من اجل المصداقيه واحترام الموقع

[LADEFANCE]

من اجل المصداقيه واحترام موقع منتديات الضالع لما له من اهميه كبيره بالنسبه لابناء الجنوب في المنفى والداخل ايضا
نرجو عدم تضخيم الامور وعدم المبالغه وعدم اختلاق الاخبار لانها لا تخدم القضيه الجنوبيه بل تجعل من مصداقية نقل الاخبار على المحك في الحقيقه
لذاء فاننا ومنذ يومين نتابع الاخبار وقد وردت عدة مواضيع تفاعل معها الجميع فيها الكثير من المعلومات الخاطئه ???ومنها موضوع مقتل مدير الامن او المباحث في عتق وتبين ان المقتول عسكري تم انزاله من سيارة تكسي كانت ذاهبه الى عدن ---بالاضافه الى تقديم محافظ شبوه استقالته .والكثير من الروايات التي لاتخدم قضيتنا .
نحن نفترض حسن النيه عند من ينقل الاخبار لكن العرب قالت قديما الظن من حسن الفطن فقد لايخلو الموقع من المندسين والمروجين لبعض الاخبار الغير صحيحه .
نرجو من الجميع تقبل هذه الملاحظه وان لم نكن نقصد احد بعينه -شكرا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
مخاوف من عودة القتل بالهوية..
مقتل جندي من تعزعلى طريق عدن عتق ووفاة آخربصنعاء متأثرا بإصابتة في مصادمات عتق الأربعاء الماضي
29/11/2009 الصحوة نت : خاص

وصلت إلى ثلاجة مستشفى عتق المركزي بشبوة جثة الجندي بعمليات نجدة شبوة فواز عبدا لله الكمالي الذي قتل مساء أمس السبت من قبل متقطعين على طريق عتق عدن.
وقال مواطنون للصحوة نت أن الجندي الكمالي البالغ من العمر 25 عاما غادرعتق لقضاء إجازة العيد بمدينة تعزوكان احد ركاب سيارة أجرة من عتق إلى عدن إلا أن جماعة متقطعة اعترضت السيارة في منطقة بالقرب من ضيقة ( 70 كيلو جنوب عتق ) وأخرجت الركاب وسالت عن هوياتهم وطبيعة عملهم وحين عرفت أن الكمالي عسكري أخذته وأطلقت عليه النار ورمته تحت جسر مرياش في المحفد.
ولم تتمكن الأجهزة الأمنية في شبوة وأبين التي لم تباشرعملها الا اليوم الأحد من تعقب الجناة.
على صعيد آخر قالت مصادر"للصحوة نت" بصنعاء أن الجندي مطيع شماع احد جرحى أحداث عتق الأربعاء الماضي قد توفي متأثرا بجراحه حيث كان قد أصيب بطلق ناري في الرقبة.
ويبدي مراقبون مخاوفهم من عودة ماوصفوة القتل بالهوية الذي كان سائدا إبان فترة الصراع السياسي في جنوب الوطن .
يذكرأن عدد من أبناء المناطق الشمالية لقوا حتفهم خلال الأشهرالماضية على يد مجهولين منها حادثة أبناء القبيطة الشهيرة فيماتعرض آخرون للمضايقة والتهديد والبعض الآخر للتقطع والنهب .
ويتبادل الطرفان السلطة والحراك الجنوبي الإتهامات إزاء هذة الأحداث ويبرهن الأخير بعدم إلقاء السلطة القبض على الجناة رغم معرفة أماكن تواجدهم ومنهم المتهمين بحادثة القبيطة.