لا استقلاليين ولا فيدراليين ولا إسلاميين!!!!!!

[ذو رعين]

ليس في قضية الحرية حل وسط
الامير محمد عبدالكريم الخطابي

[نزار السنيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو رعين

ليس في قضية الحرية حل وسط
الامير محمد عبدالكريم الخطابي

وما دخل الحريه بذالك, وهل الاختلاف الوهمي ونفي الاخر هو الحل ,اما انا او الطوفان اعد قراءت مداخلتك ستجدها بعيده عما قصدت ول عام وانت بخير

[حادي العيس]

الحل, الوسطية , ولا اقصد بالوسطية هنا التخلي عن القيم والمبادئ والأهداف السامية , التي قدمت من اجلها الشهد والدماء ولكني اقصد بالوسطية , تعال لنتحاور , خذ أجمل وأسمى ما عندي واخذ أسمى ما عندك وأجمله, لعل بالحوار البناء تقترب وجهات النظر, ولعل بالحوار ستذوب الفجوات وتتلاشى, لان الاختلاف اليوم بين الاستقلاليين والفيدراليين نظري بحت, ولا يصح هذا التقسيم الوهمي, وكلهم يريدون الوطن ولكن ربما بأساليب مختلفة , وبفهم مختلف للمعطيات ألسياسيه المتوفرة اليوم, كلهم وطنيون وكلهم مناضلون, ولكن ربما تغير الظرف ألزماني والمكاني له تأثير مختلف ومتباين , فكفاء اختلافا والوسطية هي الحل


كلام جميل الوسطية هي الحل بالقبول بالآخر والتحاور معه على قاعدة رأيي خطأ يحتمل الصواب ورأي غير صواب يحتمل الخطأ .لا إفراط ولا تفريط .

إن مشكلتنا اليوم هي رفض التحاور على تلك القاعدة وعدم الأخذ بمبدأ لا ضرر ولا ضرار مشكلتنا قديمة جديدة لن يحلها إلى الحوار وإعادة الثقة وتوطيدها بين أبناء الجنوب ولن تكون إلا بقبول الأطراف لبعضها والإعتراف بها ومحاورتها .

[نزار السنيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حادي العيس

الحل, الوسطية , ولا اقصد بالوسطية هنا التخلي عن القيم والمبادئ والأهداف السامية , التي قدمت من اجلها الشهد والدماء ولكني اقصد بالوسطية , تعال لنتحاور , خذ أجمل وأسمى ما عندي واخذ أسمى ما عندك وأجمله, لعل بالحوار البناء تقترب وجهات النظر, ولعل بالحوار ستذوب الفجوات وتتلاشى, لان الاختلاف اليوم بين الاستقلاليين والفيدراليين نظري بحت, ولا يصح هذا التقسيم الوهمي, وكلهم يريدون الوطن ولكن ربما بأساليب مختلفة , وبفهم مختلف للمعطيات ألسياسيه المتوفرة اليوم, كلهم وطنيون وكلهم مناضلون, ولكن ربما تغير الظرف ألزماني والمكاني له تأثير مختلف ومتباين , فكفاء اختلافا والوسطية هي الحل


كلام جميل الوسطية هي الحل بالقبول بالآخر والتحاور معه على قاعدة رأيي خطأ يحتمل الصواب ورأي غير صواب يحتمل الخطأ .لا إفراط ولا تفريط .

إن مشكلتنا اليوم هي رفض التحاور على تلك القاعدة وعدم الأخذ بمبدأ لا ضرر ولا ضرار مشكلتنا قديمة جديدة لن يحلها إلى الحوار وإعادة الثقة وتوطيدها بين أبناء الجنوب ولن تكون إلا بقبول الأطراف لبعضها والإعتراف بها ومحاورتها .

ان الوسطيه دوما هي معيار منظم لكل شي, وهي النتيجه الحتميه لاي اختلاف طال امده ام قصر, ومنها انبثقت كثيرا من مبادى الحياه الفلسفيه والسياسيه والاقتصاديه والاجتماعيه, لهذا النتيجه هي هي ان ابتدينا بها او انتهينا بها, وهي ان نحتكم اليها, لقد احتكم الى الوسطيه الملوك والرؤسا والساسه , بل والانبيا والرسل, وان ابتدئنا بالوسطيه كمفهوم متفق عليه نتجنب الاذا ةالخسائر الماديه واروحيه بل والنفسيه, ونتجنب نتائج غبائنا الحتميه الحدوث, لكننا ان احتكمنا اليها في النهايه يكون علينا قبول نتائج عدم احتكامنا لها في الاول, وتقع علينا القبول بالفاتوره الباهضه الناتجه عدم ادراكنا لها