تفرقوا وترزقوا

الجميع يبحث
عن رزق
عن منصب

القضيه تحتل رقم إثنين في قلوب القيادات لقد تفرقوا ليترزقوا وأصبحت شخصيه دون أن تكون عامه هل ستظلون هكذا تعارضون هذا وتقفون بوجه هذا حتى الحروف التي تكتبوها هي تخوين وليست نقد يترزق الكاتب من خلف القائد أن القضيه ليست مطلبا للرزق.

هل يوجد حل أم أن الحلول أنتهت

أظن أننا بدون كتاب الله سنظل هكذا متفرقين إن رائحة المناطقية فاحة وأصبت أنا بخلل في القضيه كلما أسمع عنكم خبر أضحك أقول لكل ناقل خبر إن الجنوبيين على وضعهم هذا سيتقاتلون على الفدراليه

هذه قاعده ضعوها حلقة في آذانكم والله إذا أستمرينا على هذا الإختلاف فأنهم سيتقاتلون على الفدراليه وإذا نجحنا بالإستقلال مع أنني آراه بعيد عن أرض الواقع بسبب قيادات اليوم فكونو منتظرين عودة التاريخ
إلى الخلف إلى الفتن لانكم لا تتعلموا من الماضي ولا تعلمون بأن كتاب الله هو الحل وهو من يجمع القلوب والعهد وأن أهله كل منهم يحمي ظهر أخيه أن من بالجنوب من يقول اليوم أنني أكره يافع أكثر من ما أكره الزيود إن بالجنوب من يقول أنني أكره حضرموت أكثر من الزيود أن بالجنوب من يخون الصادق ليحصل على مكانة صدق الصادق.

يجب أن يأتي القائد المختار ليصطف حوله قيادات أخرى تمضي على بركة الله دون النظر إلى الخلف أو إجتماعات من هم بالخلف .

أعاننا الله على كل حال.