بالصحوه الشماليه الكبرى هل ستغير قواعد اللعبه بالنسبه للقضيه الجنوبيه؟؟؟

[ابن خلدون الحضرمي]

عوده حميد ولاننا نضيقا درعا بالراي الآخر الذي يستخدم العقل الله يكون في عونك من السهام الطايشه .
موضوع بحاجة لنقاش موضوعي جاد ، كل الاتجاهين التنسيق والرفض له ايجابته وسلبياته في ظل انقطاع التواصل والشك عدم الثقة بكل ما هويمني من مرارة التجربه والغدر والنكث بالعهود كصفة ملازمة لكل ماهو يمني ولذلك نقول نعم ولا ،نعم لان هذا سيعجل بانضاج الظروف التي تعجل برحيل الدكتاتور ولكن لابد ان يسبقه استكشاف آفاق مابعد الرحيل وان كانت احتمال الوصول حق تقرير المصير باعتبار ان اتفاقات الوحدة السابق قد شابها كثير من المخالفات منعدمه.
ولا لان ذلك سيعيد خلط الاوراق داخليا وخارجيا ويعيدنا إلي نقطة الصفر قد تغلب دعاة التغيير والفيدرالية من خلال عودة ظهور المنادية باعطاء النظام الجديد فرصة لتطبيق مفهومه للشراكة الحقيقية بين اليمن (( الشمال )) والجنوب التي رفعها المشترك ولها بعض الانصار في صفوفنا قيادة وقواعد وهذه لها اضرار و مخاطر قد تجهض الحراك ، ولان التواصل والحوار بين الحراك والمشترك مقطوع والثقة معدومة على الاقل من جانب قوى الحراك حاليا فانه يستبعد استحضار تجربة اسقاط نظام منجستو في اثيوبيا بتحالف واتفاقات سبقت بين الارتيريين والمعارضة الاثيوبية المسلحة.
عامل او احتمال واحد يصب في خانة الحراك جراء سقوط النظام هو سعي النظام قبل سقوطه ورحيله تفتيت اليمن (( الشمال )) إلي كانتونات قبلية وهو احتمال وارد و يجب عدم اسقاطه من الحسبان ولكن لايمكن الرهان عليه كثيرا لان مسار الاحداث وطريقة حسمها هو الذي يقرر ذلك
احترمي استادي نزار

[نزار السنيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن خلدون الحضرمي

عوده حميد ولاننا نضيقا درعا بالراي الآخر الذي يستخدم العقل الله يكون في عونك من السهام الطايشه .

موضوع بحاجة لنقاش موضوعي جاد ، كل الاتجاهين التنسيق والرفض له ايجابته وسلبياته في ظل انقطاع التواصل والشك عدم الثقة بكل ما هويمني من مرارة التجربه والغدر والنكث بالعهود كصفة ملازمة لكل ماهو يمني ولذلك نقول نعم ولا ،نعم لان هذا سيعجل بانضاج الظروف التي تعجل برحيل الدكتاتور ولكن لابد ان يسبقه استكشاف آفاق مابعد الرحيل وان كانت احتمال الوصول حق تقرير المصير باعتبار ان اتفاقات الوحدة السابق قد شابها كثير من المخالفات منعدمه.
ولا لان ذلك سيعيد خلط الاوراق داخليا وخارجيا ويعيدنا إلي نقطة الصفر قد تغلب دعاة التغيير والفيدرالية من خلال عودة ظهور المنادية باعطاء النظام الجديد فرصة لتطبيق مفهومه للشراكة الحقيقية بين اليمن (( الشمال )) والجنوب التي رفعها المشترك ولها بعض الانصار في صفوفنا قيادة وقواعد وهذه لها اضرار و مخاطر قد تجهض الحراك ، ولان التواصل والحوار بين الحراك والمشترك مقطوع والثقة معدومة على الاقل من جانب قوى الحراك حاليا فانه يستبعد استحضار تجربة اسقاط نظام منجستو في اثيوبيا بتحالف واتفاقات سبقت بين الارتيريين والمعارضة الاثيوبية المسلحة.
عامل او احتمال واحد يصب في خانة الحراك جراء سقوط النظام هو سعي النظام قبل سقوطه ورحيله تفتيت اليمن (( الشمال )) إلي كانتونات قبلية وهو احتمال وارد و يجب عدم اسقاطه من الحسبان ولكن لايمكن الرهان عليه كثيرا لان مسار الاحداث وطريقة حسمها هو الذي يقرر ذلك

احترمي استادي نزار

اتفهم تماماما ذهبت اليه, والاحتمالان واردان , وهنا لا مبرره تماما, ونعم مبرره ايضا , ان تشفي الشمال وتشظيه الى كوانتات
مساله وارده, وهذا يضعفه ولا يقويه, ونحن نحتاج الى ضعفه, خصوصا بتمسكنا بالاسقلال, لان قوته هي ليست في صالحنا
ولا تتصور ان انفصالنا سيمر هكذا مثل نسيم الرياح البارد صيفا, ويمر سريعا بل له ثمن قد يبكينا دما, وقد يجعلنا نعيش سنينا ليست
سهله هناك مصالح كبيره ستفقد, وهناك متربصين لتدخل هنا وهناك, وهناك وهناك