القضيه الجنوبيه في الصحافه العربيه والعالميه ( على الجميع التعليق ) 12\10

[عبدالله البلعسي]

مقتل ضابط وانفصالي جنوبي اليمن

المصدر:

• صنعاء ــ أ.ف.ب

التاريخ: 12 أكتوبر 2010


أعلن مسؤول أمني يمني، أمس، مقتل ضابط شرطة في مدينة زنجبار، عاصمة محافظة أبين الجنوبية، مساء أول من أمس، على يد مسلحين يعتقد أنهما من تنظيم القاعدة، فيما قتل أحد عناصر الحراك الجنوبي في لحج.
وقال المسؤول إن «مسلحين تقلهما دراجة نارية أطلقا أعيرة نارية عدة، باتجاه الضابط غازي السماوي، ما أدى إلى وفاته في الحال، ولاذا بالفرار».
وأكد المسؤول ان المسلحين من «القاعدة» على الأرجح. وأفاد شهود عيان بأن المهاجمين كبّرا، بعدما أطلقا النار.
والسماوي هو ضابط في إدارة البحث الجنائي، واسمه ضمن القائمة التي نشرها «تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب»، في بيان وزع في سبتمبر الماضي في زنجبار، حدد فيها أسماء 55 شرطيا، اعتبرهم «هدفا مشروعا» للقتل.
من ناحية أخرى، قتل شخص وأصيب خمسة آخرون، بينهم ثلاثة جنود في جنوب اليمن، خلال تبادل لإطلاق النار بين الجيش اليمني وانفصاليين جنوبيين، وقال مصدر أمني، إن مسلحين أطلقوا النار على جنود كانوا يحاولون فتح طريق في محافظة لحج، بعدما أغلقها انفصاليون، احتجاجا على اعتقال الزعيم القبلي سعيد مليط. وأضاف أن ثلاثة جنود جرحوا، وإصابة أحدهم بالغة. لافتا إلى مقتل انفصالي جنوبي، وإصابة اثنين آخرين.
وأوضح مصدر في الحراك الجنوبي أن شقيق الزعيم القبلي المذكور قتل في المواجهة، وأصيب انفصاليان آخران. وأكد أن مسلحي الحراك الجنوبي استولوا على صهريجين مدنيين وسيارة تابعة للإدارة، فيما قال شهود إن الجيش استقدم تعزيزات إلى المنطقة.http://www.emaratalyoum.com/politics...10-12-1.302766

[عبدالله البلعسي]

مع الاستعدادات لـ"خليجي 20"..قتيل و8 جرحى في انفجارين استهدفا مقر ناد رياضي في عدن

المصدر:

• عدن - أ.ف.ب

التاريخ: 12 أكتوبر 2010

أفادت مصادر طبية في الشرطة أن انفجارين استهدفا أمس مقر ناد رياضي في عدن في جنوب اليمن، ما أدى إلى مقتل شخص وإصابة ثمانية آخرين على الأقل.
ووقع الانفجاران بفارق عشر دقائق في حي سكني في عدن.
وقال مصدر أمني لفرانس برس أن "قنبلتين انفجرتا بفارق عشر دقائق في نادي الوحدة في الشيخ عثمان"، أحد احياء عدن.
وأضاف المصدر أن "قنبلة أولى انفجرت داخل حرم النادي، وأصابت شخصين. وانفجرت القنبلة الثانية بعد عشر دقائق أمام النادي ما أدى إلى إصابة سبعة من بين الأشخاص الذين هرعوا إلى مكان الانفجار الأول".
وأفادت للفرانس برس أن طفلاً كان من بين الجرحى.
وأكد مصدران طبيان مقتل شخص على الأقل وإصابة ثمانية نقلوا إلى مستشفى النقيب والجمهورية في عدن.
وأصيب الضحية محمد علي عبد الرب بجروح قاتلة جراء الانفجار الثاني، وفق ما أفاد أحد أفراد أسرته.
وهذا الحادث هو الثاني خلال يومين في عدن، بعد أن كانت دورية للشرطة تعرضت لإطلاق قذائف "آر بي جي" بعد ظهر الأحد بحسب ما صرح مسؤول في الشرطة، لافتاً إلى إصابة مدني في هذا الهجوم الذي شنه مجهولون.
http://www.emaratalyoum.com/sports/a...10-12-1.302838

[عبدالله البلعسي]

صنعاء تتهم "القاعدة" بهجمات في الجنوب
وواشنطن تنظر إلى "الأوضاع بقلق عميق"

السفير الأميركي الجديد في صنعاء جيرالد فيرستين خلال مؤتمره الصحافي أمس. (رويترز)صنعاء – من ابو بكر عبدالله:
تصاعد التوتر في المحافظات الجنوبية اليمنية اذ شهدت محافظة لحج مواجهات متقطعة بين الجيش ومسلحين لليوم الثاني، غداة مواجهات مع دوريات للجيش اوقعت قتلى وجرحى، فيما قتل مسلح مطلوب امنيا واصيب جنديان بجروح في مواجهات بين مسلحين ودورية عسكرية بمنطقة ميفع حجر بين محافظتي شبوة وحضرموت.
وجاءت هذه التطورات بعد يومين من نشر صنعاء قوات عسكرية مدعومة بالسلاح الثقيل في هذه المناطق المضطربة لمطاردة مطلوبين قالت انهم اعضاء في تنظيم "القاعدة" بينهم مطلوبون ضالعون في الهجوم الذي استهدف موكبا حكوميا.
واكد سكان محليون استمرار نزوح الاهالي في مناطق الصعيد والشعبة ويشبم في محافظة شبوة، نتيجة التحليق الكثيف للطائرات الحربية فوق هذه المناطق التي تقول صنعاء ان المطلوبين يتحصنون فيها.
واتهمت وزارة الداخلية عناصر "القاعدة" في محافظة ابين باغتيال الضابط في جهاز المخابرات غازي السماوي الذي قضي ليل الاحد عندما اطلق مسلحون النار عليه وهو يتجول في السوق مع افراد من عائلته. وقالت في بيان ان السماوي برتبة مساعد ويعمل في شرطة مدينة زنجبار، مشيرة الى ان اجهزة الامن تمكنت من تحديد هوية الجناة، الذين اطلقوا عليه ثلاث رصاصات قبل ان يلوذوا بالفرار على دراجة نارية وبدأت ملاحقتهم.
لكن مصادر محلية اوضحت ان القتيل ضابط في جهاز المخابرات وكان اسمه ضمن القائمة التي وزعتها خلية "القاعدة" في ابين وتضمنت اكثر من 50 ضابطا وجنديا من العاملين في جهاز المخابرات والمباحث العامة، وتوعدت باستهدافهم ما لم يعلنوا التوبة.
وفي لحج حيث استمر التوتر بين الجيش والمواطنين في منطقة كرش اعلنت وزارة الداخلية اليمنية انها اعتقلت عنصرا في "القاعدة" بعد المواجهات التي حصلت في المنطقة الاحد بين مسلحين ودوريات عسكرية وادت الى مقتل مدني واصابة ستة بينهم ثلاثة جنود. وقالت ان عضو التنظيم صالح جعفر اعتقل وفي حوزته قنبلة يدوية وكان يخطط لتنفيذ هجمات تستهدف رجال الامن. وامس عقدت محكمة البدايات الجزائية المختصة بقضايا الارهاب جلسة محاكمة لـ 12 شخصا متهمين بالانتماء الى تنظيم والاشتراك في عصابة مسلحة لتنفيذ هجمات ارهابية تستهدف مرافق حيوية واقتصادية يمنية واجنبية في مناطق يمنية عدة. وانكر المتهمون التهم الموجهة اليهم وقررت المحكمة تأجيل المحاكمة الى 25 من الجاري.

السفير الاميركي

على صعيد آخر، اكد السفير الاميركي الجديد لدى صنعاء جيرالد فيرستين التزام واشنطن العمل مع الحكومة اليمنية من اجل هزيمة تنظيم "القاعدة" في جزيرة العرب وتأمين الحدود اليمنية.
وقال في مؤتمر صحافي بصنعاء: "هناك اهتمام عال لدى الادارة بالتطورات الحاصلة في اليمن، والحكومة الاميركية تنظر الى الاوضاع في اليمن بقلق عميق"، مشيرا الى ان "الشعب الاميركي قلق من التهديدات التي يطلقها تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب لما تشكله من خطورة على المدنيين في العالم".
ولم يشر السفير الاميركي الى ان عقده مؤتمره الصحافي في الذكرى العاشرة للهجوم الذي شنه تنظيم "القاعدة" في 11 كانون الأول 2000 على المدمرة الاميركية "يواس اس كول" في مرفأ عدن مما ادى الى مقتل 17 بحارا. لكنه اكد ان "ذلك الهجوم المرعب كشف حجم التهديدات الخطيرة التي يشكلها التطرف على حياة الابرياء في اليمن، ومصادر رزقهم"، مضيفا: "خلال السنوات التي تلت الهجوم على يواس اس كول، نفذ المتطرفون سلسلة من العمليات المميتة... وعلى رغم ان هذه العمليات كانت تستهدف الديبلوماسيين الاجانب في اليمن او السياح، الا ان الابرياء هم اكثر من عانى اعمال هؤلاء المتطرفين".
http://www.annahar.com/content.php?p...arab&day=Tu e

[عبدالله البلعسي]

ألاتحاد الاماراتيه

صنعاء تعطي تطمينات حول «خليجي 20»


اعتقال 19 من «القاعدة» و «الحراك» في تفجيري عدن

حجم الخط |



صورة 1 من 1

ا.ف.ب ©

يمنيون يمرون أمام مدخل نادي الوحدة الذي شهد انفجارين أمس الأول

تاريخ النشر: الأربعاء 13 أكتوبر 2010

أ ف ب
أعلن مصدر يمني رسمي في عدن (جنوب) أمس اعتقال 19 شخصا، معظمهم من تنظيم «القاعدة» بتهمة الضلوع في الانفجارين اللذين استهدفا مساء أمس الأول نادي الوحدة في المدينة، مؤكدا أن هذا العمل لن يفشل بطولة «خليجي 20» الشهر المقبل. وأعاد الهجوم إلى الواجهة المخاوف بشأن بطولة كرة القدم لدول مجلس التعاون الخليجي واليمن والعراق التي ستقام بعد أسابيع قليلة في محافظتي عدن وابين الجنوبيتين، حيث يتصاعد نشاط تنظيم القاعدة. وقال المصدر الرسمي لوكالة فرانس برس “تم إلقاء القبض على 19 شخصا متورطين في تفجيري نادي الوحدة، سبعة منهم اعتقلوا في محيط منطقة النادي، ومن خلال التحقيق القي القبض على الآخرين”. وبحسب المصدر، فقد ضبطت الأجهزة الأمنية بحوزتهم على قنابل يدوية وعبوات ناسفة. وأكد أن “معظم هؤلاء من تنظيم القاعدة، وثلاثة منهم من الحراك الجنوبي” المطالب بالانفصال عن الشمال.
وأسفر التفجيران اللذان استهدفا نادي الوحدة بفارق عشر دقائق عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة 14 آخرين على الأقل بحسب مصادر أمنية وطبية. وضحايا التفجيرين كانوا من مرتادي النادي من غير الرياضيين. والنادي من المنشآت التي ستستخدم في بطولة “خليجي 20” التي تنطلق اعتبارا من 22 نوفمبر وتستمر حتى الخامس من ديسمبر.وقال المصدر إن “هذا العمل جبان ولا يمكن أن يفشل خطة خليجي 20”. كما رأى أن توقيف الـ19 “في وقت قياسي دليل على يقظة الأجهزة الأمنية” قبل البطولة. وعلى الرغم من المخاوف الأمنية، أكدت صنعاء مرارا قدرتها على ضمان أمن البطولة الخليجية لكرة القدم. من جهته، قال مصدر رياضي مسؤول إنه تم العثور على قنبلتين موقوتتين في نادي الوحدة صباح الاثنين، وكانت في أكياس بلاستيكية، وتم تعطيلهما.
ويضم نادي الوحدة الرياضي صالتين للأفراح وملعبين لكرة السلة ولكرة الطائرة وصالة كبيرة لألعاب التسلية الاجتماعية وقاعة لكمال الأجسام، إضافة إلى ملعب كبير سيستخدم لتدريبات المنتخبات خلال بطولة “خليجي 20”.



وقال يوسف الزيقي الذي أصيب في رجله خلال أحد الانفجارين “بعد أن أكملت عملي في صيانة السيارات ذهبت إلى النادي لمشاهدة التلفزيون كالعادة وفجأة انفجرت قنبلة وكان الانفجار قويا وفقدت الوعي”. أما المصاب أحمد عبد السلام الشرعبي، وهو صاحب محل للمواد الغذائية أصيب بشظايا في عنقه، فقال “كنت في الشارع المحاذي للنادي في طريقي إلى البقالة التي أملكها، وعندما وقع الانفجار الأول في داخل النادي أكملت السير”. وأضاف “بعد 10 دقائق وقع الانفجار الثاني في بوابة النادي وتطايرات شظايا وأصابتني”. وذكر الشرعبي أن السكان تجمعوا في المكان، ووقع حينها الانفجار الثاني.
ومن جهته، قال شرطي في منطقة الشيخ عثمان “بعد أن سمعنا الانفجار توجهنا فورا إلى النادي وعند دخولنا بوابة النادي انفجرت القنبلة الثانية وأصيب أكثر من عشرة أشخاص، بينهم شرطيان”، إلا أن السلطات أعطت رواية رسمية مختلفة للأحداث. وقال مصدر رسمي محلي لموقع وزارة الدفاع إن “عاملين في ورشة لإصلاح السيارات وجدا قنبلة قديمة كانت مرمية وبطريقة عشوائية تعاملا معها مما تسبب بحدوث انفجار أدى إلى وفاة شخص وإصابة عشرة”.
وذكرت مصادر محلية أن “الخوف والتوتر” يسودان في حي الشيخ عثمان حيث يقع النادي، وهو أكبر تجمع سكاني في عدن، وفيه أكبر سوق شعبية. وأمس غاب عدد كبير من الباعة المتجولين الذين يفترشون الأرض يوميا في السوق. وبحسب شهود عيان، شكلت القوى الأمنية طوقا أمنيا حول منشآت “خليجي 20”، وهي تقوم بتفتيش العمال الذي يدخلون إلى مواقع هذه المنشآت لإنهاء أعمال البناء. وذكر الشهود أن القوى الأمنية موجودة في كل تقاطع على الطرقات. وهذا الحادث هو الثاني خلال يومين في عدن. وكانت دورية للشرطة تعرضت لإطلاق قذائف (ار بي جي) بعد ظهر الأحد، كما قال مسؤول في الشرطة، لافتاً إلى إصابة مدني في هذا الهجوم الذي شنه مجهولون.
وكان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح تفقد منشآت “خليجي 20” في ابين مطلع أكتوبر وحاول تبديد المخاوف بشأن الوضع الأمني. وقال إن “الترتيبات الأمنية محكمة وتضمنت حشد حوالي ثلاثين ألف جندي من الأمن والقوات المسلحة وإقامة حواجز أمنية وسياج أمني كامل على محافظات عدن وابين ولحج”.
وأضاف “الإنجاز جيد ومطمئن وليس هناك ما يدعو للقلق وما يثار من مزاعم عن مخاوف أمنية ليست سوى زوبعة إعلامية وتسريبات تسعى لإيجاد شكوك وإثارة مخاوف”. وكان العشرات من سكان مدينة البريقة غرب محافظة عدن اقتحموا الأسبوع الماضي مقر نادي الشعلة الرياضي، وهو أيضاً من المنشآت الخاصة ببطولة “خليجي 20”، بعد تظاهرة جابت الشارع العام القريب من مقر النادي احتجاجاً على ما وصفوه “عدم تجاوب السلطات الأمنية معهم بالإفراج عن معتقلين على ذمة قضية جنائية”.
سفارة برلين تلغي الاحتفال بذكرى الوحدة الألمانية
صنعاء (د ب أ) - ألغت السفارة الألمانية في صنعاء الحفل المقرر للاحتفال بمرور 20 عاماً على الوحدة الألمانية بسبب توتر الأوضاع الأمنية في اليمن. وعلى الرغم من استبعاد الدبلوماسيين الألمان وقوع «هجوم إرهابي» أثناء الحفل، إلا أن الخوف من تدافع مئات الضيوف في ظل حالة العصبية إزاء الأحداث الأخيرة جعل السفارة تفضل إلغاء الحفل. وذكرت مصادر دبلوماسية ألمانية أمس أن الخوف من وقوع أصوات أي انفجار أو ما شابه بالقرب من مكان الحفل الذي كان مقرراً له مساء أمس الأول جعل أعضاء السفارة يدرسون الاحتمالات بحدوث حالة من الهلع قد تؤدي إلى تدافع الضيوف في كل اتجاه، خاصة وأن فناء السفارة ضيق نسبياً.وكانت السفارة قد وجهت الدعوة لفرقة موسيقية ألمانية لإحياء الحفل، غير أن إلغاء الحفل وتجميد رحلات الخطوط الألمانية (لوفتهانزا) بشكل مؤقت حال دون حضور الفرقة.
http://www.alittihad.ae/details.php?id=67132&y=2010

[بن عفيف الموسطي]

جزاء الله خير

يا خوي البلعسي الحر