هل الحراك الجنوبي اخترقه اللوبي الجنوبي الجنوبي المتيمنن؟

[الزامكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق تراب الجنوب

اخي مشاركاتك موجوده ولن احذفها فهي دليل على شخصيتك الحاقدة والمهزوزة

ولاتنسى الملف الذي موجود في قسم الادارة سابقا فيه كل مشاركاتك السيئة قلنا يمكن هفوات لكن للاسف ...

نتمنى لك التوفيق رح دور لك منتدى اخر غير منتدانا
فمنتدانا هذا نبذنا فيه كل الحقد والكراهية وهو منتدى التصالح والتسامح والابيني والضالعي والشبواني واليافعي والحضرمي والعدني والمهري واللحجي كلهم اخوان وبني عم وتصالحوا وتسامحوا ونبذوا الماضي بكل سلبياته وايجابياته وصاروا يد واحده همهم هو طرد المستعمر اليمني من بلادهم وانت يالكازمي جالس تفتش بالدفاتر القديمة التي حرقناها يوم التصالح والتسامح
الله معاك .

____________________________
أخي المدير العام حياك الله
اولاً انا لا اعرفك نهائياً و لكن حبيت اوجه لك رسالة صادقة مخلصة..مفادها الاتي....عملية الحسم بالمواضيع التحريضية التي تخلق نوع من الفتنة بالموقع , عليكم مسئولية في حذفها مهما كان نوع الكاتب سواء جنوبي او شمالي ؟ ثانياً الكازمي يذكرني بالضبع التي حشواء العظام في جحرها و اللحم في بطن الاسد و على قدر معرفتي بالكازمي عبر الهاتف وجدته شخصيه مضطربه و ترغب تكون مثل شعيفان و لكنها ينقصها مقومات الكتابة بشكل يرتقي بكتابات شعيفان و بالتالي يعتقد بان المشاغبة بطريقته التي يكتبها قد ممكن توصله لشهرة شعيفان و هذه الزله وقع فيها الكازمي؟ الكازمي ليس خطير و لكن يعتقد بان الشهره تاتي عبر المعارضة حتى ان لم يدرك عباراتها؟؟؟ .... المهم اعتقد بان من الافضل لا تدخلون معه في نقاشات و احذفوا ما يتعارض مع توجهات حركة الشارع...الكازمي انا قبلكم اصتدمت معه و لكن رغم التجريح الا انني اعطف عليه لان ما يقوم به ليس هو السبب و لكن السبب الامية التي تعشعش في دماغه و بالتالي عليكم تركزون على ثعالب النت اما الكازمي مثل حمار العمة خديجة ؟ ( هذه القصة اخبرني بها عقيد من ردفان) حمار العمة ازعجل الحمير و يحاول يغتصبهن بالقوة و قالوا اهل القرية ما في حل الا يربطونه بعيد عن القرية و كان ينهق بصوته و سمعت الضباع نهيقه و جاءت الضباع على صوته و اكلته و هذا هو وضع الكازمي معكم الان؟ ينهق ..اتركوه ينهق في حدود العقل فقط...والله انه لا يعلم ما يقول و لكن يبحث لشهره كشهرة شعيفان ووجد اقصر الطرق لها بهذه الطريقة........ لكم تحياتي