عاجل التنسيق الارهابي الخفي بين الصومال وليمن

[الدعاسي]

ترجمة من الإنجليزية إلى العربية


اليمن والصومال : الإرهاب ، شبكات الظل والقيود المفروضة على بناء الدولة

إحاطة ورقة
سالي هيلي وجيني هيل ، أكتوبر 2010

تنزيل ورقة هنا

تنزيل ورقة باللغة العربية

* اليمن والصومال تواجه تحديات متوازية : التمرد والإرهاب والمصاعب الاقتصادية ، والحكومات العاجزة التي ينظر إليها تفتقر إلى الشرعية.

ويستند الاشتباك الغربية * في اليمن والصومال في إطار بناء الدولة التي تنطوي على الدبلوماسية والتنمية والدفاع. ومع ذلك فإن الأولوية المعطاة لتدخلات القطاع الأمني يقوض التوازن بين الإجراءات السياسية والاقتصادية اللازمة لهذا النهج لتحقيق النجاح.

* هناك اتجاه متزايد في أوساط المجتمع السياسة الغربية لإجراء عمليات دمج من مخاطر المنبثقة من اليمن والصومال ، على أساس أن القاعدة فروع في كلا البلدين وتوظيف المواطنين الغربية ، ولها القدرة على العمل بشكل وثيق معا.

* وضعت كل من القاعدة في جزيرة العرب و آل الشباب ، السرد الناجحة حول الظلم التي لم يتم تناولها من قبل التدخلات الغربية القائمة.

* على العكس من ذلك ، والسياسات الغربية هي التي تسهم في الشعور بين بعض اليمنيين والصوماليين بأنه 'هجوم' ورسم لهم نحو التطرف والتشدد.

* تهديد التطرف تمتد في جميع أنحاء الشتات البعيدة من الصومال واليمن ، في تحد لجهود الاحتواء داخل البلدين والتي تتطلب تفكيرا جديدا حول وقف الاستئناف للتطرف في المصدر.

* تعوقهم التقليدية لمكافحة الإرهاب واستراتيجيات مكافحة القرصنة من خلال وجود شبكات عدة ملايين من الدولار الأعمال الظل الممتدة من خليج عدن.