منظمة الاشتراكي بكريتر تعقد مؤتمرها الانتخابي السادس وتنتخب هيئاتها الحزبية

[ابوحضرموت الكثيري]

التسامح والتصالح لن يمسسه سوء في حوارات تقبل بالرأي والرأي الآخر ولن يمسه الا الإصرار على التمسك بالأخطاء والتعصب لها .. ومن هذه الاخطاء الجسام ان نحاول تبرير انقلاب عبدالفتاح اسماعيل على اول رئيس جنوبي هو الشهيد قحطان الشعبي والمثبت بالوثائق على ان الحجري اليماني عبد الفتاح اسماعيل دبر هذا الانقلاب بالتحالف مع السوفييت لالشئ فقط لفرض النهج الشيوعي الماركسي على النظام الجنوبي .. ومن ذلك الانقلاب والجنوب يعيش على كف عفريت من الاعتقلات والنفي والتشريد والسحل والتأميم والاغتيلات السياسية وجميعا ثابت على انه هذا العبد الفتاح اسماعيل هو مدبرها ضد كل من يقف ضد النهج الماركسي اويراهم قد يشكلون معارضة لهذا النهج الذي قتل الجنوبيين وشردهم تحت هذا الاتهامات المزعوم بمخالفتها للثوابت الوطنية الماركسية التي مافتئ يحاول تكريسها كثوابت وخط احمر حتى آخر رمق في حياته عندما قدر له رب العالمين ان يموت محترقاً في دبابة .
في احداث يناير المشؤمة التي عمل توقيد الفتنة من مرقدها بين الجنوبيين تحت هذا الزعم الذي يقول فيه ان الرئيس علي ناصر محمد بتحالفة مع دول الجوار يريد الانحراف بالبلاد من هذا النهج الاشتراكي الماركسي وذلك موثق كما ان عبد الفتاح اسماعيل ينفُذ لهذا الفتنة من الاستدلال بإصرار علي ناصر محمد على الاحتفاظ بمنصب الامين العام للحزب الاشتراكي ومنصب الرئاسة .
وحجة الرئيس علي ناصر محمد تبرر له فعلة في الجمع بين المنصبين حتى لايقع في الخطأ الذي وقع فيه سلفة الأسبق الرئيس سالمين الذي كان رئيساً صورياً للجنوب فيما كانت السلطة الفعلية بيد الأمين العام للتنظيم ثم الحزب الذي كان بيد عبد الفتاح اسماعيل ومن هذا المنصب استطاع العبد الفتاح هذا من تمرير قرار الإقالة ثم الإعدام للرئيس سالمين على المكتب السياسي للحزب بمجرد ان وجد سالمين يريد الانتقال بالبلاد من الماركسية الى الانفتاح على العالم ودول الجوار مما يدل على ان الرئيس فهذا المنصب مجرد من السلطات ولوكانت السلطات هذه بيد مجلس الشعب الأعلى لكان الامر مقبولاً نوعاً ما اذ انه سيكون منتخباً من جميع مناطق ومحافظات البلاد اما المكتب السياسي فأعضاؤة منقيين بعناية فائقة ويغلب حوشي والوافدين من اليمن على الكثير من مقاعدة . . هذا مع العلم ان افضل مرحلة استقرار نسبي مرت على الجنوب هي مرحلة رئاسة علي ناصر محمد التي لم يكن لهذا العبد الفتاح وجوداً في البلاد عندما كان ضيفاً على اسيادة السوفييت لاربع او خمس سنوات .. ولم تبدأ تلوح في الأفق عودة رياح الصراعات السياسية الا عند عودته من الاتحاد السوفيتي والتي لم يُكذب فيها خبر فلم يمضي على عودته بضعة اشهر الا وقد اندلعت احداث يناير المشؤومة 1986م .
فهذه حقائق مثبته فهل لديك مايدحظها؟؟؟
عموما لك حبي وتقديري اخي الحبيب قمندان لحج

[فحمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوحضرموت الكثيري

التسامح والتصالح لن يمسسه سوء في حوارات تقبل بالرأي والرأي الآخر ولن يمسه الا الإصرار على التمسك بالأخطاء والتعصب لها .. ومن هذه الاخطاء الجسام ان نحاول تبرير انقلاب عبدالفتاح اسماعيل على اول رئيس جنوبي هو الشهيد قحطان الشعبي والمثبت بالوثائق على ان الحجري اليماني عبد الفتاح اسماعيل دبر هذا الانقلاب بالتحالف مع السوفييت لالشئ فقط لفرض النهج الشيوعي الماركسي على النظام الجنوبي .. ومن ذلك الانقلاب والجنوب يعيش على كف عفريت من الاعتقلات والنفي والتشريد والسحل والتأميم والاغتيلات السياسية وجميعا ثابت على انه هذا العبد الفتاح اسماعيل هو مدبرها ضد كل من يقف ضد النهج الماركسي اويراهم قد يشكلون معارضة لهذا النهج الذي قتل الجنوبيين وشردهم تحت هذا الاتهامات المزعوم بمخالفتها للثوابت الوطنية الماركسية التي مافتئ يحاول تكريسها كثوابت وخط احمر حتى آخر رمق في حياته عندما قدر له رب العالمين ان يموت محترقاً في دبابة .
في احداث يناير المشؤمة التي عمل توقيد الفتنة من مرقدها بين الجنوبيين تحت هذا الزعم الذي يقول فيه ان الرئيس علي ناصر محمد بتحالفة مع دول الجوار يريد الانحراف بالبلاد من هذا النهج الاشتراكي الماركسي وذلك موثق كما ان عبد الفتاح اسماعيل ينفُذ لهذا الفتنة من الاستدلال بإصرار علي ناصر محمد على الاحتفاظ بمنصب الامين العام للحزب الاشتراكي ومنصب الرئاسة .
وحجة الرئيس علي ناصر محمد تبرر له فعلة في الجمع بين المنصبين حتى لايقع في الخطأ الذي وقع فيه سلفة الأسبق الرئيس سالمين الذي كان رئيساً صورياً للجنوب فيما كانت السلطة الفعلية بيد الأمين العام للتنظيم ثم الحزب الذي كان بيد عبد الفتاح اسماعيل ومن هذا المنصب استطاع العبد الفتاح هذا من تمرير قرار الإقالة ثم الإعدام للرئيس سالمين على المكتب السياسي للحزب بمجرد ان وجد سالمين يريد الانتقال بالبلاد من الماركسية الى الانفتاح على العالم ودول الجوار مما يدل على ان الرئيس فهذا المنصب مجرد من السلطات ولوكانت السلطات هذه بيد مجلس الشعب الأعلى لكان الامر مقبولاً نوعاً ما اذ انه سيكون منتخباً من جميع مناطق ومحافظات البلاد اما المكتب السياسي فأعضاؤة منقيين بعناية فائقة ويغلب حوشي والوافدين من اليمن على الكثير من مقاعدة . . هذا مع العلم ان افضل مرحلة استقرار نسبي مرت على الجنوب هي مرحلة رئاسة علي ناصر محمد التي لم يكن لهذا العبد الفتاح وجوداً في البلاد عندما كان ضيفاً على اسيادة السوفييت لاربع او خمس سنوات .. ولم تبدأ تلوح في الأفق عودة رياح الصراعات السياسية الا عند عودته من الاتحاد السوفيتي والتي لم يُكذب فيها خبر فلم يمضي على عودته بضعة اشهر الا وقد اندلعت احداث يناير المشؤومة 1986م .
فهذه حقائق مثبته فهل لديك مايدحظها؟؟؟
عموما لك حبي وتقديري اخي الحبيب قمندان لحج

اسجل احترامي ابوحضرموت الكثيري
ننتظر ردالاخ الغمندان

[د.حسن صالح حسن (قمندان لحج )]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوحضرموت الكثيري

التسامح والتصالح لن يمسسه سوء في حوارات تقبل بالرأي والرأي الآخر ولن يمسه الا الإصرار على التمسك بالأخطاء والتعصب لها .. ومن هذه الاخطاء الجسام ان نحاول تبرير انقلاب عبدالفتاح اسماعيل على اول رئيس جنوبي هو الشهيد قحطان الشعبي والمثبت بالوثائق على ان الحجري اليماني عبد الفتاح اسماعيل دبر هذا الانقلاب بالتحالف مع السوفييت لالشئ فقط لفرض النهج الشيوعي الماركسي على النظام الجنوبي .. ومن ذلك الانقلاب والجنوب يعيش على كف عفريت من الاعتقلات والنفي والتشريد والسحل والتأميم والاغتيلات السياسية وجميعا ثابت على انه هذا العبد الفتاح اسماعيل هو مدبرها ضد كل من يقف ضد النهج الماركسي اويراهم قد يشكلون معارضة لهذا النهج الذي قتل الجنوبيين وشردهم تحت هذا الاتهامات المزعوم بمخالفتها للثوابت الوطنية الماركسية التي مافتئ يحاول تكريسها كثوابت وخط احمر حتى آخر رمق في حياته عندما قدر له رب العالمين ان يموت محترقاً في دبابة .
في احداث يناير المشؤمة التي عمل توقيد الفتنة من مرقدها بين الجنوبيين تحت هذا الزعم الذي يقول فيه ان الرئيس علي ناصر محمد بتحالفة مع دول الجوار يريد الانحراف بالبلاد من هذا النهج الاشتراكي الماركسي وذلك موثق كما ان عبد الفتاح اسماعيل ينفُذ لهذا الفتنة من الاستدلال بإصرار علي ناصر محمد على الاحتفاظ بمنصب الامين العام للحزب الاشتراكي ومنصب الرئاسة .
وحجة الرئيس علي ناصر محمد تبرر له فعلة في الجمع بين المنصبين حتى لايقع في الخطأ الذي وقع فيه سلفة الأسبق الرئيس سالمين الذي كان رئيساً صورياً للجنوب فيما كانت السلطة الفعلية بيد الأمين العام للتنظيم ثم الحزب الذي كان بيد عبد الفتاح اسماعيل ومن هذا المنصب استطاع العبد الفتاح هذا من تمرير قرار الإقالة ثم الإعدام للرئيس سالمين على المكتب السياسي للحزب بمجرد ان وجد سالمين يريد الانتقال بالبلاد من الماركسية الى الانفتاح على العالم ودول الجوار مما يدل على ان الرئيس فهذا المنصب مجرد من السلطات ولوكانت السلطات هذه بيد مجلس الشعب الأعلى لكان الامر مقبولاً نوعاً ما اذ انه سيكون منتخباً من جميع مناطق ومحافظات البلاد اما المكتب السياسي فأعضاؤة منقيين بعناية فائقة ويغلب حوشي والوافدين من اليمن على الكثير من مقاعدة . . هذا مع العلم ان افضل مرحلة استقرار نسبي مرت على الجنوب هي مرحلة رئاسة علي ناصر محمد التي لم يكن لهذا العبد الفتاح وجوداً في البلاد عندما كان ضيفاً على اسيادة السوفييت لاربع او خمس سنوات .. ولم تبدأ تلوح في الأفق عودة رياح الصراعات السياسية الا عند عودته من الاتحاد السوفيتي والتي لم يُكذب فيها خبر فلم يمضي على عودته بضعة اشهر الا وقد اندلعت احداث يناير المشؤومة 1986م .
فهذه حقائق مثبته فهل لديك مايدحظها؟؟؟
عموما لك حبي وتقديري اخي الحبيب قمندان لحج

انا لن ادخل معك في سجال وفتح ملفات من قتل من
ولكن سياتي يوما فيه يرد عتبار لهذا الدحباشي (عبد الفتاح اسماعيل ) الذي بنى حزب وبه بنى جمهوريه اليمن الديمقراطيه الشعبيه فيه نظاما وقانون امامه الجميع سواسيه وانسانا له احترامه في جميع البلاد المعموره
وقفز بالبلاد من غياهب الجهل والاميه والفقر والمرض الى عالم العلم والمعرفه مسافات شاسعه يعترف له الاعداء قبل الاصدقاء واسس دوله تهابها جميع الدول وتكسرت على جدارها جميع المؤآمرات

[ابوحضرموت الكثيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمندان لحج

انا لن ادخل معك في سجال وفتح ملفات من قتل من
ولكن سياتي يوما فيه يرد عتبار لهذا الدحباشي (عبد الفتاح اسماعيل ) الذي بنى حزب وبه بنى جمهوريه اليمن الديمقراطيه الشعبيه فيه نظاما وقانون امامه الجميع سواسيه وانسانا له احترامه في جميع البلاد المعموره
وقفز بالبلاد من غياهب الجهل والاميه والفقر والمرض الى عالم العلم والمعرفه مسافات شاسعه يعترف له الاعداء قبل الاصدقاء واسس دوله تهابها جميع الدول وتكسرت على جدارها جميع المؤآمرات

والله انك ياقمندان لحج غاية في التعصب لهذا الحزب وغاية في التعصب لهذا العبد الفتاح اسماعيل رغم كل مايعترية والوثائق الرسمية التي تثبت ضلوع هذا العبد الفتاح اسماعيل في التحالف مع السوفييت للتآمر على ثورة الجنوب وإقحامها في منظومة الدول الماركسية في العالم لتصبح موطئ قدم السوفييت الى الجزيرة العربية منذ الإنقلاب على الرئيس الجنوبي الأول الشهيد قحطان الشعبي ذلك القائد الجنوبي الحكيم الذي قاد الجبهة القومية لتحرير الجنوب من الاحتلال البريطاني قبل ان يولى الرئاسة بعد الاستقلال .. وفي غمضة عين يأتي هذا الحجري اليماني عبد الفتاح اسماعيل ليتآمر مع السوفييت للإنقلاب عليه بعد سنتين من انتصار الثورة الجنوبية التي رمى بها في احضان هؤلاء السوفييت وأيدلوجياتهم الماركسية !!!
اخي قمندان لحج دعك من كل ماسلف وحاول تعطينا مبرر واحد كان قد اقتظت مصلحة الجنوب الانقلاب على الرئيس الجنوبي الأول الشهيد قحطان الشعبي ؟؟
وتقبل تحيتي اخي الحبيب قمندان لحج

[د.حسن صالح حسن (قمندان لحج )]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوحضرموت الكثيري

والله انك ياقمندان لحج غاية في التعصب لهذا الحزب وغاية في التعصب لهذا العبد الفتاح اسماعيل رغم كل مايعترية والوثائق الرسمية التي تثبت ضلوع هذا العبد الفتاح اسماعيل في التحالف مع السوفييت للتآمر على ثورة الجنوب وإقحامها في منظومة الدول الماركسية في العالم لتصبح موطئ قدم السوفييت الى الجزيرة العربية منذ الإنقلاب على الرئيس الجنوبي الأول الشهيد قحطان الشعبي ذلك القائد الجنوبي الحكيم الذي قاد الجبهة القومية لتحرير الجنوب من الاحتلال البريطاني قبل ان يولى الرئاسة بعد الاستقلال .. وفي غمضة عين يأتي هذا الحجري اليماني عبد الفتاح اسماعيل ليتآمر مع السوفييت للإنقلاب عليه بعد سنتين من انتصار الثورة الجنوبية التي رمى بها في احضان هؤلاء السوفييت وأيدلوجياتهم الماركسية !!!
اخي قمندان لحج دعك من كل ماسلف وحاول تعطينا مبرر واحد كان قد اقتظت مصلحة الجنوب الانقلاب على الرئيس الجنوبي الأول الشهيد قحطان الشعبي ؟؟
وتقبل تحيتي اخي الحبيب قمندان لحج

اخي العزيز
انا قلت لك لن افتح هذه الملفات الحالكه السواد وهذه الاحداث حدثت في ظروف ووضع له مايبرره في ذلك الوقت
واذا اردت ان تعرف بعض الاحداث سوف اسرد لك ايها حسب معرفتي ولكن عبر البريد الاكتروني او الخاص
وذلك لحساسيه المواضيع لدى بعض الاخوه

[شيخ الطيور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمندان لحج

انا لن ادخل معك في سجال وفتح ملفات من قتل من
ولكن سياتي يوما فيه يرد عتبار لهذا الدحباشي (عبد الفتاح اسماعيل ) الذي بنى حزب وبه بنى جمهوريه اليمن الديمقراطيه الشعبيه فيه نظاما وقانون امامه الجميع سواسيه وانسانا له احترامه في جميع البلاد المعموره
وقفز بالبلاد من غياهب الجهل والاميه والفقر والمرض الى عالم العلم والمعرفه مسافات شاسعه يعترف له الاعداء قبل الاصدقاء واسس دوله تهابها جميع الدول وتكسرت على جدارها جميع المؤآمرات

يا شباب قلنا لكم تابعو اخونا القمندان في هذا الحوار وستعرفون موقفه بالظبط
هذه الفقره تكفي وعاده يهدد انه سياتي اليوم الذي سوف يعاد اعتبار عبد الفتاح اسماعيل
الغريبه انه يسميه الدحباشي عشان يركز البعض على كلمه دحباشي وينسون الزبده
وهناك اعتراف من القمندان انه عبدالفتاح هو من اسس وبنى الحزب وعندما يقال له ان موسس الحزب شمالي ينكر ذلك ويقول الحزب الاشتراكي اليمني جنوبي
بل يروح الى ما هو ابعد ويقول ان الرجل هذا عبدالقتاح اسماعيل قفز بالبلاد من غياهب الجهل والاميه والفقر والمرض الى عالم العلم والمعرفه مسافات شاسعه يعترف له الاعداء قبل الاصدقاء واسس دوله تهابها جميع الدول وتكسرت على جدارها جميع المؤامرات.....يا جماعه ارحمو عقولنا ....
فين القمندان رايح وهل وصل اخونا القمندان الى هذا الحد لكي يستخف بعقولنا وبعقول الاعضاء
هذه الفقره هي الخلاصه لمن يريد ان يفهم ويعرف موقف القمندان ولحزب الاشتراكي اليمني
اقراوها لعدت مرات
كل سنه وانت ولجميع بخير
ودعوه يا شباب لكي يجنب اخواننا في الضالع من ضربات الاحتلال ولن ينصر الشعب الجنوبي وان يهذي اخواننا الذي ما زالو يتعاملون معانا وكاننا قطيع من الاغنام وشعب جاهل وان الجنوب ملكيه خاصه للحزب الاشتراكي اليمني
تحياتي