محمد القباطي... ((إن فاتك وابوار الميري إتمرغ في ترابه))

[العرب العاربه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنوب احرار

نعم مؤيدك بالكامل
بس في نقطه واحده
عادك استثنيت بعض الحجرين الى
تسميهم مخلصين وانا اعارضك
انحن لم نجد منهم مخلص واحد للجنوب منذو عرفنا انفسنا
بل يستغلو كل فرصه لانقضاظ على الجنوب من خلال وضع العصى بالدولايب بين ابناء الجنوب الواحد على قول المثل وبعض وظائفها وبعض
ماهو في الجنوب من فرص وخيرات

أخي الكريم جنوب أحرار

كنت أيضا مثلك أهاجم كثيرا كل من هم من أصول يمنية بعد أن رأينا خساسة الكثيرين منهم والذين لم يصونوا العيش والملح
ورغم أن لحم أكتافهم من خير الجنوب خانوه وطعنوه من الخلف وتعاونوا مع الإحتلال ضده وضد شعبه على أساس أنهم أهلهم
ومصلحتهم واحدة.

ولكني اكتشفت خطأي الجزئي في هذه المسألة..فأصبحت أستثني في كلامي فالحق أحق أن يتبع أخي الكريم
ووالله لو لم يكن بينهم سوى شخص واحد مخلص للجنوب لاستثنيت في كلامي من أجل خاطره...


فالله سبحانه وتعالى أمرنا بالعدل والإنصاف فإذا تخلّقنا بأخلاق العدو من الفجور والظلم فالله لن ينصرنا على عدونا مهما كانت مظلمتنا
بل أنه أمرا أن نعدل حتى مع عدونا فما بالك بمن هو يقف معنا ويخلص لقضيتنا ويدفع الثمن حياته فداءا للجنوب

قال تعالى: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ) المائدة آية(8).

ومعنى الآية ياأيها الذين آمنوا لايمنعكم ظلم وجور قوم على أن لاتعدلوا إعدلوا (( وهذا أمر من الله)) هو أقرب للتقوى
أي أفضل لكم ولدينكم وإظهارا لخوفكم من الله
ثم يقول الله جل وعلا واتقوا الله ((هنا أيضا أمر آخر منه إلينا بأن نخافه ونخاف عقابه في حالة عدم تنفيذنا لأوامره ونواهيه))
ثم ختم بقوله عز من قائل إن الله خبير بما تعملون أي لن يخفى عليه شيء مما نعمل صغيرا كان أم كبيرا.

وبهذه المناسبة أود بأن أذكّرك بأن المناضل أنور إسماعيل ((وهو من أصول يمنية)) وهو أسير الآن في معتقلات الإحتلال اليمني الهمجي
يناضل بكل جسارة من أجل تحرير الجنوب وتعرض للأعتقالات التعسفية خمس مرات وهذه هي المرة السادسة التي يعتقل فيها
كما أنه جرح في يوم الكرامة 21 فبراير وتم الإعتداء عليه بالضرب المبرح عدة مرات سابقا من قبل بلاطجة حزب الإصلاح الإرهابي.

وأذكرك بالمناضلة زهرة صالح أيضا والتي تتقدم الصفوف في المظاهرات الجنوبية بكل شجاعة وتعرض حياتها للخطر والموت
وهي تحمل علم الجنوب...فالإحتلال اليمني الهمجي لايفرق بين رجل وامرأة وطفل وشيخ..
وقد تم اعتقالها هي الأخرى ولا تنس بأنها كانت إحدى المناضلات والمناضلين الذين أفشلوا إجتماع المدعو لطفي شطارة
الأخير في عدن.

وأذكرك أيضا بالناشطة دلال حمزة التي لاتتوانى عن الكتابة في كل مكان وتوضيح القضية الجنوبية
في القنوات الفضائية بشكل مشرف جدا.

هؤلاء فقط من أعرفهم وقد يكون هنالك الكثيرون ممن لاأعرفهم...

فنسالكم باالله أن لاتظلموا من باع أهله واشترى شعب الجنوب ليكون له أهل وأخلص لهوية الجنوب ويدفع الغالي والنفيس من أجلها

ونناشدكم بالله أن لاتنفّروا من هم معنا خاصة من يعتبرون الجنوب أرضهم التي لايبتغون بديلا عنها

أما من هم ضدنا من الأنجاس فليس لهم مكان في أرضنا الطاهرة وسنطردهم من بلادنا شر طردة وبالجزمة القديمة

تحياتي.

[حادي العيس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العرب العاربه

أخي الكريم جنوب أحرار

كنت أيضا مثلك أهاجم كثيرا كل من هم من أصول يمنية بعد أن رأينا خساسة الكثيرين منهم والذين لم يصونوا العيش والملح
ورغم أن لحم أكتافهم من خير الجنوب خانوه وطعنوه من الخلف وتعاونوا مع الإحتلال ضده وضد شعبه على أساس أنهم أهلهم
ومصلحتهم واحدة.

ولكني اكتشفت خطأي الجزئي في هذه المسألة..فأصبحت أستثني في كلامي فالحق أحق أن يتبع أخي الكريم
ووالله لو لم يكن بينهم سوى شخص واحد مخلص للجنوب لاستثنيت في كلامي من أجل خاطره...


فالله سبحانه وتعالى أمرنا بالعدل والإنصاف فإذا تخلّقنا بأخلاق العدو من الفجور والظلم فالله لن ينصرنا على عدونا مهما كانت مظلمتنا
بل أنه أمرا أن نعدل حتى مع عدونا فما بالك بمن هو يقف معنا ويخلص لقضيتنا ويدفع الثمن حياته فداءا للجنوب

قال تعالى: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ) المائدة آية(8).

ومعنى الآية ياأيها الذين آمنوا لايمنعكم ظلم وجور قوم على أن لاتعدلوا إعدلوا (( وهذا أمر من الله)) هو أقرب للتقوى
أي أفضل لكم ولدينكم وإظهارا لخوفكم من الله
ثم يقول الله جل وعلا واتقوا الله ((هنا أيضا أمر آخر منه إلينا بأن نخافه ونخاف عقابه في حالة عدم تنفيذنا لأوامره ونواهيه))
ثم ختم بقوله عز من قائل إن الله خبير بما تعملون أي لن يخفى عليه شيء مما نعمل صغيرا كان أم كبيرا.

وبهذه المناسبة أود بأن أذكّرك بأن المناضل أنور إسماعيل ((وهو من أصول يمنية)) وهو أسير الآن في معتقلات الإحتلال اليمني الهمجي
يناضل بكل جسارة من أجل تحرير الجنوب وتعرض للأعتقالات التعسفية خمس مرات وهذه هي المرة السادسة التي يعتقل فيها
كما أنه جرح في يوم الكرامة 21 فبراير وتم الإعتداء عليه بالضرب المبرح عدة مرات سابقا من قبل بلاطجة حزب الإصلاح الإرهابي.

وأذكرك بالمناضلة زهرة صالح أيضا والتي تتقدم الصفوف في المظاهرات الجنوبية بكل شجاعة وتعرض حياتها للخطر والموت
وهي تحمل علم الجنوب...فالإحتلال اليمني الهمجي لايفرق بين رجل وامرأة وطفل وشيخ..
وقد تم اعتقالها هي الأخرى ولا تنس بأنها كانت إحدى المناضلات والمناضلين الذين أفشلوا إجتماع المدعو لطفي شطارة
الأخير في عدن.

وأذكرك أيضا بالناشطة دلال حمزة التي لاتتوانى عن الكتابة في كل مكان وتوضيح القضية الجنوبية
في القنوات الفضائية بشكل مشرف جدا.

هؤلاء فقط من أعرفهم وقد يكون هنالك الكثيرون ممن لاأعرفهم...

فنسالكم باالله أن لاتظلموا من باع أهله واشترى شعب الجنوب ليكون له أهل وأخلص لهوية الجنوب ويدفع الغالي والنفيس من أجلها

ونناشدكم بالله أن لاتنفّروا من هم معنا خاصة من يعتبرون الجنوب أرضهم التي لايبتغون بديلا عنها

أما من هم ضدنا من الأنجاس فليس لهم مكان في أرضنا الطاهرة وسنطردهم من بلادنا شر طردة وبالجزمة القديمة

تحياتي.

كم كبرت في نظري أيه العرب العاربة وكم أقدر لك ذلك المنطق السليم وما أجمل وأروع كلمة الحق عندما تقال في الإنصاف والعدل وتقولها وأنت مظلوم فلا يشعر بالمظلموين إلا من تجرع مرارة الظلم لقد كنت أشدنا عداوة لهم وكرها ولكن الله أنار طريقك وميزت بين الخبيث والطيب ونزع منك تلك الدعوة الغير منصفة وكما تفضلت لن ينصرنا الله ونحن ظلمة ومتكبرين نفتقد العدالة والمنطق وقد قال تعالى ؛( لا تزر وازرة وزر أخرى ) ولو أننا نظرنا إلى ما فعلة بعض الجنوبيين من كيد لقضيتنا لترحمنا على الصامتين من إخواننا في الطرف الآخر فما بالك بمن يناضل معنا ويسجن ويقتل من أجل الجنوب .

إن في العدل والإنصاف حياة ومحبة وقوة وثقة وأمان وهو شيمة الرجال المؤمنين الأقوياء ..... تقبل مني جزيل الشكر والإحترام

[العرب العاربه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حادي العيس

كم كبرت في نظري أيه العرب العاربة وكم أقدر لك ذلك المنطق السليم وما أجمل وأروع كلمة الحق عندما تقال في الإنصاف والعدل وتقولها وأنت مظلوم فلا يشعر بالمظلموين إلا من تجرع مرارة الظلم لقد كنت أشدنا عداوة لهم وكرها ولكن الله أنار طريقك وميزت بين الخبيث والطيب ونزع منك تلك الدعوة الغير منصفة وكما تفضلت لن ينصرنا الله ونحن ظلمة ومتكبرين نفتقد العدالة والمنطق وقد قال تعالى ؛( لا تزر وازرة وزر أخرى ) ولو أننا نظرنا إلى ما فعلة بعض الجنوبيين من كيد لقضيتنا لترحمنا على الصامتين من إخواننا في الطرف الآخر فما بالك بمن يناضل معنا ويسجن ويقتل من أجل الجنوب .

إن في العدل والإنصاف حياة ومحبة وقوة وثقة وأمان وهو شيمة الرجال المؤمنين الأقوياء ..... تقبل مني جزيل الشكر والإحترام

أخي الفاضل حادي العيس حياك وبياك
اشكرك كثيرا على كل كلمة قلتها في حقي وأسأل الله أن أكون عند حسن ظن الجميع
وأشكرك أكثر على إضافتك القيمة عن "الصامتين" منهم...
يجب أن نكون حربا على من يحاربنا وسلما على من يسالمنا
وأن لانظلم أحدا وبالذات المناضلين معنا والذين يتعرضون للضرب والإعتقال وربما القتل
وأن لاندع ثغرة في صفوفنا وأن نرص الصفوف ونسدد الثغرات
حتى لايستطيع العدو من التسلل والدخول إليها لهزيمتنا
ولك مني ألف تحية وسلام.

[أمصقر]

إن التفاخر بالأنساب محرم، وهو من خصال الجاهلية المذمومة، وقد جاء الإسلام بإبطاله والنهي، عنه

قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنّ))الحجرات:11.

وقال تعالى (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ))الحجرات:13.

وروى مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اثنتان في الناس هما بهم كفر: الطعن في النسب، والنياحة على الميت". وروى أيضاً في الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أربع من أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن: الفخر في الأحساب، والطعن في الأنساب، والاستسقاء بالنجوم، والنياحة ...". وقد ذكر البخاري مثله موقوفاً على ابن عباس رضي الله عنهما.

وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو سيد الأولين والآخرين كان يقول: "أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر" رواه الترمذي وابن ماجه.