الجزيرة نت : ثلاثة سيناريوهات لأزمة الوحدة اليمنية

[جنوبي بلاحدود]

يا اخي ياصقر البدو الله يهديك ويهدينا جميعاالى طريق الحقيقه والخلاص من هذا العجين الذي ما برح هؤلاء المثقفين التابعين للقاء المشترك يغرقونافي تحليلاتهم التي ليس لها اول ولااخر انهم يمرون على الجثث غير عابئين ولايسمعون انين السجون ولايفقهون الا خيالاتهم المسكونة بالوحده ولو كره الكارهون انهم لايستطيعون التفكير خارجها كانما هم لايعيشون في اليمن وكانهم لم يستوعبوا شيئ اسمه شعب الجنوب انهم قد وصلو الى مرحلة نفسيه اشبه بماتسمى مرحلة (التوحد بالجلاد) وفي هذه الحاله لايستطعون ابدا الا التفكير فيما يراه الجلاد والجلاد لايرى الا فرائسه ونحن له بنطرهم فريسة ابديه انهم يوحون لنا هذا الايحاء كشكل من اشكال غسيل المخ حتى نصل الى حالة الياس ولكن المسالة ليست كما يعتقدون هولاء المحللون النخبويون . قلي بربك متى استشارهم النظا م او الحكومه يوما لاصلاح البلدان المثقف اليمني الواقعي لايناضل حسب فهمه الحقيقي العلمي بل حسب مايتطلبه الواقع والا لكنا وجدنا شيئا من مما يقول الفقيه في الواقع ان كل ما يتوصل هولاء المثقفين اليه من نتائج هي ما يمكن ان تكسبهم لقمة العيش من اي طرف كان .ان البردوني كان المثقف المشهو ر بقول الحقيقه وهو عاش ولم يؤمن لحظه واحده بامكانية تحقق اوحده في الواقع ليس لانه لا يريدها ولكن لانها غير قابله للتطبيق .
ولك حياتي