![]() |
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#61 |
قلـــــم ماســــي
تاريخ التسجيل: 2009-01-15
المشاركات: 13,875
|
![]()
أخي ابو عامر كلامك واقعي ولكن هناء في اختلاف ونوع الاختلاف , أن الحزب الاشتراكي ما زال على قيد الحياه ولم ينتهي ويظهر حزب او تنظيم بديل عنه يمثل الجنوب .
__________________
[IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG] |
![]() |
![]() |
![]() |
#62 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-04-06
المشاركات: 599
|
![]()
كل يغني على ليلاه !! اخي فئة السلاطين والمشائخ هم ابناء الجنوب الاحرار الذين عبر انضمامهم الى صفوف اخوانهم بالحراك عن موقف وطني لا مثيل له وارفدت الحراك مزيداً من القوة و ..الاشتراكين الجنوبين المنضمين الى الحراك .. هم ايضاً من ابناء الجنوب الذي سجلو حضورا فاعلا بين اوساط الحراك وجنباً مع اخوانهم الجنوبين بثمثيلهم الشخصي وليس الحزبي ..فلمادا لا نستطيع ان ندرك ان تحالف كافة القوى الشعبية بمختلف اطيافها السياسية والاجتماعية والتوحد و الالتفاف حول الثورة السلمية هو السبيل الى النصر وتحقيق الاستقلال ..واستعادة الدولة الجنوبية ..وبناء الدولة القادمة وبعد ذلك نتفق على اوجه المشاركة السياسية والتعددية الديمقراطية .. ولكننا الان جميعاً متفقين تماماً على نظام يقوم على المساواة والعدالة الاجتماعية من قيم وروح الشريعة الاسلامية وهدا لا يوجد به خلاف او مناقشة ..نريد وطن آمن قائم على روح الاخاء والمحبة وبعيداً عن روح البغضاء والكراهية ..نريد ان يعيش ابنائنا بوطنهم بعزة وسلام وان يكون امامهم المستقبل الواعد والمشرق
التعديل الأخير تم بواسطة افراح علي سعيد ; 2009-10-29 الساعة 08:13 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
#63 | |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-04-06
المشاركات: 599
|
![]() اقتباس:
شكراً لك اخي الكريم وهدا ما نصبو اليه بالفعل ..تحياتي |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#64 | |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-04-06
المشاركات: 599
|
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#65 | |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-04-06
المشاركات: 599
|
![]() اقتباس:
لك تحياتي .. |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#66 | |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-04-06
المشاركات: 599
|
![]() اقتباس:
اخي ان اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ..وجهة نظر تحترم ...ولكن الا ترى معي ان ما وصلت اليه بالاخير في ثانياً: ...هو نفس ما تم الاشارة اليه بمقالي والقلق منه على القضية الجنوبية ؟؟!!!تحياتي لك وبانتظارك وكلي سعادةبذلك .. ومازلت انتظر دخول العديد من القادة الاشتراكين لمشاركتنا هدا النقاش ..وابداء ارائهم بكل شجاعة ..ودون مؤاربة للحقائق ودون انجرار او الخوض بمسائل لا تمت بصلة للهدف من هدا النقاش ..ما زلنا بانتظارهم وحتى لا يحتسب عليهم موقفاً مضاداً . التعديل الأخير تم بواسطة افراح علي سعيد ; 2009-10-29 الساعة 04:19 AM |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#67 | |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2009-06-26
المشاركات: 2,089
|
![]() اقتباس:
* أريد أن أناقشك حول الحساسية الشديدة حيالك في صنعاء، واستحضارك كـــ"رأس أفعى"، و"انفصالي حتى العظم"، إلامَ يرد ذلك؟ ألانك فعلاً اتخذت موقفاً متحفظاً حيال أسلوب قيام الوحدة؟ - كان لي موقف واضح وعبر 3 مراحل، الأولى في نهاية 1986 عندما توسط العقيد معمر القذافي بيننا وبين إخواننا في صنعاء الذين قطعوا اتصالاتهم بنا بعد أحداث 1986. جاء الرئيس علي عبدالله صالح ومعه الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، وبحضور القذافي في طرابلس طرح الإخوانفي الشمال أن الوحدة ستضع حداً للمشاكل. كان هذا الطرح خارج الأجندة المقررة للاجتماع. أرادوا أن "يضربوا عصا" بيننا وبين القذافي المعروف بحماسته للوحدة العربية. قلت في اللقاء إننا نرحب بالوحدة ولكن انطلاقاً من مشروع الاتحاد العربي الذي كان القذافي أعلنه للتو. أضفت أن الوحدة تكون بين الجماهيرية والجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، لتكون نواة للاتحاد العربي. رحب القذافي بالمقترح، وزعل الرئيس علي عبدالله صالح، و"تفركش" الاجتماع. وقال لي الرئيس: لماذا تطرح هذا الموضوع؟ فقلت له: لماذا طرحت موضوع الوحدة؟ نحن لم نأت هنا لبحث موضوع الوحدة. كان ذلك في يوليو 1986. المرحلة الثانية كانت في فبراير 1987، عندما وضعت برنامجاً للإصلاح السياسي والاقتصادي في الجنوب. كان هناك شد وجذب حول البرنامج. وفي صنعاء اعتبر أن إعداد برنامج للإصلاح يعني "ما فيش وحدة". وقد حاولوا عرقلته من خلال بعض العناصر المتعاونة معهم في النظام في عدن. * تقصد أن السلطة في الشمال كانت قد تمكنت من اختراق السلطة في الجنوب عبر شخصيات رفيعة؟ - نعم. وفي سبتمبر 1987 طلعت إلى صنعاء للمشاركة في الاحتفالات بالذكرى 25 لثورة سبتمبر. جلست مع الرئيس لمدة ساعتين نناقش موضوع الوحدة. كان الإرياني حاضراً. قلت لهم: علينا ألا نقفز إلى وحدة سياسية، لا نريد أن نكرر مأساة الوحدة المصرية- السورية. إذا أنتم جادون وتتطلعون إلى وحدة حقيقية دعونا نحضِّر لها بشكل جيد، ندمج مصالح الشعبين في الشمال والجنوب، لا توجد مصالح الآن، توجد عواطف فقط، لنبدأ بتوحيد الأنظمة والقوانين والوحدة السياسية ستأتي اتوماتيكياً. بعد نقاش قبل الرئيس هذا الكلام، وتم تكليف راشد محمد ثابت ويحيى العرشي (وزيري الوحدة في الجنوب والشمال) بإعداد تصور. ذهبنا إلى دار الضيافة، كان معي محمد سعيد عبدالله (محسن) وصالح عبيد. بعد نحو ساعة خرج راشد والعرشي دون أن ينجزا أي تصور، قال العرشي: كلما بدأنا العمل خرج راشد عن الموضوع، وقام بمهاجمتنا. تضايقت وقلت لهما: أنتما شخصان كبيران، أنجزا مهمتكما. والحال أنني أحسست بوجود مخطط لإفشال الموضوع. وفعلاً نجح راشد محمد ثابت في إفساد الموضوع، ولم يتم التوصل إلى صيغة (مشروع). * لماذا سلك راشد هذا المسلك؟ هل تلمح إلى وجود صلة له بطرف في الشمال؟ - أعتقد أن تعليمات صدرت إليه بإفشال الأمر. * ممن صدرت هذه التعليمات؟ من طرف في الجنوب أم في الشمال؟ - من طرف السلطة في الشمال. وقد استدعيت محسن وصالح عبيد، وقلت لهما: راشد أمامكما الآن وأنتم تعرفون حساسية الوضع، وعلينا أن نحسم الأمر. تحدث محسن إلى راشد أمامنا وقال له: يجب أن تنجز المهمة. والحاصل أنني عرفت أن علي عبدالله صالح كان يعلم بالأمر. أي أن الشخصين المكلفين (راشد والعرشي) لن ينجزا عملهما. وأعتقد أنه كان هناك اختراق (لنا). أما المرحلة الثالثة فكانت في نوفمبر 1989، قدم الإخوان من صنعاء: علي عبدالله صالح وآخرين، واجتمعنا كدولتين: الرئيس علي عبدالله صالح وأمين عام الاشتراكي علي سالم البيض وأنا. من جانبهم طرحوا مشروع وحدة فدرالية، وطرحنا نحن مشروع وحدة كونفدرالية. بعد نقاش طويل لم نصل إلى نتيجة، وانتهى الموضوع. فجأة التقى الأخوان علي عبدالله صالح وعلي سالم البيض، وقررا وحدة اندماجية. لم أوقع على هذا الاتفاق رغم أنني الرئيس الدستوري، وهذا الأمر شكل حساسية عند الرئيس علي عبدالله صالح، أنا لا أرى مبرراً له. * لماذا لم توقع على اتفاقية الوحدة؟ - لأني كنت ملتزماً للمشروع الذي حملته من قبل الهيئة التي أرأسها، وهذه الهيئة لم تقر سوى مشروع الكونفدرالية. * من كانت تضم هيئة رئاسة مجلس الشعب الأعلى؟ - الهيئة تضم مسؤولين في الدولة وأمين عام الاشتراكي وآخرين، وكانت من 15 شخصاً، وهي الهيئة الدستورية المخولة بالقرارات السيادية. هذا المشروع حمل إلى الاجتماع الذي عقد مع الرئيس علي عبدالله صالح وأعضاء الوفد الشمالي، ولم يُقبل، كما لم يُقبل المشروع الفدرالي المقدم من الشمال، وتم تأجيل الاجتماع لغرض المزيد من التشاور، لكن حصل ما أشرت إليه سابقاً من اتفاق بين الرئيس علي عبدالله صالح وأمين عام الاشتراكي علي سالم البيض. الوحدة هدف سامٍ وكبير، وكانت من أبرز تطلعات الأمة العربية، وكانت هناك محاولات كثيرة منذ ثلاثينيات القرن العشرين لتحقيق أشكال من التقارب والوحدة في ظل الوضع الاستعماري الذي كان سائداً. ومن بين الدعوات الوحدوية العربية وجِدَت دعوة الوحدة اليمنية على طريق الوحدة العربية، وزيارة عبدالعزيز الثعالبي، الشخصية التونسية البارزة، إلى اليمن في الثلاثينات واحدة من تلك المحاولات، حيث طرحت أفكار مختلفة. كان لديه طموح قومي، وواجه ظروف الاحتلال الفرنسي في تونس. يخص الوحدة بين اليمن الشمالي واليمن الجنوبي؟ - اتفاقية الوحدة وقعت في 30 نوفمبر 1989، وحُددت فترة انتقالية لمدة سنة بحيث تعلن الوحدة في نوفمبر 1990، ولكن جرى شيء مماثل، والتاريخ كرَّر نفسه في الحالة اليمنية. * ما هي المخاوف التي طرحت؟ - طرحت مخاوف من احتمال أن تُعطَّل الوحدة. واقع الأمر أن هذا الموضوع لم يناقش بشكل صحيح. * هل نوقش بين قيادات معينة من الشمال والجنوب ولم يناقش داخل هيئات؟ - لا. لم يُناقش داخل هيئات. والتأثير جاء من الخارج. أعتقد أن التعجيل مرتبط بموضوع الاجتياح العراقي للكويت، ونحن لم نكن نعرف هذه المسألة إطلاقاً. الأمين العام للاشتراكي اتخذ ثانية قراراً بالتعجيل، واختصار الفترة الانتقالية إلى 6 شهور دون أن يناقش هذا الموضوع في الهيئات. * بصرف النظر عن أية انتقادات توجه للحكم في الجنوب قبل الوحدة، فالمعروف أن القرار كان لقيادة جماعية، ربما كان هناك في فترات حضور قوي لشخص أو لآخر في المواقع الرفيعة، لكن القرار دائماً كان يصدر من الهيئات، كيف، إذاً، تمكن أمين عام الاشتراكي حينها أن يقنعكم بتجاوز قرارات كان هو مشاركاً في اتخاذها داخل الهيئات؟ - القضية حساسة ودقيقة جداً. الحاصل أن المواقف، وبخاصة الموضوعية والعقلانية، تفسر بشكل خاطئ، بوسعك القول بأن ضرباً من الإرهاب الفكري كان موجوداً، مثلما يحدث الآن فيما يخص النقاش حول الحراك الجنوبي. كان الأمر وقتها يقدم الوحدة اليمنية في شكلها الاندماجي كمسلمة لا يجوز المساس بها، وهذا عين الخطأ. * هل ناقشت علي سالم البيض بشأن ما جرى، سواء قبل التوقيع على اتفاقية الوحدة أم بعدها، أم عندما قرر اختصار الفترة الانتقالية للتعجيل بالوحدة؟ - نوقش هذا الموضوع قبل اتفاقية 30 نوفمبر. الذي حدث أنه في أواخر 1987 عندما طرحت فكرة الإصلاح السياسي والاقتصادي في (الجنوب)، تشكلت لجنة برئاسة سالم صالح محمد، وكان في عضويتها إلى جانبي الدكتور ياسين سعيد نعمان وجار الله عمر وآخرون من قيادات الاشتراكي (من الشمال كما من الجنوب). قدمت اللجنة تقريراً ورد فيه أنه لا يجب التفكير بالوحدة (مع الشمال) قبل (انقضاء) 10 سنوات من الآن، وفجأة وقبل أن تنقضي حتى 10 أشهر تمت الوحدة. في عامل خارجي، هذا مؤكد، ويوجد أيضاً عامل نفسي، ومورست تأثيرات وتكتيكات مع بعض الإخوان فتمت الوحدة الاندماجية. أقول هذا ليس بقصد إدانة أحد أو إخلاء مسؤوليتي. التعديل الأخير تم بواسطة ali algahafee ; 2009-10-29 الساعة 07:14 AM |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#68 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-07-02
الدولة: جمهوريه اليمن الديمقراطيه الشعبيه/محافضه حضرموت
المشاركات: 741
|
![]()
مع كل الاحترام والتقدير
فاني ارى ان الجانب السياسي من اطروحتك يحمل اكثر من جه فلنفترض جدلا ن الحزب الاشتراكي بعد الحرب انتهى واختفى من الساحه السياسيه ....فهل الحراك الجنوبي الان سوف يكون بلامعنى الا بلاشتراكي ؟؟؟ ثم هل ان قرارات مجلس الامن اخصت بالذكر الجمهوريه العربيه اليمنيه والحزب الاشتراكي اليمني في قراريها ؟؟؟ اذا فما الخوف من الاستقاله الجماعيه من الحزب الاشتراكي ......هل الخوف ان يكون حوشيا 100% فليكن كذلك فهو في الاصل حوشي وتمت حضانته في الجنوب فاذا عاد حوشيا لم نخسر شي بل العكس صحيح فقدنتخلص من كابوس دفن احلام ابائنا واحلامنا في الوحل بسبب التسلط والغطرسه الفرديه اذا اما ان يعلن منتسبو الحراك برائتهم ليس من الاشتراكي فحسب وانما من كل احزاب الحكومه والا فليرحلو عنا مشكورين فللجنوب ابناءه الذين لايساومون في قضيته البراءه لا التقيه
__________________
لكي تنعم بالسلام يجب ان تكون مستعدا للحرب
|
![]() |
![]() |
![]() |
#69 |
قلـــــم فعـــّـال
تاريخ التسجيل: 2009-04-15
المشاركات: 495
|
![]()
في البداء اعجبني اسلوب النقاش الراقي جدا، والذي ان دل على شي انما يدل على ان جنوب 2009م ليس جنوب ماقبل 90م وايضا يدل على الرقي في اسلوب الطرح والردود عند الاعضاء
وجهة نظري البسيطه :- مادام الهدف هو تحرير الجنوب وفك الارتباط مع الجمهورية العربية اليمنية، والكل تقريبا مجمع على ذلك يجب ان يتم عمل هيئة او تكتل يضم الجميع وهذا لن يحدث الا بعد حوارات مطوله مع كل هيئات الحراك ويجب على الجميع تقديم التنازلات، وبعد انشاء هذا التكتل او الهيئة او المجلس على جميع اعضاء الاحزاب المنضويه في الاحزاب الموجوده على الساحه الان ( كل الاحزاب ) تقديم استقالتها فورا والانضام الى هذا الكيان الجديد الذي سيكون ممثلاً عن ابناء الجنوب في اي مفاوضات قادمه سوء مع النظام او في المنظمات العربية والدوليه . اذن كيف نطالب المنضويين في الاحزاب المتواجده حاليا بتقديم استقالاتهم ونحن لا زلنا مختلفين وعندنا ااكثر من هيئه ، ونقسم المقسم مثل ما حصل مؤخرا وانقسام اتحاد شباب الجنوب وايضا المجلس الوطني والهيئة الوطنيه وغيرهما اعيد واكرر وباختصار شديد اولا يتم الحوار الجنوبي الداخلي والاتفاق على كيان موحد يضم كل الوان الطيف الجنوبيه وهذا لن يحصل الا بتقديم التنازلات من الجميع بما فيهم الخارج وتاج اولهم لا نريد اي حزب او تكتل غير الذي سيتم الاتفاق عليه ويكون مظله لكل الجنوبيين وفي اطار هذا التكتل الجديد سيتم ابلاغ كل المنظمات الدوليه والعربية بان هذه هو الكيان اللمثل لابناء الجنوب وان اي تفاوض لا يتم الا عبره هذا ان كان فعلاً تريدون الجنوب ان يتحرر، اما كل واحد يتسمك بحزبه وهيئته واتحاده مثل ما هو اليوم سوف نتأخر ونرجع الى اسفل السافلين، كنا نأمل انه خلال السنوات الثلاث الماضية سنتقدم لكن الايام السابقة والانشقاقات والحرب الاعلامية بين مكونات الحراك تصيب بالاحباط واليأس التعديل الأخير تم بواسطة قلم حر ; 2009-10-29 الساعة 11:16 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#70 |
قلـــــم فضـــي
تاريخ التسجيل: 2008-07-18
المشاركات: 1,095
|
![]() أعود لأكمل معكم أخواني الكرام وأعتقد أن فكرة البقاء في الأحزاب اليمنية بتبريرها بأن ذلك ناتج عن الخوف من ضياع الشرعية لكونها محصورة بحزب أيا يكن رأينا في هذا الحزب منتهية واقعيا ولا أساس لها من الصحة لاشرعيا ولا قانونيا ولاحتى منطقيا أو زمنيا وطبيعيا بحكم التطور الطبيعي والتغيير الحاصل بمرور الزمن
وعليه فالأهم بالنسبة لي هنا الإنتقال لفكرة يجب أن نتفق عليها جميعا إن كنا فعلا جنوبيي الهوى والهوية ونسعى لتوحيد الصف وتحرير الوطن الفكرة هي أننا يجب وفي إطار رفضنا لليمننة السياسية ( وهذه إن شاء الله لها موضوع خاص بها هنا بالتفصيل لكن بالمختصر المفيد لتوضيحها هي أنها ومن خلال تحريف أوحتى عدم تحريف حقائق التاريخ وبإستخدام كلمة اليمن واليمني واليمننة وغيرها يتم إتخاذ هذه المصطلحات ودمجها مع أفكار ايديولوجية مختلفة لكن هذا المصطلح يقصد منه تبرير وإيجاد تسليم وقبول بوجود حقوق سياسية وسيادية للجمهورية العربية اليمنية في الجنوب كفرع تابع وعائد ويجب أن يضم للأصل بدعاوى اليمننة التاريخية وغيرها ) في إطار هذا الرفض لتلك اليمننة السياسية لايجب أن نتخذ هذا ذريعة وغطاء لتصفية حسابات داخلية جنوبية قديمة بمختلف أشكالها أو لتحقيق مكاسب سلطوية أو كطريقة للتنافس السياسي غير المقبول وعلى أساس تشويه سمعة أخوتنا الجنوبيين المنتميين لأحزاب يمنية يجب التفريق بين الجنوبيين كجنوبيين أيا يكن إنتمائهم وبين رفضنا لليمننة السياسية ويجب عدم الحكم وفقا للنوايا إطلاقا ولا أن نعتبر الحراك طريقة أخرى لصراعات أيديولوجية أو غيرها لأن الحراك حراك وطني جنوبي أساسا يجب أن ينخرط فيه كل جنوبي يرى أن إستقلال الجنوب حق لايمكن التنازل عنه أيا تكن أفكاره الأيديولوجية وقناعاته الفكرية طالما سقفه الإستقلال لاسواه كما أن هذا يعيدنا للمربع الأول ويسقط مفهوم التصالح والتسام وعليه أخوتي الكرام وكمحب ورغم تفهمي لمخاوف الكثيرين ولأسبابهم الخاصة أو العامة والخوف من المستقبل أو عليه بالأصح يجب أن لانعادي أخوتنا الإشتراكيين الجنوبيين أو غيرهم من المنتميين للأحزاب اليمنية وأن لانقصيهم أو نتحين الفرصة للإنتقام الشخصي أو غير الشخصي منهم ويجب أن لايكون الوقت الحالي هو وقت المراجعات التاريخية لما جرى في الماضي الا من باب الإستفادة منه لا من باب الحساب والعقاب ولاحقا ووفقا للتصالح والتسامح يمكن مناقشة تاريخنا وفقا للجان تصالح وطنية هدفها الأول والأخير علاج الجراح لا محاسبة الفاعلين ولا نكئها من جديد لان العيش في الماضي بسيئاته وحسناته لن يفيد الا من لايريد أن ننتقل للمستقبل ولن ينتج الا دورة جديدة من الإقصاء والإقصاء المضاد والخلافات على اساس النوايا المفترضة وربما لاحقا فشل حراكنا وعليه أيضا رغم أنني لا أرى مبررا لمن يدعي المطالبة بإستقلال الجنوب أن يكون منتميا لحزب يمني عقيدته الفكرية وجوهره اليمننة السياسية إلا أنني لا أستطيع الا أن أفرق بين من هو مع مشروع الإستقلال وهو في مقدمة الصفوف ويدفع دما وعرقا ويعاني في سبيل الإستقلال حتى إن أصر عاطفيا أو شكليا على بقاءه في حزبه وبين من هو لازال يعتنق اليمننة السياسية ويقف ضد الحراك لكن وبصراحة أكثر لايمكن أن يتساوى هذا مع ذاك الإستقلالي الجنوبي الذي فك إرتباطه مع اليمننة السياسية حزبيا وواقعيا وهو في الميدان لأنه ربط القناعة بالفعل وبداء بنفسه ففك إرتباطه الحزبي كمقدمة لفك الإرتباط السياسي بين البلدين كما أنه لايمكن أن ننكر أن فك الإرتباط الحزبي من مختلف الأحزاب اليمنية للجنوبيين المنتميين لها سيكون خطوة مهمة ومؤثرة على أكثر من صعيد وسيساعد كثيرا في القفز بالحراك خطوات كبيرة إلى الأمام وسيوسع قاعدته الشعبية الجنوبية ولها تداعيات كثيرة مفيدة داخليا وخارجيا ولأسباب كثيرة لاتعد ولاتعصى تحياتي التعديل الأخير تم بواسطة NoOne ; 2009-10-29 الساعة 01:47 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قتلتم الجنوب وتشرعون في حفر حفرة عميقة لدفنه الله المستعان | هداف المنتخب - | المنتدى السياسي | 0 | 2011-12-23 11:32 PM |
خلافات عميقة تشق صفوف المعارضة اليمنية الجنوبية وتعرقل اجتماعا لهم في القاهرة | مقهى الدروازه | المنتدى السياسي | 3 | 2011-09-28 03:31 PM |
المطلوب قراءة عميقة قبل انسحاب الاشتراكي(بقلم : افراح علي سعيد | نيران الثورة | المنتدى السياسي | 16 | 2010-06-24 02:27 AM |
عبدالباري طاهر:أدعو الاشتراكي إلى قراءة أخطاء أساس قيام الوحدة وإعادة النظر فيها | قهارالحديد | منتدى أخبار الجنوب اليومية | 1 | 2008-03-15 06:06 PM |
|