الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-04-18, 12:26 AM   #1
أبو غريب الصبيحي
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2008-04-24
الدولة: العاصمة "عـــــدن"
المشاركات: 4,389
Post القضية الجنوبية والحراك السلمي من وجهة نظر مثقف إسلامي

القضية الجنوبية والحراك السلمي من وجهة نظر مثقف إسلامي
الأربعاء , 15 أبريل 2009 م
كتب/ د.عبده يحيى الدباني
1)وجدت نفسي مضطرا أن أكتب في هذا الموضوع الذي قد يعد إقحاما للدين في ميدان السياسة المحض، لأن خصوم القضية الجنوبية والحراك السلمي ما برحوا -منذ قيام الوحدة اليمنية السلمية في مايو 1990م- يشهرون سلاح الدين في وجه هذه القضية العادلة المشروعة، بدءا بتكفير الجنوبيين وطليعتهم عشية الوحدة ومرورا بالاغتيالات السياسية ذات الغطاء الديني خلال المرحلة الانتقامية، وصولا إلى حرب 1994م الغادرة وفتاواها سيئة الصيت وتجييش الشارع الإسلامي والقوى المتطرفة لضرب الجنوب خلال مدة الحرب وما بعدها.
وعلى الرغم من الاستنكار الكبير الذي لاقته فتاوى النظام الدينية في ضرب الجنوب واستباحته عسكريا فإن سلاح توظيف الدين الإسلامي ضد القضية الجنوبية ظل مستمرا خلال السنوات العصيبة الماضية وعاد اليوم إلى الميدان بطريقة أكثر مكرا وتحريفا وإساءة للدين الإسلامي الحنيف وللشعب المسلم العريق الطيب في الجنوب الحبيب، هادفين من وراء هذه الحملة المحمومة التي تسربلت بثوب الدين إلى ضرب الحراك السلمي والقضاء عليه من خلال تكفيره وتأويل أهدافه وإقحام الدين في قضايا سياسية واضحة لا لبس فيها، مستغلين بذلك الروح الدينية العالية لدى أبناء شعبنا في الشمال والجنوب بينما أهدافهم سياسية صرفة، فهمهم الدنيا وليس الدين والله تعالى لا يرضى لدينه الحنيف أن يكون وسيلة لضرب أصحاب الحق وسلاحا فتاكا في يد الظالمين لضرب المظلومين والتمادي في ظلمهم وأن يكون تخديرا للشعوب عن قضاياها العادلة المشروعة، وقد توعد الله سبحانه من يقوم بهذا العمل الذي يتعارض مع روح الإسلام وعلة وجوده ومع شريعته السمحاء وتاريخه الناصع وقديما أشار الإمام علي بن أبي طالب إلى مثل هؤلاء حينما قال "كلمة حق أريد بها باطل" يقصد كلام الخوارج الذين أولوا الآيات خطأ. فالإسلام ضد الظلم بكل ألوانه ومسمياته وهو مع مناهضة الظلم بكل الوسائل المشروعة قال تعالى "إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القرى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي". والبغي هو الظلم الذي تجرع الجنوبيون كؤوسه المريرة منذ عقد ونصف، بسبب الضم والإلحاق بالقوة، قال تعالى: "وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض" ولقد بغى النظام ومن حالفه على الوحدة السلمية وعلى الشريك الجنوبي الذي أقصي بقوة السلاح.
2) إن مشروعية القضية الجنوبية وحراكها السلمي الحضاري واضحة للعيان وتنسجم مع كل الديانات السماوية والأعراف الدولية والنواميس الإنسانية من حيث المبدأ العام ونحن لا نريد أن نقحم الدين الإسلامي إقحاما حرفيا بقضايانا السياسية أو نوظفه توظيفا مصلحيا قاصرا لخدمة رؤانا وقناعاتنا السياسية كما يفعل خصوم القضية الجنوبية، ولكننا مطمئنون إلى عدالة قضيتنا وعدم تقاطعها مع الإسلام عقيدة وشريعة وتاريخا، ونرى أن الإسلام من حيث المبدأ العام أو القاعدة العامة يؤيد هذه القضية ويباركها لأنه يقف إلى جانب الحرية والعدل ومقاومة الظلم وإلى جانب المساواة والانتصار للحق وكل القيم الإنسانية الرفيعة ولا يرضى الإسلام بالذل والمسكنة والاستسلام قال تعالى "والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون" وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف". ونترك التفاصيل للعلماء والأئمة الأفاضل من الذين لا يخشون في الله لومة لائم ولا يشترون بآياته ثمنا قليلا.
3) وكما أسلفنا فإننا في هذه المقالة الدفاعية المتواضعة لا ندعي الوصاية الدينية ولا نسعى إلى توظيف الدين خطأ في سبيل الكسب السياسي أو التعبئة السياسية ولكننا نرد على من يشوه قضيتنا وديننا معا ويتخندق وراء الدين لخدمة أهوائه السياسية الضيقة ويكفر أو يسفه كل من يخالفه بالرأي أو يطالبه بالحقوق أو يسعى إلى انتزاع حقوقه المشروعة المختلفة، وإني أبرأ إلى الله تعالى من أن أعد ما أكتبه هنا فتوى أو فتاوى لأنني لست أهلا لذلك وإنما هي آراء سياسية وثقافة منطلقة من فهمنا المتواضع للإسلام لا سيما في جوانبه الفكرية والتاريخية والثقافية وفي مبادئه الإنسانية العامة وقواعده البارزة، متوجهين بالدعوة إلى العلماء الأفاضل في الجنوب والشمال ليقولوا آراءهم الموضوعية المحايدة المدروسة في هذه القضية بعيدا عن الاختلاف الحاد والتعسف والفتنة وألا يقفوا صامتين أمام هذه الحملة الظالمة ضد الجنوبيين التواقين إلى الحرية والعدل والمساواة والعيش الكريم والخروج من دوائر التخلف والفقر والظلم والاستبداد وغياب الدولة العصرية العادلة، فإن هؤلاء العلماء مسئولون أمام الله تعالى عن علمهم ومواقفهم، وعن واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
4) إن توظيف الدين للمصالح السياسية الضيقة غير الوطنية كان من وراء الأسباب التي أوجدت القضية الجنوبية وما تزال تلك القوى توظف الدين لوأد هذه القضية ولكنها لن تزيدها إلا توسعا كقضية وطنية وسياسية وإنسانية، وكذلك الظروف اليوم تغيرت كثيرا وأضحى كثير من تفاصيل تلك اللعبة واضحا ومكشوفا للجماهير بوجه عام وللمهتمين بقضايا الدين بوجه خاص ولن يكنن الدين هذه المرة ورقة رابحة بيد القوى المتربصة بالقضية الجنوبية وحراكها السلمي، فالله تعالى ناصر القضية وناصر دينه الحق من أن يوظف في سبيل غايات سياسية دنيوية ظالمة وخطرة على الدين نفسه، قال تعالى "ويأبى الله إلا أن يتم نوره" وما نراه اليوم من تحالف بين الحزب الاشتراكي وتجمع الإصلاح في إطار اللقاء المشترك يعد دليلا على تغير الظروف وفشل مراهنة أولئك الذين يوظفون الدين لضرب خصومهم وضحاياهم بينما كان هناك عداء غير مبرر لا وطنيا ولا دينيا بين الإسلاميين والاشتراكيين وكان هناك سوء فهم وريبة بين الجانبين، وصراعات مؤسفة كانت على حساب الوطن ولصالح القوى المعادية للتقدم والحرية والعدالة والتحديث والكابحة للتنمية بكل ميادينها خوفا على مصالحها السياسية، فمهما يكن من اختلاف بين الأحزاب السياسية في الوطن فإنه اختلاف في وجهات النظر والرؤى السياسية فضلا عن وجود ما هو مشترك بينها، كل هذا بعيد عن التكفير الديني أو الوطني أو الثقافي أو القومي إن جاز التعبير وعن التناحر والصراعات العقيمة واحتكار الحقيقة، فليس رفض الآخر إلا رفضا للذات في نهاية المطاف. كل هذا لا يعني أن النظام قد أقلع عن إدمانه في توظيف المعارضة لا سيما قيادتها في ضرب القضية الجنوبية تحت شعارات دينية ووطنية وحدوية.
5) وفي السياق نفسه ندعو جماهير الحراك السلمي في الجنوب ورموزه وقياداته إلى استلهام روح الإسلام ومبادئه في نضالهم العادل وتوخي تعاليمه وقيمه الحميدة، وتجنب المعاصي والمنكرات.. "فما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم" و"إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم". إن الأخذ بالأسباب مسألة مهمة ولكن الاعتماد على الله والتوكل عليه والتوجه بالدعاء إليه واستخارته فيما ينبغي مسألة مهمة أيضا، فهذان هما الجناحان اللذان يقودان إلى النصر المظفر بإذن الله تعالى أي الأخذ بالأسباب والتوكل على الله، فلن تجد لسنة الله تحويلا. وهنا أشير إلى أنه حين قرأت هذه المقالة عن مجموعة من الأصدقاء اقترح علي الوالد المناضل الكبير صالح باقيس -أطال الله عمره وعافاه أن أشير إلى أن التاريخ الإسلامي قد سجل بحروف من نور ما قام به الجنوبيون من دور تاريخي في نشر الدين الإسلامي في أمصار وأصقاع مختلفة من آسيا وأفريقيا بطرق حضارية وثقافية فريدة، فصار الملايين من الناس في هذه البلدان ينعمون بهذا الدين الخاتم بفضل الله تعالى ثم بفضل هؤلاء المهاجرين اليمنيين من حضرموت وغيرها ومن هنا فليس في وسع أحد أن يتطاول على الجنوبيين في دينهم أو يزايد عليهم.
6) إننا لنؤمن الإيمان كله بأن الأخوة الإسلامية تعلو على كل الروابط السياسية والقومية والوطنية والقبلية وغيرها، ولكن الوحدة الإسلامية لا تعني الوحدة السياسية، أي الوحدة في إطار دولة واحدة، وعدم التوحد السياسي لا يعني المساس بوحدة الأمة الإسلامية المقدسة، لأن وحدة الأمة الإسلامية متحققة اليوم في ظل تعدد الدول الإسلامية، ولا يعني كلامي هذا الطعن بالوحدة اليمنية التي طعنتها حرب 1994م وأصابتها في مقتل، ولكنني هنا أرد على من يجعل الوحدة اليمنية وحدة مقدسة ويجعلها مرادفة للوحدة الإسلامية فهذا كلام سياسي هدفه الاحتواء باسم الدين والخلط المتعمد بين الوحدة السياسية والوحدة الإسلامية، وهذا الخلط يعد ظلما للوحدتين معا وذرا للرماد على العيون، فالمسلمون موحدون وحدة روحية رصينة سواء جمعتهم دولة واحدة أو تعددت دولهم ونحن في اليمن جزء من الأمة الإسلامية قبل الوحدة اليمنية وبعدها، وفشل الوحدة اليمنية سياسيا لا يعني فشلا للوحدة الإسلامية القائمة في النفوس والضاربة الجذور في عمق التاريخ لان الأخوة الإسلامية تتجاوز إطار الدول والأوطان والشعوب ولهذا صارت لدينا دول إسلامية وشعوب إسلامية ولسوف تبقى وحدة المسلمين سياسيا في إطار دولة عظيمة واحدة هدف المسلمين الاستراتيجي وسوف تتحقق بإذن الله حينما يكون لها مقوماتها وشروطها وظروفها التاريخية المناسبة بعيدا عن الفتن والحروب الداخلية والظلم ونزعة الاستئثار والتعصب والأهداف السياسية الدنيوية، لأن الدولة الإسلامية الحقة تراعي مصالح الناس في دنياهم وأخراهم، فالدنيا مزرعة الآخرة على حد تعبير الإمام الغزالي رحمة الله عليه مع الإشارة إلى أن الدولة الإسلامية هي دولة مدنية. ومن هنا فإن الجنوبيين من حيث المبدأ مع أي وحدة سياسية قوية حقيقية عادلة مضمونة البقاء سواء على مستوى العالم الإسلامي كله أم على المستوى العربي ام في إطار اليمن أم في إطار الجنوب ولا وحدة قوية إلا بدولة مدنية قوية، فالوحدة وسيلة إلى ما بعدها وليست غاية بحد ذاتها وبهذا نرجو أن نكون قد بينا الفرق بين الوحدة الإسلامية والوحدة السياسية، أما أن تتحقق الوحدتان معا من غير ضرر ولا ضرار، فهذا هدف استراتيجي منشود ولا أرى تحققه على المدى المنظور وقد تحققت من قبل هذه الوحدة في تاريخ الإسلام في عصوره الذهبية. أما إذا نظرنا -من زاوية إسلامية- إلى ما حل بالجنوبيين من غزو وظلم وانتهاك كرامة وقتل وتشريد ومصادرة حقوق، فإن الإسلام لا يجيز هذه الأفعال تحت أي ظرف، بل يجيز مقاومة كل هذه الوقائع بالطرق المشروعة. ولقد أمر الإسلام بالوفاء بالعقود والعهود وتوعد من يخالف ذلك! فمن الذي نكث بكل الاتفاقات والمعاهدات الوحدوية وأعلن الحرب عليها؟؟! فلا وحدة إلا بعهود واتفاقات وشراكة.
إن النضال السلمي في الجنوب أقرب إلى روح الإسلام والمدنية والحضارة من أي نضال آخر يؤدي إلى فتنة، أو سفك الدماء بين اللإخوة، فالنضال، السلمي يستوعب خصوصية القضية الجنوبية ويراعي أواصر القربى ويعد البعد الأخلاقي واحدا من الأبعاد الرئيسية في مسيرة الحراك السلمي، فلا قضية ولا نضال ولا نصر من غير أخلاق إنسانية ملازمة. ومن هنا فالحراك لا يريد الانزلاق إلى وهاد الفتنة أو معاداة الإخوة في المحافظات الشمالية، ولا يمارس العنف حتى مع خصوم القضية من الحاكمين والمتنفذين وغيرهم ولكنه لن يترك حقه في الدفاع عن النفس متى ما استوجب الأمر ذلك وفق إمكاناته وهذا حق إسلامي وإنساني فطري، فأيهما الأقرب إلى روح الإسلام ومبادئه العظيمة أصحاب القضية أم خصومها؟ قال تعالى "رب افتح بيننا وبين قومنا بالحق…" لقد صبر شعبنا أكثر من أربعة عشر عاما بينما المعاول تهدم تاريخه ومنجزاته واستقلاله وثرواته وحاضره ومستقبل أجياله في ظل ترهيبه ترهيبا وطنيا ودينيا ككلمة حق أريد بها باطل، فلم يكن أمامه اليوم إلا الخروج في هذا الحراك السلمي المبارك في سبيل نصرة كرامته المجروحة. واستعادة شراكته المغدورة أو سيادته المهدورة، إنه شعب حي أصيل لن تقهر إرادته ولن تنكسر وهو أهل لتحقيق أهدافه المشروعة التي تناصرها الإنسانية وتباركها الديانات السماوية قاطبة وتحث عليها، فإما الشراكة الكاملة في ظل دولة مدنية مقتدرة -قبل فوات الأوان- وإما السيادة الكاملة، ولا أرى خيارا ثالثا إلا أن يرضى شعبنا بحياة العبودية والفوضى والفساد وهذا هو المستحيل بعينه.
فعلى الجميع أن يتبين ويتوخى الحق، فالحق لا يعرف بالرجال ولكن أعرف الحق تعرف رجاله فلا يزج البعض بنفسه في محاربة أصحاب الحق -وقد يكون منهم - خدمة لقوى تجثم على صدور الجميع عقدا بعد عقد، ولا يشهر سنانه ولسانه من غير علم في وجوه المناضلين سلميا في سبيل حقهم المشروع فطالما خدعت السلطة أنصارها وزجت بهم في صراعات وحروب غير وطنية وغير مشروعة ومن ثم تخرجهم من المعادلة وتستبدل بهم أنصارا آخرين وتصوب أسلحتها إلى صدورهم، (فهل من مدكر) قال تعالى: "والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر".


نقلاً عن صحيفة الوسط
__________________
إن تاريخ الجنوب يروي لنا , أن أبناءه لا يلبثون وقت الشدة إلا أن يجمعوا صفوفهم
علي هيثم الغريب

لا بد من التضحية والفداء ليس كرهاً بالحياة بل تعبيراً عن حبنا لهذه الحياة التي أردنا أن تعيشها أجيالنا القادمة بسعادة وحرية وشرف وكرامة
عميد الاسرى العرب ( سمير القنطار)
أبو غريب الصبيحي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المتمصلحين الجنوبيين هم الاكثر خطر اليوم على القضية الجنوبية وحراكها السلمي احمد الخليفي المنتدى السياسي 2 2012-05-28 07:21 AM
القضية الجنوبية من وجهة نظر دولية - بقلم : فيليب هولسابفيل احمد الخليفي المنتدى السياسي 2 2012-05-27 03:03 PM
القضية الجنوبية من وجهة نظر دولية ابن الأحقاف المنتدى السياسي 1 2012-05-11 11:06 PM
ردفان :(فيديو) أحد أبطال القضية الجنوبية والحراك الجنوبي مقعد في بيته أسير المرض حسين بن طاهر السعدي المنتدى السياسي 3 2011-09-03 11:39 PM
ندوة في مخيم المنصورة\القضية الجنوبية وحراكها السلمي { صور} المصرب المنتدى السياسي 3 2011-07-04 08:31 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر