المرض ليس في الاشتراكي بل في اعداءه

[بندر عدن]

الحقيقة أنا ليس اشتراكي ولكن كلمة الحق تقال كان هو الحزب الوحيد في الجنوب ودخلة الجميع لأنة لا يوجد حزب أخر غيرة بالجنوب وكانوا مخترقين من قبل اللوبي اليمني ويمكن نصف الشعب الجنوبي كان أشتراكي
وألأخر مناصر وقد نزلت فتاوى تكفيرية من قبل الديلمي بقتل مواطني دولة الجنوب كونهم مناصرين للأشتراكي وسكوت عن أعمالة عام 1994م والمثال يقول الخير يخص والشر
يعم نحن في نظر أبناء الجمهورية العربية اليمنية ملحدين جميعنا حتى عام 2007م بعد قيام ثورة الجنوب السلمية المباركة الصقوا لكل الشعب الجنوبي بو يمن تهمة االقاعدة و التطرف والأرهاب وقتلوا المئات بأسم الأرهاب ومنهم مأساة أبناء المعجلة وغيرها وأخرتها مأساة أبين وغيرها .. الأن الأستعمار اليمني لا يميز بين أشتراكي وأرهابي كلنا محددين أما ملحدين أو قاعدة أرهابين ما فيش خيار ثالث أمام الجنوبيون الأستعمار أستياطني لا يرحم أحدا . لهذا نحن منذ أنطلاقة ثورتنا السلمية المباركة خرجنا جميعا ضد الأحتلال اليمني وهدفنا جميعا الأن تحرير الجنوب من الأستعمار اليمني أنطلاقا من قانون التصالح والتسامح الذي يشمل الجميع دون أستثناء وبفضل ذلك القانون الانساني وهو افضل ما انتجة العقل الجنوبي تحرك شعبنا الجنوبي بكل فئاتة ولا بد من الأعتراف الجميع صفق للوحلة المشؤومة وكذاب اللي يقول ما صفق وألأن ما فات مات نريد الجميع يتوحد على قاعدة ثابتة وهي قاعدة التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي وقاعدة ألأستقلال التام والناجز . والجميع أخطأ اذا جماعة البيض ودونا باب اليمن جماعة علي ناصر دخلوهم عدن وجماعة المحضار الأفغان العرب وغيرهم من حركات التطرف والجميع الأن أمام مسؤولية تاريخية في رص الصفوف وتحرير الجنوب وأرض الجنوب وثروات الجنوب والأنسان الجنوبي وهو أغلا رأس مال وبعد التحرير الشعب الجنوبي هو من يحدد ويختار قيادتة ولدورتين أنتخابية فقط وبعدها يترك المجال للأخرين والجنوبيون عليهم مون الأن تأطير أنفسهم في حزبين فقط وحزب الحراك الجنوبي الان هو السائد كوننا في مرحلة تحرير وعقب التحرير يمكن أن ينقسم الى حزبين بعد التحرير والأستقلال وهذا شي طبيعي. وأي حزب يريد يحافظ على أعضاءة لا مانع ولكن بعد الاستقلال الان لا بد من رص الصفوف والتخلي عن مافيات الجمهورية العربية بكل احزابها اللصوصية الاستيطانية .

[الاثري اليافعي]

نعم يادكتور رعاك الله المرض ليس بالحزب الاشتراكي اوافقك ولكن بل المرض الخبيث هو الحزب ذاته واعلم اخي دكتوران ما فعله الحزب من جرائم لا تحصى ولا تعد وعلى مدى تاريخه الاسود ليس له في اي قلب جنوبي عربي حر مثقال ذرة من ود او رضى بل بلغ ظلمه وجهله وحقده على الامة الجنوبية العربية ودخل سويداء كل قلب ونكت به نكتة سوداء لن تنسى وتمحى الا بمحيه ونحمد الله هناك ممن كانوا بهذا الحزب الخبيث قد رشدوا وهدوا وتركوه وتندموا وهذا شي عظيم منهم وجميل وربنا يوفقهم وها هي دعوة لكل جنوبي يحمل بين كتفيه قلب نابظ بالايمان ان يترك هذا الحزب الخبيث ويلتحق بأخوانه ابناء الجنوب العربي التواقين الى الحرية . والله الهادي الى سواء السبيل .