وزير الدفاع : هيثم قاسم طاهر يتساءل بسخرية:هل اُعيد أول وزير للدفاع في دولة الوحدة إلى الخدمة

[m3dr3sh]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الجزيرة

وزير الدفاع :سابق يتساءل بسخرية:هل اُعيد أول وزير للدفاع في دولة الوحدة إلى الخدمة مع الجنوبيين العائدين؟!










الأحد 15 سبتمبر-أيلول 2013 الساعة 09 صباحاً :- العين أونلاين - صنعاء


وجه وزير يمني سابق تعليقاً ساخرا على القرارات الرئاسية التي صدرت مؤخراً بإعادة ضباط وجنود جنوبيين الى الخدمة العسكرية بعد اقصائهم عن الخدمة بشكل تعسفي عقب حرب صيف العام 94م، بتساءله عن مصير أول وزير دفاع يمني بحكومة الوحدة تقول المعلومات أنه يقيم بالامارات العربية المتحدةو منذ خروجه القسري من اليمن عقب حرب صيف العام 1994م.

وتساءل القاضي حمود الهتار، وزير الأوقاف اليمني السابق باسلوب ساخر، في تصريحات صحفية،«أرجو ممن سمع إعادة اللواء هيثم قاسم طاهر إلى الخدمة العسكرية أن يبلغني ».

ويعتبر الوزير الجنوبي السابق هيثم قاسم طاهر أحد أبرز القيادات العسكرية الجنوبية التي ماتزال في المنفى رافضة كل العروض والمناصب والامتيازات التي قدمت لها للعودة


http://www.sahafah.net/show1187014.html

ومامعنى هذا !!!

ي اول تصريح له

هيثم قاسم طاهر ل"المؤتمرنت"عودتي استجابة لقرار العفو وسعادتي لا توصف
الخميس, 02-أكتوبر-2003
المؤتمر نت-محمد طاهر -
هيثم قاسم طاهر ل"المؤتمرنت"عودتي استجابة لقرار العفو وسعادتي لا توصف
عبر هيثم قاسم طاهر وزير الدفاع السابق عن سعادة البالغة بالعودة إلى أرض الوطن.
وقال في تصريح لـ "المؤتمر نت": (أنا سعيد جداً بعودتي إلى أرض اليمن، وطني الغالي،وبين أهلي وأصحابي).
وأضاف: (عودتي تأتي استجابه لقرار العفو الذي أصدره فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية، الذي قال إن اليمن يتسع لكل أبنائه.
ووصف هيثم قاسم طاهر قرار العفو بأنه قرار جريء وقال: (قرار العفو جريء يهدف إلى تصحيح الأمور ويطوي صفحة الماضي،ويفتح صفحة جديدة لخدمة المصلحة الوطنية،ولا يفوتني أن أشكر فخامة الرئيس علي عبدالله صالح الذي أثبت أنه متسامح.. وبالحقيقة سعادتي لا توصف وأنا على أرض الوطن.
وكان هيثم قاسم طاهر قد وصل إلى صنعاء الساعة الرابعة والنصف عصر اليوم.
عودة هيثم تأتي ضمن أوبة جماعية لعدد من النازحين الذين أقاموا خارج الوطن منذ حرب 1994م.
يذكر أن هيثم هو أحد المحكومين الذين شملهم عفو رئاسي عام صدر عشية الثاني والعشرين من مايو الماضي.
في اول تصريح له

هيثم قاسم طاهر ل"المؤتمرنت"عودتي استجابة لقرار العفو وسعادتي لا توصف
الخميس, 02-أكتوبر-2003
المؤتمر نت-محمد طاهر -
هيثم قاسم طاهر ل"المؤتمرنت"عودتي استجابة لقرار العفو وسعادتي لا توصف
عبر هيثم قاسم طاهر وزير الدفاع السابق عن سعادة البالغة بالعودة إلى أرض الوطن.
وقال في تصريح لـ "المؤتمر نت": (أنا سعيد جداً بعودتي إلى أرض اليمن، وطني الغالي،وبين أهلي وأصحابي).
وأضاف: (عودتي تأتي استجابه لقرار العفو الذي أصدره فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية، الذي قال إن اليمن يتسع لكل أبنائه.
ووصف هيثم قاسم طاهر قرار العفو بأنه قرار جريء وقال: (قرار العفو جريء يهدف إلى تصحيح الأمور ويطوي صفحة الماضي،ويفتح صفحة جديدة لخدمة المصلحة الوطنية،ولا يفوتني أن أشكر فخامة الرئيس علي عبدالله صالح الذي أثبت أنه متسامح.. وبالحقيقة سعادتي لا توصف وأنا على أرض الوطن.
وكان هيثم قاسم طاهر قد وصل إلى صنعاء الساعة الرابعة والنصف عصر اليوم.
عودة هيثم تأتي ضمن أوبة جماعية لعدد من النازحين الذين أقاموا خارج الوطن منذ حرب 1994م.
يذكر أن هيثم هو أحد المحكومين الذين شملهم عفو رئاسي عام صدر عشية الثاني والعشرين من مايو الماضي.
في اول تصريح له

هيثم قاسم طاهر ل"المؤتمرنت"عودتي استجابة لقرار العفو وسعادتي لا توصف
الخميس, 02-أكتوبر-2003
المؤتمر نت-محمد طاهر -
هيثم قاسم طاهر ل"المؤتمرنت"عودتي استجابة لقرار العفو وسعادتي لا توصف
عبر هيثم قاسم طاهر وزير الدفاع السابق عن سعادة البالغة بالعودة إلى أرض الوطن.
وقال في تصريح لـ "المؤتمر نت": (أنا سعيد جداً بعودتي إلى أرض اليمن، وطني الغالي،وبين أهلي وأصحابي).
وأضاف: (عودتي تأتي استجابه لقرار العفو الذي أصدره فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية، الذي قال إن اليمن يتسع لكل أبنائه.
ووصف هيثم قاسم طاهر قرار العفو بأنه قرار جريء وقال: (قرار العفو جريء يهدف إلى تصحيح الأمور ويطوي صفحة الماضي،ويفتح صفحة جديدة لخدمة المصلحة الوطنية،ولا يفوتني أن أشكر فخامة الرئيس علي عبدالله صالح الذي أثبت أنه متسامح.. وبالحقيقة سعادتي لا توصف وأنا على أرض الوطن.
وكان هيثم قاسم طاهر قد وصل إلى صنعاء الساعة الرابعة والنصف عصر اليوم.
عودة هيثم تأتي ضمن أوبة جماعية لعدد من النازحين الذين أقاموا خارج الوطن منذ حرب 1994م.
يذكر أن هيثم هو أحد المحكومين الذين شملهم عفو رئاسي عام صدر عشية الثاني والعشرين من مايو الماضي.