أجمل شيء في المناضلين الجدد وأخص قطاع المراسلين والناشطين الاعلاميين الجدد ,,,, أنك تجدهم في كل مكان ينقلوا الفاضي والمليان ,,, والعجيب أن ترى رجل مثل العميد الركن سالم صالح الحطيبي طريح الفراش في مستشفى النقيب ولم يزره أحد ,, بأستثناء القليل ,,,,, فلو طرحنا كامرة ومصور عليها باب غرفته لجاء الغث والسمين لزيارته ,,, فياعجباً من شعب يعشق الكامرة
أما القائد سالم صالح الحطيبي فقد زاره العر ,,, وتزوره كل الملاحم الجنوبية التي تفخر به ,, ولم يفخر بها يوماً من الأيام ,,, وسيظب العر يحن إليه و يأن ويون ويتذكره ,,, و كيف ينساه وقد سقاه بدمه في الأمس القريب ,, وسيتذكره كل شباب الجنوب الذين أصطفوا خلفه في معركة العر ,, ولم يستطع أحد أن يسبقه أو يتقدم عليه خطوه واحدة ,,,,, حتى قال احدهم يالعذا الرجل المسن كيف تحول إلى شابٍ فتي عندما حمل سلاحه في جبل العر
تحياتي لك أيها القائد العظيم
|