الشيوخ الذين انضموا الى الحراك الجنوبي

[ابو شريف الحدي]

استجابة للدعوة التي وجهها الشيخ النقيب شيخ مشايخ مشالة سيف قاسم المشالي ينضم إلى الحراككتب: شبوة برس / سعدان اليافعي / خاصالتاريخ: 17/4/2009القراءات: 15

قدم الشيخ سيف قاسم علي المشالي شيخ مشايخ مشالة إعلانه الصريح بانضمامه إلى قافلة مشايخ الجنوب الذين لحقوا بركب قطار الحراك الجنوبي من اجل استعادة الدولة الجنوبية وقال في تصريح لـ شبوة برس ان ما أقدمت عليه قوات الاحتلال اليوم جعله يقف بأمانة لحظات مع النفس ومراجعة تاريخ الدولة الحضارية التي كانت تحت أيدي أبناء الجنوب الذين اليوم يضربوا على يد الشريك في الوحدة التي قضي عليها في حرب صيف 1994 وعبر عن إدانته وشجبه لما يتعرض له أبناء ردفان من قتل واستفزاز ، وأضاف تلبية للدعوة التي أطلقها الشيخ النقيب بدعوة كل مشايخ يافع للحاق بالحراك فها نحن أبناء الجنوب من مشايخ واعيان نلبي النداء داعيا مشايخ الجنوب عامة إلى تحديد مواقفهم مما يجري في الجنوب وقال انه لا قيمة للمشيخة تحت احتلال متخلف لا يقدر شيخ ولا مسئول جنوبي ودعاهم إلى التوحد والإعلان الواضح والصريح من الحراك من خلال إعلانهم اللحاق به وعقد مؤتمر جنوبي عام لمشايخ الجنوب في أسرع وقت ممكن للوقوف على مايدور في ارض الجنوب من ابادة جماعية وناشد أبناء مشالة بتقديم الدعم المادي والمعنوي لإخوتهم في ردفان خاصة أبناء مشالة الساكنين في الحبيلين وكذا دعاء أبناء مشالة في المهجر بالدعم بالمال
الصورة بالأعلى للشيخ سيف قاسم المشالي وهذه الصورة من أرشيف شبوة برس وهي لجريح من جرحى انتفاضة ردفان يوم أمس

[المهندس عبدالله الضالعي]

قبائل ردفان توقف الحركة بالخط العام وانضمام أحد كبار مشائخ الشعيب للحراك الجنوبي قامت جموع من أهالي ردفان بإيقاف الحركة في الخط العام عدن- الضالع بمنطقة (حلية) احتجاجاً على اعتقالات طالت بعض عدد من أبنائها بالأيام الماضية منهم السفير قاسم عسكر جبران الذي تم اعتقاله يوم أمس الخميس في عدن بالإضافة إلى ما يقوله الأهالي أن هناك عملية اعتقال طالت احد أبنائهم في نقطة حرض وترحيله إلى منطقة مجهولة في حجة وهو الضابط فضل حسين بالإضافة إلى ما تعرض له القيادي القيادي الجنوبي المعروف احمد بامعلم من اعتقال بعملية اختطاف من المكلا يوم أمس الخميس وترحيله إلى صنعاء وقد طالب المحتجين بسرعة إطلاق المعتقلين قبل ان تتصاعد وتيرة الموقف هناك ناصحين السلطات بأن تكف عن أساليبها القمعية.

وعلى سياق الحراك الجنوبي تتواصل انضامات جديدة من مشايخ واعيان وشخصيات جنوبية إلى صف الحراك الجنوبي معطية هذا الحراك زخم قوي نحو الأمام . ففي هذا اليوم الجمعة أعلن الشيخ (مانع احمد مانع السقلدي) احد كبار مشائخ الشعيب اليوم الجمعة عن انضمامه إلى صف الحراك الجنوبي مبدياً فخره واعتزازه أن يكون اليوم بصف إخوانه وأهله وناسه بهذا الحراك ومنخرطا فيه لننشد عبره استعادة للحق والحقوق الجنوبية المنهوبة والمسلوبة من قبل سلطة 7يوليو.
وأضاف الشيخ مانع في تصريح لشبكة خليج عدن الإخبارية "إن الجنوب عانى الأمرين منذ الحرب الظالمة عليه عام 94م من نهب وتفيد وإقصاء وطمس لتاريخه وتاريخ أبنائه الذين يملكون التاريخ العريق والمشرف منذ زمن سحيق, ويحز بالأنفس أن نرى هذا التاريخ يصادر ويشوه, وهو الأمر الذي ينبغي معه أن يرص الجنوبيون صفوفهم للدفاع عن الماضي والحاضر والمستقبل بعد أن شعرنا نحن الجنوبيين منذ عام 94م بالضياع والتيه.
وأردف يقول " إن ما شاهدته اليوم بمستشفياتنا من دماء تسيل وأنفس تزهق قد ضاعف لدي القناعة بان أكون منخرطاً بهذا الحراك لعلي عبره استطيع أن انصر جنوبنا المظلوم والله الموفق

[bakre]

الشيخ عبد الرحمن الكازمي يعلن الاستجابة لدعوة الشيخ الفضلي والانضمام إلى الحراك الجنوبي المحفد «الأيام» خاص: أعلن الشيخ عبد الرحمن حيدرة قردع الكازمي أحد الشيوخ بمديرية المحفد محافظة أبين استجابته الدعوة التي أطلقها الشيخ طارق الفضلي وانضمامه الى الحراك الجنوبي.

وقال :«لقد قام الشيخ طارق بخطوة جبارة تستحق الثناء والاحترام وإنني أعلن عن تأييدي ووقوفي إلى جانبه وإلى جانب شيوخ الجنوب الأبطال الذين ترفعوا عن المصالح الذاتية والتحقوا بقاطرة النضال السلمي الجنوبي إلى جانب إخوانهم المقهورين من أبناء الجنوب».

و بعث الشيخ عبد الرحمن الكازمي برسالة إلى قادة الحراك الجنوبي بالمديرية- تلقت «الأيام» نسخة منها- جاء فيها: «إخواني قادة الحراك الجنوبي بمديرية المحفد أتقدم إليكم بأحر التحايا ويطيب لي أن أعلن انضمامي إلى الحراك الجنوبي السلمي في إطار دفاعه عن قضية الجنوب ونعاهدكم أمام الله بالوقوف صفا واحدا في السراء والضراء داعيا قادة الجنوب في الداخل والخارج إلى توحيد الكلمة والصف والالتفاف حول قيادة موحدة تحت مسمى واحد».

مؤكدا أن الهدف الذي يناضل لأجله الجميع واحد، وطالب شيوخ باكازم الآخرين «بكسر حاجز الخوف والالتحاق بقافلة الجنوب قبل فوات الأوان».

[المهندس]

الشيخ عبد الرحمن الكازمي يعلن الاستجابة لدعوة الشيخ الفضلي والانضمام إلى الحراك الجنوبيالمحفد «الأيام» خاص:أعلن الشيخ عبد الرحمن حيدرة قردع الكازمي أحد الشيوخ بمديرية المحفد محافظة أبين استجابته الدعوة التي أطلقها الشيخ طارق الفضلي وانضمامه الى الحراك الجنوبي.

وقال :«لقد قام الشيخ طارق بخطوة جبارة تستحق الثناء والاحترام وإنني أعلن عن تأييدي ووقوفي إلى جانبه وإلى جانب شيوخ الجنوب الأبطال الذين ترفعوا عن المصالح الذاتية والتحقوا بقاطرة النضال السلمي الجنوبي إلى جانب إخوانهم المقهورين من أبناء الجنوب».

و بعث الشيخ عبد الرحمن الكازمي برسالة إلى قادة الحراك الجنوبي بالمديرية- تلقت «الأيام» نسخة منها- جاء فيها: «إخواني قادة الحراك الجنوبي بمديرية المحفد أتقدم إليكم بأحر التحايا ويطيب لي أن أعلن انضمامي إلى الحراك الجنوبي السلمي في إطار دفاعه عن قضية الجنوب ونعاهدكم أمام الله بالوقوف صفا واحدا في السراء والضراء داعيا قادة الجنوب في الداخل والخارج إلى توحيد الكلمة والصف والالتفاف حول قيادة موحدة تحت مسمى واحد».

مؤكدا أن الهدف الذي يناضل لأجله الجميع واحد، وطالب شيوخ باكازم الآخرين «بكسر حاجز الخوف والالتحاق بقافلة الجنوب قبل فوات الأوان».

[السهم الملتهب 2]

انطلق قطار التحرير ولن بعود الى الوراء
وكل شمس تشرق على الجنوب ونحن في تقدم نحو الاستقلال
بوركت ياشعب الجنوب شعب الاباء والرجوله

[الشطيري]

ونعم بكل مشايخ الجنوب فنحن نعرفهم ليس كاء مشايخ التخلف ولكن الشعب الجنوبي قد انضمو الى الحراك اول ما بدا وقبل ان يعلنون المشايخ انضمامهم الى الحراك فليس الشعب الجنوبي منتضر المشايخ لحتى يعلنون انضمامهم فبعض المواقع لم تتطرق الى الكتابة عن انضمام المواطنين الى المسيرات التى تصير والى الاعتصمات وانما تشير الى اشخاص معينين وكانهم لايعرفون ان المشايخ هي بيد الشعوب وليس الشعوب بيد المشايخ وان اول من بدا بالاعتصمات هم المواطنين وانالبعض من هولا المشايخ كانو اول الراكضين الى الحاكم فهل هذه سياسة لعودة الجنوب الى ايام السلاطين والمشايخ سوائل ونريد ارائكم

[salah]

قبيلة الرشيدي بيافع تعلن وقوفها إلى جانب الشيخ النقيب
يافع «الأيام» عادل المدوري:

تتواصل وفود القبائل من مختلف قرى يافع لزيارة الشيخ عبدالرب النقيب شيخ الموسطة ونقيب يافع للمباركة والتأييد للخطوة التي أقدم عليها بانضمامه إلى الحراك السلمي الجنوبي.

فقد وصلت عصر أمس إلى قرية القدمة قبيلة الرشيدي، إحدى قبائل الموسطة، لتؤكد وقوفها إلى جانب الشيخ عبدالرب أحمد النقيب في الخطوة التي اتخذها بإعلانه الانضمام للحراك.

وألقى الشيخ عبدالرب أحمد النقيب كلمة رحب في مستهلها بمشايخ وأبناء قبيلة الرشيدي.. مشيرا في حديثه إلى أن «يافع قرية واحدة، لم ولن تتفرق وستبقى في خير بفضل الله تعالى ثم بفضل الرجال الواعين».

وشدد الشيخ عبدالرب النقيب على «ضرورة التمسك بوثيقة يافع الموقع عليها جميع مكاتب يافع العشرة، التي توفر العيش بسلام وتنبذ العنف وقطع الطرقات، وإن قاطع الطريق دمه يهدر كما تنص الوثيقة، والتقطع مرفوض رفضا تاما لأي شخص كان».

وأشار الشيخ النقيب إلى أن «الوثيقة أزالت الحدود بين القبائل في يافع وألغت الثأرات والعقيرة والخفيرة».. مطالبا في سياق حديثه بـ «رفع الاستحداثات العسكرية في ردفان وفي نقطة العر»، معدا ذلك «استفزازا للمواطنين، وأن ردفان والعر مناطق ريفية وليست خليج عدن يتم حشد القوات العسكرية لمواجهة القراصنة».

وقال: «العر رمز يافع وكان المتنفس الوحيد للعوايل، لكنه أصبح حاليا معسكرا للجيوش والدبابات».

وألقى الشيخ الدكتور عبدالسلام الحريبي شيخ قبيلة الرشيدي كلمة عبر فيها عن “وقوف قبيلة الرشيدي إلى جانب الشيخ عبدالرب في أية خطوة يقدم عليها، وأن جميع أبناء يافع مع نقيبهم مستعدون للقيام بأية مهمات تستدعي لها الحاجة”.

كما دعا الأخ صلاح البراشي في كلمته إلى «وحدة الصف بين أبناء يافع لمواجهة التحديثات».

وقال: «أناشد عبر صحيفة «الأيام» أبناء الحد الاحتكام إلى الحق والعدل وترك الثأر.. داعيا أبناء يافع في الخارج من مشام إلى العودة لبلادهم يافع للعيش وسط أهلهم».يخ وغيره
طباعة

[الدعاسي]

أعلن الشيخ خالد محسن صالح البطاطي، مكتب اليزيدي تُلب بيافع، انضمامه للحراك السلمي الجنوبي.

جاء ذلك في تصريح لـ«الأيام» ، قال فيه: «بعد أن صبرنا وتألمنا ونحن نرى الظلم والاضطهاد ومخطط إبادة الإنسان الجنوبي ونهب تاريخه وحضارته وأرضه، وبعد الاعتداءات العسكرية وإطلاق النار على المواطنين العزل سواء لنهب أملاكهم أم لمواجهة احتجاجاتهم الجماعية السلمية واختطاف قيادات الحراك إلى صنعاء لمحاكمتهم وتعذيبهم.

ارتأينا أن نحول هذه المشاعر الإسلامية والإنسانية إلى واقع عملي، وإننا ننضم إلى حراك الجنوب العظيم لمواجهة مظالم السلطة بروح جماعية سلمية.

فالآمال والآلام الجنوبية أصبحت مشتركة «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر»».

وأضاف الشيخ البطاطي: «لا خيار أمامنا سوى معارضة هذه السلطة، حيث أصبح أبناء الجنوب يعيشون في واقع الظلم والقهر بعد أن نهبت أملاكهم وطردوا من أعمالهم وجُهل أبناؤهم وفق مخطط مسبق».

واختتم الشيخ خالد محسن البطاطي تصريحه قائلا: «نحيي مشايخ وسلاطين الجنوب الذين انضموا إلى إخوانهم في الحراك السلمي، ونعاهدهم بأننا معا، ومعا سنواصل طريق الحراك السلمي الذي أصبح فرض عين».

[الدعاسي]

أعلن الشيخ محمود هادي أحمد السرحي السعدي شيخ قبيلة لسروح عن انضمامه إلى الحراك السلمي الجنوبي وأتباعه وقبيلته جميعا، وعن استقالته من عضوية المؤتمر الشعبي العام.

وأوضح السرح لـ«الأيام» عن الأسباب التي دعته إلى اتخاذ هذا القرار قائلا: «إن من الأسباب التي دعتني إلى اتخاذ هذا القرار ممارسات السلطة الحاكمة والقهر والظلم والاضطهاد والتسلط على ثروات الجنوب وأراضيه بقوة السلاح، واستخدام القوة المفرطة ضد أبناء الجنوب العزل»، مضيفا أنه وأفراد قبيلته متضامنون مع صحيفة «الأيام» لما تتعرض له من محاكمات كيدية من قبل السلطة، مناشدا المشايخ والأعيان الانضمام إلى الحراك السلمي الجنوبي.

[الدعاسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخان اليافعي

أخي صلاح لك ألف شكر وألف تحية على مجهودك من أجل الجنوب العربي .

ابن الجنوب الدعاسي