الشكوى لله يابن غالب

[عبدالله البلعسي]

وألله وألله أنا أثق بكل ألشباب ألذي يفتح صدورهم لرصاص ألاحتلال , ولا أثق أو اسمع كلام هذه ألشخصيات الحارقه ,وأتمنئ أن أسمع أصوات ألشباب وهم يهتفون برع برع يا ستعمار , كما أتمنئ أن يطلعو ألمنصات لتوجيه الابطال في ساحه الميدان , أما في ألنسبه للأخ محمد غالب قد عفئ عليه الزمن شخص متملق غير ناضج وطنيياً ويحب ألاصطياد في الماء ألعكر , متناقض في موقفه , وحدوي في صنعاء , فدرالي في ألخارج , أنفصالي في ألجنوب , ولكن شخصيه قياديه جنوبيه كانت برتبه وزير يطلع يقول ضربوني أو هاني عسكري , أو عندما كانت معه مقابله في ألجزيره يقول بنتي أسمها صنعاء { أو ألكلمه ألبايخه من حق السوق أخرج يلعن أمك } يا أخواني هذا الشخص ربط قضيه وطن وشعب [ بأسم بنته صنعاء] يا أخواني أذا كان عنده رجوله عندما ضربوه ألامن في صنعاء يفترض يعرف طريقه ويلجئ الى الجبال ويعلن موقفه من الاحتلال ولكنه نزل الى الظالع والشعيب وقام بترتيب انتخاب اعضاء لتمثيل في مؤتمر الحزب , وفي الاخير الجنوب ابتاع من قبل هذه الشخصيات المرتزقه والهزيله وشكراً