عدم أشراك وعزل جماعات الأسلام السياسي وحرمانهم من المشاركة في الحراك الجنوبي .

[أبو الأحرار 11]

تلك التنظيمات التكفيرية الخوارجية من أخونج وسلفية تكفيرية جهادية وشريعة دخيلة علينا لا تعرف من الأسلام الحقيقي الا أسمة فكل همها هو الدنيا فقد أنكروا المذاهب الأربعة كما أسلف أخينا العرب العاربة ونحن السنة الشوافع الجنوبيون العرب أحد ضحاياهم فقد أنقضوا علينا بعد غزو عام 1994م وأخذنا نصيبنا منهم فقد أستعان بهم الغازي الزيدي المجوسي الشيعي فقد كفرونا وهدموا ديارنا وأثارنا الأسلامية وقيمنا السلامية السمحة والوسطية و تاريخنا وترانا السلامي الأنساني وفجروا عدد من المساجد والمدارس التي يدرس فيها الأسلام على منوال المدرسة السنية الشافعية الفقة السني الشافعي المعتدل ومن تلك المساجد والأثار الثمينة ومنها مسجد الهاشمي في الشيخ عثمان ومسجد أبان بن عفان في عدن وغيرها من المساجد التي تنور السنة الشوافع بالدين والأسلام الحقيقي وقد عملوا هولاء الرباح الجهلة المتخلفين على تدمير مساجد وقبابا ومشاهد وأضرحة بالجنوب يعود بنائها الى القرن الثالث الهجر والقرون الخامس عشر ميلادي أنهم نازيو ن مجرمون نازيون كي نصبح شعبا مسخ بدون هوية ولا تاريخ ولا أرث حضاري ومذهبي وهذا ما يشجعة المحتل اليمني الذي زرع تلك الفرق في الجسد الجنوبي . كيف لا ونحن من نشر الأسلام عبر المدرسة السنية الشافعية الى كل أسقاع الأرض بالموعضة الحسنة والحكمة وليس بالتفجير والتكفير والآرهاب لتلك الشعوب التي نشرنا فيها الأسلام عبر تجارة البحر العربي الى أدغال أفريقيا والهند وغيرها . لزم علينا محاربة تلك الفرق الظلامية ولا تهاون مع هولاء الظلاميون بعد اليوم . والحفاظ على تماسكنا الطائفي السني الشافعي وديارنا وممتلكاتنا منهم وفتح المدارس في كل مناطق الجنوب على أسس الوسطية والأعتدال والفقة الشافعي مذهب أبائنا وأجدادنا كما كنا سابقا وتقوية المركز الديني للسنة الشوافع في تريم وهي العاصمة الروحية لأبناء الشعب الجنوبي . وليس صنعاء ودماج أن مرجعيتنا الفقة الشاقعي نعم التي ينكرونة هولاء المتطرفون الفاشست . التكفيريون ..