العرب والمسلمين ولاحتى الحروب منذ الغزوات والفتوحات لن يتعامل المسلمين وأجيالهم مع النساء والأطفال ألا بكل تعامل حسن يرجع الى تورع الإسلام وسماحته وأخلاقه وإكرامه للنساء ولأطفال مها بلغ العداء
فلا مجال لمن يحاول الالتفاف بمسميات عنصريه ومذهبيه زائفة أملها علينا أعداء الإسلام وسوقوا ألها وجعلوا بين المسلمين شعب وطوائف مختلفة فكلنا إخوة وأهل وأحباء فى الله ونحترم كل من له علينا ونعامله بااخلاق الدين والشريعة الإسلاميةالسمحى .. شوافع الجنوب العربي مشهود لهم بالخلق الاسلامي الرفيع وقد نشروا الاسلام الحق الى ادغال افريقيا وشرق اسيا بالحكمة والموغضة الحسنة. رقم كل هذا تعرضوا لتكفير والقتل والتهجير والتشريد من قبل حملة هذا الفكر الضال الاجرامي ولا زالوا حتى يومنا هذا .

[مطارد الربحان]

فداعش حتى الاسراء يتعاملون معاهم باقتل والذبح وللإسلام نظم وقوانين تحمي الأسير، وقد شرع الله عز وجل الأَسْرَ فقال في كتابه: {حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا} [محمد:4] ووصى رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه بحُسن معاملتهم فقال: "اسْتَوْصُوا بِالأَسْرَى خَيْرًا"[1].

فقد رأى أسرى يهود بني قُرَيْظة موقوفين في العراء في ظهيرة يوم قائظ، فقال مخاطِبًا المسلمين المكلَّفين بحراستهم: "لاَ تَجْمَعُوا عَلَيْهِمْ حَرَّ الشَّمْسِ وَحَرَّ السّلاَحِ، وَقَيِّلُوهُمْ وَاسْقُوهُمْ حَتَّى يَبْرُدُوا"، كما نهى عن تعذيبهم وامتهانهم، وحرص الإسلام على الإحسان إليهم، فقال تعالى: {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا} [الإنسان: 8]، ولهم كذلك حق في الكساء والحرية الدينية.

مثل هذه الممارسات الوحشية من قبل الدواعش تثبت العكس تماماً مما تدعى"داعش" واخواتها ، فهى وجدت لتشويه و ضرب المثل العليا و القيم النبيلة التى يتحلى بها الإسلام خاصة بحق النساء و الأطفا والاسراء
للاسف هذا النوع من العمل الهمجي من قبل جماعة "داعش واخواتها "هو تشويه لصورة الإسلام ليس إلا!!!
و إلا نتحدى كل من يقف فى صف "داعش" ولو بالصمت، أن يبينوا لنا من أين جاءوا بمثل هذا الفتوى
أو النهج الذي يسمح لهم بقطع الرؤوس و التباهي بها امام الكاميرات؟
بل ندعو كل من يوسوس له الشيطان للإنضمام ل"داعش"، أن يعيد البصر كرتين، و إلا ستكون
مثواة فى الدنيا و الآخرة ... ناراً تلظي أو شهيقاً و هي تفور.. و يا اعوذ بالله

[بحار]

لاحول ولاقوة الا بالله من اي كوكب هؤلاء البشر لايمكن ان يمتوا بصلة للانسان السوي فما بالنا بالمسلمين
فقد تجردوا فعلا من الانسانية ولايمكن لمخلوق يمتلك ذرة من الأخلاق او الانسانية ان يعامل اسيرة هكذا وهي مسلمة في النهاية
مانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل في هؤلاء التكفيريين

[مطارد الربحان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحار

لاحول ولاقوة الا بالله من اي كوكب هؤلاء البشر لايمكن ان يمتوا بصلة للانسان السوي فما بالنا بالمسلمين
فقد تجردوا فعلا من الانسانية ولايمكن لمخلوق يمتلك ذرة من الأخلاق او الانسانية ان يعامل اسيرة هكذا وهي مسلمة في النهاية
مانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل في هؤلاء التكفيريين

كفروا شعبنا الجنوبي في صيف 1994م هولاء القطعان البشرية وجلبوا منهم عشرين ألف مقاتل من الأفغان العرب وغيرهم الدواعش التكفيريين وعانا شعبنا الجنوبي الكثير من هولاء التكفيريين الفاشست وقتلوا المئات من النشطاء والضباط الجنوبيين وها هم اليوم أمامك يذبحون النساء وغدا سيذبحون كل من يقع في طريقهم أن لم نصحى الجنوبيين ونحارب هذه النبتة الدخيلة على جنوبنا وسنعاني كما يعاني العراقيون والسيوريون اليبيون وغيرهم من هذه الجماعات التكفيرية الارهابية بكافة مسمياتهم .