تغطيه خاصه باعوم واحرار الجنوب في موعد للتاريخ في عاصمة الاحرار (( عدن ))مساء الجمعة

[ابو بوتن]

بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح للقيادي بالحراك الجنوبي السلمي
أحمد سالم بلفقيه
8/6/2012م
مخيم الشهيد الجنوبي..بوادي حضرموت .. سيئون

يعتبر مخيم الشهيد تطور للحالة النضالية التي مر بها وادي حضرموت فقد كانت انطلاقته مع أول شهيد بحاضرة الوادي والصحراء سيئون كخيمة للشهيد ولكن مع كبر المسئولية التي على عاتق القائمين عليه كبر هذا المولود حتى أنتقل من خيمة إلي مخيم للجنوب بحالته الشمولية مستوعبا للحالة الثورية ومواكبا بل ملبيا لطموحات جمهور كبير .
اننا نحن كنخبة وكقيادة بالحراك الجنوبي السلمي بالجنوب عامة وبحضرموت خاصة وبوادية نشعر بأنتمائنا لهذا المخيم كجزء من حلقات الصراع التي نقارع بها المحتل اليمني .
لقد صار المخيم ضرورة بالوادي والحالة المعايشة للحراك مثله مثل بقية الأماكن بالجنوب وصولا لتقديم الحالة المثلى من العمل الثوري وفق منافسة شريفة تصل بنا وبجمهور الحراك لماهو قريب من حالى المثالية الثورية سيما ونحن بحضرموت وعمقه الجنوب الحضرمي مستمدين قوتنا وإلهامنا من موروثنا الحضاري المشع الذي يقبل الجميع .
أن مخيم الحراك وجد لحالة ملبية لطموحات من لم نستطيع ان نستوعبهم في وقت كان الوعي الثوري متخلف لدى نخبتنا وهي تكبر وتطور وفق الحاجات الملحة .
اننا نحن جميعا نستمد غطانا كقادة ممن ينتمون لثقافة هذا المخيم ونغطيهم مثلهم مثل المجالس الأخرى حينما يستشعرون الحاجة لنا ونحن بجانبهم مثلهم مثل غيرهم من منتسبي الحراك الجنوبي السلمي في بقاع حضرموت المحافظة خاصة وبالجنوب عامة .
إن فكر وثقافة منتسبي مخيم الشهيد بسيئون متطابق معنا ونحن منهم كقادة وكذلك لهم نحمل ثقافة الحراك الجنوبي السلمي فهم مؤسسة من مؤسسات الحراك بل ويتقدمون الصفوف كما خبرناهم وعهدناهم حين نطلب أو يطلب منهم ذلك وهم كذلك أهل همة وهمتهم من همة الوادي وهمتنا كذلك من همتهم .
وما النصر إلا من عند الله والله ناصر المظلومين .
بقلم القيادي بالحراك الجنوبي السلمي
أحمد سالم بلفقيد
8/6/2012م

[ابو بوتن]

الزعيم حسن باعوم يكشف عن لقاء موسع مرتقب لكافة القيادات فور وصوله لعدن :

كشف الزعيم الجنوبي حسن أحمد باعوم لـ«المكلا اليوم» بأنه في فور عودته لعدن سيدعو إلى لقاء موسع لكافة القيادات في الداخل والخارج المؤمنة بحق الجنوب بالاستقلال والتحرير واستعادة الدولة على أن يحدد موعد ومكان اللقاء المرتقب قريباً.

وقال الزعيم حسن باعوم في اتصال هاتفي أجراه «المكلا اليوم» معه عصر اليوم وهو يتأهب عند الساعة التاسعة من مساء اليوم مغادرة مطار القاهرة في طريقه إلى عدن، قال: "نحن عائدون للوطن الذي يجب أن نعود إليه لتحريره وطرد المحتل بغية الاستقلال، وبعون الله سيعود الجنوب في أفضل وضع عما كان عليه".

ويستعد أنصار الحراك الجنوبي في تنظيم حفل استقبال كبير لدى وصول الزعيم باعوم إلى مطار عدن في الساعة الواحدة عند منتصف الليل، منذ اعتقاله في فبراير من العام الماضي، وقد أفرجت عنه السلطات في نوفمبر من العام الماضي، وغادر لتلقي العلاج في الرياض في يناير الماضي، تم غادر إلى القاهرة لاستكمال العلاج في السابع من مايو الماضي ويعود اليوم للوطن بعد قرابة شهر من مكوثه في القاهرة.

[ابو بوتن]

[ابو بوتن]

[ابو بوتن]

[ابو بوتن]

الدكتور صالح يحيى سعيد نائب الرئيس للمجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب
في مقدمة المستقبلين لزعيم باعوم في مطار عدن الدولي

[ابو بوتن]

اليوم في المعلا

[ابو بوتن]

نص فتوى الدكتور/عبدالوهاب الديلمي القيادي بحزب الإصلاح ووزير العدل السابق في حرب 1994م:ــــــ
"إننا نعلم جميعاً أن الحزب والبغاة في الحزب الاشتراكي المتمردين هؤلاء لو أحصينا عددهـم لوجدنا أن أعدادهم بسيطة ومحدودين ولو لم يكن لهم من الأنصار والأعوان مـن يقف إلـى جانبهم ما استطاعوا أن يفعلوا ما فعلوه فـي تاريخهم الأسـود ....أنهم أعلنوا الـردة والإلحاد والبغي والفساد.....هؤلاء الذيـن هـم رأس الفتنة إذا لـم يكن لهم مـن الأعوان والأنصار ما استطاعوا أن يفرضوا الإلحـاد علـى أحد......ولا أن يعلنوا الفسـاد ولا أن يستبيحوا المحرمات ولكن فعلوا ما فعلوه بأدوات هذه الأدوات هم هؤلاء الذين نسميهم اليوم المسلمين هؤلاء هم الجيش الذي أعطى ولائه لهذه الفئة.....وهنا لابد من البيان والإيضاح فـي حكم الشرع في هذا الأمر:
أجمع العلماء أنه عند القتـال بل إذا تقاتـل المسلمين وغير المسلمين فإنه ( إذا تترس أعـداء الإسلام بطائفة من المسلمين المستضعفين من النساء والضعفاء والشيوخ والأطفال ولكن إذا لم نقتلهم) (فسيتمكن العدو من اقتحام ديارنا وقتل أكثر منهم مـن المسلمين ويستبيح دولة الإسلام وينتهك الأعراض) ((إذاً فقتلهم مفسدة أصغر من المفسدة التي تترتب على تغلب العدو علينا)) فإذا كان إجماع المسلمين يجيز قتـل هؤلاء المستضعفين الذيـن لا يقاتلوا فكيف بمن يقف ويقاتل ويحمل السلاح هذا أولاً....
والأمر الثاني الذين يقاتلون في صف هؤلاء المتمردين هم يريدون أن تعلوا شوكة الكفر وأن تنخفض شوكة الإسلام وعلى هذا فإنه يقول العلماء من كان يفرح في نفسه فـي علو شوكة الكفر وانخفاض شوكة الإسلام فهو منافق أما إذا أعلن ذلك وأظهره مرتداً أيضاً".

[ابو بوتن]

[ابو بوتن]

نجوى مكاوي ام الثوار .... بطله الستينات