{تغطية} كل ما يتعلق بثورة الجمهوريه ألعربيه اليمنيه ( أسقاط النظام )

[السفير الحميري]

المصدر أونلاين - صنعاء

أظهر تقرير أعدته منظمة صحفيات بلا قيود تعرض الصحفيين ووسائل الإعلام اليمنية لـ209 حالة انتهاك خلال العام الماضي 2010 معظمها ارتكبتها جهات رسمية.



ورصد التقرير مجمل الانتهاكات التي تعرضت لها الوسائط والوسائل الصحفية والإعلامية والصحفيين والإعلاميين والخلفيات التي قامت عليها والجهات التي كانت وراء تلك الانتهاكات.



وقالت المنظمة إنها اعتمدت في معطيات التقرير على المعلومات الجمعية التي تم رصدها من خلال الصحف والمواقع الالكترونية وبيانات نقابة الصحفيين والمتابعات الفردية وفريق الرصد التابع لمنظمة صحفيات بلا قيود حول الانتهاكات المختلفة التي تعرض لها الصحفيون والإعلاميون خلال العام الماضي.



م


الواقعــــــــــــــــة


العدد


النسبة

1


الاعتداء بالضرب والألفاظ النابية ومصادرة وإتلاف معدات الصحفيين


37


17.7%

2


الاعتقالات


18


8.61%

3


منع صحفيين من ممارسة أعمالهم


18


8.61%

4


الاستدعاء والتحقيق والقبض القهري


15


7.18%

5


حجب وقرصنة


14


6.70%

6


الأحكام


13


6.22%

7


احتجاز صحفيين


11


5.26%

8


التهديد بالضرب والألفاظ النابية


10


4.78%

9


القتل والشروع في القتل


10


4.78%

10


تهديد بالتصفية الجسدية


10


4.78%

11


اعتداء على منازل وممتلكات الصحفيين


9


4.31%

12


مصادرة - سحب - احتجاز صحف


8


3.83%

13


الاقتحام


7


3.35%

14


مصادرة أدوات صحفية


7


3.35%

15


محاكمات


6


2.87%

16


تعسفات بحق الصحفيين والصحف


6


2.87%

17


منع من الطباعة


5


2.4%

18


الاختطاف ومحاولة الاختطاف


3


1.44%

19


طلب تحقيق استثنائي


2


0.96%

الإجمـــــالي


209


100%


وقالت المنظمة إن هذه الانتهاكات تخالف وتنتهك حقوق الصحفيين خصوصاً وحقوق الإنسان عموماً وتخالف الدستور والقوانين النافذة في الجمهورية اليمنية والاتفاقيات والإعلانات والمواثيق الدولية التي وقعت وصادقت عليها اليمن والتزمت بها أمام المجتمع الدولي.



وبين التقرير الذي حصل "المصدر أونلاين" على نسخة منه أن الأجهزة الأمنية والعسكرية كان لها اليد الطولى في الانتهاكات، وأخذت نصيب الأسد في التقرير.



وقالت مقدمة التقرير ان الأجهزة الأمنية التي تتلقى تحريضاً يومياً ضد الصحف والصحفيين والإعلاميين وتعتبرهم خصوماً لها رغم أنهم ليسوا كذلك، وأن هذه التعبئة الخاطئة أثرت وتؤثر سلباً في تعامل أجهزة الأمن مع الصحف والصحفيين والإعلاميين.



لتحميل نص التقرير كاملاً، اضغط هنا.





الصورة للزميل عبدالله غراب مراسل تلفزيون بي بي سي العربية بعد تعرضه للاعتداء.