دعوة لعودة قيادات الحراك الى عاصمة الجنوب (عدن)

[أحمد الربيزي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معلاوي

انا مع فكرة عاقل الجلسة او اللقاء العقيد المسرح
قبل ثورة المتقاعدين واسمحوا لي اسميها ثورة وفي بداية التكوين
حسب قوله الكل كان يتهرب من قيادة المتقاعدين وهنا توجد الحكمة
بكشف المتاسبقين على المنصات . فقبل النضوج وكسر حاجز الخوف كان
المتسلقين يخافوا الضهور والجلوس دائما بالخلف خوفا من المحاسبة والاعتقال
وهذا حصل حتى عندنا بالخارج حين تاسيس العمل السياسي كان الغالبية يمتنعوا من
ذكر اسمائهم وحتى صورهم خوفا من البعيد في صنعاء ان يحاسبه وبعد كسر جدار الخوف
اصبحوا الان يتصارعوا على المناصب .
اذا الحل الوحيد لانها الخلافات المستمرة على الزعامة الدعوة السريعة لعودة كل القيادات الى
عدن وممارسة نشاطهم بالنور وامام اجهزة الاعلام والمنظمات الدولية حتى وان تعرضوا للعتقالات
فذلك مكسبا ايضا وعليهم من الان تشكيل الصف الثاني للقيادة في حال الاعتقال .
فمن كان صلبا واهلا للقيادة عليه ممارسة نشاطة من عدن والمدن الرئسية
تحية للاستاذ / الربيزي وتحية للعقيد المتقاعد وان فكرته هي الصائبة

تحياتي اليك أستاذي المعلاوي وبالحقيقة الفكرة رائعة ونحن بدلا مايطاردنا المحتل الى جبالنا والى قرانا
كما يحصل اليوم في ردفان وبالذات في الحبيلين نقوم نحن بالسيطرة على المدن الرئيسية
الم يتسأل اليوم أحد لماذا الهجوم على الحبيلين ؟؟؟!!! لان الاحتلال يريد ان يحشر كلن منا في قريته
لقد خاضوا رجال الحراك السلمي في الضالع وفي الحبيلين نضالات شرسه للسيطرة على المدينتين
وانكسرت آلة القمع العسكرية وأنهزمت هناك . أن المحتل يسابقنا على أحتلاله لمدنا الرئيسيه
ويعتقد انه أستطاع ان يخمد الحراك في عدن والكثير من الشباب كل يوم يحاولوا تأكيد للاحتلال ان عدن صامدة
الاحتلال يشعر انه قد أستطاع أخماد الحراك في زنجبار طبعا بعسكرتها والحراك يحاول ويجب ان يستمر في محاولاته أثبات فشله في زنجبار
الصراع الان ستوجهه الألة العسكرية الى المدن الرئيسية وهناك عزان تخوض معركة الحفاظ على السيطرة الجنوبية لشوارعها
لودر خاضت معركتها وأفشلت محاولة الاستحواذ على شوارعها من قبل المحتلين والتي لا استبعد معاودة الهجمات العسكرية عليها في الأيام القادمة خاصة وان القوات مرابطه في مداخلها من ناحية الجنوب ومن ناحية الغرب
الشحر حشودات كبيرة وعسكرة للمدينة كما هي المكلاء تعاني كما تعاني عدن من عسكرة الحياة المدنية اليوم فعلا ردفان في حصار وفي استعدادات للهجوم عليها والكل يعرف ما تعنية رمزية ردفان بالنسبة لنا