السلفيون أساس الخيانة و المكر و الخداع !!!!!

[بندري عدني]

حقا أنك طبيب العقول كفيت ووفيت مع المادة كما وردت بس لا بد من جزئية أشير اليها الأخونج الجنوبيين لا بد أن ينفصلون تماما عن أخونج الزيدية واللغلغية باليمن .

في هذه الحالة ممكن يستوعب الثوار والدولة الجنوبية هولاء وأشاركهم جزئيا لمعرفة أخلاصهم وتعايشهم مع الجنوبيين الشوافع .. فيما يخص أبناء الصهيويمنية حزب الرشاد السلفي التكفيري وأتباعة المغرر بهم من الجنوبيين هولاء لا يزالون جهال ومتطرفين بشكلا متعصب يصعب العمل معاهم فتحييدهم هو الصح بالجنوب وقمعهم أن تطلب ألأمر ذلك وأغلاق مركز الفيوش من الأن وخاصة أن وجودهم لا يزال في الجنوب في بدايتة وأسسوا مركز جديد تكفيري حاليا في منطقة الفيوش في لحج تدعمة قوى تقليدية يمنية تكفيرية وعسكرية وفي مقدمتهم علي محسن الأحمر والحجوري وقد أستقطع من أراضي الفيوش ومزرعة الفيوش للطماطم وحولوها الى مركزا لتفريخ الأرهابيين الجدد بدلا من مركز دماج في صعدة وحاليا يتوافد الية المئات من الأرهابيين القادمين من دماج وغيرها من مناطق اليمن وحتى جنوبيون ومن كل حدب وصوب من بعض الدول الفارين منها وعلى الجنوبيين التحرك قبل أن تتحول عدن ولحج خاصة والجنوب عامة الى بأرة للأرهاب الفكري والسياسي وتفريخ الأرهابيين المتطرفين بالمنطقة كما حصل في شمال الشمال وكثير من البلدان العربية ونحن الجنوبيين الشوافع جميعا ندين قيام هذا المركز ولدينا مدرسة وهي أقدم مدرسة في الجنوب في تريم وغيرها من مناطق الجنوب وعدن ولهذا يحذرون أبناء الجنوب من تزايد الأرهابيين في المركز التكفيري الجديد بالفيوش وحسب المعلومات أنة يتم بناء لهم بيوت على نفقة علي محسن وأخرين ومن شروط دخول هذه البيوت وهذا المركز الأرهابي منع سماع الموسقى ومنع التلفاز ومنع حتى التلفونات والصور وغيرها في البيوت أنها حقا كارثة ستحل بشعبنا الجنوبي الذي ساد فية المذهب الشافعي الوسطي المعتدل عبر التاريخ الجنوبي وتعايش مع جميع الأمم .


توجد لدى علي محسن والحجوري والزنداني وبعض المغرر بهم من الجنوبيين الأرهابيين الى جذب 12 ألف مقاتل يتدربون فكريا وعسكريا بالجنوب في الفيوش ضد أبناء شوافع الجنوب وأجبارهم على الوحدة بالقوة والتخلي عن مذهبهم الشافعي بالقوة والأرهاب الفكري والقتل حال فشلوا الأخوان والمؤتمر ..

المحتلين يحيكون المؤامرات تتلوا المؤامرات على شعبنا الجنوبي أصبحنا شكل الفئران تجراء علينا التجارب للتيارات التكفيرية وغيرها .