الى من يقدس تراب الوطن.

[علي شايف الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيران الثوره

......حب الجنوب......


نعيش ونحيا بحب الجنوب .
ونرضئ بما قد قسمه الاله.

نعيش ونحيا بارض الجنوب.
ويخسئ بهاالطامعون الغزاه...

أيافرحة النصر تمي غدآ.
وعيدي لروح المناضل مناه.

وطوفي واحيي الحبيبه عدن.
ألى كل حرآ سقتها دماه.

ونيري دروب الجنوب الابي.
مع رونق الشمس ضيئي سماه.

علئ موطن الخير سحآ قدق.
مزون السحايب سقاك الاله.

وتروي لاجداث من خلدوا.
لذاك الفدائي تطيب ثرأه.
آيا قبلت الحب للثائرين.
اقيمي محاريب سمرالجباه...
الى من يقدس تراب الوطن.
وصلأ تراتيل عشقه صلاه.
الى عاشقين الكرامه اذن.
وفي معبدالنصراقامواضحاه.
اذاما المنادي ينادي بهم.
فهبوا يذودوا يجيبو نداه.
فليس التواني اذا قد صدح.
في الحق قولآ فيحمواحماه.
بنواصرح عالي وقالوا اسمعوا
جنوبي تكلم يقول البناه.
انا ابن هذا الوطن فاعلموا
انا سم يسري بقلب العتاه.
جنوبي جنوبي رفيع القيم.
نذرت حياتي وروحي فداه.
جنوبي جنوبي جنوبي نعم.
اعيش الحيات بعزه وجاه.
فتبآ وتب عابدين الصنم.
فتبآ لكم تب وتبت يداه.
فلا يقربونا جميع النجس.
هم الملحدين البغاه العصاه.
تمادوا وضلوا طريق الصواب.
فلأ اليوم عاصم لهم او نجاه.
فيارب سالك نراء قدرتك.
تجلت في القاتلين الجناه.
وشفنا العبر في وجوه الضلم.
وامرك نفذ في قلوب القساه.
وبالأمس كانوا عبيدآ علوج.
وفي ارضنا اليوم صارواقضاه.
فليس لهم ملتآ في الملأ.
فكانوا حفاتآ وغرلأ عراه.
فاين العداله بحق السماء.
فلا عدل قائم بارضي أرآه.
فهيهات هيهات زرع الفتن.
فانتم لها المانحين الدعاه
تصالح تسامح مضينا معآ.
والفآ من الميل نخطو خطاه.
ابآ قايدآ والمعلم لنا.
واخآ كريمآ بينصح اخاه.
أذا ربما ساء شيئآ صفح.
بنبل السجايا ألأهي حباه.
ونسمو علئ نائبات الزمن.
ونلنا المعالي أشداء كفاه.
فهاذه سمات أخوتي بالوطن.
فكل شي فاني عدئ ماخلاه.
لنا الارض حره جنوب العرب.
. فلن تقبل المدعي بالوصاه.


الشاعر مســـــــــــــــــــــــــاعد الحالمي

ما اروع هذه الملحمة الشعرية تحياتي لك اخي نيران الثوره
وتحياتنا لشاعر..

[صقر الجنوب الحالمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن شايف

ما اروع هذه الملحمة الشعرية تحياتي لك اخي نيران الثوره
وتحياتنا لشاعر..

شكرا لمرورك
اخي بن شايف



نرجو من الاداره نثبيت هذه القصيده
تكريما للشاعر مساعد
بعد ان تاخذ مجراها في السياسي

انا اليوم التقيت به صدفه واخذت هذه القصيده

وباقي المزيد