الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-10-10, 06:49 PM   #1
حسين بن طاهر السعدي
قلـــــم ذهبـــــي
 
تاريخ التسجيل: 2011-07-31
المشاركات: 3,801
افتراضي أهم الملاحظات والاستنتاجات من مناقشات الأمسيات الرمضانية أعدته المجموعة الاكاديمية

أهم الملاحظات والاستنتاجات المستخلصة من مناقشات المشاركين في برنامج الأمسيات الرمضانية الذي أعدته المجموعة الأكاديمية خلال الفترةمن7-28 رمضان المبارك.


استشعارا بالمسؤولية الوطنية والأخلاقية للمجموعة الأكاديمية في جامعة عدن تجاه تطورات الأوضاع المعقدة والخطيرة التي يمر بها شعبنا وقضيته العادلة "القضية الجنوبية" وما تشهده الساحة الجنوبية إجمالاً,من جدل ونقاشات وتجاذبات,حول مختلف القضايا السياسية والاجتماعية والفكرية,التي تشغل بال الرأي العام الجنوبي وتهم حقوق ومصالح ومستقبل شعبنا في الجنوب.
وإسهاما من المجموعة الأكاديمية في تحقيق عملية تواصل وارتباط، مع مختلف أوساط وتكوينات الحراك السلمي والمجتمع الجنوبي عموما,وذلك بهدف إثراء حوار جنوبي-جنوبي، يرتقي إلى مستوى التحديات التي تواجه شعبنا,ويعكس مستوى النضج والإدراك المسئول والواعي للعقل الجمعي الجنوبي ويعبر عن طموحات ورغبات وتطلعات أبناء الجنوب كافة، وينتصر لألأمهم ومعاناتهم ويحترم مشاعر وتضحيات الشهداء والجرحى والمعاقين، خاصة في ظل استمرار حالة الانقسامات والخلافات الحاصلة بين قوى ومكونات الحراك السلمي ورموز وقيادات المعارضة الجنوبية، أكان على مستوى الداخل أو الخارج، ومخاطر ما قد يترتب على ذلك من انعكاسات واثأر سلبية خطيرة ومدمرة، تهدد أمن ومستقبل وكيان الجنوب كشعب وارض وتاريخ وهوية.
وفي سياق هذا التوجه فقد تبنت المجموعة وضع برنامج محاضرات ميدانية والنزول إلى عدد من مناطق ومديريات وساحات الاعتصامان في محافظات, عدن,ولحج, وحضرموت, شارك في تنفيذها نخبة متميزة من الأكاديميين وأساتذة الجامعة وعدد من الشخصيات السياسية والاجتماعية والدينية وبعض رموز الفكر والثقافة وقيادات دبلوماسية مشهود لها بالكفاءة والمقدرة,وذلك على النحو التالي:

أولا: أهداف البرنامج:

1- خلق تواصل بين مختلف قوى ومكونات وتعبيرات الحراك السلمي وفئات وشرائح المجتمع الجنوبي,من جهة، والنخب الثقافية والفكرية والأكاديمية من جهة أخرى، وذلك بهدف تحقيق عملية تبادل وارتباط ايجابي ومفيد تتضافر فيه كل جهود وإمكانات المجتمع الجنوبي على مختلف تعدد وتنوع أفكاره وتوجهاته وانتماءاته، في هذه المرحلة الحساسة والفاصلة، الذي يمر بها شعبنا في الجنوب.
2- إثراء حوار "جنوبي- جنوبي" حول كل القضايا والموضوعات، محل قلق واهتمام الرأي العام الجنوبي والنخب السياسية والاجتماعية والثقافية والفكرية، وما تواجهه القضية الجنوبية، بوجه خاص في ظل ما تشهده الساحة الجنوبية من مخاطر وتحديات وأوضاع مضطربة ( جعلت منها مسرحا للصراع والتنافس وتصفية الحسابات بين أكثر من طرف محلي وإقليمي ودولي).
3- التعرف ميدانيا على أراء الجماهير ووجهات نظر الشباب في ساحات الاعتصامات وميادين النضال، حول أهم القضايا -موضوع الساعة - وما يدور حولها من حوارات وجدل ساخن وتشكيك وتهم متبادلة بين أكثر من طرف جنوبي,وخاصة تلك القضايا المتصلة بصيغ وخيارات الحلول المتداولة للقضية الجنوبية، وما أحدثته من خلاف وتباين واضح على مستوى الشارع السياسي والشعبي في الجنوبي,المنقسم بين مؤيد ومعارض لخيار الفيدرالية وآخر متمسك بخيار فك الارتباط والاستقلال.
4- التأكيد على أهمية وضرورة تعزيز وحدة الصف الجنوبي وتكامل جهد وطاقات وادوار العمل النضالي لقوى الحراك السلمي وكل فئات الشعب الجنوبي,وتجاوز حالة إلا تنظيم والعشوائية,الذي يتسم به أداء الحراك وغياب التنظيم والتخطيط والعمل المؤسسي باعتبار ذلك شرط رئيسي لتحقيق أهداف الحراك السلمي الجنوبي والارتقاء بمستوى أدائه إلى مستوى المطلوب,الذي يلبي أهداف وتطلعات وأمال شعبنا الجنوبي العظيم، المجاهد والصابر,المتمثلة في تحقيق حريته وكرامته واستعادة حقوقه ودولته كاملة وغير منقوصة.
5- تعزيز وتدعيم ثقافة الحوار والتسامح بين أبناء الجنوب وترسيخ مبدأ العمل الديمقراطي، واحترام حق الاختلاف والتباين واحترام حرية الرأي والتعبير واعتماد لغة الحوار المدني والحضاري وأساليب العمل السلمي كأساس لحل الخلافات والنزاعات التي قد تنشئ بين مختلف أطراف ومكونات وفئات وشرائح الحراك والمجتمع الجنوبي عموما.

ثانيا: أهم الملاحظات والآراء المستخلصة من مناقشات المشاركين

يجدر الإشارة أولا أن حجم وكمية الملاحظات والآراء التي طرحت في أكثر من (22) فعالية وأمسية كان كثيرة ومتعددة، الأمر الذي يصعب علينا استعراضها كلها هنا (لكننا سنحاول "بتصرف"تلخيص مضمونها والتركيز على أهمها على النحو التالي:
• ركزت اغلب الملاحظات على الوضع المتردي والسلبي الذي يعاني منة الحراك والمعارضة الجنوبية عموما، والخلافات والتباينات والمشكلات القائمة بين القيادات والهيئات والزعامات الجنوبية في الداخل والخارج.
وبحسب وجهة نظر أغلب المشاركين في المناقشات فان استمرار تلك الخلافات والتباينات,قد أضرت بسمعة ومكانة الحراك وبالدور النضالي العظيم والرائد الذي قام به لإبراز القضية الجنوبية والدفاع عن حقوق ومصالح شعبنا العادلة والمشروعة,منذ انطلاقته المباركة في 2007م,وحذروا من النتائج والانعكاسات الخطيرة والكارثية على الجميع,في حال لم يتمكن الحراك من حسمها وتجاوزه، سريعا وعاجلا.
• استحوذ موضوع الحوار حول مشروع "الفيدرالية" وفك الارتباط" أو ما يطلق عليهما اصطلاحا بمشروع "بروكسل والقاهرة"الذي يتم تداوله ومناقشته حاليا بين مختلف الأوساط والتعبيرات والنخب الجنوبية,على الجزء الأكبر من اهتمام المناقشين,(الذين تباينت إلى حد ما ملاحظاتهم وأرائهم بين الرفض التام "للفيدرالية" والموافقة المشروطة بالاستفتاء وحق تقرير المصير).وتقتضي الأمانة القول، أن الغالبية العظمى من المشاركين عبروا عن مخاوفهم وقلقهم من أن تكون الفيدرالية (أي كانت مشروطة أو غير مشروطة ) مجرد فخ ينصب للجنوبيين ، يتم استدراجهم إلية، وبالتالي دفن القضية الجنوبية، وقراءة الفاتحة على روحها,نهائيا، بحسب تعبير البعض. خاصة في ظل ما نسمعه ونشاهده من مناورات ,ومراوغات، ومواقف اغلب الأطراف والقوى الشمالية, ورفض البعض الآخر بشكل علني وصريح لأي حديث أكان عن الفيدرالية أو غير الفيدرالية، وان ما نسمعه من بعض الأصوات من تصريحات مؤيدة ومساندة لحقوق الجنوبيين، ليست أكثر من مجرد مغالطات، ودغدغة كاذبة لمشاعر الجنوبيين لا تقدم ولا تؤخر، وحذروا من مغبة الانسياق الأعمى ورائها.واستشهد كثير من المناقشين للتدليل على ذلك ما حصل مؤخرا من ردود أفعال متشنجة واتهامات بالتخوين والعمالة للجنوبيين المنسحبين من المجلس الوطني دليل قاطع على أننا أمام عقلية وثقافة (لا تحاول فقط فرض وصايتها وهيمنتها على الجنوب وشعبه) فحسب، بل حرمانهم حتى من مجرد حقهم الشرعي في التعبير عن أرائهم الشخصية !. فكيف لنا أن نتصور أن يعترفوا بحقوقنا وحق شعبنا في تقرير مصيره ومستقبلة؟؟..
3- تطرقت العديد من الملاحظات لمشكلة الجانب المالي ونقص الموارد المالية ، وعدم وجود ضوابط والية دقيقة وشفافة للصرف والمحاسبة وجمع وإيصال المساعدات والتبرعات المالية، الذي بحسب ملاحظات البعض لاتصل للمستهدفين والمستحقين.. ولا تحقق أهدافها وأغراضها المرجاة والمتوقعة . حيث شددت مجمل الملاحظات على أهمية وضرورة الإسراع بإنشاء صندوق مالي للحراك في الداخل والخارج لدعم اسر الشهداء والجرحى ولدعم النشاط الجماهيري والتنظيمي للحراك في الداخل، وتشكيل هيئة عليا للإشراف على الشؤون المالية تتسم بقدر كافي من الاستقامة والنزاهة والمسؤولية الأخلاقية.
• أكدت نسبة كبيرة من الملاحظات، بان الجانب الإعلامي, والدبلوماسي: يمثلا أحدا أهم مواطن الخلل والقصور في عمل الحراك وتدني مستوى فاعلية أدائه ونشاطه، حيث أدى ذلك إلى ضعف و صعوبة تقديم القضية الجنوبية,وشرح مطالب وحقوق شعب الجنوب العادلة والمشروعة للمجتمع وللرأي العام العربي والدولي,بالصورة المطلوبة. وبحسب وجهة نظر البعض فإن عدم وجود مركز أعلامي واحد وخطاب ورسالة إعلامية واحدة، ومراكز متخصصة للتوثيق والرصد والبحث والتحليل والمتابعة,ناهيك عن تعدد المنابر الإعلامية وعدم القدرة والسيطرة على توجيهها، قد خلق حالة من التخبط والعشوائية، واخضع النشاط الإعلامي لأغلب مكونات الحراك في الداخل والخارج للاجتهادات الذاتية,والمزاج الشخصي، والمزايدات والمماحكات الجانبية، بين قوى ورموز الحراك. الأمر الذي انحرف بدور ورسالة الإعلام الجنوبي، فبدلا من أن يوجه وينصب جهده لمواجهة الدعايات والإعلام المضاد، وحملات التعتيم المنظمة التي تحاول التشويش والإساءة للحراك، والنبل من أهدافه وقيمه الأخلاقية والإنسانية العظيمة.
وكذلك: هو الأمر بالنسبة للنشاط الدبلوماسي والعمل السياسي الخارجي الذي ترى الكثير من الآراء المستخلصة، بأن هذا النشاط الهام يكاد يكون غائب وعاجز من إحداث أي اختراق يذكر لصالح كسب مواقف وتأييد "ملموس" على الصعيد العربي والإقليمي والدولي. على الرغم من وجود عدد كبير جدا من النشطا والقيادات والرموز الجنوبية المشهود لها بالحنكة السياسية والخبرة والكفاءة المشهودة.
ويعتقد البعض من المناقشين على أن ضعف القيادة وغياب البرنامج السياسي الموحد للحراك، هما العاملان الرئيسيان في بروز الظواهر السلبية، وتفشي الرغبات الذاتية في خلخلة قوة وتماسك الحراك السلمي، وفي حدوث فراغ واسع للأهواء ونوازع الشطحات المعيبة، والتي للأسف صارت مرضا يستلزم بالضرورة التحرك لاستئصاله !؟. كما أكدت الملاحظات المطروحة عن رفضها وعدم قبولها بما يعانيه واقع الحراك من ضعف وتراجع، في الوقت نفسه شددت على سرعة العمل المخلص والصادق لتعزيز وحدة الحراك، والاتفاق حول مشروع رؤية سياسية وبرنامج عمل يلتف حوله وينطلق منهما الجميع.

الاستخلاصات الخاصة بالمجموعة الأكاديمية:

تعبر المجموعة الأكاديمية عن تقديرها وتثمينها الكبير لكل الآراء والملاحظات التي أبداها مجموع المناقشين في الفعاليات والأمسيات الرمضانية.وهم من مختلف الشرائح والفئات الجنوبية وخاصة الشباب.
وترى المجموع الأكاديمية أن هذه الآراء والملاحظات تعكس مستوى الوعي والنضج الذي يتمتع به أبناء الجنوب، وتعبر أيضا عن حرصهم الشديد ومسؤوليتهم العالية تجاه شعبهم ووطنهم وما تنتابهم من مشاعر قلق ومن مخاوف حقيقية إزاء ما يتعرض له بلدهم من مخاطر ومؤامرات ودسائس وما يحيط به من أحداث وتطورات متسارعة إقليميا وعربيا ودوليا، وما قد ينجم عنها من اثأر ومتغيرات لا يستطيع احد التكهن بنتائجها وإبعادها الكارثية على مصير القضية الجنوبية ومستقبل الجنوب، إذا ما ظلت السمة الغالبة على أداء وعمل الحراك والقيادات الجنوبية,هي العشوائية واللاتنظيم واللاتخطيط , واللاتوافق واللاتسامح ، وإذا ما استمرت حالة التشتت والانقسام والصراعات والخلافات البينية تعصف بالحراك إلى ما لانهاية وعلى هذا النحو الذي نراه.......؟؟؟.
وترى المجموعة الأكاديمية أن هذه الآراء والملاحظات تعكس رأي القاعدة الشعبية في الجنوب وقلقها ومخاوفها(مما يمكن أن نطلق علية انشغال الجنوبيين بتأجيج خلافاتهم، وتوجيه سهام حرابهم نحو صدور بعضهم البعض).
لقد استهلكت هذه الخلافات والصراعات بحسب أراء الجميع جهد الجنوبيين وأهدرت جزءا كبيرا وثمينا من وقتهم وإمكاناتهم وقدراتهم، كان لها أن تستغل وتستثمر على نحو أفضل ، لمصلحة شعبهم وقضيتهم العادلة,لولا هذه الخلافات الذي للأسف أصبحت عنوان بارزا يتصدر تساؤلات الجميع وعناوين الإخبار على مستوى الداخل والخارج.(من انتم أيها الجنوبيين؟)هذا هو السؤال الذي نواجهه دائما، وما لم نجيب علية..سيبقى النقيصة التي تلاحقنا جميعا. وسوف يضاعف من يأس وإحباط الجنوبيين ويؤثر على معنوياتهم ويدفعهم نحو مزيد من التذمر وفقدان الأمل بكل القيادات والرموز والمرجعيات الجنوبية,وهو ما لا نتمناه جميعا، لأنه لا يخدم مصلحة الجميع ويسيء إلى عدالة القضية الجنوبية ولا يحقق أهداف وتطلعات وأمال الجنوبيين المنشودة في الحرية والانعتاق واستعادة كرامتهم وهويتهم وسيادتهم الكاملة في تقرير مصيرهم وإدارة شؤون حياتهم بأنفسهم دون وصاية من احد.
إن المجموعة الأكاديمية وهي تضع هذه الملاحظات والآراء في متناول كل القيادات الجنوبية، والتي تعبر عن نبض الشارع الجنوبي وتعكس بعض مما يشغل ويقلق بال الإنسان الجنوبي ويهدد حياته وأمنه واستقراره، هذا الإنسان الذي المثقل بكل أنواع الظلم والقهر والاستبداد، والإذلال وتطحنه المعاناة وتفتك به الأمراض والأوبئة، تأمل أن تحظى هذه الملاحظات بالاهتمام الكافي وان تؤخذ بعين الاعتبار، وهي على ثقة تامة أن حكمة العقل والضمير الجمعي الجنوبي سوف ينتصر للإرادة والمصلحة العامة للشعب الجنوبي وسوف يتغلب في الأخير على آنا الذات ونرجسية الاستسلام للغرائز والأهواء الشخصية.
إن العقل السياسي الجمعي أمام محك حقيقي ولحظة اختبار لإثبات وجوده وقدرته على كسب ثقة المجتمع والشعب الجنوبي، والرأي العام العربي والدولي، وهي لحظة حاسمة وفاصلة يتقرر في ضوئها مصير الجنوب ومستقبلة ومستقبل أجياله.
وفي الختام يسر المجموعة الأكاديمية أن ترفع إلى جماهير الشعب الجنوبي وقيادة وقواعد الحراك السلمي الجنوبي بمختلف هيئاته ومكوناته أطيب وأجمل التهاني بمناسبة الذكرى 48 لثورة 14 أكتوبر المجيدة سائلين المولى العلي القدير أن يلهمنا طريق الصواب وتحقيق الأهداف الإستراتيجية لشعبنا وقضيتنا الجنوبية..
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
والنصر المؤزر لحراكنا السلمي الموحد..

صادر عن المجموعة الأكاديمية في الحراك السلمي بجامعة عدن.. 10 أكتوبر 2011م

شبكة الطيف
حسين بن طاهر السعدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المجموعة (33) ...! عش حلما المنتدى السياسي 11 2011-07-10 03:18 AM
بعض الملاحظات حول بيان الرئيس علي سالم البيض مهفوف المنتدى السياسي 34 2010-12-22 11:27 PM
لحج: الحراك الجنوبي يضع برنامج الأمسيات الرمضانية ابتداء من 7 رمضان الصريح 2 المنتدى السياسي 7 2010-08-14 03:57 AM
اخي العزيز .. ابو عامر ومن في معيته من مشرفين البرق اليافعي المنتدى السياسي 2 2010-07-29 11:06 PM
الفعاليات السياسية والمدنية في الصبيحة تنظم عددا من الأمسيات الرمضانية المهندس منتدى أخبار الجنوب اليومية 0 2008-09-22 06:23 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر