![]() |
![]() |
![]() |
#31 | |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-06-26
المشاركات: 2,089
|
![]() اقتباس:
هل اعترفت بريطانيا بجمهوريه اليمن الجنوبيه او لا.....؟ وهل كانت توجد سفاره لبريطانيا في عدن ام لا.....؟ وما اسم السفاره البريطانيه في عدن وبالتحديد في خورمكسر حي السفارات ..... هل هذا هو اعتراف من قبل بريطانيا ام لا...؟ اخي انته رجل قانون ولا ادري لماذا المكابره والعناد ؟ وعلى ماذا حقيقه لا ادري ؟؟؟
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#32 | |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2010-06-15
المشاركات: 2,488
|
![]() اقتباس:
إذا أنت تعترف بإن الارض يمنية لن تستطيع نزع حقوق اليمنييون وأنتم ذهبتوا وسلمتوا الجمل بما حمل في ٢٢ مايو ١٩٩٠م لانكم تؤمنون بإن اليمن شعب ودولة واحدة وعند محاولتكم أعادتها في ٢١ مايو ١٩٩٤م فشلتوا وتريدون اليوم تكررون المجرب الفاشل هذا خارج العقل والمنطق. وضحكون على عقول شعب الجنوب العربي والله وخلقه ولكم ١٨ عام في الهواء ورئيسكم وجمهوريته اليمن الديمقراطية في عقولكم التي هي جامدة..
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#33 | |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2010-06-15
المشاركات: 2,488
|
![]() اقتباس:
أعترفت وفقاً والواقع الذي فرضته الحرب الباردة وبدون أرادة الشعب الجنوبي العربي واليوم بريطانيا ودول العالم ألغوها ومعترفين بالجمهورية اليمنية ورئيسها عبدربه منصور هادي . فأذهبوا إلى بريطانيا حتى تعترف بكم لانكم أعتبرتوها عدو لكم ولو سمعتوها لكان أنتم دولة مستقلة مثل عمان أو قطر أو الامارات أو البحرين.
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#34 | |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-06-26
المشاركات: 2,089
|
![]() اقتباس:
لماذا لا نستطيع بعد هذا كله؟؟ اعطينا مبرر على الاقل اقتنع به انا ؟؟ اما بالنسبه لتسلم الجمل بما حمل هذا امر حاصل ولا يمكن الهروب منه وما سلمنا به سابقا او افتنعنا به سابقا ليس قران ولا دين كل شيء قابل للتغيير
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#35 | |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-06-26
المشاركات: 2,089
|
![]() اقتباس:
اين كانت ضروف الاعتراف واين كانت المسببات ما نا بصدده الناس اعترفت بك كدوله ووطن وانته تريد تلغي هذا الاعتراف وتبحث عن شئ غير معترف به فاين الخطاء قلي ......؟.... قلنا اخطاء حصلت اي نعم لكن لا يعني هذا ان نجعل منها مبرر ونضيع حقوق تخص وطن وهل اراده الشعب الجنوبي العربي تتعارض مع هذا الاعتراف ؟ وتعتبر ماخذ على بريطانيا لاعترافها دون استفتاء شعب الجنوب العربي ؟
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#36 | |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2010-06-15
المشاركات: 2,488
|
![]() اقتباس:
وحقوق الشعب اليمني وأهداف ثورة ١٤ أكتوبر ووثائق جمهورية اليمن الديمقراطية كيف ستبررونها وبإي وسيلة وهل تعرف بإن القانونة الدولي يعطيهم الحق بالدفاع عن سيادة اليمن مثلهم مثل شعب المانيا وفيتنام وكوريا وغيرها من الشعوب التي قسمتها الحروب. إذا أنتم يمنييون فاليمن شعب ودولة وأرض وهوية واحدة حتى إذا سقطت الارض يحق لهم أستعادتها ولو بعد حين وستبقؤون مثل جمهورية أرض الصومال وشمال قبرص وتيون لم يعترفبهم.
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#37 | |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2010-06-15
المشاركات: 2,488
|
![]() اقتباس:
كل الدول المجهرية التي أعلنت نتيجة الحرب الباردة يتم الغائها وأعادت الارض إلى أهلها مثل الدول التي ضمت إلى الاتحاد السوفيتي و ويوقزلافيا وتيمور الشرقية لا طريق إلى الاستقلال إلا بأرض الجنوب العربي وليس بأسم اليمن. أعترفوا بإن الجنوب العربي تم أحتلاله في ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م وليس في ١٩٩٤م. والاعتراف بالحق فضيلة ياجحافي. فكر بعقل ومنطق وليس بعواطف وآلام ومدوا أياديكم إلى بريطانيا والسعودية وليس لايران مثل ما فعلتوا في ١٩٦٧م عند ماذهبتوا إلى الاتحاد السوفيتي وسقطتوا بسقوطه لان ما بني على باطل فهو باطل.
التعديل الأخير تم بواسطة لشري ; 2012-04-04 الساعة 11:08 PM |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#38 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2008-05-01
المشاركات: 740
|
![]() كلام رائع وجميل نختلف فيه ونتفق فيه ايضا وهذا هو الصحيح
والكلام الذي يخرج من القلب يدخل القلوب وهذا احسبه منه فشكرا لك اخي الكريم.ali algahafee واقول للاخ الكريم . لشري اما آن لك أن تستفيد وتعتبر مما اوردته أنت في جدلية البيضة اولا او الدجاجة..تحية..
__________________
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#39 | |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-06-26
المشاركات: 2,089
|
![]() اقتباس:
ا
ذن حلو ماهو الحل ؟ هل الحل المطالبه بجنوب عربي والذي لم تستطيع ايضاح معالمه اما م القنوات الدوليه والمحافل الدوليه ؟ ولم تجد اللبنه القانونيه الاولى التي تستند عليها في دعم ما انته بصدد المطالبه به؟ كم من الوقت تحتاج لاثبات ماتريد الوصول اليه والاعتراف به دوليا ؟ كيف تربط هذا كله وتحصل على الدعم القانوني والدولي ؟ |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#40 |
قلـــــم نشيـط
تاريخ التسجيل: 2010-12-27
المشاركات: 30
|
![]()
السفر إلى " طهران " .. و .. السفر إلى " المستقبل " ! ( 1-2 )
-------------------------------------------------------------------------------- السفر إلى " طهران " .. و .. السفر إلى " المستقبل " ! ( 1-2 ) أحمد عمر بن فريد الثلاثاء 27 مارس 2012 04:07 مساءً من المؤسف جدا أن ينتابني شعور أن اسم مدينة " طهران " الذي ورد في عنوان هذا المقال سوف يثير لدى البعض من إخواننا الجنوبيين " حفيظة " و " توجس " و " خوف " اكبر مما قد ينتابهم فيما لو حل اسم مدينة " تل أبيب " على سبيل المثال بديلا ل " طهران " ! .. أما .. لماذا ؟ .. فربما أن لديهم من الأسباب ما يكفي لزرع تلك المشاعر السلبية في نفوسهم وفي عقلياتهم معا عن طهران , على الرغم من عدم قناعتي بتلك " المصفوفة " غير المنطقية من الكلام الذي يمكن ان يقال من قبلهم في هذه الخصوصية التي تتعلق بدولة " جمهورية إيران الإسلامية " .. لكنني يمكن ان أضيف : ترى ماذا فعلت بنا إيران من شر ؟ على كل حال ... أنا لا اقصد من هذا المقال تقييم دور " إيران " السياسي في المنطقة , أو تلمس نقاط التماس الساخنة جدا في علاقتها المتوترة مع هذه الدولة من العالم أو تلك , ولست بصدد الخوض في موضوع " البرنامج النووي " الإيراني المثير للجدل .. هذه ليست قضيتي على كل حال , فلدى طهران ضمن مشروعها العام ما يؤهلها للرد والتعامل مع كل تلك القضايا الشائكة بحرفية محترمة وناجحة. ما يهمني شخصيا هو ما يثار هذه الأيام حد " الهوس " غير المبرر , حول إيران وعلاقتها " المفترضة " في هذا الزمن الافتراضي مع الجنوب او على وجه الدقة مع " قضية الجنوب " وأطرافها السياسية المتعددة ! على اعتبار ان التعاطي الجنوبي مع هذا الموضوع كان قد تصدر القضايا الداخلية محط النقاش والحوار في وسائط الإعلام بشكل ملفت ومثير للتساؤلات وللشفقة في آن واحد . الأخوة المناوئين لمد علاقة سياسية " مصلحيه " طبيعية مع إيران تحت أي ظرف كان – والذين نحترم آرائهم - بدا واضحا أن ما يسوقونه من " حجج و مبررات " هي ابعد ما يكون عن المنطق وقواعده المتعارف عليها في شروط العلاقات السياسية , لأنها وعلى الرغم من الكلام الكثير الذي تتضمنه تبدو " منفصلة " تماما عن المنطق السياسي الصرف , والأدهى والأمر من كل ذلك هو علاقتها الوثيقة مع " زمن غابر " غير زماننا هذا الذي نعيش فيه .. زمن ينحسب إلى الخلف ليربط علاقة جدلية مع زمن " رسائل إخوان الصفاء " التي خضعت لجدل " فكري " عالي المستوى مابين العملاقين محمد عابد الجابري من جهة وجورج طرابيشي من جهة أخرى ... فما علاقة مضامين تلك " الرسائل الروحانية " بقضية سياسية تتفاعل أحداثها إلى أرض الجنوب عام 2012 م ؟! لكن المصيبة في جزء آخر منها يتمثل في حديث البعض من هؤلاء " الإخوة " حول ما أسموه ب " خطر التشيع " !! .. معتبرين ان دولة إيران الإسلامية ومن خلال أي علاقة معها من اي نوع كان , سوف تسعى " جاهدة " إلى نشر مذهب الشيعة في جنوبنا السني المحافظ حد التطرف ! ولا أدري ان كان صاحب هذا الخوف قد سأل نفسه بمنطقية وواقعية عن سر وجود شريحة " سنية " في المجتمع الإيراني نفسه لم تتعرض للتشيع القصري من قبل نظام سياسي – ديني غالبيته الساحقة من الشيعة حتى يومنا هذا ؟ وفي جانب آخر من المعادلة الجدلية يندرج تساؤل من ذات النوعية عن سر عدم تشيع السنة في العراق أو العكس طوال مئات السنين من العيش المشترك فيما بينهم كمجتمع واحد وصل الاندماج فيه حد زواج الشيعي بالسنية او العكس دون أن يتشيع الزوج او دون تغير الزوجة مذهبها كشرط من شروط نجاح الزواج ! شخصيا .. لدي قناعة أكيدة بأهمية " مطابقة و ممثالة " المشهد الآتي في أي علاقة لأي طرف جنوبي مع أي دولة كانت .. شرقية او غربية .. شمالية او جنوبية .. شيعية او سنية .. مسيحية او بوذية .. وهذه القناعة تتلخص في قراءة وتمعن هذا الخبر الذي سبق ان قرأته قبل أشهر قليلة مضت والذي يمكن إيجاز نصه بما يلي : " ألقى رئيس الوزراء الفلسطيني / إسماعيل هنية خطابا هاما في ساحة الحرية بطهران بعد ان فرغ الرئيس الإيراني احمدي نجاد من خطابه مباشرة وسط حشود قدرت بمئات الآلاف ،وكان هنية قد أنهى لتوه زيارة رسمية لدولة الكويت كان قد لباها بعد تلقيه دعوة رسمية منها " .. انتهى الخبر . إذا أردت أن افكك هذا الخبر في الحقل الجدلي الجنوبي , وأن اخضع أحداثه المذكورة باختصار , لتأثير التوجسات الجنوبية كما ترددت في هذا الشأن , يمكنني ان أنبه " المتوجسين " إلى النقاط التالية : أولا : إن إسماعيل هنية " السني " - و يؤسفني ان التزم بالمصطلحات الجدلية السائدة في دائرة الجدل الجنوبية كما هي - لم تمنعه " سنيته " من الذهاب إلى طهران " الشيعية ".. ( ظهرا ).. والشمس تتألق بوهجها فوق تلك المساحة الجغرافية الممتدة من الكويت إلى طهران ! ثانيا : أن إسماعيل هنية كان قد غادر في رحلته إلى " طهران " بعد ان أنهى زيارته التي تمت ب" دعوة رسمية " من دولة الكويت " السنية " .. اي انه غادر من " مطار الكويت " إلى " مطار طهران " , مع يقيني التام ان التشريفات الكويتية الرسمية كانت تعلم بأن هنيه سيغادر الكويت مباشرة الى طهران . ثالثا : ان إسماعيل هنية وهو يقوم بتلك الجولة .. لم يخطر بباله – كما يخطر ببال المناوئين من إخواننا – ان أمير الدولة في الكويت سيغضب من توجهه إلى طهران ! .. لأن مثل تلك الهواجس المريضة لا توجد في " السياسة " من الأساس .. كما ان التفكير فيها بهذه الشاكلة نوعا من العيب في المفهوم العلمي للسياسة , وهي إضافة إلى ذلك تعتبر نوعا من " السقوط المريع " في المفهوم ( الطاهر- النقي ) للعمل الوطني بمعناه السامي الشامخ . رابعا : ان انتقال القائد الفلسطيني من هذه الدولة إلى تلك – حتى وان كانتا على مستوى نقيض – انما يعبر من خلالها على انه يحمل في " قلبه " وفي " عقله " .. وفي يده " ملف قضيته الوطنية " ... لا اقل من ذلك ولا أكثر ..وانه بما يفعل , انما يبحث لها عن " مسانده .. وتأييد .. ومساعدة .. وتفهم . والملفت ان الرجل قد عبر بصريح العبارة ان " حماس " لن تكون في هذا " المحور" أو ذاك , ولن تقف مع هذا الطرف ضد ذاك , ولكنها تحمل قضيتها الوطنية فقط . خامسا : انه وبينما كان هنيه يسافر من الكويت إلى طهران , كان رئيس مكتبه السياسي خالد مشعل يتنقل هو الآخر مابين الدوحة والرياض وعمان ! .. في مشهد مكرر غير مستغرب على السياسة وان كان غريبا وغير مفهوما لدى البعض .. من إخواننا الجنوبيين بطبيعة الحال . سادسا : يبدو لي ان هذا " الزمن الافتراضي " .. قد استطاع أن يفرض ب " افتراضاته " الفاسدة لدى شريحة وان كانت صغيرة في مجتمعنا , أن السفر إلى " طهران " يعادل السفر إلى " تل أبيب " مع ن البين مابين تلك وتاك كالبين مابين الثرى والثريا في جميع المعاني والنتائج . ستة نقاط تضمنت ما استطعت ان احلله وأسلط الضؤ عليه في خبر الزيارة السياسية " الرسمية " للزعيم الفلسطيني اسماعيل هنيه ،لعل وعسى ان تجدي نفعا في تهدئة الخواطر المشتعلة الحانقة على غير هدى من منطق او من مصلحة وطنية .. متمنيا على ألا يحاول البعض ان يكيف " قضيتنا الوطنية " وفقا لمصالحه الشخصية , أو أن يفصل شروط التعاطي معها " سياسيا وفقا ل " شروط الإقامة " في هذه الدولة او تلك ! .. لأن الوطن اكبر وأغلى ألف مرة من كل ذلك . مع تأكيدنا على ان الدول الجارة الشقيقة تهمنا أكثر من غيرها بحكم ما تفرضه علينا معطيات التاريخ والجغرافيا والدم والعروبة من قيم وحتميات نعتقد ان انتعاشها وبث الحياة فيها مسئولية مشتركة بين الطرفين ..لكن تراب الوطن سيبقى الهدف الرئيسي الذي نسعى جميعا لكي يكون لنا عليه " نحن الجنوبيين " سيادة كاملة .. لأنه تراب وطننا المحتل .. وهل هناك ما هو أغلى وأهم وأثمن من الوطن ؟ وهل هناك ما هو أجدر بالنضال من ان تكون سيدا على أرضك التي لا سيادة لك عليها نهائيا ؟ قد يتساءل القارئ الكريم في نهاية هذا الجزء من المقال محقا : وماذا عن " السفر إلى المستقبل " الذي أوردته في العنوان ؟ .. حسنا : ان " السفر الى المستقبل " هو عنوان لمشروع اختارت قيادة حزب الرابطة ان يكون عنوانا لمشروعها القادم ..ولي عليه تعليق وكلام .. في الجزء الثاني إنشاء الله . *خاص عدن الغد |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|