الرئيس البيض للسفير اللبنانية : شعب الجنوب يطالب باستعادة دولته وعلى الاحتلال اليمني ان يرحل

[صقر الجزيرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لشري

البيض: يمني. وليس يمني محتل من يمني. أو يطلب رحيل القوات من اليمن. وهو ليس محتل من دولته اليمن لان القوات في اليمن. وهو من أدخلهم وليس غيره. . وهو الذي ((ناضل من أجل الدفاع عن الثورة اليمنية وتحقسق الوحدة اليمنية)) من ١٩٦٢م وحقق غايته وهدفه في ٢٢ مايو ١٩٩٠م. بكلامه هذا يخدم أسياده اليمنييون. وضد شعب الجنوب العربي المحتل من٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م. وهو فارق في كلامه. ومن يحلم بإنه سيحقق له شيء. مثله مثل الذي يعبد الشيطان. ويفكر بإنه سيدخله إلى الجنة. ولكن سيدخلكم ناراليمن مثل ما فعل.

الاخ لشري : هل هذا هو نضالك الذي دائمن تردده ضد الرئيس الشرعي نعم قالتها المليونيات في الساحه الرئيس الشرعي علي سالم البيض شائو اعدائه ام ابو هكذا قالته لملايين في ساحات
وهل من تغيير في وجهت نضرك ام ساتستمرفي ثقافتك ونهجك وهذاشئنك وانت حر

[لشري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الجزيرة

الاخ لشري : هل هذا هو نضالك الذي دائمن تردده ضد الرئيس الشرعي نعم قالتها المليونيات في الساحه الرئيس الشرعي علي سالم البيض شائو اعدائه ام ابو هكذا قالته لملايين في ساحات
وهل من تغيير في وجهت نضرك ام ساتستمرفي ثقافتك ونهجك وهذاشئنك وانت حر

الاعتماد على الغوغائية مثل الذي يبني بيت على السبخة.
هذه الغوغائية. خرجت تصفق لمرتزقة في غزوة ( ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م ) وخرجت عند تغير الهوية إلى يمن في نكبة ( ٣٠ نوفمبرر١٩٦٧م ) وخرجت مع وضد قحطان. ومع وضد سالمين. ومع وضد علي ناصر. ومع البيض عند ماقادهم. وعقد عليهم في صنعاء في٢٢ مايو ١٩٩٠م. ومعه عند ما أستكمل الغاء وأذابت الجيش والامن في١٩٩٤م. إذا هي اليوم تحمل صوره وتخرج بالملايين. لايعني بإنها تدرك مصالحها. هؤلاءٍ هم حاملون المباخر فقط.
ولا لهم علاقة بشعب الجنوب العربي الجبار. الذي يقاوم الاستعمار اليمني وعملائه من عام ١٩٦٣م. سينتصر الشعب على : الشيرعية والشيعة مثل ما أنتصر على : الشيوعية والشريعة أعداء الله وخلقه. أما البيض فهو: يمني فارسي تابع لليمن. وأخطر على الجميع وأعدائه هم: شعب الجنوب العربي والعرب في الجزيرة والخليج والعالم الحر أجمع. وأنت وغيرك تصفقوا ليس إلا على الطريق. مثل ما صفقتوا عند ما عقدبكم في باب اليمن. عقد كتوليكي وفر. عند ما تعطي المرجعية اليمنية أشارة إلى أيران بقطع المونة. سيعود وسيعتكف كعادته وأنتم لا لكم إلا الله.