الفرق بين الشيخ عبد المجيد الزنداني وجين نوفاك

[م.اليزيدي]

مقارنه سخيفه بين عالم دين جليل فاضل

وانسانه فاجره مومس لا تعلم لها دينا ولا مله

ولا يوجد هناك سبب لمثل هذه المقارنات التي لا فائده منها سوى التطاول على علماء المسلمين والتقليل والتحقير من شأنهم وهذا كله في ميزان العدل عند ما لا يضيع عنده حق ولو لم يكن له مطالب

اتق الله .. بما تكتب وتقول

[أبو عامر اليافعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.اليزيدي

مقارنه سخيفه بين عالم دين جليل فاضل

وانسانه فاجره مومس لا تعلم لها دينا ولا مله

ولا يوجد هناك سبب لمثل هذه المقارنات التي لا فائده منها سوى التطاول على علماء المسلمين والتقليل والتحقير من شأنهم وهذا كله في ميزان العدل عند ما لا يضيع عنده حق ولو لم يكن له مطالب

اتق الله .. بما تكتب وتقول

السخافة تكمن في عدم القدرة على التمييز بين الاخلاق وعدمها ومابين الحق والباطل.
ومن يهن يسهل الهوان عليه .

[سمعون33]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.اليزيدي

مقارنه سخيفه بين عالم دين جليل فاضل

وانسانه فاجره مومس لا تعلم لها دينا ولا مله

ولا يوجد هناك سبب لمثل هذه المقارنات التي لا فائده منها سوى التطاول على علماء المسلمين والتقليل والتحقير من شأنهم وهذا كله في ميزان العدل عند ما لا يضيع عنده حق ولو لم يكن له مطالب

اتق الله .. بما تكتب وتقول

أخي ان كل ما كتب عن سماحة
الحاخام عبد المجيد خطأ في
حق جين نوفاك. فلا وجه للمقارنة
جين صادقة تحب الخير للجميع
وكل ما كتب عنها الحقيقة ولكن
الذي كتب عنه قليل فهو أكثر
بشاعة
تاجر حروب ملمع للحاكم الظالم
واجد نفسي اقارن بينه وبين
أحد الحاخامات الذين يحاولون
هدم الاقصى . أرجو ان تقرأ
الموضوع مرة أخرى . لك التحيه.

[يحيى 2010]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.اليزيدي

مقارنه سخيفه بين عالم دين جليل فاضل

وانسانه فاجره مومس لا تعلم لها دينا ولا مله

ولا يوجد هناك سبب لمثل هذه المقارنات التي لا فائده منها سوى التطاول على علماء المسلمين والتقليل والتحقير من شأنهم وهذا كله في ميزان العدل عند ما لا يضيع عنده حق ولو لم يكن له مطالب

اتق الله .. بما تكتب وتقول

هنا المصيبه عندما تكون انسانه فاجره ومومس وليس لها دين افضل من من يدعون العلم وتجدها تقول الحق وتناصر المظلومين بينما من يفترض بهم ان يكونو علما ولا يخشو بالله لومه لائم يتغاضون عما يحدث لاخوانهم في الدم والعقيده بل ويباركون الظلم على اخوانهم!