اليوم في لحج :لقاء حامي الوطيس بين ابناء لحج وانيس

[مدفع الجنوب]

الاخ العزيز قمندان لحج اليك كلام المناضل مسدوس
تمعن في كلام مسدوس جيدا لعلى وعسى ان يفيد الاشتراكيين




على ضوء الموضوع الذي طرحه مجنون شبوة للنقاش تحت عنوان مسدوس وهتافه حزبك باقي ياباعوم نقطة تحول في تاريخ النضال السلمي الجنوبي يطرحه مجنون شبوة للنقاش وطلب مشاركة الجميع بالنقاش حول عدد من النقاط أوردها في مقالته وطلب توضيح ورد من المناضل محمد حيدره مسدوس على ما نشره موقع اشتراكي نت و صحيفة الثوري ضد شيخ المناضلين حسن باعوم ، أتصل موقع شبوة برس مساء اليوم بالدكتور محمد حيدرة مسدوس و سأله ما إذا كان قد اطلع على موضوع مجنون شبوة الذي طرحه للنقاش و ما رأيه فيه ، و قال : نعم اطلعت عليه واتضح لي بأن مجنون شبوه لم يفهم كلامي ، وادعوه إلى قراءته مره ثانيه حتى يفهمه . و قال ان على مجنون شبوة وغيره من المثقفين والسياسيين ان يدركوا بان القضية الجنوبية ليست حزبيه ، و إنما هي قضيه وطنيه ، و ان القضايا الوطنية لا توجد فيها حزبيه بالضرورة ، و قال ان الحزبية في القضية الجنوبية قد سقطت موضوعيا بحرب 1994م ، و هو ما لم تدركه الأحزاب حتى الآن . و بحكم ان الأحزاب لم تدرك ذلك حتى الآن ، فأنها قد أصبحت في تعارض مع الواقع الموضوعي الملموس في الجنوب ، وان الغلبة في النهاية هي للعامل الموضوعي الذي تعبر عنه إرادة الشعوب و ليست للعامل الذاتي الذي تعبر عنه إرادة الأحزاب . حيث ان الأحزاب بدون الواقع لا تساوي شيئا . و قال أيضا انه يقع على فروع الأحزاب في الجنوب ان تدرك بان أية معارضه لأطروحات باعوم قبل اعتراف صنعاء بالقضية الجنوبية هي تأييد للوضع القائم في الجنوب بالضرورة أيضا . و لو كان مجنون شبوه يدرك بأن الحزبية في القضية الجنوبية قد سقطت موضوعيا بحرب 1994م لما طرح موضوعه للنقاش .
14/1/2009

[معلاوي]

وانا انبهكما بانكما جنوبيان
ولك منكما ما علية للجنوب

[كور حطيب]

عيب ياستاذ انيس ان تقول ان الجنوب العربي من افرازات الاستعمار اليمن هو الشمال امانحن ابناء الجنوب وموجود في متاحف دول الجوار وفي العمله الورقيه عبد الفتاح اسماعيل وربعه عملو على طمس الجنوب العربي وحولوه الى اليمن انيس استاء منك الشارع في الجنوب العربي على التصريح هذاء وبخصوص الوحده بين الجنوب العربي واليمن كانت خطه محكمه من الشيعه الزيود لنهب ثروات الجنوب العربي

[الزامكي]

انقلت لكم تعقيب من شبوة برس لنفس الموضوع و على لسان شبوة برس و ليس على لساني...هذا للمعلومية؟
أنيس حسن يحيى
التعليق: : القضية الجنوبية لن تنتصر ما لم يكن لها بعداً وطنياً السبت 17 يناير-كانون الثاني 2009 / أسرار برس انتقد القيادي الاشتراكي أنيس حسن يحيى الشعارات التي يرددها الحراك الجنوبي (ثورة ثورة ياجنوب ) مؤكدا بان القضية الجنوبية لن تنتصر ما لم يكن لها بعداً وطنياً. وارجع بروز الحراك الى غياب الاشتراكي والمشترك كافة عن تبني قضية "الجنوب" التي كان البعض يعتقد أنه لو تبناها سيتهم بـ"الانفصال". وأضاف "الحرب هي الجريمة وأما الانفصال هو خيار سياسي لكن ليس له مستقبل في ظل الأوضاع الراهنة". وقال في المحاضرة التي ألقاها الأربعاء الماضي بمقر الحزب الاشتراكي بمحافظة لحج , انه يشعر بالقلق بسبب الآراء غير الصحيحة التي تضر بالقضية الجنوبية، وانتقد خطاب بعض قيادات الحراك حيث انه يعرف "حسن باعوم" شاجعا ومقداما ولكن لا قيمة للشجاعة دون أفق سياسي، وعاب على باعوم وأنصاره تسمية مناطق "العسكرية وما حولها" في يافع بأنها أراضي ومناطق محرره أي مما يقولون أنه احتلال. قائلا هذا كلام خطير وقد قلت لباعوم في حالة الاحتلال ماذا يجب؟ قال الكفاح المسلح. وهنا قلت له إننا سنخسر وسيتشظى الجنوب كله. كما انتقد ما يتردد من شعارات في إطار فعاليات الحراك من مثل أن السلطة والمعارضة الشمالية وجهان لعملة واحدة، مؤكدا ان هذا كلام خطير وتساءل فأين سيكون مصير المناضلين الشماليين؟. كما انتقد شعار "المعارضة والسلطة ضد الحراك"، مذكراً بأن الحراك معارضة في إطار المعارضة العامة في البلاد، منتقدا من يرفض الانتخابات والتشاور ويدعي أن الجنوبيين لا تعنيهم؟. وقال متهكما: هل نحن في برلين لا تعنينا الانتخابات؟ نحن في الأخير يمنيون. كما أن من يرفض التشاور والحوار كيف سيعرض مشكلته وكيف سيحلها؟. وقال أنيس يحيى ان الحل يكمن في إعادة صياغة دولة الوحدة ، متسائلا "لماذا نجعل ما حصل في صيف 1994م يجردنا من يمنيتنا ولماذا قهر السلطة وفسادها نجعله يجردنا من هويتنا اليمنية". ودعا للالتزام بقيمة الحوار لحل المشكلات، حيث ذكر " إننا خسرنا أفضل رفاقنا ومنهم سالمين بسبب غياب الحوار وغياب الحوار أساسه الحس التآمري". ودعا للتوحيد في سبيل حل المشكلات وعاب استمرار الخلاف قائلا: إذا كان الحراك يضرب من خارجه فلا نرجو أن يضرب من داخله. وأشاد بفكرة التصالح والتسامح، وقال إنني أرجوا أن لا تهتم قيادتهم بالقشور وعليهم أن يكونوا صادقين. وذكر أنيس حسن يحيى، إنه رفض الانضمام للمؤتمر الشعبي الحاكم عقب عودته من نفي قسري خارج الوطن، كما رفض عرضاً رئاسيا بتشكيل حزب تتكفل السلطة بدعمه.