موتمر لندن الحلم والواقع

[نزار السنيدي]

بدا النتازل العسكسي لزمن نحو موعد" لموتمر لندن " وبدات الامال والطموح تتزايد وكان شي ما قد يحصل حيث ذهب البعض وكانه قد يعلن الاستقلال من هناك " وبد ذالك كماده جديده " لنشر الخلافات "وتخوين بعضنا بعض " وكان من حاول ان يرسل رساله او حاول ان يلفت الانتباه الى نفسه وكانه عمل انقلاب برلمانياا او ربما عسكريا" ليعلن حاله وصي على الكل " نشي الكل معنى الشرعيه" او بالاصح مفهومها القانوني البسيط " في التمثيل لشعوب " ونسيو ان التعامل هذه المره نع العضمى بريطانبا احد الدميقراطيات الكبيره " واخواتها النتحضره
الامور ليست بهذه السطحيه " هناك امور كثيره " معقده ومصالح متشابكه " قد تتقاطع مع مصالحنا هناك مستجدات " يعالجها غيرنا بعقلانيه " تنطلق من مفاهيم اكثر عمقا من مفاهيما " بل هناك شي لايمكن تجاوزه او خرقه من اجل سواد عيوننا ولا وهوا القانون الدولي " الغير العادل " المعقد المفصل على مقاسات السياسه والمصالح
موتملر لندن له اجنده مختله ا مالجزا المخصص لموضوع اليمن المعقد والمزمن " والمبكتر ه فقط ساعتان لاغير " هيا كلها خطابات اعدت سلفا " معضمها انشا " قضيتنا تخصنا نحنا " والى يجب ان نحملها على اكتافنا نحن " كيف نجعلها حاضره هناك ذا راجع لجهابذه السياسه " والمجودين منا في الخارج والعارفين بالعرف البرتكولي الدبلماسي " لانها خارج الحدود
غير معروف حتى اللحضه نوعيه وكيفيه الحضور الفعلي لقضيتنا " واستطاعه بريطانيا دعوت اطراف من الحراك الجنوبي " وقانونيه دالك من عدمها " وقبول نظام صنعا ذاللك " لانها لا توجد صفه قاتونيه للحضور المباشر " الا للاسف بموافقه نضام صنعا لانها في نظر العرف الدبلماسي اللمثل الوحيد فقط لمناقشه الموضوع اليمني
ليس بالضروره الحضور ه المباشر " بل هناك طرق اخرا ممكن ان تكون ذا فايده لنا " نتحمل جزا منها هنا داخل الوطن " الا وهي التصعيد على الارض " بشكل يلفت النظر ولن يلفت النظر الا العصيات المدتي الشامل او الجزئي الطويل نسبيا " لانه ابسط وانجع الاساليب لنه يجتب الكثيرين اراقت الدما فلا ضير من اقامته حتى يوم الجمعه " لتجنيب الكثيرين الاذا ولضمات انجاحه " وسوف تكون قضيتنا حاضره على الاقل حتى في اذهان الموتمرين ان لم تكن على الجنده سوف تاتي نتائجها لاحقا
فايده غير مباشره هي الاهتمام الاعلامي المصاحب للموتمر لا يستطيع في الجزا الخير من تقاريرهم
عن الحراك الجنوبي كاحد التحديات التي تواجه السلطه"
اخيرا لست منشائم ولكني واقعي " ولااريد الياس لمن حلموا كثير او بالاصح من عولو اعلى موتمر لندن كثيرا