الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-03-18, 09:50 PM   #1
تحرير الجنوب
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2009-03-04
المشاركات: 250
افتراضي اسئلة حول الأزمة اليمنية تثبت صحة استنتاجات البردوني حول الوحدة

أسئلة حول الأزمة اليمنية تثبت صحة استنتاجات البردوني حول الوحدة

[color="purple"]كتب/عبدالله ناجي بن شملان [/color]قد يحمل كل منا تصوراً حول الأزمة اليمنية الراهنة التي تعصف بالشعب والوطن، غير أن التصورات والتفكير الخاطئ لفهمها وفهم أسبابها تسقط أمام تجليات الواقع وتصبح تلك التصورات عادية غير قابلة للدفاع عن ذاتها أمام حقائق الواقع التي تتكشف يوما بعد يوم. فقد يتصور البعض مثلا أن الأزمة اليمنية الراهنة هي وليدة المأزق الانتخابي الذي يعصف بأطراف العملية الانتخابية (وليس السياسية) المؤتمر الشعبي العام واللقاء المشترك وقد يتصورها البعض بأنها امتداد لأزمة الوحدة والحرب ويمكن معالجتها بحقنة من الإصلاحات والإجراءات الحقوقية والسياسية. غير أن الأزمة اليمنية الراهنة هي امتداد لأزمات ضاربة جذورها في عمق التاريخ اليمني الذي لا زالت النفسية والعقلية اليمنية غير قادرة على التخلص من موروثات تلك الأزمات وغير قادرة على استيعابها وتدير المخارج السياسية لمعالجتها وفقا لمتطلبات الحاضر، بعيدا عن موروثات العقلية السبئية التي لا زالت تفعل فعلها في الإرث السياسي للحكم اليمني المعاصر. ولذلك فإنه من العيب أننا لم نستوعب التاريخ كعملية سياسية واقتصادية وثقافية متكاملة مملوءة بالتباينات والتمايزات والتناقضات وأن أي بناء يؤسس على العاطفة وأمجاد الأجداد التي قد تكون أسست على قواعد الظلم والإذلال والقهر والموثقة في سجلات التاريخ الذي كتبه المنتصرون في التاريخ القديم والحديث لن يكون مصيرها إلا الفشل الحتمي على قاعدة الحكمة الصينية القديمة التي تأسست على قاعدة جدلية سبقت جدل الفلاسفة اليونانيين والتي تشير إلى (إن كل كيان مقهور من شأنه النهوض من جديد وكل قوة تنعم بالازدهار تحمل في جوانبها بذور فنائها). وللعودة إلى التاريخ القريب نجد أن الشعارات السابقة التي رفعت لاستعادة الوحدة على قاعدة الأمجاد التاريخية قد كانت بمثابة دعاية سياسية لكلا النظامين في الجمهورية العربية اليمنية، وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وابتزاز سياسي لإحراج كل منهما الآخر أمام عاطفة الرأي العام، رغم معرفتهما السابقة بطبيعة الفوارق السياسية والاقتصادية والثقافية بين النظامين والتي تعود إلى قرون وعقود طويلة من الصراع الدائم وحروب التدمير والقهر في التاريخ اليمني بين الممالك والدويلات التي سادت الجغرافيا عبر التاريخ وحتى الآن، وما الحروب التي يشنها النظامان ضد بعضهما البعض إلا امتداد لتلك العقلية وما الحرب التي شنت ضد الشريك في الوحدة المغدور بها عام 1994م إلا امتداد لتلك العقلية التي لم تستطع عبر التاريخ أن تؤسس لتاريخ مشترك وعيش دائم ولم تحقق اندماجا نفسيا وعيشا مشتركا قائما على الوئام والتسامح عبر التاريخ إلا بالقهر والقوة والإذلال ولفترات قصيرة ومحدودة لم تصمد أمام جدلية التاريخ "لا المنهزم يفنى ولا شي المنتصر ضامن بقاه" (عوض الحامد). وبالعودة إلى طبيعة الوحدة المعقودة بين الدولتين الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في الثاني والعشرين من مايو 1990م وما آلت إليه الوحدة من حرب بين الشركاء أدت إلى إقصاء الشريك واحتلال أرضه بالقوة وتدهور الحياة السياسية والدستورية على كامل البلاد أوصلها إلى حافة الهاوية، دعونا نجيب على عدد من الأسئلة التي يفترض الإجابة عليها بعقل هادئ وفكر حي متزن حتى نصل إلى استنتاج أن عقلية الموروث السبئي لا زالت حاضرة في عقلية الحكم السياسي في اليمن وأن استنتاجات شاعر اليمن المرحوم عبدالله البردوني قبل وبعد الوحدة قد كانت عين الصواب في تقييم الوحدة وما ستئول إليه الأمور بعدها. ومن هذه الأسئلة: 1- هل الغالب في التاريخ اليمني فترات التوحد أم فترات الانفصال؟ 2- هل كانت فترات التوحد التي سادت لبعض الوقت بين الدول والممالك كانت قائمة على الضم والإلحاق والحروب أم بالوفاق والتراضي؟ 3- في حالة الضم والإلحاق هل نسمي هذه وحدة أم احتلال؟ 4- بماذا نفسر أن الصراع في الغالب كان بين جغرافيا أساسية محددة هي شمال وجنوب؟ 5- بماذا نفسر أن القرآن قد خاطب اليمنيين على شكل أقوام مثل قوم سبأ، قوم حمير، إرم ذات العماد، أصحاب الرس، قوم عاد، قوم ثمود؟ ولماذا كان المؤرخون يطلقون تسميات مختلفة على اليمن مثل شعب حمير، شعب سبأ، العربية السعيدة، الصحراء العربية؟ 6- هل اليمن تسمية سياسية محددة أم تسمية جهوية، مثل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يامن الكعبة فهو يمان وما شاملها فهو شام؟ 7- لماذا لم تسم الممالك والدول التي سادت هذه الجغرافيا باسم اليمن؟ وسميت فقط باسم منشئيها؟ 8- بماذا نفسر كثرة الكيانات والدويلات وتعدد العواصم بما لا يضاهيه أي تغير تاريخي لأي شعب عايش الوحدات القهرية والتفكك؟ 9- هل النظامان اللذان كانا قائمين قبل الوحدة على خصومة أم وئام؟ 10- هل كانت الوحدة هدفا وطنيا صادقا لكلا النظامين أم سياسة لاحتواء كل منهما الآخر والقضاء عليه كما حدث فعلا؟ 11- هل كانت الوحدة في ظروف طبيعية أم نتيجة لظروف داخلية وخارجية طارئة وأزمة شاملة لكلا النظامين وجدا ضالتهما في الوحدة؟ 12- هل كان الأصلح لليمن وحدة اندماجية أم وحدة من نوع آخر: فيدرالية، كونفدرالية، تكامل اقتصادي؟ 13- هل كان بالإمكان قبل الوحدة البدء بتكامل اقتصادي وعمل خطط زمنية لتذويب الفوارق السياسية والثقافية والاقتصادية بين البلدين قبل الوحدة؟ 14- لماذا لم يتم عمل استفتاء للشعبين قبل الوحدة؟ 15- هل الوحدة الاندماجية لفترتها الانتقالية حققت المرجو منها أم لا؟ 16- هل عبرت انتخابات 1993م عن حالة وحدوية أم عن حالة تنافر بين الشمال والجنوب لكون المؤتمر سيطر عمليا على دوائر الشمال والحزب الاشتراكي سيطر على دوائر الجنوب؟ 17- هل الوحدة بعد حرب صيف 1994م وحدة حقيقية أم وحدة مفروضة بالحرب؟ وهل كان الشمال يقبل بوحدة كهذه إذا انتصر الجنوب على الشمال في الحرب ومارس ما مورس بحق الجنوب من نهب وسلب وتدمير مقومات وهوية وتاريخ لشعب الشمال؟ 18- هل الوحدة الحالية هي الوحدة التي كان يحلم بها اليمنيون وهل حققت اندماجا طبيعيا ونفسيا للشعب اليمني أم أنها فرقت صلة روابط الانسجام النفسي الذي كان قائما قبل الوحدة بين شعبي البلدين؟ 19- كيف نرد على من يقولون ان الاستعمار كان سببا في تفكك اليمنيين والانفصال بينما حقائق التاريخ أن التفكك والانفصال والحروب قد كانت سمة للواقع اليمني قبل فترات الاحتلال وما بعد الاحتلال؟ 20- هل كان أحد علماء التاريخ على خطأ حين قال: كيف نكتب التاريخ اليمني؟ ليس فقط كون هذا التاريخ رحلة عناء وطلاسم وأسراراً تخفي تاريخ أقليات وشعوب وحضارات بالعنف وبات متعثرا أمام الباحثين اكتشاف وتصميم نسق متحد لأحداثه وحركته حتى العصر الحديث. 21- هل الوحدة نهاية التاريخ بالنسبة للشعب اليمني؟ أم أنها لا بدايته ولا نهايته؟ 22- بماذا نسمي وحدة مفروضة بالقوة ؟ هل وحدة أم انفصال وهل يجوز فرض وحدة بالقوة؟ من استخلاصات الأسئلة السابقة والإجابة علينا دعونا نقارنها مع ما استنتجه شاعر اليمن المرحوم عبدالله البردوني حين قال: لقد كان التيار جارفا وكل الجنوب كان يسير نحو الهاوية دون أن يدرك، وأن هذه الوحدة لم تكن مبنية على أسس سليمة، فهي ستبعث الحساسيات والإقليمية والحسابات المنفعية، وأنها سوف توقظ كل نائم من العصبيات والأحقاد إلى جانب ما ستثيره من السباق على السلطة والتفرد بها أو على المكان الأعلى فيها. وكذا حين قال أيضا "قبل ثمان سنوات بلا وحدة كانت شطرين وكان تقبل الشطرين أوسع من تقبل الوحدة على شكلها الحالي. وبما أننا واقعون في أتون الأزمة التي يصورها البعض بأنها أزمة سياسية بين الحكم وأحزاب المعارضة حول عملية إجراء الانتخابات مع بعض الإشكاليات التي يرون ضرورة معالجتها مثل حرب صعدة، وقضية الجنوب وبعض الإصلاحات الأخرى. والحقيقة أن جوهر الأزمة يكمن في القضية الجنوبية التي غض المنتصر النظر إليها والعودة إلى معالجتها وفق القرارات الدولية والالتزام بالتعهدات التي قطعها على نفسه بهذا الخصوص. ولذلك فإن العقل السياسي الحاكم لا زال يعيش نشوة الانتصار ولم يحدد الأسباب الحقيقية للأزمة والتي تتمثل: أولا: أن الوحدة لم تكن نتاجا طبيعيا لظروف داخلية وإنما قامت في ظل ظروف دولية أجبرت النظامين على الدخول فيها رغم التباينات السياسية والاقتصادية والثقافية بين النظامين ولم تنته نزعة العداء والثأر التي كانت قائمة بينهما من نفوس الحكام. ثانيا: إن الفترة الانتقالية لم تحقق الأهداف المرجوة منها في تذويب الفوارق واندماج الأجهزة بطرق صحيحة لقصر فترتها من جهة ومن جهة ثانية إن الأجهزة الأساسية كالقوات المسلحة لم يتم دمجها لعدم الثقة المسبقة بين الدولتين وأثبتت الحرب النوايا المبيتة بشكل واضح. ثالثا: أن انتخابات العام 1993م قد أظهرت عدم الاندماج السياسي والاجتماعي والاقتصادي لدولة الوحدة، بحيث سيطر الحزب الاشتراكي على دوائر الجنوب وسيطر المؤتمر الشعبي مع حزب الإصلاح (شريكه في الحرب) على دوائر الشمال، ودليل ذلك أيضا أن الحرب لم تكن حرباً أهلية اشتركت فيها قوى متداخلة من الشمال والجنوب ولكنها كانت حرباً سياسية وعسكرية بين دولتين احتل فيها الشمال أرض الجنوب وقام بتدمير كامل مقوماته وأنهى شراكته الفعلية في الوحدة. رابعا: وبما أن الحرب قد أفضت إلى احتلال الجنوب بالقوة فإن أي إجراءات قائمة على سياسة الأمر الواقع ومترتباته تعتبر باطلة في نظر الجنوبيين كتعديلات الدستور والتعليمات الانتخابية المختلفة والوضع العام الذي أفرزته الحرب. خامسا: قد يتصور البعض أن جوهر الأزمة الحالية يتمثل في عدم الوفاق السياسي بين الحاكم وأحزاب اللقاء المشترك حول إرجاء العملية الانتخابية وقد تصورت تلك الأحزاب أنها ستتمكن من حل أزماتها وخلافاتها وأزمة المجتمع من خلال الانتخابات التي أجلت لعامين قادمين، غير أن ذلك لم يعدوا كونه تأجيل أزمة لم يتفقا على تحديد مفاتيحها وطرق وأساليب حلها والمتمثلة أساسا بالعودة إلى نقطة البداية لحل القضية الجنوبية وفقا لقرارات مجلس الأمن الدولي رقم 924، 931 وعدم جواز الوحدة بالقوة. سادسا: أن ما لم تستطعه السلطة وأحزاب اللقاء المشترك من عمل أي حلول للقضية الجنوبية والأزمة السياسية برمتها لا يستطيعان القيام به خلال عامين مقبلين وإن كانت أحزاب اللقاء المشترك قد اعترفت ضمنيا بالقضية الجنوبية لكنها لم تفصح بشكل جلي حول مفهومية هذا الاعتراف وبأي طريقة تقترح حل القضية الجنوبية هذا من جهة ومن جهة ثانية مهما حاولت السلطة وأحزاب اللقاء المشترك أن يضعا حلولا مهترئة للقضية الجنوبية فإنهما لا يستطيعان فرضها على الجنوب أو الإنابة عنه. سابعا: لا تستطيع الانتخابات القادمة أن تحل اختمارات الأزمة السياسية لا في إطار الجنوب ولا في إطار الشمال لذاته، لكون الملعب السياسي والالتزام بالدستور والقوانين لم تسد عمليا منذ ما بعد ثورة 26 سبتمبر 1962م حتى الآن ولا زالت عمليات الإقصاء والتهميش والمحسوبية والعصبية والقبلية والتمايز مفروضة على مناطق كبيرة في الشمال أخمدت مطالبها الشرعية بفعل القضية الجنوبية التي أصبحت هدفا مشتركا للسلطة والأحزاب في الشمال عموما، ولا زال بريق النصر المزيف والوحدة المفروضة بالحرب توهم الشماليين بالنصر وأبعدتهم عن الملامسة الحقيقية لوطأة الظلم والاستبداد والإلغاء المفروض عليهم منذ الفتح الإمامي لمناطقهم بفعل دعاية اللاهوت السياسي الذي تمارسه السلطة عليهم ولا زالت تعمقه يوما بعد يوم لإلهائهم عن قضاياهم ومطالبهم الأساسية. ثامنا: إن أقصر الطرق لحل الأزمة على قاعدة لا ضرر ولا ضرار هو أولا الاعتراف بالقضية الجنوبية بالعودة إلى الحوار وفقا لقرارات الشرعية الدولية بدون مكابرة ومن خلال الحوارات يحق للجنوبيين الدخول مع الآخر بوحدة وفق عقد وحدوي جديد يضمن حقوق الأطراف المشتركة على قاعدة التوازن والمصالح المتكافئة أو حق الاستفتاء لشعب الجنوب والعودة سلميا إلى واقع ما قبل الوحدة وبناء علاقات حسن جوار ومصالح متبادلة بين الدولتين. تاسعا: إن خيارات القوة والإجبار والضم للجنوبيين في وحدة لا تحترم حقهم ومشاعرهم لن تدوم طويلا وسيتمسكون بخيار الحكمة الصينية التي تقول (إن كل كيان مقهور من شأنه النهوض من جديد وكل قوة تنعم بالازدهار تحمل في جوانبها بذور فنائها).

عن صحيفة الوسط-العدد230 الاربعاء 11 مارس 2009م
__________________
كــــلــنــــا فـــــــداءً لــلــــجـــــنـــــوب
تحرير الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-03-19, 06:28 PM   #2
علي المفلحي
عضو مجلس الإدارة
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-22
الدولة: جمهورية الجنوب العربي
المشاركات: 42,009
افتراضي

على اخواننا مواطنين الشمال ان يعرفو ان الجنوبيين اصحاب حق وانهم في سبيل انتزاع هذا الحق مستعدين لبذل ارواحهم
لذا عليهم ان يتفهمو قضيتنا ويحافظو على الاخوه وعلاقة حسن الجوار
فعدونا هو من تعدا على جنوبنا ارضا وانسان ولا احدا سواه
علي المفلحي متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(المبصر) البردوني : "الانفصال قائم .. ومن ظن أن الوحدة قائمة فهو غير مبصر أحمد الربيزي المنتدى السياسي 6 2011-11-04 11:34 AM
تعقيدات الأزمة اليمنية ترجح "الحسم العسكري عبدالله البلعسي المنتدى السياسي 9 2011-08-22 04:35 AM
الأزمة اليمنية إلى أين؟! النوووورس المنتدى السياسي 1 2010-08-02 09:36 AM
الأزمة اليمنية ومسارات الوحدة والتجزئة .. بركان عدن منتدى الحوار العام 0 2009-06-05 05:30 PM
أمل الباشا: نعول على قطر في احتواء الأزمة اليمنية مثلما نجحت في احتواء الأزمة اللبنان Mukalla المنتدى السياسي 1 2008-06-02 07:02 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر