تغطية احداث وفعاليات الجنوب لشهر مارس 2016م وانعكاساتها على على الصحافه والاعلام

[علي المفلحي]

[4/‏3 8:39 م] Aziz Al-Aidaros: هام:
أوراق مغطاة :
......... ....... يكتشفها / عزيز العيدروس
------------- ------------- ------------ -------------- --------
هناك العديد من تفصيلات الأوضاع الراهنة لم تعد سهلة الفهم للشارع المتابع أو لغالبية أطياف الشعب الجنوبي التواق للحرية والاستقلال ،، ولأسباب الفهم المتعدد وكلا" بطريقته الخاصة وبما يوحيه فكرة الذي يستنبط المعلومات من هنا وهناك وفق ماسمع أو قراء من مصادر عدة ، بسبب هذا الالتباس وتباين في مدي حقيقة استيعابه للأمور تؤدي الي بروز انطباعات مختلفة بين شرائح المجتمع في الشعب الجنوبي الواحد..
سنكشف هناء وإياكم
( ورقة رقم 1)
.......... ........ ........ ...... .
حقائق الخلاف البارز للملاء بين المقاومة الجنوبية في العاصمة عدن والسلطات الأمنية الجنوبية التي تتبع شرعية الرئيس اليمني هادي..
# من وجهة نظر قانونية للسلطات الأمنية الشرعية الحق في أن تطلب نزع سلاح المقاومة كونها سلطات أمنية مسؤلة عن عاصمة جديدة وحساسة.
# ومن وجهة نظر وطنية وكحماة ثورة شعب لايعقل أن تلقى المقاومة بسلاحها ومازالت الحرب لك تضع أوزارها وهي الحامي الوحيد الذي ذاد عن تراب الوطن وقدم قوافل من الشهداء والجرحى، دون ضمانات حقيقية من قبل السلطات الأمنية الشرعية.
# الحلول الوسطية الأقرب هي فكرة انخراط قيادات وأفراد المقاومة في صفوف الدفاع والأمن. وبالهيكلة التي ترتضيها قادات المقاومة الجنوبية.
وهذا مالاترتضية السلطات الأمنية الشرعية والا لكانت أبدت استعدادها بتوفير المستحقات ودعت الي سرعة الدمج.وهذا مايعزز ثبات قيادات المقاومة الجنوبية علي مواقفها المسؤلة كقوة فاعلة تعبر عن حماية تطلعات شعب وخصوصا" في ضرف عصيب كهذا.
خلاصة:
الطرفان يمتلكان الاحقية في التشبث بمواقفهما، والمسؤولية تلقي علي قيادات التحالف التي لم تبدي موقف جدي بالرغم من امتلاكها القدرة علي ارضي الطرفان وتهيئة قضية الدمج وفق شراكة وطنية يكون للطرفين فيها أحقية صنع القرارات المصيرية وتلقي علي عاتقيهما مسؤولية فرض الأمن في العاصمة عدن.
..... تابعونا لدينا سلسلة من الأوراق المغطاة التي وجب علينا كشفها تباعا".....
[4/‏3 10:26 م] Aziz Al-Aidaros: هااام للغاية
ورقة مغطاه:2
......... ....... يكشفها/ عزيز العيدروس

السادة في الحراك الجنوبي الثوري ، من استطعتم انتشال كل فئات الشعب من دوائر الصمت،
أن لم تسارعوا بالتفافة جادة متمثلة باتخاذ قيادة عامة في كافة المحافظات الجنوبية فهاقد كتبت نهاية مسار ثورتنا الذي كنتم سباقون في وضع بذرتها الاولي حتى أصبحت ثورة جنوبية عارمة..
المقاومة الجنوبية متمسكة بقراراتها لتبقى درع حصين لحماية انتصارات الوطن التي تحققت ، ولكونها لم تحصل علي ضمانات من السلطات الأمنية التي تتبع الشرعة، فهي تتعشم خيرا" ببروز حراك ثوري جنوبي بحت يحمل نفس أهدافها ليقود كحامل سياسي قضية الوطن وستكون المقاومة ذراعه الأيمن للحفاظ علي الأمن بل وللتصدي لأي عدوان يمس بكرامة الوطن وسيادته.