الصحافه العربيه والعالميه مع ( وطنية طماح وخيانة غالب في تقديم الدعم للحراك

[عبدالله البلعسي]

صنعاء تنفي تأجيل مؤتمر "أصدقاء اليمن" في الرياض
صالح يدشن الحملة الانتخابية لحزبه






صورة الصفحة


صنعاء- نبيل سيف الكميم:
النص
أكد الرئيس اليمني أن الانتخابات البرلمانية ستتم في موعدها المقرر في أبريل 2011 باعتبارها استحقاقا دستوريا لايمكن تجاوزه ورحب بالرقابة الدولية على تلك الانتخابات وجدد الرئيس اليمني علي عبدالله صالح خلال تدشينه أمس بمدينة عدن للحملة الانتخابية للحزب الحاكم – المؤتمر الشعبي العام الذي يتزعمه دعوة تكتل أحزاب اللقاء المشترك إلى المشاركة في الانتخابات البرلمانية القادمة بفعالية وقال نكرر الدعوه لإخواننا وزملائنا وأصدقائنا في أحزاب اللقاء المشترك أن يشاركوا في الانتخابات النيابية وأن يبتعدوا عن الصغائر والمكابرة والمكايدة والتمرتس خلف قيادات عقيمة شاخت ولم تقدم للوطن سوى الكلام وأن يكبروا بكبر وطن 22 مايو.

ورحب الرئيس اليمني بأي رقابة وطنية أو عربية أو أجنبية على سير العملية الانتخابية وقال ندعو كل المنظمات الدولية وكذا منظمات المجتمع المدني في اليمن الى الاشراف على الانتخابات البرلمانية التي ستتم في 27 ابريل 2011 بدون أي تحفظ وكان الرئيس اليمني قد أكد أن الأعمال الإرهابية التي يقوم بها تنظيم القاعدة وعمليات الإخلال بالأمن والتقطع التي تنفذها عناصر ما يسمى بالحراك الجنوبي تدفع الى اعاقة التنمية في بعض مناطق المحافظات الجنوبية والشرقية.

وقال خلال لقائه أمس الأول بأبناء قبيلة يافع مخاطبا أعضاء السلطة المحلية في محافظة لحج "لن يتم في ظل ما تقوم به العناصر الخارجة على القانون من إقلاق الأمن والاستقرار وأعمال التقطع، فهذه الأعمال تعرقل جهود التنمية وتقوم بتخريب كل ما يتم بناؤه".

وجدد الرئيس اليمني التاكيد على مسؤولية حكومته بالقضاء على كل من يدعو إلى الفتنة المناطقية بين الشمال والجنوب، مؤكدا ان الشعب اليمني سوف يتصدى لمرتكبيها، ومثل هذه التصرفات الرعناء هي تصرفات بليدة ولا تنتج إلا من أناس بلداء".واشار الى ان اليمنيين اغلقوا ملفات الماضي بتحقيق الوحدة عام 1990 مؤكدا أن الوحدة اليمنية راسخة وليست ملكا لأحد، وليس من حق أحد أن يدعي الوصاية على أي من أبناء اليمن سواء في المحافظات الجنوبية والشرقية أو في المحافظات الشمالية والغربية أو أي جزء من الوطن.

واشار الى ان الدعوات الانفصالية التي يتبناها الحراك الجنوبي هي ضمن مخطط سبق أن نفذ في فتنة صيف العام 1994 عندما كانت هذه العناصر تخطط للفتنة وتعمل على استهداف بعض أبناء الوطن على أساس مناطقي مقيت، وفشل هذا المخطط في حينه" وشدد الرئيس صالح على مسؤولية ابناء محافظة لحج في المواجهة والتصدي للاعمال المخلة بالامن والاستقرار التي ترتكبها عناصر الحراك الجنوبي وقال "نحن هنا اليوم لنناقش كافة القضايا التي تهم المواطنين ونوجه بمعالجتها، ونبحث أيضا كيف نواجه أعمال التخريب والإرهاب والخارجين على النظام والقانون" وأشار إلى أن الحكومة رصدت مبلغ عشرة مليارات ريال يمني (ما يعادل 50 مليون دولار) لتنفيذ مشاريع خدمية وإنمائية، في محافظة لحج، مشددا بانه لن تتمكن السلطة المحلية من انجازها إلا في ظل توفر الأمن والاستقرار والسكينة العامة ودعا الرئيس اليمني من لديهم تحفظات على سياسة حكومته بان يقدموا رأيهم عبر البرلمان، بعيداً عن اللجوء للعنف أو قطع الطرقات أو قتل النفس المحرمة والتي تمارسها عناصر محدودة ومأجورة ومعزولة" الى ذلك نفت الحكومة اليمنية ما أوردته بعض المصادر الاعلامية عن تأجيل مؤتمر أصدقاء اليمن الذي سيعقد في العاصمة السعودية الرياض وأكد مصدر يمني مسؤول عدم صحة المزاعم التي تحدثت عن تأجيل مؤتمر مجموعة أصدقاء اليمن المقرر عقده في الرياض.

وقال المصدر إن التحضيرات لعقد المؤتمر استكملت وسيعقد في موعده المحدد يومي 1 و2 مارس القادم وهو الموعد المتفق عليه مع مجموعة أصدقاء اليمن والذي يأتي عقب الاجتماع الذي سيعقده وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي في بروكسل أواخر فبراير 2011م.

على صعيد ثان أمرت نيابة أمن الدولة بسجن القيادي في الحزب الاشتراكي محمد غالب احمد اربعة أيام تحفظياً على ذمة التحقيق معه في قضية تقديمه مبالغ مالية لعناصر الحراك الجنوبي لتنفيذ عمليات إرهابية
http://www.raya.com/Politic/anews/Pa...12-26-240.aspx

[عبدالله البلعسي]

صالح أطلق حملة انتخابات 2011
بيان البيت الأبيض عن "القاعدة" في اليمن
يثير القلق من احتمال تدخّل عسكري صنعاء – من أبو بكر عبدالله:
استأثر الفتور في العلاقات اليمنية – الأميركية على خلفية ملف الإرهاب باهتمامات الدوائر السياسية اليمنية التي تخوفت من أن تؤدي تعقيدات هذا الملف وضغوطه إلى فرض تغيير في استراتيجية واشنطن حيال " قاعدة اليمن " من التنسيق الأمني والاستخبارتي إلى التدخل العسكري المباشر استنادا إلى البيان الذي أصدره البيت الأبيض حديثاً وطالب صنعاء برفع وتيرة حربها على "تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب" باعتباره تهديدا على الأمن الأميركي .
وعزت دوائر سياسية بيان البيت الأبيض إلى معلومات سربتها عاصمة عربية إلى واشنطن عن تحفظ صنعاء على معتقلين ومشتبه فيهم في التنظيم الأصولي على صلة بمخطط لـ " القاعدة " يستهدف شن هجمات جديدة بما فيها هجمات إرهابية في عمق الأراضي الأميركية .
وكشف بيان البيت الأبيض النقاب عن اتصال بين مساعد الرئيس الأميركي لشؤون مكافحة الإرهاب والأمن الداخلي جون برينان والرئيس اليمني علي عبدالله صالح حضه فيه على توجيه ضربات الى التنظيم لإجهاض خططه الهادفة الى شن هجمات في اليمن ودول أخرى حول العالم بما فيها الولايات المتحدة"، إلى مطالبته صنعاء "توفير أي معلومات تحصل عليها أجهزة الأمن اليمنية من المطلوبين من القاعدة الموقوفين لدى أجهزة الأمن بصورة سريعة" .
ولم تتخذ صنعاء رسمياً أي موقف من البيان، لكن دوائر سياسية في الحكومة استغربت "إصرار واشنطن على اعتبار تنظيم القاعدة في اليمن وكأنه القيادة الجديدة الوحيدة للتنظيم في العالم". واعتبرت أن "ضخامة ما تعده واشنطن لمحاربة تنظيم يسهل القضاء عليه في اليمن، له علاقة بأهداف أخرى"، في أشارة إلى محاضرة القاها برينان في مركز "كارنيغي للسلام" وقال فيها إن "خطر تنظيم القاعدة في اليمن على الولايات المتحدة يفوق الخطر الآتي من التنظيم الرئيسي بقيادة أسامة بن لادن في المناطق الحدودية الباكستانية وفي أفغانستان".
وتنفي صنعاء حجب أي معلومات عن واشنطن، ويؤكد مسؤولون أن العديد من ضباط وكالة الاستخبارات الأميركية " سي أي أي" يشاركون مباشرة في التحقيقات التي تجريها أجهزة الأمن اليمنية مع معتقلي " القاعدة"، وهو الإجراء المتبع في العراق والأردن والسعودية والكويت".
وأثار بيان البيت الأبيض قلقاً من نيات أميركية لإرسال قوات إلى اليمن للمشاركة في الحرب على خلايا تنظيم "القاعدة" استنادا إلى تقارير أميركية وعربية تدعي عدم قدرة صنعاء مواجهة خطر التنظيم الذي بدأ بنقل عملياته من الأراضي اليمنية إلى خارجها بما في ذلك شن عمليات في العمق الأميركي .
وعلى رغم التحفظات اليمنية غير المعلنة رسميا عن بيان البيت الأبيض، فقد سارعت صنعاء إلى إعلان تشكيل فروع جديدة لقوات مكافحة الإرهاب في أربع محافظات هي حضرموت وأبين ومأرب وشبوة قالت إنها تستهدف محاصرة "القاعدة" والحد من تحركاتها بين هذه المحافظات كما تعهدت نقل المواجهة مع "القاعدة" إلى " مرحلة الحسم لاستئصال الإرهاب من اليمن وتضييق الخناق على الإرهابيين في كل الأراضي اليمنية".
كذلك أكد نائب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أن الإعمال الإرهابية "منيت بالفشل الذريع"، وأشار إلى "هزائم متكررة لحقت بخلايا القاعدة بفضل اليقظة الأمنية ويقظة أبناء اليمن"، كما أكد عزم السلطات على "اجتثاث الإرهاب وتجفيف منابعه".

انتخابات 2011

على صعيد آخر، حسم الرئيس اليمني علي عبدالله صالح الجدل الدائر في شأن الأزمة الانتخابية، وأعلن في عدن تدشين انتخابات 2011، ودعا المنظمات المحلية والدولية إلى الإشراف عليها "من دون تحفظ"، كما دعا المعارضة في تكتل اللقاء المشترك إلى "المشاركة بفاعلية" وسط اضطرابات سياسية نتجت من رفض أحزاب المعارضة مبادرة رئاسية للخروج من الأزمة من طريق تأليف حكومة وحدة وطنية للإشراف على الانتخابات تستمر في مهماتها بعيداً عن النتائج التي ستفضي إليها انتخابات مجلس 2011.http://www.annahar.com/content.php?p...arab&day=Mo n

[عبدالله البلعسي]

اعتقال قيادي في الحزب الاشتراكي اليمني بتهمة محاولة تخريب (خليجي 20)

صنعاء - ا ف ب - اعتقلت السلطات اليمنية الاحد قياديا في الحزب الاشتراكي احد ابرز مكونات المعارضة البرلمانية، بتهمة دعم الحراك الجنوبي والسعي الى تخريب بطولة كرة القدم لدول الخليج (خليجي 20)، حسبما افاد القيادي نفسه.
وقال عضو المكتب السياسي في الحزب الاشتراكي محمد غالب احمد عبر الهاتف انه اعتقل ويتم التحقيق معه حاليا من قبل النيابة الجزائية المتخصصة في قضايا الارهاب.
وبحسب القيادي، فان التهمة الموجهة اليه تتعلق بتقديم دعم مالي للحراك الجنوبي المطالب بالانفصال بهدف تخريب بطولة الخليج لكرة القدم التي استضافتها محافظتا عدن وابين الجنوبيتان الشهر الماضي.
ونشرت وكالة الانباء اليمنية من جهتها ايضا خبرا اكدت فيه ان «النيابة العامة استدعت محمد غالب (...) على خلفية التصريحات التي ادلى بها احد الخارجين عن القانون المدعو طاهر طماح حول قيام احزاب المشترك بدفع عشرة ملايين ريال (50 الف دولار) لتمويل عمليات تخريبية من اجل عرقلة اقامة فعاليات خليجي 20 (...) بواسطة محمد غالب احمد».
والطماح من الناشطين المسلحين في الحراك الجنوبي بمحافظة لحج.
وكانت المحكمة الجزائية المختصة في قضايا امن الدولة في عدن (جنوب) حكمت في وقت سابق هذا الشهر على شاب مقرب من الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال بالاعدام بتهمة الضلوع في تفجير نادي الوحدة الرياضي في المدينة في 11 تشرين الاول ما اسفر عن ثلاثة قتلى وعزز المخاوف حول البطولة.
ورسميا، لا يدعم الحزب الاشتراكي وباقي احزاب اللقاء المشترك (المعارضة البرلمانية) مطلب الانفصال للحراك الجنوبي وانما يندد ب»عسكرة» المحافظات الجنوبية وينتقد سياسات الحكومة في الجنوب.
وبعد توقيف محمد غالب احمد، سيكون التوتر بين الحكومة و»اللقاء المشترك» مرشحا لمزيد من التصاعد
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=376184

[عبدالله البلعسي]

الرئيس اليمني يطلق حملة للانتخابات التشريعية

صنعاء - وكالات الانباء

اطلق الرئيس اليمني علي عبد الله صالح حملة الانتخابات التشريعية التي ستجري في 27 نيسان 2011 بحضور مراقبين دوليين ، داعيا المعارضة البرلمانية الى المشاركة في هذا الاستحقاق الذي تشكك منذ الان بنزاهته. وقال صالح خلال تجمع شعبي في عدن اعلن خلاله بدء الحملة الانتخابية "نحن نرحب بالرقابة على الانتخابات ونكرر دعوتنا لاخواننا واشقائنا وزملائنا في احزاب اللقاء المشترك المشاركة فيها بفاعلية".

واضاف انه يدعو "المنظمات الدولية للرقابة على سير العملية الانتخابية دون تحفظ سواء كانت من منظمات المجتمع المدني في اليمن او من الدول الشقيقة والصديقة". ونظم نواب من المعارضة ومسؤولون منتخبون مستقلون اعتصاما امام البرلمان ، على جاري عادتهم منذ ايام ، للاحتجاج على الانتخابات المقررة في نيسان.

وتعليقا على اطلاق الحملة الانتخابية ، قال عضو البرلمان عن حزب التجمع اليمني للاصلاح المعارض انصاف مايو ان "ما حدث اليوم هو نوع من ممارسة الضغوط على اللقاء المشترك وعلى قيادات احزاب اللقاء ان لا يستعجلوا او ينجروا تحت رغبة الحاكم الى اتخاذ قرارات مستعجلة".

واضاف ان اللقاء المشترك "لديه برنامج للنزول الى الشارع على مستوى المحافظات لرفض كل الاجراءات غير الدستورية والانفرادية التي اقدم عليها الحاكم والتي ستقود الى القضاء على الحياة السياسية".

الى ذلك اعتقلت السلطات اليمنية قياديا في الحزب الاشتراكي احد ابرز مكونات المعارضة البرلمانية ، بتهمة دعم الحراك الجنوبي والسعي الى تخريب بطولة كرة القدم لدول الخليج (خليجي 20). وقال عضو المكتب السياسي في الحزب الاشتراكي محمد غالب احمد انه اعتقل ويتم التحقيق معه حاليا من قبل النيابة الجزائية المتخصصة في قضايا الارهاب.

وفي جنوب اليمن ، اصيب ستة اشخاص على الاقل بجروح في هجوم ومواجهات ليلية.وذكرت مصادر محلية وطبية ان ثلاثة مدنيين اصيبوا بجروح منتصف السبت الاحد في انفجار قنبلة يدوية القاها مجهولون في مدينة الضالع.واكد مصدر طبي ان احد الجرحى حالته حرجة.

وفي محافظة لحج الجنوبية ، اصيب جنديان ومسلح من الحراك الجنوبي في مواجهات اندلعت بين الطرفين خلال الليل واكد المصدر ان عددا من المسلحين حاولوا محاصرة قوة عسكرية في قرية الملاح القريبة من مدينة الحبيلين فدارت اشتباكات بين الجانبين خلفت الجرحى الثلاثة فيما تمكن الجيش من القاء القبض على اربعة مسلحين.

وذكرت مصادر محلية ان ضابطا يمنيا مخطوفا من قبل مسلحين مناصرين للحراك الجنوبي منذ اسبوع قد افرج عنه. من جانب اخر أتهم الحراك الجنوبي في مدينة ردفان بمحافظة لحج قوات الأمن باعتقال ثلاثة من ناشطيه هم محمود سيف القطيبي وجمال اسعد الجهوري وعبد الحبيب الضمبري
http://www.addustour.com/ViewTopic.a...7_id291339.htm

[عبدالله البلعسي]

اين التعليقات يا جماعه