القضيه الجنوبيه في الصحافه العربيه والعالميه ( على الجميع التعليق ) 15\10

[عبدالله البلعسي]

"حرب الاغتيالات" تتصاعد في جنوب اليمن
وتظاهرات "الحراك" تدعو إلى التفاوض على الانفصال

مؤيدون لـ"الحراك الجنوبي" يتظاهرون في مدينة ردفان بمحافظة لحج أمس. (أ ف ب)تصاعدت حرب الاغتيالات في جنوب اليمن مع نشر صنعاء قوات في هذه المحافظات المضطربة، ونجا محافظ أبين أحمد الميسري ومدير أمنها العقيد عبد الرزاق المروني وعدد من القادة العسكريين الأمنيين من محاولة اغتيال جماعية عندما نصب مسلحون مكمناً لموكبهم في منطقة خديرة، مما أدى إلى مقتل شقيق المحافظ وثلاثة ضباط، إلى إصابة أربعة آخرين بجروح من القوة المكلفة حراسة الموكب.
وهاجم مسلحون الموكب بالأسلحة الرشاشة، بينما كان في طريقه إلى منطقة مودية لتقديم واجب العزاء إلى أسرة مدير أمن منطقة مودية المقدم عبدالله البهام، الذي قتل صباحا برصاص قناص لدى محاولته منع تظاهرة غير مرخص لها نظمها أنصار "الحراك الجنوبي" في مناسبة الذكرى الـ47 لثورة تشرين الأول1963 في جنوب اليمن.
وقال مسؤول في الشرطة إن المسلحين اطلقوا النار على الموكب من منزل قيادي في تنظيم "القاعدة" يدعى أنور العنبري، وأن أفراد الحماية المرافقين اشتبكوا مع المهاجمين، مما أدى إلى إصابة أربعة جنود.
وروى سكان محليون أن مواجهات دارت بين المسلحين وتعزيزات عسكرية وصلت إلى المنطقة وشرعت في محاصرة منزل العنبري، وأن مسلحين من أنصاره شوهدوا في الشارع العام قريباً من منزله مدججين بالأسلحة في محاولة لفك الحصار.
وشهدت محافظة أبين حال توتر، نتيجة نشر صنعاء وحدات من قواتها في مناطق عدة للتصدي لما تقول إنها "أعمال تخريبية وإرهابية" يسعى مسلحون في "القاعدة" و"الحراك الجنوبي" المطالب بالانفصال الى تنفيذها من اجل هدف زعزعة الأمن. غير أن قيادات "الحراك" نسبت الى صنعاء محاولة الصاق تهمة "القاعدة" بها لإجهاض نضالها السلمي من أجل فك الارتباط.
وليلاً أكدت مصادر محلية أن مسلحين في المنطقة بدأوا يتحصنون في المنازل غداة وصول حملة عسكرية مدعومة بالسلاح الثقيل إلى منطقة مودية التي يقول مسؤولون محليون إنها من أخطر أوكار التنظيم الأصولي لإجبار المطلوبين من "القاعدة" على الاستسلام، قبل تنفيذ أي عملية عسكرية.
وقال مواطنون إن مواجهات متقطعة حصلت بين مسلحين من "الحراك" والجيش من جهة وتنظيم "القاعدة" والجيش من جهة أخرى في محيط المنطقة لم تعرف حصيلتها.

مقتل عقيد

وجاءت هذه التطورات غداة مقتل مدير أمن مديرية مودية في محافظة أبين العقيد عبدالله البهام عندما اطلق مسلحون النار على دوريات عسكرية كان يقودها في منطقة مودية التي شهدت صباحا تظاهرات شارك فيها الآلاف من أنصار "الحراك الجنوبي" في الذكرى الـ47 لثورة 14 تشرين الأول 1963...
وقال مسؤولون محليون إن المهاجمين أعضاء في تنظيم "القاعدة"، إلى آخرين من أنصار "الحراك الجنوبي". وافاد المدير العام لمديرية مودية أن مسلحي "القاعدة" أطلقوا الرصاص على العقيد عربة الجنود التي كان يقودها العقيد البهام في مهمة ميدانية وسط سوق المديرية لمنع مظاهرات غير مرخص لها، فأردوه في الحال، ولم يصب أي جندي بأذى، فيما نفى ناشطون تورط أنصار "الحراك" في قتله وقالوا إنه ربما قتل برصاص شقيقه الذي شوهد وهو يطلق الرصاص في الجو في الشارع العام.

تظاهرات "الحراك"

وأمس شهدت مناطق جنوبية عدة تظاهرات شارك فيها الآلاف من أنصار"الحراك الجنوبي" المطالب بالانفصال الذين جابوا الشوارع حاملين أعلام دولة الجنوب وصور نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض ورددوا هتافات تطالب بـ"تقرير المصير و"فك الارتباط" وأصدروا بيانات تطالب للمرة الاولى بإجراء مفاوضات بين الشمال والجنوب من أجل "فك الارتباط".
وقال ناشطون في محافظة لحج إن الآلاف احتشدوا في منطقة ردفان للمشاركة في مهرجان جماهيري في ذكرى ثورة 14 تشرين الأول هو الأكبر ينظمه "الحراك".

http://www.annahar.com/content.php?p...arab&day=F riصنعاء - من أبو بكر عبدالله

[طلال الشبواني]

كم انت رائع يا بلعسي انت كالنحل يطوف على الازهار ليجمع لنا افضل العسل فبارك الله فيك وزاد الجنوب من امثالك

[السهم الحريري]

[quote=طلال الشبواني;460728]كم انت رائع يا بلعسي انت كالنحل يطوف على الازهار ليجمع لنا افضل العسل فبارك الله فيك وزاد الجنوب من امثالك[/q
امين


معك بكل ماكتبتة اخي طلال

[ابو يوسف العيسائي]

انت يا اخي البلعسي الحر تستحق كل الشكر والتقدير والاحترام
ونشكر لك ايضآ جديتك وإخلاصك ومثابرتك ومتابعاتك الدائمه لأخبار الجنوب في الصحف الخليجيه والعربيه ومن ثم بنقلها لنا

[بن عفيف الموسطي]

تحيه الى الاخ العزيز البلعسي الحر

[الطائر المتشرد]

أخي البلعسي الحر,

ماشاء الله عليك, مجهود جبار و متواصل تستحق عليه الكثير من الشكر و التقدير.

مع الأسف الشديد, نجح النظام الدحباشي المتخلف من صرف إهتمام وسائل الأعلام العربية و تركيزها من تغطية المهرجان الجنوبي الكبير الرافض للأحتلال و الباحث عن الحرية و الأستقلال في ردفان الى عمليات الأغتيالات المدبرة عن عمد بواسطة استخبارات أجهزة الأحتلال.

طبعا مراسلي الصحف هم من الدحابشة الذين يسعون للتعتيم على حجم و زخم الرفض الجنوبي للاحتلال الدحباشي.

[عبدالله البلعسي]

اليمن: مقتل مسؤول أمني.. ونجاة محافظ أبين من هجوم

المصدر:

• صنعاء ــ أ.ف.ب

التاريخ: 15 أكتوبر 2010

جانب من تظاهرة الحراك الجنوبي في مدينة رادفان. إي.بي.إيه

قتل مسؤول في الشرطة اليمنية بالرصاص، أمس، خلال تظاهرة في مودية، في محافظة أبين، في حين نجا محافظ هذه المنطقة في الجنوب من اعتداء أسفر عن مقتل شخصين. وقد تعرض ظهر أمس موكب محافظ أبين أحمد محمد الميسري وقائد شرطة المحافظة خالد المرواني لكمين مسلح ونجوا مرتين من إطلاق نار قرب مودية، على ما أفادت مصادر مقربة من المحافظ. وأضافت المصادر أن المحافظ خرج سالما من الهجوم، إلا ان مسؤولا في الحزب الحاكم في صنعاء وجنديا قتلا وجرح ثلاثة آخرون إصابة احدهم حرجة، لافتة إلى إرسال تعزيزات عسكرية الى مودية.
وفي وقت سابق أكد مصدر أمني يمني، أمس، مقتل مدير أمن مديرية مودية، خلال تفريق تظاهرة للحراك الجنوبي في وسط المدينة الواقعة في محافظة ابين جنوب اليمن. من جهته، قال ضابط في أمن مودية، رداً على سؤال لـ«فرانس برس»، إن تنظيم «القاعدة والحراك يتبادلان الادوار في مهمة تصفيات قيادات الامن في ابين». وأضاف «نحن الآن نحاصر احد عناصر (القاعدة) ويدعى أنور العنبري، بعدما تبين لنا أنه مشتبه في مقتل مدير الامن» عبدالله البحام. وكان مصدر ذكر أن مدير أمن مديرية مودية عبدالله البحام قتل برصاص مسلحي الحراك، عندما كان في مهمة مع عدد من الجنود لمنع من وصفهم بالخارجين على القانون من إقامة فعاليتهم غير المرخصة. لكن القيادي في الحراك الجنوبي في مودية، عباس العسل، نفى في تصريح لوكالة فرانس برس، تورط أنصاره في قتل الضابط. وتابع العسل «ننكر صلة الحراك بهذه الجريمة، ونؤكد ان من قام بها هم أطراف في السلطة اليمنية، بهدف خلق فتنة قبلية بين أبناء المنطقة، كون مدير الامن منها».
http://www.emaratalyoum.com/politics...10-15-1.304273

[عبدالله البلعسي]

النعيمي: إستضافة اليمن لخليجي 20 مغامرة غير محسوبة!
اعتبر رياضيون اماراتيون ان اقامة كأس الخليج لكرة القدم في نسختها الـ 20 في موعدها المحدد في اليمن خلال الفترة من 22 نوفمبر وحتى الخامس من ديسمبر المقبلين تعد مغامرة غير محسوبة العواقب في ظل الظروف الأمنية المعقدة التي تعيشها الدولة المستضيفة لهذا الحدث.
وحذر هؤلاء الرياضيون في تصريحات لصحيفة (امارات اليوم) من المخاطر الكبيرة التي من الممكن ان يتعرض لها لاعبو المنتخبات المشاركة من مختلف دول الخليج.
ودعوا الى اهمية توافر جميع العوامل التي تساعد البعثات الخليجية لاسيما اللاعبين على اداء مهمتهم على اكمل وجه من دون اي خوف من حدوث تفجيرات دامية او احداث شغب.
وقال الرياضيون انه حتى لو قام اليمن بتوفير حراسة مشددة وحماية مكثفة بحشد المئات من رجال الأمن والشرطة والجيش فان شعور اللاعبين بعدم الامن وبانهم يعيشون وسط اجواء غير طبيعية سينعكس بصورة سلبية على مستوياتهم الفنية خلال المباريات.
واوضحوا للصحيفة انه رغم الجهود الكبيرة التي قام بها اليمن في التحضير لهذا الحدث من خلال تجهيز الملاعب والمنشآت الا ان البطولة ستتأثر ايضا وبصورة سلبية من ناحية الحضور الجماهيري الذي سيحجم عن التدافع لليمن من دول المنطقة لحضور المباريات ومؤازرة المنتخبات.
وكان البعض قد اقترح اقامة البطولة في أي دولة خليجية اخرى تكون مستعدة لتنظيمها مع الاحتفاظ لليمن بتنظيم البطولة في نسختها ال—21 حال توافرت الظروف الأمنية المناسبة في هذا البلد.
وقال عضو مجلس ادارة رابطة كرة القدم الاماراتية محمد سعيد النعيمي في تصريح للصحيفة انه يجب ان نكون واقعيين كون اقامة البطولة في اليمن ستكون محفوفة بالكثير من المخاطر الامنية خصوصا ان الكل يتابع من خلال وسائل الاعلام مشاهد التفجيرات الدامية في بعض المدن وحتى في عدد من الملاعب المخصصة لاقامة مباريات كأس الخليج.

تخوف اللاعبين

واضاف ان هناك تخوف كبير في الشارع الرياضي الاماراتي من ذهاب المنتخب الى اليمن للمشاركة في كأس الخليج في اليمن والحال تنطبق ايضا على بقية المنتخبات الخليجية الأخرى بجانب انه من الطبيعي ان يكون هناك تخوف في اوساط اولياء امور لاعبي المنتخب الوطني نظرا لشعورهم بالقلق على حياة ابنائهم اللاعبين في ظل هذه الظروف.
واشار النعيمي الى انه من دون شك فإن اتحاد الكرة مطلع على الكثير من هذه الأمور وهو الاقدر على متابعة الوضع واتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب.
من جهته اكد عضو مجلس ادارة نادي الوصل السابق حسن طالب انه من الصعب إقامة بطولة كأس الخليج في ظل الظروف الامنية الحالية التي يشهدها اليمن معتبرا ان اقامتها في هذا البلد تعد نوعا من المغامرة كون المنتخبات التي ستوجد في هذا الحدث ستكون حذرة وخائفة من حدوث تفجيرات في الملاعب او الفنادق ومختلف الاماكن المخصصة لاقامة الوفود المشاركة في البطولة.
ورأى حسن طالب ان البطولة في ظل هذه الظروف غير الملاءمة ستتأثر تلقائيا من ناحية الحضور الجماهيري نظرا لكون عددا كبيرا من الجمهور سيحجم عن الوجود في الملاعب المختلفة لتشجيع المنتخبات لكونه سيشعر بعدم الراحة والاطمئنان.

وزير الرياضة اليمني: الخطة الأمنية محكمة

عدن- ا ف بس- اعلن وزير الشباب والرياضة اليمني حمود عباد ان الملاعب الخاصة باستضافة دورة كأس الخليج العشرين لكرة القدم التي ستقام في محافظتي عدن وأبين من 22 نوفمبر حتى 5 ديسمبر المقبلين اصبحت جاهزة بنسبة مئة بالمئة.
واضاف عباد في تصريح نقله موقع وزارة الدفاع 26 سبتمبر نت إن قيام فعاليات خليجي 20 في اليمن يتيح الفرصة أمام الشعب اليمني للتعبير عن قدرته في حسن التنظيم وكرم الضيافة خاصة وانه قد نظم العديد من الفعاليات الرياضية العربية والآسيوية.
من جهة اخرى، اوضح رئيس اللجنة الأمنية العليا للبطولة اللواء الركن صالح الزوعري انه طلب من الاجهزة الامنية في محافظات عدن وابين ولحج تشديد الإجراءات الأمنية وتعزيز الحراسات على المنشآت ذات الصلة بفعاليات خليجي 20 لضمان عدم حدوث اي خرق امني.
واشار في تصريح لموقع وزارة الداخلية بان تأمين خليجي 20 يجري وفق خطة مرسومة بدأت اللجنة الأمنية العليا بتنفيذها قبل عدة أشهر من خلال تأهيل الكادرات الأمنية المشاركة في الحماية وتدريبها على التعامل مع مختلف الاحتمالات، الى جانب تحديد مواقع تموضع الوحدات الأمنية وإدخال التقنيات الأمنية الحديثة في حماية ومراقبة المنشآت الرياضية التي ستجري فيها الفعاليات، وكذلك الأماكن الخاصة بإقامة الوفود الرياضية الى جانب رصد عناصر الشغب والعناصر المشبوهة وأرباب السوابق ووضعهم تحت الرقابة الأمنية.
http://www.alamalyawm.com/ArticleDet...x?artid=159313

[عبدالله البلعسي]

الوطن الكويتيه
خليجي 20 والإرهاب!


كتب صادق بدر
2010/10/15 08:38 م
#: 145px; } شكرا لتصويت التقيم
التقيم الحالي 5/0





دورة كأس الخليج لكرة القدم لها أهمية خاصة ومكانة في قلوب أهل الخليج من مسؤولين وقادة وجماهير فهي احدى عوامل وحدتنا الخليجية وعبر هذه الدورة خرجت الكرة الخليجية الى النطاق الآسيوي والمستوى الدولي وكانت النافذة التي اطلت من خلالها الى الخارج والعالمية، فعلى الرغم من اهمية وضرورة هذه الدورة مازال الشك والتردد يراود الكثير من الجماهير الخليجية بل بعض المسؤولين الرياضيين بأن خليجي 20 التي ستقام في اليمن خلال الفترة من 22 نوفمبر الى 5 ديسمبر المقبلين على الرغم من التصريحات التي تصدر وتؤكد بين فترة واخرى من بعض المسؤولين ورؤساء الاتحادات الخليجية والاخوة الاشقاء في البلد المضيف في اليمن ان الاستعدادات تسير على قدم وساق من اجل استضافة خليجي 20 لديهم وان كافة الامور التنظيمية والادارية والفنية على خير ما يرام في اليمن السعيد الذي سيحتضن ويلم شمل الإخوة والأشقاء من الشباب الخليجي وابناء المنطقة في هذا التجمع والمهرجان الرياضي.
الا انه مازال البعض غير مطمئن والحالة الامنية يشوبها الكثير من التخوف وعدم الاستقرار والسيطرة التامة على بعض العابثين والمخربين والمعتدين على ارواح البشر من الارهابيين الذين لا يراعون خدمة الله في البلاد والعباد الذين انتشروا اكثر في البلاد العربية والاسلامية كانتشار النار في الهشيم والادلة كثيرة ولا تحتاج الى تذكير احد بها ويشهدها الجميع في البلاد المختلفة من قتل ومذابح وتفجيرات وتدمير وتخريب لم يسلم منهم احد حتى وصل الدمار والقتل للابرياء والتفجير الى الرياضة والرياضيين وهذا ما تشهده الملاعب الرياضية في اليمن الشقيق في الاونة الاخيرة التي شهدت العديد من التفجيرات والتدمير من مجرمي القاعدة راح ضحيتها الكثير من الإخوة الأشقاء في اليمن لمجرد انها بصدد تنظيم واقامة دورة الخليج الـ20 على ارضها واحتضانها لاشقائها الرياضيين ومحبي كرة القدم.
امر يدعو الى الاستغراب والعجب والاسف في وقت واحد ان يصل بنا الأمر كعرب اشقاء الى الحالة المأساوية المحزنة وان تكون الامر الى حالة عدم الاستقرار وعدم الاطمئنان على الانفس والارواح من خلال منافسات رياضية في هذا المحفل الخليجي الشبابي ويظل جميع المشاركين في حالة من الخوف والفزع ويشعر المرء وهو في بلد عربي شقيق وكأنه رهينة طيلة وجوده في الدورة، على الرغم من ان الاخوة الاشقاء في اليمن لم يقصروا وقد بذلوا ومازالوا يبذلون جهودا كبيرة لتحسين الوضع الامني وقد وضعت السلطات الامنية اليمنية كل قدراتها وامكاناتها من اجل توفير الراحة والامن والامان لحماية وسلامة الضيوف والوفود الرياضية والمشاركين في الدورة، نتمنى وندعو الله تعالى خالصين ان يحمي اليمن وشعبها وجميع الرياضيين والجماهير من شر الارهاب والارهابيين وان يكتب السلامة والنجاح للجميع!


http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=61190