الدعوة الى يوم الغضب عمل غير عقلاني

[نور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهثان المر

الدعوة الى يوم الغضب عمل غير عقلاني
معنى الغضب : فقدان السيطرة على العقل و تجاهل القلب. إن دعوت الناس الى الغضب. يخل بمبادى النضال السلمي. ويدفعهم الى أرتكاب أفعال لا يحمد عقباها. ويشوه في الحركة السلمية الجنوبية. أمام البشر في الداخل والخاج. ويعطي الحق المبرر لرد الفعل. عند من تغضب عليه. ويدفع الشعب الجنوبي الثمن الغير مطلوب. إن الدعوة الى يوم غضب. ستضر حياة المواطنين. بقصد أو بدون قصد. ونطلب من عقلاء شعب الجنوب العربي. عدم الانجرار خلف هذة الدعوة الغير سليمة, والقيام بإعمال سلمية. تؤدي الى الحفاظ. على سمعة الحراك السملي. بعيد عن مغامرات الرفاق الذين بغضبهم. وصلوا شعب الجنوب العربي. الى ماهو عليه اليوم.

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين، وأقلهم من يجوز ذلك)ورواه الترمذي وابن ماجه
،رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، وصححه الالباني،فالحديث صحيح
وهنى يعني إن العمر الطبيعي ما قبل السبعين سنة والاثنان تجاوزا السبعين بكثير. ويقول المثل : المجنون أكل كيلة. فقال المجنون الذي قدم له الكيلة. فقيادات الحراك السلمي يتحملون المسؤولية لانهم هم من نصب قيادة لهم تجاوزوا عمر الانسان الطبيعي.

[شهثان المر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين، وأقلهم من يجوز ذلك)ورواه الترمذي وابن ماجه
،رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، وصححه الالباني،فالحديث صحيح
وهنى يعني إن العمر الطبيعي ما قبل السبعين سنة والاثنان تجاوزا السبعين بكثير. ويقول المثل : المجنون أكل كيلة. فقال المجنون الذي قدم له الكيلة. فقيادات الحراك السلمي يتحملون المسؤولية لانهم هم من نصب قيادة لهم تجاوزوا عمر الانسان الطبيعي.

هؤلاٍ تجاوزوا خمسة وسبعون عماماَ. وهم أمراض عايشون على الادوية ومنذ سنوات. ومن جانب أخر لا يعرفون أو يعوا. النضال السلمي. وهم تعودوا من ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م على الثورجية. الغضب ثم الغضب. على الاخرين وعلى كلام العقل. غضبوا على أهلهم في حضرموت وعلى رفاقهم في عدن. وذهبوا الى صنعاء وكل حياتهم غضب في غضب. وحتى إذا خرجوا الشباب في يوم الغضب. في تاريخ ١٨ يناير. وقتلوا وجرحوا وأستجنوا. سيغضبوا كقيادة عندما يطالبونهم أسرهم وذويهم. بأرسال لهم نفقات العلاج والعيش لاولادهم من بعدهم.