الفرق بين الشيخ عبد المجيد الزنداني وجين نوفاك

[Mawal]

الاخوه في المنتدئ السلام عليكم و رحمة الله و بركاته في البدايه اعذروني لتوقفي عن التعليقات لان من 15-03 2010 لحيث كان عندي ضروف خاصه بي و منها الئ يومنا هذا لم افتح موقع كان الضالع بوابة الجنوب او غيره الا مره واحد ع8ند زميل عرض لي بعض الاخبار اما فرع بين الزنداني و الكبه الامريكيه بانها طلعت اصدق منه لانها لا تاكل مال حرام و تفتي بقتل اخوانهم العرب المسلمين مثل الزنداني

[الرادع]

صدقت ياأخي ومن يقول غير هذا فليأتي بكلمة حق في الفساد والمفسدين ومشعلي الفتن بين القبائل قد سمعها من هذا الرجل ولو تلميحآ .

[يافعيه وكلي فخر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجم الملتهب

يااخي اترك العلماء وشانهم

وهذاء الكلام ضررة اكثر من نفعة

ولايجوز اصلا الكلام على العلماء


نختلف في السياسة

ام الدين واحد ولاخلاف فية

فنرجو من الادارة حذف الموضوع للاهمية

وجزاكم الله خيرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبوة الصمود

اترك العلما وشا نهم نحن هدفنا الاحتلال ونحن مسلمون ونعرف ان لحم العلما محرمه يجب الكتابه با الحجه وعلما الجنوب هم يقاوم علما الشمال وليس نحن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.اليزيدي

مقارنه سخيفه بين عالم دين جليل فاضل

وانسانه فاجره مومس لا تعلم لها دينا ولا مله

ولا يوجد هناك سبب لمثل هذه المقارنات التي لا فائده منها سوى التطاول على علماء المسلمين والتقليل والتحقير من شأنهم وهذا كله في ميزان العدل عند ما لا يضيع عنده حق ولو لم يكن له مطالب

اتق الله .. بما تكتب وتقول

الحمد لله
لازال في ناس فيهم الخير

[ابو محمد الحضرمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يافعيه وكلي فخر

الحمد لله
لازال في ناس فيهم الخير

للاسف منتي داريه ايش قال الزنداني على اهل يافع والا ما كنتي قلتي هذا الكلام

[عبود خواجه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد الضالع

لايمثل الفرق بين الشيخ عبد المجيد الزانداني وجين نوفاك الكاتبه الاميريكيه المتخصصه في شؤن اليمن فرقا في الدين اللون والبس واللغه ولكنه اختلافا في القيم والمبادئ التي يؤمن بها كلا على حده.

الزنداني شيخ مشهور بلحيته الطويله المصبوغه بالحناء وهو يلبس الثوب التقليدي والذي يجعله قصيرا من الاسفل لايغطي كاحل القدم حتى يتلزم بالسنه ويلف على راسه عمامه عاده يكون لونها ابيض وهو بلسبه هذا يمثل الشيخ الجليل العالم الورع ولكن في المضمون شيء اخر مختلف عن الشكل تماما.

الزانداني هو شيخ السلطان وحليف اكبر نظام قمعي تسلطي في الشرق الاوسط والمنطقه العربيه وعند كل مازق يمر به النظام يجلس رئيسه الديكاتور مع علماء الدين وفي الصف الاول نرى الشخ الزانداني.

جين نوفاك الكاتبه الاميريكيه والنصرانيه الديانه والمتبرجه في لبسها, فهي لاتغطي شعرها وتلبس تنوره قصيره لاتكاد تغطي ركبتيها واحيانا قد تلبس الجنس والحذا العالي وهي من المحرمات عند معظم علما الدين هذا بالاضافه الى انها كافره ونصرانيه .

جين نوفاك تعتبر نظام الحكم في اليمن هو سبب الماسي والحروب التي يمر بها اليمن وهي ترى ان التحالف القبلي والعسكري والديني اساس الفساد الذي يعاني منه اليمن وهي ترى ان التغير الديمقراطي لنظام الحكم وفق اراده اليمنيين هو الطريق لخلاصهم من الحروب والفقر وليس المساعدات التي تذهب الى جيوب متنفذي النظام وتستخدم في قمعه... وحتى وان كان مكافحه الارهاب هو العنوان.

جين نوفاك رفضت اعاده انتخاب الرئيس اليمني لولايه ثالثه بعد ان عدل الدستور ليتسنى له ولاولاده الترشح للرئاسه حتى يشاء الله التغيير في هذه الارض وطز في اراده اليمنيين في وتطالعاتهم الى دوله مدنيه حديثه وديمقراطيه اولا توفر لهم الامن والاستقرار وتحمي مصالحهم وتجعلهم دوله قويه مستقله في قرارها الاقليمي لا تكون رهينه ببقاء النظام الحاكم على شحت المساعدات والقروض .

الشيخ الزانداني ايد انتخاب الرئيس اليمني في الانتخابات الرئاسيه 2006 متحديا قرار حزبه المعارض التجمع اليمني للاصلاح الذي رشح المرشح المستقل فيصل بن شملان بل وخطب ووزع المال على طلاب جامعته المسماه الايمان ولاندري عن اي ايمان هم هل ايمان الاسلام ام المال ام بالرئيس؟؟

جين نوفاك ترى ان اعاده اتنخاب الرئيس علي عبدالله صالح هو مسرحيه هزليه تضاف الى المسرحيات التراجيديه العربيه التي يسهم في اخراجها رجال الدين والحكم والتي اوصلت الامه العربيه والاسلاميه الى هذا النفق المظلم والى هذا التشتت حتى صارت العروبه مرتبطه بالتخلف وصارت الاسلام مرتبطا بالارهاب وقتل الابرياء والمدنيين

الزانداني وفي خضم حرب صعده الاليمه والتي راح ضحينها الاف الابرياء من ابناء اليمن واكلت هذه الحرب الاخضر واليابس وشردت ربع مليون مواطن , ظهر على احدى القنوات الفضائيه وحرم الاحتفال بيوم الفالتين دين او عيد الحب نسي شيخنا كل ماسي اليمن من حروب صعده وماهجري الجعاشن ونسي الاف الجنوبيين الذي سرقت بلادهم ونهبت مؤسساتهم في الحرب الظالمه عام 1994 والتي كان للزانداني وعلماء السلطه الدور البارز فيها وفي الفتاوي بشرعيتها والحشد الشعبي لها فذهب العلماء الى المعسكرات وانهالت الاف الخطب في كل مساجد اليمن وهي تلهم الناس لاعاده فتح عدن من ايدي المغول الشيوعيين الجنوبيين حتى وصل الامر الى اباحه دمهم وحرماتهم وجعلها مغنما للمسلمين , فنوى الديلمي صديق الزانداني نموذجا

الشيخ الزانداني يرى ان الاحتفال بيعيد الحب هو بدعه ومحرمه في بلاد المسلمين واليمن خاصه وكان اليمنيين حلوا كل مشاكلهم الاقتصاديه والسياسيه والامنيه التي تهدهد امنهم ووحدتهم ومعيشتهم ولم يبقى لديعهم سوى الذهاب الى شارع حده وشراء الشموع والورود الحمراء والاحتفال بعيد الحب.

جين نوفاك كتبت عن الحرب في صعده وعن الاف الضحايا اليمنيين والمدنيين النازحين وسط البرد القارس في شتاء صعده وفي ضل انعدام الاغاثه بفعل الحرب والنيران المشتعله التي منعت وكالات الاغاثه من الوصول اليهم

وطالبت بايقاف الحرب في صعده وفي ايصال المساعدات الى السكان المحللين في صعده بل وناصرت مهجري الجاعشن وناشدت العالم ان يلتفتوا الى وضع المراه في اليمن التي تجبر على الزواج مبكراوحتى ولو لم يسمح لها سنها فسيولوجيا بل وعقليا على الحمل ةتربيه الاطفال المهم عند البعض ان المراه عوره وعلى الجميع ان تزويجها حتى برجل يكبرها بخمسين عاما.

الزانداني لا يهتم بالحروب والفتن ولا الى الاداء الاقتصادي المتدني في اليمن بفعل الحكومات اليمنيه الفاسده والى الجرع السعريه التي اثقلت كاهل الانسان اليمني الذي بحوزته مخزون من السلاح يكفي لتحرير القدس ولكن ليس لدينا قمح يكفي لسد رمق اليمنيين من الجوع لمد سته اشهر.

المهم عند الزانداني هو عدم الخروج عن الحاكم لان الناس لو خرجوا عن الحكم لاستبيحت المحرمات وكان القتل في صعده وابين وشبوه وردفان والضالع ليس من المحرمات والدماء التي تزهق كل يوم هناك ليس لليمنين ولكنها لناس جاؤا من المريخ

جين نوفاك ترى ان الحروب بكل اشكالها وهي تدمير لحياه الانسان وهي مهما كان الهدف منها هي عدوان على الحياه وهي تدعوا اليمنين على النضال السلمي حتى يبنوا دوله ديمقراطيه حقيقيه تكفل لهم المساوه والعدل واستبدلت كلمه الديمقراطيه عن الشورى في معظم كتاباتها وربما هذا يفسر انها تدعو الى نشر الافكار الاستعماريه في بلداننا العربيه وان كل كتابتها هي نوع من الغزو الثقافي والغربي.. لانها تدعو الى تغير الحكومات والرؤسا المعتقين وتدعم المعارضين الخارجين عن الدستور والنظام.

دافعت جين نوفااك عن المعتقلين واصحاب الراي والصحفين الخيواني واحدا من هؤلا الذي زج بهم في معتقلات السلطه لا لشئ سوى انه كشف الجرائم المساؤيه لحرب صعده ورصد بقلمه الصحفي هذه الفضائح التي لووجد نظاما عادلا في هذا العالم لتم محاكمه المسؤليين عنها كمجرمي حرب

ولا ندري هل يملك الزانداني الشجاعه مثل جين نوفالك ونراه يصرخ من على شاشه تلفزيونيه او صدر صحيفه ونراه يقول كفانا حروبا وماسي وفتن وهل يمكن ان نراه في صف المظلمين لا في الظالمين وهو عودنا ان يكون في الصف الاول ابتداء من الجند عام 1994 وحتى انتخابات 2006 الى اللقاء الاى الاخير في جامع الصالح وعلى مائده الصالح وبمال الصالح واتفقوا على شن حرب جديده فبعد هذا اللقاء الاخير راينا جحافل الدبابات وحافلات الجند تتجه الى الضالع وردفان وشبوه وابين وتحولت عدن المدينه الساحليه الهادئه الى ثكنه من العسكر ................ هل هكذا يتم الاعتصام بحبل الله ياشيخنا الجليل؟؟؟؟

يتفق الزانداني والرئيس في امور كثيره بل هم اساس المؤسسه التي تحكم اليمن منذو ثلاثين عاما وهذا التحالف القبلي الديني العسكري الريس الزاندني علي محسن وهو

المؤسسه الفعليه التي تقود البلد وهم سبب ويلات اليمن من الحروب والفقر والجهل وهذا الثلاثي لا يفكر الا بالقوه ولايؤمن بالحوار ولا حتى بالحياه وهو الشئ الذي لاتؤمن به جين نوفاك وهي لاتربطها بابناء صعده ولا ابناء الجنوب رابطه الدين ولا عصبه الدم ولا اي صله لا من قريب ولا من بعيد ولكنها القيم والثقافه التي نشاه فيها وهي القيم التي تعطي للناس ان يعبروا عن اراهم بكل شفافيه وصدق وهذه المبادئ والقيم هي التي اوصلت رئيس اسود من اصل افريقي وبل ومن اب مسلم الى ان يكون رئيس اكبر قوه في العالم بينما رفض الزانداني ان يتولى الرئاسه في اليمن المهندس فيصل بن شملان الوزير النضيف والمستقل الحضرمي الاصل والجنوبي المنشاء وفضل عن المهندس ان يكون الشاويش الذي حصل على دبلوم في سلاح الدروع بديلا عن مهندش مدني وخريج افضل الجامعات ليكون رئيسا لليمن

اذا قراء احد اصحاب الزنداني كتابي هذا فلينقله له بالحرف وياريت يكون عنده الشجاعه يسئله يقول له ليش كان يمسي يحرسك عمر الجاوي ايام دراستكم في مصر سوى واتحداه يرد الجواب

[عـــزان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسد الضالع

لايمثل الفرق بين الشيخ عبد المجيد الزانداني وجين نوفاك الكاتبه الاميريكيه المتخصصه في شؤن اليمن فرقا في الدين اللون والبس واللغه ولكنه اختلافا في القيم والمبادئ التي يؤمن بها كلا على حده.

الزنداني شيخ مشهور بلحيته الطويله المصبوغه بالحناء وهو يلبس الثوب التقليدي والذي يجعله قصيرا من الاسفل لايغطي كاحل القدم حتى يتلزم بالسنه ويلف على راسه عمامه عاده يكون لونها ابيض وهو بلسبه هذا يمثل الشيخ الجليل العالم الورع ولكن في المضمون شيء اخر مختلف عن الشكل تماما.

الزانداني هو شيخ السلطان وحليف اكبر نظام قمعي تسلطي في الشرق الاوسط والمنطقه العربيه وعند كل مازق يمر به النظام يجلس رئيسه الديكاتور مع علماء الدين وفي الصف الاول نرى الشخ الزانداني.

جين نوفاك الكاتبه الاميريكيه والنصرانيه الديانه والمتبرجه في لبسها, فهي لاتغطي شعرها وتلبس تنوره قصيره لاتكاد تغطي ركبتيها واحيانا قد تلبس الجنس والحذا العالي وهي من المحرمات عند معظم علما الدين هذا بالاضافه الى انها كافره ونصرانيه .

جين نوفاك تعتبر نظام الحكم في اليمن هو سبب الماسي والحروب التي يمر بها اليمن وهي ترى ان التحالف القبلي والعسكري والديني اساس الفساد الذي يعاني منه اليمن وهي ترى ان التغير الديمقراطي لنظام الحكم وفق اراده اليمنيين هو الطريق لخلاصهم من الحروب والفقر وليس المساعدات التي تذهب الى جيوب متنفذي النظام وتستخدم في قمعه... وحتى وان كان مكافحه الارهاب هو العنوان.

جين نوفاك رفضت اعاده انتخاب الرئيس اليمني لولايه ثالثه بعد ان عدل الدستور ليتسنى له ولاولاده الترشح للرئاسه حتى يشاء الله التغيير في هذه الارض وطز في اراده اليمنيين في وتطالعاتهم الى دوله مدنيه حديثه وديمقراطيه اولا توفر لهم الامن والاستقرار وتحمي مصالحهم وتجعلهم دوله قويه مستقله في قرارها الاقليمي لا تكون رهينه ببقاء النظام الحاكم على شحت المساعدات والقروض .

الشيخ الزانداني ايد انتخاب الرئيس اليمني في الانتخابات الرئاسيه 2006 متحديا قرار حزبه المعارض التجمع اليمني للاصلاح الذي رشح المرشح المستقل فيصل بن شملان بل وخطب ووزع المال على طلاب جامعته المسماه الايمان ولاندري عن اي ايمان هم هل ايمان الاسلام ام المال ام بالرئيس؟؟

جين نوفاك ترى ان اعاده اتنخاب الرئيس علي عبدالله صالح هو مسرحيه هزليه تضاف الى المسرحيات التراجيديه العربيه التي يسهم في اخراجها رجال الدين والحكم والتي اوصلت الامه العربيه والاسلاميه الى هذا النفق المظلم والى هذا التشتت حتى صارت العروبه مرتبطه بالتخلف وصارت الاسلام مرتبطا بالارهاب وقتل الابرياء والمدنيين

الزانداني وفي خضم حرب صعده الاليمه والتي راح ضحينها الاف الابرياء من ابناء اليمن واكلت هذه الحرب الاخضر واليابس وشردت ربع مليون مواطن , ظهر على احدى القنوات الفضائيه وحرم الاحتفال بيوم الفالتين دين او عيد الحب نسي شيخنا كل ماسي اليمن من حروب صعده وماهجري الجعاشن ونسي الاف الجنوبيين الذي سرقت بلادهم ونهبت مؤسساتهم في الحرب الظالمه عام 1994 والتي كان للزانداني وعلماء السلطه الدور البارز فيها وفي الفتاوي بشرعيتها والحشد الشعبي لها فذهب العلماء الى المعسكرات وانهالت الاف الخطب في كل مساجد اليمن وهي تلهم الناس لاعاده فتح عدن من ايدي المغول الشيوعيين الجنوبيين حتى وصل الامر الى اباحه دمهم وحرماتهم وجعلها مغنما للمسلمين , فنوى الديلمي صديق الزانداني نموذجا

الشيخ الزانداني يرى ان الاحتفال بيعيد الحب هو بدعه ومحرمه في بلاد المسلمين واليمن خاصه وكان اليمنيين حلوا كل مشاكلهم الاقتصاديه والسياسيه والامنيه التي تهدهد امنهم ووحدتهم ومعيشتهم ولم يبقى لديعهم سوى الذهاب الى شارع حده وشراء الشموع والورود الحمراء والاحتفال بعيد الحب.

جين نوفاك كتبت عن الحرب في صعده وعن الاف الضحايا اليمنيين والمدنيين النازحين وسط البرد القارس في شتاء صعده وفي ضل انعدام الاغاثه بفعل الحرب والنيران المشتعله التي منعت وكالات الاغاثه من الوصول اليهم

وطالبت بايقاف الحرب في صعده وفي ايصال المساعدات الى السكان المحللين في صعده بل وناصرت مهجري الجاعشن وناشدت العالم ان يلتفتوا الى وضع المراه في اليمن التي تجبر على الزواج مبكراوحتى ولو لم يسمح لها سنها فسيولوجيا بل وعقليا على الحمل ةتربيه الاطفال المهم عند البعض ان المراه عوره وعلى الجميع ان تزويجها حتى برجل يكبرها بخمسين عاما.

الزانداني لا يهتم بالحروب والفتن ولا الى الاداء الاقتصادي المتدني في اليمن بفعل الحكومات اليمنيه الفاسده والى الجرع السعريه التي اثقلت كاهل الانسان اليمني الذي بحوزته مخزون من السلاح يكفي لتحرير القدس ولكن ليس لدينا قمح يكفي لسد رمق اليمنيين من الجوع لمد سته اشهر.

المهم عند الزانداني هو عدم الخروج عن الحاكم لان الناس لو خرجوا عن الحكم لاستبيحت المحرمات وكان القتل في صعده وابين وشبوه وردفان والضالع ليس من المحرمات والدماء التي تزهق كل يوم هناك ليس لليمنين ولكنها لناس جاؤا من المريخ

جين نوفاك ترى ان الحروب بكل اشكالها وهي تدمير لحياه الانسان وهي مهما كان الهدف منها هي عدوان على الحياه وهي تدعوا اليمنين على النضال السلمي حتى يبنوا دوله ديمقراطيه حقيقيه تكفل لهم المساوه والعدل واستبدلت كلمه الديمقراطيه عن الشورى في معظم كتاباتها وربما هذا يفسر انها تدعو الى نشر الافكار الاستعماريه في بلداننا العربيه وان كل كتابتها هي نوع من الغزو الثقافي والغربي.. لانها تدعو الى تغير الحكومات والرؤسا المعتقين وتدعم المعارضين الخارجين عن الدستور والنظام.

دافعت جين نوفااك عن المعتقلين واصحاب الراي والصحفين الخيواني واحدا من هؤلا الذي زج بهم في معتقلات السلطه لا لشئ سوى انه كشف الجرائم المساؤيه لحرب صعده ورصد بقلمه الصحفي هذه الفضائح التي لووجد نظاما عادلا في هذا العالم لتم محاكمه المسؤليين عنها كمجرمي حرب

ولا ندري هل يملك الزانداني الشجاعه مثل جين نوفالك ونراه يصرخ من على شاشه تلفزيونيه او صدر صحيفه ونراه يقول كفانا حروبا وماسي وفتن وهل يمكن ان نراه في صف المظلمين لا في الظالمين وهو عودنا ان يكون في الصف الاول ابتداء من الجند عام 1994 وحتى انتخابات 2006 الى اللقاء الاى الاخير في جامع الصالح وعلى مائده الصالح وبمال الصالح واتفقوا على شن حرب جديده فبعد هذا اللقاء الاخير راينا جحافل الدبابات وحافلات الجند تتجه الى الضالع وردفان وشبوه وابين وتحولت عدن المدينه الساحليه الهادئه الى ثكنه من العسكر ................ هل هكذا يتم الاعتصام بحبل الله ياشيخنا الجليل؟؟؟؟

يتفق الزانداني والرئيس في امور كثيره بل هم اساس المؤسسه التي تحكم اليمن منذو ثلاثين عاما وهذا التحالف القبلي الديني العسكري الريس الزاندني علي محسن وهو

المؤسسه الفعليه التي تقود البلد وهم سبب ويلات اليمن من الحروب والفقر والجهل وهذا الثلاثي لا يفكر الا بالقوه ولايؤمن بالحوار ولا حتى بالحياه وهو الشئ الذي لاتؤمن به جين نوفاك وهي لاتربطها بابناء صعده ولا ابناء الجنوب رابطه الدين ولا عصبه الدم ولا اي صله لا من قريب ولا من بعيد ولكنها القيم والثقافه التي نشاه فيها وهي القيم التي تعطي للناس ان يعبروا عن اراهم بكل شفافيه وصدق وهذه المبادئ والقيم هي التي اوصلت رئيس اسود من اصل افريقي وبل ومن اب مسلم الى ان يكون رئيس اكبر قوه في العالم بينما رفض الزانداني ان يتولى الرئاسه في اليمن المهندس فيصل بن شملان الوزير النضيف والمستقل الحضرمي الاصل والجنوبي المنشاء وفضل عن المهندس ان يكون الشاويش الذي حصل على دبلوم في سلاح الدروع بديلا عن مهندش مدني وخريج افضل الجامعات ليكون رئيسا لليمن

اهلا بمن طل علينا برأسه

ويقول لنا حكما تذكرنا بحكم الشيوعيه والماركسيه والليلينيه

بالله عليك اتريد ان تقارن بين شيخ جليل وامراه نصراينه حتى تكون لك عونا في قضيتك

ياخي اتركوا العلماء وشأنهم فوالله ان لحومهم مسمومه

قلناها مرارا وتكرارا بغض النظر عن مواقف الشيخ عبدالمجيد الزنداني مع انه انكر اي فتوى له صدرت

هو شيخ وعالم جليل ويشهد له القاصي والداني

[ثوري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحاربين القدامى

اذا قراء احد اصحاب الزنداني كتابي هذا فلينقله له بالحرف وياريت يكون عنده الشجاعه يسئله يقول له ليش كان يمسي يحرسك عمر الجاوي ايام دراستكم في مصر سوى واتحداه يرد الجواب

ليش من كتب هدا المقال انت ام اسد الضالع!

[ابو رداد]

الزنداني ساكت عن كبائر ومنكرات عظمى تحدث في البلاد هو وكل من يسمون علماء اليمن واخرهم المدعو محمد المهدي ولا همهم ولا شغلهم الشاغل الازواج الصغيرات تصدو للقرار وخرجو في مظاهرات . اليس الاولى الحديث عن الاف الذين قتلو في صعده وفي الجنوب الاليس الاولى الحديث عن الفقر والجوع الذي اجبر اليمنين لبيع اطفالهم وبناتهم لتجار الاطفال على حدود السعوديه او انهم يرون اشياء واشياء لايرونها.

[الصاروخ#]

الى كل من هاجم الكاتب ودافع عمن اجاز قتل اهالي الجنوب في حرب سنة 1994 عندما سئل عن رأيه في فتوى الحاخام المجوسي الديلمي باستباحة دماء المسلمين في الجنوب وقتلهم ومحاصرتهم وقطع المياه والاغذيه على اطفالهم الرضع الى كل من يرى في هذا الزنديق عالم جليل وهو شيطان مريد يتخفى بمسوح وعمامة الاتقياء ويقولون بان لحوم العلماء مسمومه اقول لكم كيف علمتم ان الزنداني عالم حتى تحكموا بعلمه؟ ؛؛؛؛ ثم ان عبارة لحوم العلماء مسمومه ليست حديثا نبويا ؛؛؛؛الاغرب من ذلك ان هذا الدعي وافق فتوى الديلمي في قتل المدنيين واعتبر ان دماءهم وموتهم يعد (( من الاضرار الجانبيه لاي حرب!)) ؛؛؛؛ وانه اذا كان من المصلحه ضرب المدنيين من اجل هدف اكبر فليكن!!!!!!!

سؤالي الى كل غبي يدافع عمن اباح دمه وعرضه وارضه ويرفعه وينعته بالعالم هل كنت ستوقره وتعظمه لو كانت عائلتك من بين القتلى في عدن ابان الاجتياح والتي افتى بها الديلمي والزنداني؟؟ وهل ستعتبر ان من كان المحرض
على سفك دماء اطفالك ومعاناتهم من قلة المياه وانعدام الغذاء يستحق ان نطلق عليه عالما؟؟!!!!!!

ان كان كذلك فهنيئا لكم بعقولكم المريضه وعسى الله ان يسلط عليكم وعلى عائلاتكم واهاليكم واطفالكم مليون ديلمي وزنداني ليستبيحوا دماءكم واعراضكم لانكم تستحقون ذلك. وانا اعتبر انه من الظلم مقارنة الكاتبه الامريكيه التي اضرت بنفسها فقط ولكنها لم تضر احدا من المسلمين بهذا الافاك الذي اضر بملايين المسلمين وعينه على مواضيع تافهه من زواج الفتيات الصغيرات اللاتي يهتكون اعراضهن باسم الدين ويفتنون المسلمين في دينهم !

[عليان الكندي]

اللي محيرني ليش الاخوان يدافعون عن الزعطاني وهو راس الافعة
سنايدي يابوعامر قلت مافي قلبي تحية لاسدنا