النغل

[الصيعري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنوب العربي

انت ياقاسم من تكن حتى تتجراء وتقول مالم يقلة المحتل في العطاس
اما النقيب فكلامة كالسابق
ياتاج بطلو مزايدات وتخوين الغير

[font="arial narrow"]رغم اني لا أتفق مع الأسلوب الذي كتب به الأخ قاسم الذي لايعرف اللف ولا الدوران لكن ماهذا ياالجنوب العربي تغار على الغطاس ولا تغار على الجنوب . أي موقف هذا لماذا لا تقل رايك في الوثيقة. وجهوا السؤال للعطاس ماهو المشروع الذي يتحاور عليه مع حميد والآخرين لأكثر من 10 أشهر في الأجتماعات التي ذكرها النقيب. العطاس أعلن صراحة أنه مع الوحدة وعمله كله موجه ضد تاج ومشروع الأستقلال وهو صاحب مشروع تفكيك تاج الذي اتفقوا عليه في ابو ظبي قبل 7 اشهر وقدم به ألتزام شخصي لحميد الأحمر واوكلت المهمة لمحمد علي أحمد الذي لم يخرج بشئ من تاج غير لطفي شطارة والهيئة التي شكلها صارت في خبر كان بعد ماعرف أن ثلاثة من الذي في قيادتها ضباط في الأمن القومي يرصدان الآنفاس عليهم إثنان موجودان الآن في صنعاء والثالت يلتقي بمحسن عبدالحميد ( كان المسؤول العسكري للجبهة الوطنية في المناطق الوسطى )الموجود في ليفربول بشكل دوري وإثنانهما في حزب حوشي ( واحد جنوبي في حوشي كيف تركب هذه. هذا الجنوبي موجود في قيادة هيئة محمد علي احمد )يعملان الآن مع محسن الشرجبي وشطارة الأصنج رابعهم. ويافرحه ماتمت أكتشف محمد علي متأخرا ان لطفي شطارة أو كما يسموه لطفي الأصنج أنه شغال مع القباطي وعبده بورجي وعامل كيبل ساخن مع السلطة وبن علي صار في حيص بيص لهذا بداوا يهربو منه وعملوا أتفاق مه شبوه برس للقيام بما كان مطلوبا من عدن برس. محمد علي قدم خدمة العمر لتاج فقد خلص تاج من حمل ثقيل هو لطفي الأصنج الذي حاول ان يضرب تاج ولم يفعل بتاج شيئا يذكر سوى أنه تكسرت قرونه من مناطحة الخرسانات وانكشف امره كاملا واصبح منبوذ الى يوم القيامة من قبل الاصدقاء قبل الاعداء
يا الجنوب العربي هل تريدوا أن تتحرروا وإلا أدمنتم على الحلبة والكدم ولا تستطيعوا العيش بدونها.
علي ناصر قال أنه موافق على الوثيقة وليس لديه أي إعتراض أن تنشر الوثيقة وأسمه أول الآسماء
وهذا الكلام نشر في شبوه برس ولما رأى أن ردود الفعل قوية ضد الوثيقة لبس الزئبق وطحس.
دماء الشهداء الموجودين في أعلى هذه الصفحة أمانه في أعناقنا جميعا وكفى ماصار لشهداء الثورة الذين ضحوا من أجل الإستقلال الآول للجنوب .[/font]

[الجنوب العربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصيعري

[font="arial narrow"]رغم اني لا أتفق مع الأسلوب الذي كتب به الأخ قاسم الذي لايعرف اللف ولا الدوران لكن ماهذا ياالجنوب العربي تغار على الغطاس ولا تغار على الجنوب . أي موقف هذا لماذا لا تقل رايك في الوثيقة. وجهوا السؤال للعطاس ماهو المشروع الذي يتحاور عليه مع حميد والآخرين لأكثر من 10 أشهر في الأجتماعات التي ذكرها النقيب. العطاس أعلن صراحة أنه مع الوحدة وعمله كله موجه ضد تاج ومشروع الأستقلال وهو صاحب مشروع تفكيك تاج الذي اتفقوا عليه في ابو ظبي قبل 7 اشهر وقدم به ألتزام شخصي لحميد الأحمر واوكلت المهمة لمحمد علي أحمد الذي لم يخرج بشئ من تاج غير لطفي شطارة والهيئة التي شكلها صارت في خبر كان بعد ماعرف أن ثلاثة من الذي في قيادتها ضباط في الأمن القومي يرصدان الآنفاس عليهم إثنان موجودان الآن في صنعاء والثالت يلتقي بمحسن عبدالحميد ( كان المسؤول العسكري للجبهة الوطنية في المناطق الوسطى )الموجود في ليفربول بشكل دوري وإثنانهما في حزب حوشي ( واحد جنوبي في حوشي كيف تركب هذه. هذا الجنوبي موجود في قيادة هيئة محمد علي احمد )يعملان الآن مع محسن الشرجبي وشطارة الأصنج رابعهم. ويافرحه ماتمت أكتشف محمد علي متأخرا ان لطفي شطارة أو كما يسموه لطفي الأصنج أنه شغال مع القباطي وعبده بورجي وعامل كيبل ساخن مع السلطة وبن علي صار في حيص بيص لهذا بداوا يهربو منه وعملوا أتفاق مه شبوه برس للقيام بما كان مطلوبا من عدن برس. محمد علي قدم خدمة العمر لتاج فقد خلص تاج من حمل ثقيل هو لطفي الأصنج الذي حاول ان يضرب تاج ولم يفعل بتاج شيئا يذكر سوى أنه تكسرت قرونه من مناطحة الخرسانات وانكشف امره كاملا واصبح منبوذ الى يوم القيامة من قبل الاصدقاء قبل الاعداء
يا الجنوب العربي هل تريدوا أن تتحرروا وإلا أدمنتم على الحلبة والكدم ولا تستطيعوا العيش بدونها.
علي ناصر قال أنه موافق على الوثيقة وليس لديه أي إعتراض أن تنشر الوثيقة وأسمه أول الآسماء
وهذا الكلام نشر في شبوه برس ولما رأى أن ردود الفعل قوية ضد الوثيقة لبس الزئبق وطحس.
دماء الشهداء الموجودين في أعلى هذه الصفحة أمانه في أعناقنا جميعا وكفى ماصار لشهداء الثورة الذين ضحوا من أجل الإستقلال الآول للجنوب .[/font]

اخي الصيعري
والذي انزل القراءن على النبي محمد ما انا إلا مواطن جنوبي يحب التوحد الجنوبي
ولا استهين بدماء شهدائنا
ولا ادافع عن احد ولا انتمي لاي كيان حاليآ
لكن سئمنا الكذب والتخوين