الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-04-28, 01:17 AM   #1
ولد الرملة
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2013-04-22
المشاركات: 226
افتراضي السلطنة الكثيرية

اتمنى ان لا احد يعتقد اني من مروجي عودة السلطنات ولكن احببت ان اصلت الضوء على جزء من تاريخ حضرموت والجنوب عموما

السلطنة الكثيرية تأسست السلطنة في عام 1379 م وكانت تحكم كل حضرموت ومناطق أخرى. تصدت للاحتلال البرتغالي عندما حاول احتلال سواحلها وكانت توصف بأنها من أقوى الدول عسكريا في الجزيرة العربية حيث سطع نجمها في 1824 م. وفي فتراتها الأخيرة حكمت الجزء الشمالي من حضرموت، فيما كانت السلطنة القعيطية تحكم الجزءالساحلي من حضرموت.
على مر التاريخ حكمت السلطنة الكثيرية رقعة كبير من حضرموت إلا أنها فقدت الكثير من قوتها في القرن 19 لصالح منافستها السلطنة القعيطية بدعم من البريطانيين. في نهاية المطاف اقتصرت سلطة السلطنة الكثيرية على شمال حضرموت. تأسست السلطنة الكثيرية في عام 1379 م على يد أبناء الشيخ جعفر بن بدر بن محمد بن علي بن عمر بن كثير الأول، وهم " يماني ومدرك وعمر بن جعفر بن بدر بن محمد بن علي بن عمر بن كثير " بغد صراع بعد مع أهل هينن وغيرهم من أسرة آل أحمد بن يماني واسرة آل الصبرات، في هذه الفترة كانت ولادة المؤسس الفعلي للسلطنة " علي بن عمر بن جعفر بن بدر الكثيري " وهو أول من حول أسرة آل الكثيري إلى سلطنة منظمة وهو أول سلاطينها. والمعروف ان آل كثير من أكبر القبائل الحضرمية التي يرجع نسبهم إلى يشجب بن يعرب بن قحطان بن هود.
في عام 1411 م قرر السلطان علي بن عمر بن جعفر بن بدر الكثيري الاستيلاء على ظفار وقد وقف معه كافة علماء حضرموت في تلك الفترة، واستولى عليها.

تأسست السلطنة في عام 1379 م على يد أبناء الشيخ جعفر بن بدر بن محمد بن علي بن عمر بن كثير الأول، وهم " يماني ومدرك وعمر بن جعفر بن بدر بن محمد بن علي بن عمر بن كثير " بغد صراع بعد مع أهل هينن وغيرهم من أسرة آل أحمد بن يماني واسرة آل الصبرات، في هذه الفترة كانت ولادة المؤسس الفعلي للسلطنة " علي بن عمر بن جعفر بن بدر الكثيري " وهو أول من حول أسرة آل الكثيري إلى سلطنة منظمة وهو أول سلاطينها.
الدولة الكثيرية الاولى

وهي الدولة التي ظهرت فعليا بعد التأسيس حيث كان أول سلاطينها هو علي بن عمر بن جعفر بن بدر الكثيري، حكمت أجزاء واسعة من حضرموت واستولت أيضا على ظفار تحت حكم الدولة الكثيرية الأولى التي سطع نجمها سنة 1717 م. سيطرت الدولة في تلك الفترة على مناطق شاسعة من حضرموت إن لم نقل كلها بالإضافة إلى شبوة. ومن أشهر سلاطين الدولة الكثيرية الأولى :
  • السلطان بدر بن عبد الله بن علي بن عمر : ولد سنة 1436 م وتولى السلطنة بعد أخيه محمد سنة 1451 م.
في فترة حكمة ثارت عليه معظم قبائل حضرموت إلا أن الإمام أبو بكر بن عبد الرحمن السقاف عقد صلحا بين السلطان بدر والقبائل الثائرة عليه في معركة باجلحبان التي قتل فيها راصع بن دويس وراصع بن يماني وسمي بصلح " الغدير "، وبعد مضي أشهر عقد الإمام عبد الله بن أبي بكر بن عبد الرحمن السقاف صلحا اخر بين السلطان بدر وسلطان بن دويس سنة 1451 م في "صوح" وسمي صلح صوح. قتل السلطان بدر ابن أخيه علي بن محمد بن عبد الله في سيئون سنة 1454 م بسبب المكائد التي كان ينصبها عليه، استولى على الشحر سنة 1462 م، وتمردت تريم عليه سنة 1463 م فحاصرها بدون طائل وظل في تريم في كر وفر حتى دخلها واستولى عليها سنة 1484 م., توفي السلطان بدر بمنطقة شبام سنة 1488 م ودفن في مقبرة جرب هيصم.


  • السلطان بدر بو طويرق : هو بدر بن عبد الله بن جعفر بن عبد الله بن علي بن عمر.
امتد حكم " السلطان بدر بو طويرق " إلى منطقة العوالق غربا وسيحوت شرقا والسواحل الجنوبية جنوبا والرمال شمالا. كان متقشفا حازما شجاعا كريما وسياسيا بارعا. ولد سنة 1496 م. اشتهر بطول مدة ولايته وحكمه وكان معاصرا للشيخ أبي بكر بن سالم بن عبد الله العلوي. وفي حروبه للاستيلاء على مناطق حضرموت تحالف السلطان بدر بوطويرق مع العثمانيين الحيث امده العثمانيين بجيش عام 1519 م بقيادة شخص يسمى رجب التركي وكان ذلك أول ظهور للبنادق في حضرموت على اكتاف الجيش التركي وهو بندق " أبو فتيلة " ودخل بهم بدر شبام حيث قضى فيها على حكم آل محمد الشبمايون واستولى على تريم من آل جردان وآل يماني وآل عمر سنة 1520 م وهي أول سلطة لآل جعفر الكثيري بتريم، واستولى أيضا في ذلك العام على منطقة هينن. وفي عام 1530 م أمر بان تضرب باسمه النقود الفضية من فئة الريال والنصف ريال والنقود النحاسية من فئة الربع وفي سنة 1535 م اصدر عملة جديده سميت بقشة وحتى اليوم ما زالت بعض البدو في صحراء حضرموت يطلقون على اسم النقود " بقش ". واجهة السلطان بدر في تلك الفترة ثورة قبائل الحموم ونهد إلا أنه استطاع أن يخمدها مثلما خمد الكثير من ثورات القبائل الحضرمية. وفي عهده هاجم البرتغال منطقة الشحر بسفنهم سنة 1522 م وسنة 1535 م حيث ارسل بدر أبوطويرق خطابا للحكومة العليا آنذاك وهيالإمبراطورية العثمانية في عهد سلطانها سليمان القانوني وكان يستنجد به على البرتغاليين فلبى السلطان العثماني طلبه وارسل له اسطولا من السفن البحرية وصلت إلى الشحر في 1538 م ونجحت في ردع غزو البرتغاليين. في عام 1541 م ثارت ضده بعض قبائل حضرموت في دوعن وعمد والمهرة وبعض عشائر من قومه آل كثير فصمد أمامهم واستعان بالأتراك لإخضاع الثائرين والبرتغاليين الذين آتو من طريق البحر واسر عددا من هؤلاء سنة 942 هـ كانت اشد المعارك عنفا هي التي حدثت بينه وبين الشيخ عثمان العمودي (شيخ وادي دوعن) فقد عارض الشيخ سياسته مع الأتراك وخضوعه لهم وإعلان تبعية بلاده لهم، لذلك حشد الشيخ عثمان العمودي جمعا كبير من قبائل دوعن وأعلنها حربا شعواء على بوطويرق وعلى الرغم من قلة سلاح الشيخ عثمان العمودي ووفرة الأسلحة لدى خصمه بوطويرق تلك الأسلحة التي تسلمها من مصطفى أغا قومندان الأسطول التركي ومع هذا كلة لم يستطع بدر بوطويرق القضاء على الشيخ عثمان العمودي. وهكذا ظل السلطان بدر يخرج من تمرد عليه إلى تمرد اخر حتى قبض عليه ابنه عبد الله بن بدر سنة 1568l وقام بحبسه في حجرة صغيرة في قصره بسيئون بحجة ان والده طغى وكثرت الحروب والخلافات والنزاعات بين القبائل في عهده، ثم قام بنقله إلى حصن في منطقة مريمة ومكث محبوسا في نحو سنة ونصف ثم اعاده ابنه من منطقة مريمة إلى إلى العاصمة سيئون في عام 1569 م إلا أنه توفي بعدها بمدة قصيرة وعمره كان وقتها 75 سنة وتم دفنه بمقبرة السلاطين بسيئون. وكانت نهاية الدولة الكثيرية الأولى بنهاية سلطانها جعفر بن عمر بن جعفر بن علي بن عبد الله بن عمر بن بدر أبي طويرق في عام 1730 م.


الدولة الكثيرية الثانية

بدأت حينما عاد السلطان جعفر بن علي بن عمر بن جعفر بن علي بن عبد الله بن عمر بن بدر بوطويرق إلى حضرموت بعد هجرته الطويلة في الهند وإندنوسيا وتحديدا في منطقة جاوة سنة 1803 م. عند توليه السلطة وضع السلطان جعفر بن علي حدا للفوضى والأزمات الطائفية والنزاعات التي نشأت في عهد الدولة الكثيرية الأولى. اتسم عهد الدولة الكثيرية الثاني بالاستقرار السياسي حيث انتهت كل النزاعات والخلافات التي كانت بالسابق واتجهت سياسية السلاطين في الدولة بالتركيز على العلم والادب والقوة العسكرية حتى انه يقال أنها كانت من أقوى الدول عسكريا في الجزيرة العربية حيث سطع نجمها في 1824 م. ضعفت الدولة الكثيرية الثانية عندما تأسست جارتها السلطنة القعيطية، وكان اخر سلاطينها هو السلطان عمر بن جعفر بن علي بن عمر بن جعفر بن علي بن عبد الله وكان سيئ التدبير ضعيف الإرادة كما يقال عنه.


الدولة الكثيرية الثالثة


خريطة تبين أهم سلاطين الجنوب


استولى السلطان غالب بن محسن الكثيري على الحكم وقام بتعديلات كثيرة في الدولة لذلك سميت بالدولة الكثيرية الثالثة، حيث استطاع السلطان غالب بما أوتي من ثروة ووجاهة وحنكة وطموح ان يجمع كلمة قبيلته والاسرة الحاكمة وقام بتوقيع معاهدات مع شيوخ القبائل يكونوا في صفه كما أنه اشترى بعض القرى ودخل في منافسة وصراع مع السلطنة القعيطية التي بدأت تتكون في نفس ذلك الوقت. إلا أن السلطنة القعيطية كانت شديدة الإتساع حيث انتزعت أجزاء كبيرة من حضرموت كانت تحت حكم السلطنة الكثيرية التي بدأت تضعف شياء فشيئا. توفي السلطان غالب بن محسن الكثيري في جبل عرفات في المملكة العربية السعودية أثناء تأديته فريضة الحج سنة 1853 م وخلفه بعده ابنه منصور بن غالب حتى توفى هو الاخر سنة 1928 م وفي هذه الفترة احكم البريطانيين سيطرتهم على كافة سلطنات الجنوب العربي وفرضوا عليهم التبعية وعدم التدخل في السياسات الخارجية والاكتفاء بالحكم الداخلي فقط، تولى بعد منصور بن غالب الحكم ابنه علي بن منصور بن غالب الذي عام 1938 م في العاصمة سيئون ثم خلفه أخيه جعفر بن منصور الذي توفي عام 1947 م وخلفه ابن أخيه حسين بن علي بن منصور الذي انتهت فترة حكمة عام 1967 م عندما قام الثوريين القوميين بالانقلاب على كل السلطنات والدويلات في جنوب اليمن وفي حضرموت. توفي حسين بن علي بن منصور بعد ذلك في جدة بالمملكة العربية السعودية. وتجدر الإشارة إلى أنه في مثل هذه الفترة لم تدخل السلطنة الكثيرية في اتحاد الجنوب العربي الذي انشاته بريطانيا لحماية مستعمراتها في جنوب اليمن ولحماية السلاطين انفسهم من الثوار والحركات القومية وضمان بقائهم على عروشهم. اتسمت الدولة الكثيرية الثالثة بالعلم والدين والادب والفن حيث ظهر الكثير من العلماء ورجال الدين في عهدها.
اتحاد الجنوب العربي

في بداية الخمسينيات من القرن العشرين ظهرت حركات قومية وتحريرية في جميع أنحاء الوطن العربي وخصوصا مع فترة اندلاع ثورة 23 يوليو 1952 في مصر وانتشار الفكر القومي وتأثيره، اثار ذلك قلق الحكومة البريطانية التي كانت تحتل ماساحات واسعة من جنوب اليمن كما اثار ذلك خوف سلاطين وحكام دول جنو ب اليمن من قيام ثورات تقلعهم من فوق عروشهم.قامت الحكومة البريطانية بإنشاء اتحاد فيدرالي بين دول الجنوب العربي لحماية مستعمراتها ولتدعيمها ضد أي حركة قومية أو ثورية. بدأ خوف السلاطين يزداد خصوصا مع نجاح ثورة 26 سبتمبر 1962 م في المملكة المتوكلية اليمنية وسقوط النظام الملكي وقيام الجمهورية العربية اليمنية حيث قام بعدها الثوار القوميين بدعم اخوتهم في جنوب اليمن للانقلاب على سلاطينهم وطرد المستعمر البريطاني وقيام ثورة 14 أكتوبر 1963 م في جنوب اليمن. لم تنضم السلطنة الكثيرية مطلقا كغيرها من السلطنات إلى اتحاد الجنوب العربي ورغم قيام اتحاد كهذه يعتبر خطوة قومية إلا أن نظام الرئيس المصري جمال عبدالناصر لم يرحب بذلك لقيام الحكام والسلاطين بالتعاون مع الإنجليز متجاهلين مصلحة الشعب والمواطنين، حيث اعتبرهم مواليين للاستعمار والاحتلال الإنجليزي وقام عبدالناصر بدعم الحركات القومية في اليمن في حتى انتهى ذلك الاتحاد فعليا في عام 1967م.
حكام السلطنة الكثيرية

  • السلطان بدر بو طويرق (1395-1430).
  • محمد بن علي (1430-1450).
  • جعفر بن عبد الله (1493).
  • بدر بن عبد الله (1516- 1565).
  • عدد غير محدد من المشايخ (1565 -القرن 19).
  • محسن (منتصف القرن 19).
  • غالب بن محسن (1848-1893).
  • منصور بن غالب (1894-1929).
  • علي بن منصور (1929-1938)استولى على ظفار 814 هـ.
  • جعفر بن منصور (1938-1949).
  • الحسين بن علي (1949-1967).


تفكك السلطنة

في 1967 تفكك إتحاد الجنوب العربي بشكل كامل والذي لم تكن السلطنه الكثيريه من ضمنه ولا حتى المهريه حيث قام الثوار المتمثلين في الجبهة القومية بالانقلاب على كل السلاطين في كل سلطنات جنوب اليمن وحضرموت بما في ذلك السلطنة القعيطية والكثيرية بحضرموت، واعلنوا مكانها قيام جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية كخطوة أولى لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية التي انتهت في العهد الحميري وامل جديد في مشروع الوحدة العربية الكبرى. وبدأت منذ تلك الفترة تصعد سلم الوطن الواحد مع جارتها في الشمال الجمهورية العربية اليمنية لتصلا معا إلى القمة والمجد المتمثل في إعادة تحقيق الوحدة اليمنية لأول مرة في القرن العشرين في 22 مايو 1990 م.
قبائل أل كثير


القصر الكثيري في سيؤون.



شجرة قبيلة أل كثير الجد ( كثير بن مالك ) .


  • أل عامر :
أل عبدات وأل كده وأل دويس وأل عبد العزيز ( الصقعان و أل سويد و أل عمر بن علي ) وأل محمد بن عمر.
  • أل عمر :
أل طالب و أل يماني و أل الشين و أل صميل و أل فلهوم و أل مهري و أل بدر بن عبدالله و أل البرقي و أل عمر بن بدر و أل فاس و أل عاس والسلاطين ال عمر بن جعفر .
  • أل سعيد :
أل جعفر بن سعيد ( الدحادحه) وأل عيلي وأل مرعي وأل هاجري وأل جعفر بن محمد وأل قحوم وأل عامر بن محمد.
  • أل عبدالله الفخايذ :
أل عون ( أل رواس وأل زيمه وأل الصقير وأل البرام و بلعجم و المنيباري والعويني وأل جعفر بن بدر و أل شملان و أل على بن سعيد ) و أل باجري.
  • و قبائل أل كثير في المهره و ظفار :
الرواس وأل راشد ( الرواشد ) وهبيس و بن شريه و بن خوار و أل محرم و أل الشريفي و أل باشيبه و أل بارشيد و أل سيف بيت الدوله.
  • قبائل البدو أل علي بن كثير ( بيت كثير ) :
الشلاهمه ( أل مسن و الشعاشعه ) و الدحادحه ( أل جداد و المسهلي و أل حمر و أل غواص ) .
  • قبائل أل كثير في ظفار :
أل مرهون وبيت فاضل والشنافر والحضري وبيت دهدش وبيت علي بن بدر وبيت رياس وذيشليل والمردوف -بيت عمر بن جعفر و آل كبكبي .
علاقة السلطنة بالمملكة العربيه السعوديه

أدرك جلالة الملك عبد العزيز أطماع الاستعمار البريطاني في بلاد حضرموت فأرسل مبعوثة عبد الله فيلبي عام 1355 – 1936 م في رحلة برية صحراوية عبر رمال وكثبان الربع الخالي في سيارة خاصة، حيث وصل عليها عبد الله فيلبي إلى سيئون فرمى عصفورين بحجر واحد اكتشاف وتمهيد طريق صحراوي بين البلدين من جهة، ونصح سلطان حضرموت وأهلها للحيلولة دون بسط بريطانيا حمايتها على حضرموت غير أن ظروف الحرب العالمية الأولى أسقطت حضرموت لقمة سائغة لبريطانيا.
السلطان جعفر بن منصور كان هاري بريرجر فيلبي (1885- 1960) متعدد المواهب فهو رحالة ومهتم بالآثار وكاتب ودبلوماسي وتثير شخصيته جدلاً واسعاً هو رحالة بريطاني بل لعله أشهر الرحالة الذين جابوا الجزيرة العربية عمل أولا موظفاً في الإدارة البريطانية في الهند وذهب إلى الجزيرة العربية لأول مرة عام 1917 ثم استقال من الحكومة البريطانية واعتنق الإسلام وسمى نفسه عبد الله والتحق بخدمة الملك عبد العزيز آل سعود وأصبح مستشاراً له وكان ثاني رحالة يخترق الجزيرة العربية من أقصاها إلى أقصاها وأول من وضع خريطة للربع الخالي قام برحلة إلى حضرموت لدراسة الآثار بدأها من نجران إلى شبوة حيث زار مواقعها الأثرية ثم إلى وادي حضرموت.
الملك عبد العزيز آل سعود جاء الوفد السعودي لزيارة حضرموت برئاسة فيلبي ومعه (75) من الهجالة ومكثوا ثلاثة أيام مع علي بن صلاح القعيطي وكتب علي بن صلاح رسالة إلى سالم بن جعفر بن طالب أحد مشائخ آل كثير المقربين للسلطان الكثيري يخبره بوصول (20) من رجال الملك ابن سعود من نجران في سيارتين والمفاوضات جارية بينه وبينهم ليعرف دخيلة أمرهم كما وصلته رسالة من مندوب الملك عبد الله فيلبي بأنه في طريقة إليه ويطلب منه اليقظة والاستماع 28 جمادى الأولى 1355 هـ / 1936 م.
السلطان علي بن منصور كان فيلبي يسعى من وراء زيارته لحضرموت إلى تحقيق أهداف محدده أن يجس النبض لمعرفة الحدود بين دول المنطقة ثم يتعرف على القبائل في الحدود وعلى مشاكلهم وتبعيتهم والمؤثرين فيهم ويعمل على فتح الطريق البري بين حضرموت والسعودية فقدم للناس في شبام صورة عن الطريق فوضح أن طوله 1500 كيلو متر ويحتاج اختراقه إلى ستين جالون بترول لكل عربة والطريق من العبر إلى مكة آمن أما بالنسبة للوصول إلى العبر فعليهم أن يرتبوا موضوع الأمن بحل خلافاتهم المحلية وعرض في تلك الرحلة موضوع قيام دولة موحدة للجزيرة العربية وقدم دعوة إلى علي بن صلاح القعيطي وعلي بن منصور الكثيري لزيارة المملكة العربية السعودية.
وبعد انتهاء عبداله فيلبي من زيارته لبلدان حضرموت ولقائه بسلطانها علي بن منصور الكثيري بعث المذكور بهذه الرسالة المحررة غرة رجب 1355 هـ الموافق 1936 م إلى جلالة الملك عبد العزيز آل سعود من ضمن رسائل أخرى تبودلت بين الجهات ذات العلاقة.
سيارة فيلبي وفي عهد الملك سعود كانت له خطوات في التصدي لأطماع الإنجليز، وهجرة عدد من أبناء الدولة الكثيرية إلى المملكة في عهد الملك سعود.
الملك سعود بن عبد العزيزوفي عهد السلطان حسين بن علي الكثيري سلطان الدولة الكثيرية زار المملكة العربية السعودية أيام الملك سعود في أغسطس 1955 م، حيث أرسل الملك سعود بن عبد العزيز، الوزير المفوض وسكرتيره الشيخ عبد الله بن عمر بلخير، لاستقباله في مطار جدة، كما أنزله على ضيافة الحكومة السعودية في فندق الكندرة " أفخم فندق بجدة وقتذاك " وكان في استقباله الشيخ محمد أبوبكر باخشب باشا، والوجيه أحمد سعيد بقشان، والشيخ سالم أحمد بن محفوظ، والمعلم محمد عوض بن لادن، وغيرهم كثير.
السلطان حسين بن علي الكثيري في زياته التاريخية لجدة في ضيافة الملك سعود بن عبد العزيز الذي أوفد سكرتيره الشيخ عبد الله بن عمر بلخير في استقباله وضيافته وفي الصورة ولي العهد فيصل بن عبد العزيز يتوسط وعن يساره الوجيه أحمد سعيد بقشان وعن يمينه السلطان حسين بن علي وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز
وفي عام 1377 هـ حصلت فيضانات في حضرموت، وقدم الملك سعود معونات قلصت من حدة، وعندما تولى الملك فيصل حكم المملكة في عام 1384 هـ ذهب السلطان حسين بن علي الكثيري لتهنئته بتولي الحكم وكانت زيارة رسمية وأخوية استقبله أثناءها الملك فيصل والمسئولين وأعيان الحضارم بالمملكة بحفاوة بالغة.
وفي لقاء مع صحيفة المدينة المنورة السعودية مع السلطان حسين بن علي الكثيري سلطان الدولة الكثيرية أثناء زيارته للسعودية في نهاية 1964 م ورداً على أحد الأسئلة قال السلطان حسين : (تنص اتفاقيتنا مع شركة بان أمريكان على أن يحفروا بئرا إلى عمق 5000 قدم في 64 م وقد حفرت أول بئر منذ شهرين إلى عمق 3500 قدم ولعدم وجود حفارة كبيرة للأسف لم يوجد بترول في هذه البئر والأمل كبير في العثور على البترول بحسب تقارير الخبراء)
مدينة الرياض في شهر مارس 1964 م جاءت فكرة إرسال وفد ثقافي إلى معظم البلدان العربية ممثلاً للسلطنتين الكثيرية والقعيطية يشرح هناك الحالة التعليمية وحاجة السلطنتين إلى المساعدات الفنية والمادية في الجانب التعليمي ومحاولة الإستعانة بتلك البلدان الشقيقة في تطوير التعليم بحضرموت والاستفادة من تجاربها وعلى الفور باشر سكرتير الدولة الكثيرية بإصدار مرسوم بتاريخ 2 مارس 1964 م قضى بتعيين الأستاذ محمد بن عمر الكاف القائم بأعمال ناظر المعارف ومفتش المدارس ممثلاً للجانب الكثيري في الوفد الثقافي.
يوم الاثنين 2 مراس 1964 م وصل الوفد إلى دولة البحرين ومن ثم إلى قطر ودولة الكويت ثم غادر الوفد إلى العراق وفي 18 مارس وصل الوفد إلى سوريا ثم إلى بيروت ثم إلى مصر ثم ليبيا ثم السعودية وقام الوفد بزيارة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبد العزيز نائب الملك ورئيس مجلس الوزراء الذي أبدى تفهمه لقضية التعليم في حضرموت وعبر عن رغبته في تقديم كل عون ممكن.
كما قام الوفد بزيارة وزير المعارف سعادة الشيخ حسن بن عبد الله آل الشيخ وبحث معه الطلبات التي تسلم الوفد بخصوصها في اليوم الثاني رساله تبلغة موافقة الحكومة السعودية عليها وقد تخلصت في ثلاث نقاط هي : (1) عشرون منحة دراسة بمدارس جدََّه على أن يُعيّن للمبعوثين مشرفاً في حضرموت. (2) ثلاثون مدرساً، عشرة منهم من خريجي كلية الشريعة، وعشرون من خريجي كلية المعلمين، للتدريس بالمرحلتين الابتدائية والمتوسطة. (3) المساعدة في بناء المدارس من خلال تقديم المساعدة المادية. وأثناء وجود الوفد بالمملكة توجه الشيخ سالم بن أحمد بن محفوظ مدير عام البنلك الاهلي التجاري بدعوة الوفد لحفل طعام العشاء وذلك تكريماً لأعضائه. غادر الوفد الرياض إلى الكويت حيث أكد المسؤلين الكويتيون لأعضاء الوفد اهتمام وزارة المعاراف الكويتية بالمذكرة التي أرسلها الوفد لها من ليبيا. غادر الوفد الكويت يوم 21 مايو 1964 م حيث توقف يوماً واحداً في البحرين التي غادرها إلى عدن والتي وصل إليها يوم 22 مايو بعد عودة الوفد إلى حضرموت بعث السلطان حسين بن علي الكثيري سلطان الدولة الكثيرية برسالة شكر وتقدير لرؤساء الدول العربية والمسؤلين فيها والتي زارها الوفد ولقي منها كل الترحاب وكرم الضيافة. لقد تحققت من تلك الجولة التي قام بها الوفد الثقافي الحضرمي بعض الامال الكبيرة وذلك في شكل مدرسين منتدبين ووعود بنا مدارس في السلطنتين من قبل المملكة العربية السعودية.
الملك فيصل بن عبد العزيز في فبراير من عام 1965 م وافق الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية على مساهمة حكومته بإنشاء خمس مدارس في حضرموت وفق مايلي ما يخص الدولة الكثيرية :
مبلغ (303000 ريال سعودي) اعتمادا لإنشاء مدرستين في الدولة الكثيرية.
وتقديراً لهذا الدعم بعث السيد ناظر المعارف برسالة شكر وإمتنان بتاريخ 14 مارس 1965 م إلى السيد وزير المعارف السعودي على هذه المنحة المالية السعودية الكريمة. وقد تمت مناقشة هذه المساعدة السخية التي خصصتها المملكة العربية السعودية لبناء مدرستين في الدولة الكثيرية في اجتماع للجنة المعارف العليا عقدتة بتاريخ 17 مايو 1965 م وفيه أقرت توجيه رسالة إلى عظمة السلطان حسن بن علي الكثيري حررتها بتاريخ 20 مايو 1965 م طلب فيه منه التكرم بارسال برقية إلى صاحب الجلالة الملك فيصل يستحثه فيها الإسراع في تحويل المبلغ المخصص للدولة الكثيرية لبناء تلك المدرستين. وبتاريخ 14 يوليو 1966 م وصل إلى سيئون المهندس المعماري السيد كمال الدين الزواوي مبعوث المملكة العربية السعودية، وفي نفس اليوم عقد اجتماع بمكتب سكرتير الدولة حضرة كل من : عظمة السلطان، والأمير حسين بن صالح الكثيري سكرتير الدولة والسيد علي عبد الله بن سميط المساعد الإداري لسكرتير الدولة، والسيد علي بن محمد السقاف ناظر معارف الدولة الكثيرية وفيه وافق المجتمعون على التصميمان التي عرضها المهندس كمال الدين الزواوي الخاصة ببناء تلك المدرستين كما تقرر اطلاعة على المباني الحكومية وغيرها لمعايتها من ناحية طريقة البناء لها والمواد المستخدمة في تلك الأبنية. كما تم في هذا الاجتماع تشكيل لجنة من السادة : المهندس كمال الدين الزواوي والسيد علي بن محمد السقاف ناظر المعارف، والمعلم عمر يعمر (متعهد حكومي) تقوم بجولة في أنحاء مدينتي سيئون وتريم لمعاينة بعض الأراضي لاختيار قطعتي أرض صالحتين لإقامة عليهما مبنى المدرستين في تلك المدينتين. وقد وقع الاختيار على قطعة أرض بناحية مدينة سيئون مساحتها (350 في 200 قدم) وأخرى مماثلة لها في المساحة بناحية تريم، حيث تتسع هاتين المساحتين للتصميم الذي وضعة للمدرستين المهندس الزواوي، وذلك في حالة إقامة المبنى من دور واحد ودورين، وفي اجتماع آخر عقد يوم السبت 17 يوليو 1965 م بمكتب سكرتير الدولة الكثيرية حسين بن صالح الكثيري وبرئاستة، وبحضور كل من : المهندس كمال الدين الزواوي والسيد ناظر المعارف، والمعلم عمر يعمر تمت الموافقة فيه على الموقعين الذين تم اختيارهما لبناء عليهما مبنى المدرستين في كل من سيئون وتريم، كما تم الاتفاق على إنشاء المدرستين زبنائهما بالطريقة والمواد المتبعة بالدولة، سواء كان ذلك بالطوب واللبن أو الحجارة أو بالإثنين معا، وقد اقتنع المجتمون على هذا بسب صعوبة البناء بالخرسانة المسلحة وذلك لعدم الاستطاعة في استيراد الحديد والاسمنت لوعورة الطرق وارتفاع التكاليف كما أن الجو العام للمنطقة لا يشجع على البناء بالاسمنت المسلح إلى جانب عدم توفر الايدي العاملة الفنية، وعدم وجود المهندسين المحليين الفنيين، وظروف الدولة المادية لا تسمح بالتعاقد مع مهندسين معماريين من الخارج.
وبتاريخ 22 يوليو 1965 م تلقى ناظر معارف الدولة الكثيرية خطاباً من البنك الاهلي التجاري بجده يحيطه علماً بأن البنك قد فتح لامر ناظر المعارف اعتماداً مستندياً برقم (ج 56435/2) بمبلغ وقدره (أربعمائة وثمانين ألف وتسعمائة واثنين وخمسين شلناً أفريقياً وثمانية وثلاثين بالمائة من الشلن لاغير) (480952.38 شلناً أفريقياً) مقابل إنشاء مدرستين بالدولة الكثيرية، وقد فتح هذا الاعتماد استناداً على اعتماد مؤسسة النقد السعودي المستندي رقم 2066 بتاريخ 22 / 3 / 385 هـ الموافق 20 يوليو 1965 م على أن يدفع هذا المبلغ لناظر المعارف حسب الشروط المحددة في خطاب البنك الأهلي التجاري على أقساط عن طريق مراسل البنك في المكلا السيد عبد الله عبيد با مطرف وإخوانه.
وفي جلسة فتح مظاريف عطاءات المدرستين التي انعقدت بمبنى إدارة المعارف بسيئون يوم 13 نوفمبر 1965 م وبحضور : ترأس هذه الجلسة المهندس كمال الدين الزواوي التي تقدم بها السيد ناظر المعارف بعطاءين اثنين فقط، منها إلى أنه لا يوجد مقاولين بالدولة الكثيرية غير صاحب هاذين العطاءين. وبعد فتح المظاريف اتضح ان العطاء الأول مقدم من قبل الأمير محسن بن محمد الكثيري وشركاه والعطاء الثاني مقدم من قبل الشيخ علي أبوبكر با فضل وشركاه. وبعد فحص اللجنة للعطائين وجدت ان قيمة كل منهما يزيد زيادة كبيرة عن مقدرا المبلغ المتبرع به لإنشاء تلك المدرستين فأقل العطائين يكاد يكون ثلاثة أمثال المبلغ المعتمد الأمر الذي اضظرت امامه اللجنة إلى الامتناع عن قبول العطائين والتوصل إلى المعالجات التالية : (1) نظراً لعدم وجود مقاولين غير أصحاب العطاءين المذكورين تلتمس الدولة الكثيرية من حكومة المملكة العربية السعودية الموقرة طرح مناقصة هاتين المدرستين على مقاولين بالمملكة أو التكرم بتسليم المبلغ المتبرع به لحكومة الدولة الكثيرية للتصرف به من قبلها وبطريقتها الخاصة في إنشاء المدرستين وفي حدودة. (2) إعطاء الفرصة للمهندس الزواوي مندوب المملكة ورئيس اللجنة لكتابة تقريرة الخاص ورفعة إلى حكومتة الموقرة. وتم التصديق على محضر هذه الجلسة من قبل سكرتير الدولة الأمير حسين بن صالح الكثيري. وبتاريخ 13 مارس 1966 م وجه السيد ناظر المعارف خطاباً إلى معالي وزير المعارف السعودي طلب منه فيه الإفادة عما تنوي أن تعمله الحكومة السعودية بخصوص إنشاء المدرسين بالدولة الكثيرية مذكرً الوزير بما تم التوصل إليه من معالجات في آخر جلسة حضرها المهندس الزواوي والتي تم فيها فتح مظاريف عطاءات المدرستين مناشداً إياه بالموافقة على أحد المقترحين الذي ثم الاتفاق عليهما في تلك الجلسة.
السلطان حسين بن علي قبل خروج بريطانيا من جنوب الجزيرة العربية ذهب السلطان حسين بن علي الكثيري والسلطان غالب بن عوض القعيطي إلى المملكة العربية السعودية وكانت لهما محادثات مع الملك فيصل.
ومن أهم المشاريع السعودية الجديدة ما أقيم في 17 مارس 1967 م المشاريع السعودية الجديدة بتكوين مجلس مكون من ممثلين الملكيين والسعودية والسلاطين في الجنوب يكون بمثابة الجبهة المشتركة ضد المصريين والجبهة القومية والنظام الجمهوري.
وبعد سقوط الدولة الكثيرية عام 1967 م لجأ السلطان حسين بن علي الكثيري وأخيه الأمير عبد المجيد بن علي الكثيري إلى المملكة العربية السعودية. في عام 1975 م / 1396 هـ أُغتيل الملك فيصل بن عبد العزيز وقد شارك السلطان حسين بن علي الكثيري في مراسيم تشييع جنازته، ثم توفي السلطان حسين بن علي الكثيري في جدة بالمملكة العربية السعودية 1396
ولد الرملة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2013-04-28, 03:07 PM   #2
ولد الرملة
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2013-04-22
المشاركات: 226
افتراضي

ولا تعليق يعني حتى انتم ياهل حضرموت لا تعلقون على جزء من تاريخكم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!
ولد الرملة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2013-04-28, 03:14 PM   #3
بحار
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2011-08-23
المشاركات: 224
افتراضي

انت تتحدث عن تاريخ والقسم هذا قسم سياسي فموضوعك مكانه ليس في هذا القسم
بحار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
السلطنة, الكثيرية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نجل سكرتير السلطنة الواحديه محمد بن سعيد الواحدي مع صحيفة الطريق همام شبوه المنتدى السياسي 1 2013-01-23 02:59 AM
أبناء السلطنة القعيطية وأبناء السلطنية الكثيرة وسلطنات الجنوب .. مستقبلهم بعد فك الآرتباط فدرالي . سالمين 14 المنتدى السياسي 3 2012-12-23 04:50 PM
قال حضرموت مستقلة تماماً عن اليمن بشطريه قبل عام 1967محفيد آخر سلاطين الدولة الكثيرية احمد الخليفي المنتدى السياسي 0 2012-06-21 05:43 PM
السلطان قابوس يكرم الشيخ أحمد بن فريد الصريمة بوسام السلطنة من الدرجة الأولى الممتازة صوت الكادحين المنتدى السياسي 1 2012-04-05 10:41 AM
خطاب السلطان غالب بن عوض القعيطي في 1 ديسمبر 1966م أن هذه السلطنة وهذه البلاد هي بلاد habak المنتدى السياسي 3 2011-11-20 10:21 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر