منقول : عبدالربه منصور هادي هل يطلب اللجوء في امريكا

[فارس الصحراء]

عبدربه منصور هادي هذا انسان لاله ولاعليه ولايمكن ان تصدر منه اوامر بمثل هذه واجزم انه بات غير مرغوب فيه عند المطبخ الزيدي ومن السهل عليهم تثبيت التهمه عليه للانهم اكتشفو انه مانفعهم بشي بخصوص الجنوب وانه بالفعل كوز مركوز لايسمن ولايغني من جوع والمركز الذي هوا فيه ارادو ان يشغلوه بشخص مؤثر في الجنوب حسب اعتقادهم ويكون من المخلصين لهم مثل (احمد مساعد حسين ) ولكن قبل مايطيرو عبدربه يلبسوه هذه التهميه لانها حقيقه ابشع جريمه في حق الانسانيه . ويدركون ان اي جنوبي لن يسامح على هذه الفعله المشينه ورتبوها وصورها ولصقوها على هذا المغفل .
وهذه مسرحية صنعاء تمشيها على ابناء الجنوب وقد قال ريسهم (الكرت المحروق ) ومعروف اين يرمى الكرت المحروق في الزباله اعزكم الله وكل الجنوبيين الذي لازالو في مع عصابة صنعاء سيرمون في المزبلة الواحد تلو الاخر عند الاستغاء عن خدماتهم

[أبو عامر اليافعي]

اش عرفنا يطلب اللجوء او مايطلبه .
نظل نرفس بامور بعلم الغيب.
عجبي.

[السّلامي]

لفت انتباهي عنوان الموضوع وفتحت الموضوع لقراءة التفاصيل ولكن للأسف لم أجد التفاصيل التي تتناسب مع العنوان. أفتهم لي أن الموضوع منقول من المجلس اليمني ، وأن هدف الموضوع هو أثارة الفتنة بين الجنوبيين. يعتقد أصحاب هذه التسريبات أن الجنوبيين مغفلين ويمكن تمرير هذه التسريبات عليهم علها توجد شرخ بينهم يمكن من خلاله نقل الصراع وتصويره بأنه جنوبي جنوبي. في الحقيقة المغفلين هم من لا يزال يعول على نقل الفتنه وتغذيتها بين الجنوبيين ، والسبب بسيط وهو إن البئه لخلق مثل هكذا صراع بين الجنوبيين لم تعد موجودة بعد حرب 94 . الجنوبيين الذي مع سلطة صنعاء والمطالبين بفك الأرتباط عنها جميعهم يعرفون أن هناك قاسم مشترك يجمعهم وهو " أحتلال صنعاء للجنوب" هذا القاسم المشترك هو ما جعل من محاولات نقل الصراع من خلال أتباع سياسة فرق تسد تبؤ بالفشل الذريع.

الجنوبيين سواء الموظفون لدى صنعاء أو المعارضين يجمعهم كذلك قاسم مشترك وهو تعامل نظام الأحتلال معهم بأعتبارهم مواطنون من الدرجة الثانيه بمعناها السياسي أي أنهم من الرعيه أما الحكم فهو لغيرهم وعليه خطوط حمرا .

لذلك فالوظائف التي يمسك بها الجنوبيين في صنعاء لا تمنح أصحابها حق أتخاذ القرار بل يحرص النظام لان يكون شاغرها جنوبي لأن ذلك ينمق وجه النظام ويخفي حقيقته الطائفية القبلية ومن ناحية أخري لا وستخدامهم كباش فداء لحماية أصحاب القرار المحجوبين بالخطوط الحمراء.

ويمكن الجزم بأنه لا عبدربه ولا الميسري لديهم عداوة مع الشهيد الحدي و لا د. الأحمدي محافظ شبوه له عداوة مع ضحايا المعجله، ولا الجفري م عدن يعلم سبب قتل فارس طماح في الزنزانة، ولا جواس هو من حاصر أهله، ولا علي قاسم م الضالع هو من يرمي قذائف المدفعية على أهله في الضالع.

نحن ندرك بأن كل أخواننا الموظفين مع سلطة صنعاء يتألمون لما يحصل في الجنوب ولكن ليس بمقدورهم عمل شئ ولا نتوقع منهم ما ليس لهم به طاقة . وقريبآ أنشاء الله سيعودون إلى الجنوب ليمارسوا حقوقهم كمواطنين من الدرجة الأولى وكل في موقعه وحسب مؤهله فالجنوب ملك لجميع الجنوبيين وحتى وأن اختلفوا بالرأي أو بالمواقف.

علي تفله وأركان حربه ممن يمتلكون حق القرار هم من يقترف جرائم الحرب بحق الجنوبيين ، وأولئك هم من سيحاسبون على ما اقترفته أيديهم الآثمة ، ويوم الحساب آت لا محالة وقريب أنشاء الله.