نحن مع عبدربھ بعيدا عن المحتلون علئ عفاش وعلي محسن وعلئ الحاکم

[علي المفلحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخان اليافعي

مع المادة كما هي وألف شكر وألف تحية لكاتبها علي المفلحي وهذا هو منطق العقل والفكر السياسي لأننا متأكدين أن عبدربه منصور طلق اليمن واليمننة والدحبشة وأصبح جزء من الحراك الجنوبي وسيحقق الإستقلال للجنوب العربي .

اخي شيخان
اشكر لك كلمات الرائعه ومشاركتك
اخي خياراتنا قليله وعلينا ان نطرق كل الابواب
ونوظف كل الاحداث ونستثمرها بما يخدم تقدمنا نحو
الاستقلا

[الكازمي]

لن تقوم فتنه جنوبيه جنوبيه ياطبيب العقول ,,لشخص لا يحترم ثورة شعبه الفتنه بالفعل باتقوم لوكان عبدوه المارمي مع الثورة ومع التحرير للوطن ..ولكن المذكور لايتمتع بأي إحترام ولاثقل حتّى عند أل لمارم أنفسهم!!

[المشرقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكازمي

لن تقوم فتنه جنوبيه جنوبيه ياطبيب العقول ,,لشخص لا يحترم ثورة شعبه الفتنه بالفعل باتقوم لوكان عبدوه المارمي مع الثورة ومع التحرير للوطن ..ولكن المذكور لايتمتع بأي إحترام ولاثقل حتّى عند أل لمارم أنفسهم!!

معك يالكازمي ، بكل ما طرحت

[علي المفلحي]

راي بن عطيھ احد الکتاب

- ارسال شخصيات موثوقة لمقابلة هادي (سرا) والاتفاق معه علي التنسيق والتكتيك معه علي تحرير الجنوب ودعم تشكيل لجان شعبية قوامها الف نفر في كل مديرية علي الأقل ..

_ في حالة رفض هادي التكتيك معنا من أجل تحرير الجنوب علي الجنوب أن تسحب كل ثقلها من الساحة والوقوف موقف الحياد لا مع هادي ولا ضده ..
_ الحرب المقبلة بين مخرجات الحوار (الخليج) وبين الإعلان الدستوري (ايران) وهذا يعني أننا لسنا طرفا فيها ان لم تكن من اجل الجنوب و أفضل شي نعمله هو الحفاظ علي شبابنا وقوتنا ..

_ اذا مد هادي يده بدون لف ولا دوران فعلينا أن نفرض قوتنا في عدن وليس في مناطق آخري فعدن هي عاصمة الجنوب ومنها نحافظ علي توازن القوى وحفظ مصالح الجميع ..

[ريشل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي المفلحي

نحن مع عبدربھ بعيدا عن المحتلون علئ عفاش وعلي محسن وعلئ الحاکم
التصالح والتسامح ووحدۃ الصف الجنوبي وھدف التحرير والاستقلال يحتم علينا الوقوف الئ جانب عبدربھ منصور کاجنوبي وبما يخدم الجنوب وتحريرھ واستقلالھ
ولکن بعيد عن المحتلون بکل اشکالھم وصورھم عفاشيون وتکفيريون وروافض
ويجب التصدي لاي محاولھ لاقحام الجنوب في مشاکل الجمھوريھ العربيھ اليمنيھ
فکيف نوازن بين تاييد عبدربھ ورفض المحتلون مطلوب اراء ومقترحات وافکار وتحليل؟

أحتل الجنوب العربي قحطان وشلته في نكبة٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م.
أنتم لم ولن تتحررون وأنتم جزء وشطر من اليمن. أعقلوا.

[علي المفلحي]

أيها الجنوبيون. . .هادي ليس غريمكم!
د عيدروس نصر ناصر

كان كاتب هذه السطور قد قال في مقالة سابقة أن خروج هادي من الاختطاف وعودته إلى ممارسة مهماته كرئيس للجمهورية اليمنية قد قلب الطاولة على الجميع وغير المعادلة السياسية بزيادة وتغيير مواقع وعدد المجاهيل فيها، وأكثر من ذلك إن انتقال الرئيس إلى عدن قد خلق حالة جديدة من توازنات القوى داخل الجنوب (فضلا عن تلك التوازنات في إطار الحالة السياسية اليمنية) وربما أربك المشهد الجنوبي لبعض الوقت حتى تعيد مجمل القوى السياسية ترتيب أوراقها.
الأمر الذي لا بد أن يدركه الجنوبيون أن الرئيس هادي اليوم في وضع يستدعي من الجنوبيين التضامن والالتفاف حوله ومساندته في المواقف التي سيقدم عليها أو على الأقل الكف عن مهاجمته والتشفي ببعض ما تعرض له من إساءات من بعض شركائه السياسيين في صنعاء، لعدة أسباب منها:
1. إن الرئيس هادي ليس في وضع مجابهة مع الجنوب والجنوبيين بل إن لديه جبهات أخرى تستهدفه وتستهدف حكومته وبطبيعة الحال تستهدف الجنوب والجنوبيين وهو ما يستدعي أن يغير الجنوبيون (وأقصد هنا القوى السياسية الجنوبية الفاعلة) اتجاه سهامهم، وأن يضموا طاقاتهم إلى طاقات الرئيس هادي في مواجهة أقصى التحديات المفترضة، ومنها احتمال إعادة سيناريو 1994م بمشاركة علي عبد الله صالح والحوثيين هذه المرة، وهو الأمر المرفوض من قبل معظم المواطنين في محافظات الشمال.
2. على الجنوبيين أن لا يطلبوا من الرئيس ما ليس بمقدوره أن يعمل، فالرئيس يعمل ضمن التزامات إقليمية ودولية وطبعا محلية تجعله يحدد اتجاهات مواقفه في إطارها، وعندما يطلب منه البعض ما لا تتضمنه الالتزامات والمواثيق الموقع عليها فإنهم بهذا يبدون كالذي يطلب منه أن ينتحر سياسيا وجسديا، أو استدعاء غزاة 1994م لإعادة الغزو الذي أصلا لم ينته بعد، ولذلك لا تطلبوا من الرئيس ما لا يقدر عليه ولا ينويه.
3. الرئيس هادي يحظى بدعم وتأييد شعبيين كبيرين في معظم محافظات الشمال، ومنها تلك الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، إن لم يكن حبا فيه؛ فكرها في الانقلابيين الحوثيين وأنصارهم، وهذا يذكرنا بوضعية نائب الرئيس السابق علي سالم البيض في العام 1994م، وطبعا قد يقول قائل أن دعم الرئيس من قبل الشماليين لا يعنينا، أقول لا بل بالعكس هو يعنينا، فأي تصرف لهادي يستفز مشاعر المواطنين والسياسيين الشماليين سوف يؤلب عليه المزيد من الخصوم ويدفع الكثير من أنصاره إلى صف الخصوم، وأرجو أن لا يقول أحد أن هذا لا علاقة له بالقضية الجنوبية بل إنه يؤثر تأثيرا مباشرا على مضمون القضية الجنوبية وتوازن القوى بين أنصارها وخصومها.
إن دعم الرئيس هادي والالتفاف حوله والدفاع عنه لا يستدعي بالضرورة من قوى الثورة السلمية الجنوبية التخلي عن شعاراتها ومطالبها السياسية والحقوقية بما في ذلك الإصرار على مطلب استعادة الدولة الجنوبية، . . .إن النجاح في اختبار الحكمة السياسية سيتجلى في القدر على الجمع بين هذين النوعين المختلفين من العمل السياسي (أعني الالتفاف حول الرئيس هادي ودعمه والدفاع عنه من ناحية، والاستمرار بالتمسك بمطلب استعادة الدولة الجنوبية).
ومع ذلك فإن هادي ليس معفيا من الكثير من المطالب التي تتصل بواجبه تجاه المواطنين الجنوبيين الذين نطلب منهم دعمه ومساندته، وعلى الأخص ما يتصل منها بحقوقهم الرئيسية والمتعلقة بالنتائج الكارثية لحرب 1994م، ومن أهم ما ينبغي على الرئيس هادي أن يدركه أن غالبية الجنوبيين سوف يتسامحون معه إذا ما صدر منه ما يشعرهم بأن الرئيس يتفهم هواجسهم ومعاناتهم وآلامهم، ولعل أهم ما هو مطلوب من الرئيس:
1. اتخاذ إجراءات عملية تعيد الحق لضحايا الحرب سواء من خسروا وظائفهم، أو من خسروا منازلهم أو أرضياتهم أو أعمالهم بفعل نهب وخصخصة مرافق عملهم، وهذا أمر لا يستدعي تشكيل اللجان وإطالة آماد الانتظار بل إجراءات فورية تليها أعمال مباشرة وملموسة ذات نتائج ملموسة.
2. إيقاف ما يشاع عن توجيهات صدرت منه ومن محافظ عدن بإزالة ما يسمونها بالأعلام الشطرية والتعامل مع هذه الأعلام، على الأقل، كما جرى التعامل مع شعار الصرخة الحوثية باعتبارها تعبر عن المواقف السياسية لحامليها وهي مواقف يجب أن تحترم وأن لا تتعرض لأي قمع أو تصدي.
3. التوقف عن الحديث عن الأقاليم التي لا تمتلك أي سند دستوري أو قانوني، خصوصا وإن تقسيم الجنوب إلى إقليمين قد مثل استفزازا لمشاعر الغالبية العظمى من الجنوبيين، ويعلم الرئيس هادي أن هذا التقسيم جاء تلبية لمطالب قوى نافذة في صنعاء كان هدفها تفكيك الجنوب والانتقام منه وهي (أي تلك القوى) من أوصلت الحالة اليمنية إلى ما هي عليه، وإن إعادة النظر في حكاية الإقليميين في الجنوب ستمنحه أنصارا كثر من أولئك الذين يشعرون بأنه ما يزال يعمل ضد تطلعاتهم وآمالهم من خلال الحديث عن الإقليمين الجنوبيين.
4. سيكون من المهم والملح والعاجل جدا إعادة بناء اللجان الشعبية رأسيا وأفقيا من حيث أولا: إعادة التأهيل والتدريب وبناءها بناء ًتنظيميا حديثا يجنبها العشوائية والارتجال ويحسن من أداء عملها ومهارة أعضائها، وثانيا: توسيع نشاطها والانخراط فيها بحيث تشمل كل المحافظات والمديريات، وثالثا: وفي هذا السياق يمكن، بل وينبغي الاستفادة من خبرات وكفاءات القادة العسكريين والأمنيين المبعدين قسرا لنقل خبراتهم إلى الجيل الجديد من اللجان الشعبية، ورابعا: يجب أن يتم اعتماد هذه اللجان كقوة نظامية بموازنة مقرة في إطار الموازنة العامة للبلد.، فاللجان الشعبية إذا ما أعيد بناءها وتأهيلها وتوسيع عملها ستكون جزءا من الجيش النظامي المحترف الذي يجب أن يساهم في حماية محافظات الجنوب من وصول الانقلاب إليها، وهو سيكون جزءا من التصدي للعملية الانقلابية وحماية لمشروع الدولة المدنية المرتجاة.
مرة أخرى أقول: يها الجنوبيين!
التفافكم حول الرئيس هادي هو دفاع عن القضية الجنوبية ودفاعكم عنه هو دفاع عن الجنوب أرضا وإنسانا وكيانا وهوية، واستمراركم في مواجهة الرئيس هو خدمة مجانية للذين يرغبون في البحث عن أي مبرر لتكرار غزو الجنوب، وبالأحرى تأبيد الغزو الذي ما يزال قائما وإن بدأ يترنح.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* من صفحة الكاتب على الفيس بوك

[سم الدحابيش]

من الخطأ أن نقول بأن عبدربه منصور ليس غريمنا (اذا) قام بممارسات ضد الثورة الجنوبية وإرادة الشعب الجنوبي البطل الصابر الصامد لأنه في هذه الحالة سيكون غريمنا بالفعل
وإنما من المفروض أن نقول بأن عبدربه منصور ليس هدفنا وليس وجهتنا .. وانه اذا كان مجبرا على فعل شيء لاي سبب من الاسباب فنحن لسنا مجبرين على القبول بقراراته
ومع ذلك ففي هذه المرحلة بالذات علينا الأخذ بكل اسباب الحيطة والحذر وأن لانسمح بتصعيد الموقف او تفجيره وترك زمام الامور يفلت من بين ايدينا فهذا مايريده اعداءنا بالضبط
وفي حالة اننا رأينا بان الامور تسير باتجاه الحرب المذهبية علينا ان نتبرأ من جميع المشتركين والمتواطئين فيها وننفض ايدينا منها وندع الفخار يكسر بعضه.
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بين ايديهم سالمين.

[رشلي]

عبدربه منصور هادي متمسكا بيمنيته وإنتمائه وأخلاقه الوطنية العليا، ولم ينقاد ﻷي ردة فعل عبيطة وهوجاء، وإنما عاد في صيف 94 ليكمل ما كان رفاقه قد بدؤوه من طموح بدولة يمنية موحدة تحغظ حقوق كل اليمنيين.

[علي المفلحي]

الاستاذ عادل شراحي
شعب الجنوب دعوا عبدربه يعمل وقفوا صفآ واحد ضد عدونا وعدوه المحتل لا تغركم تصريحات وتودد الحوثي او عفاش او اولاد الاحمر فالكل يعتبركم غنيمة وقد جربناهم فكل وصل منهم للحكم وسرعان ما تغيرت نظراتهم تجاه حقنا في أستعادة دولتنا وأفضلهم اعترف لنا بحقوق والله اعلم مدى تطبيقها كما اشير لبعض قيادتنا في الحراك الذي بدء يهاجم عبدربه كفا تضليل لشعب الجنوب انكم مخلصين لقضيته بينما الحقيقة اخلاصكم للكسب فقط فماذا عملتم والشعب كله منحكم ما لم يمنح عبدربه من تأييد وقد بانت لنا الحقايق فكم اليوم تريدون من عبدربه موقف تجاه قضية الجنوب وهذا دليل على قوة الرجل وفشلكم الذريع والا أفعلوها انتم واثبتوا قوتكم كفا لاصنام تبرك بها الشعب وعبدها ومع ذلك لم توحد جبهتها وكفا التغنى باسم الشعب وتحقيق رغباته وانتم بعيد عنها فاول رغبة للشعب توحدكم ومع ذلك لم تتحقق فكيف بتحقيق الهدف الأكبر التحرير والاستقلال خسئتم جميعا وعاش الشعب لذا دعو عبدربه وشأنه فربما لعبته فيها تحقيق هدفنا واذا اردتم فقط اعاقة اي بوادر نصر لشعب الجنوب من فنادقكم فعلموا انكم انتم اول من نسعر بهم النار دعوه يعمل ونستمر نحن بهدفنا المطالب بالتحرير والاستقلال وما يفعله عبدربه لايؤثر فينا بل ينفعنا ويقربنا للهدف ودمتم

[علي المفلحي]

في أول رد لمؤتمر القاهرة حول عودة الرئيس هادي إلى عدن.. الخضر الشعوي : سنقف ضد الرئيس هادي اذا قرر تحويل الجنوب إلى ساحة صراعات طائفية ومذهبية


القيادي في الحراك الجنوبي الخضر قاسم الشعوي
الخميس 26 فبراير 2015 07:08 مساءً
القاهرة ((عدن الغد)) وليد الوزير:
ادلى القيادي في الحراك الجنوبي الخضر قاسم الشعوي عضو هيئة رئاسة المؤتمر الجنوبي الاول القاهرة ، جاء فيه (( نرحب بعودة الاخ عبدربه منصور هادي الى عدن عاصمة الجنوب لكننا نقرن هذا الترحيب بمطالبتنا له بضرورة ان تكون هذه العودة وفق ماطرحناه في مخرجات مؤتمرالقاهرة بان يسعى لايجاد حل للقضية الجنوبية في اطار ندي بين الشمال والجنوب بااعتباره الخيار الوحيد امام الجميع وان لايسعى لتكريس نهج تفتيت وتقسيم حسب ذلك المشروع المشؤوم والساعي الى تقسيم اليمن الى ستة اقاليم فهذا المشروع مرفوض جملةً وتفصيلا او ان يحاول فرض سياسية الامر الواقع وفرض الأقلمة انطلاقاً من عاصمة الجنوب الحبيبة عدن ، كما اننا نحذره ونحذر كذلك بعض الاطراف التي تحاول جر الجنوب الى حرب طائفية مذهبية وتسعى بكل ما اوتيت من قوة لتكريس ذلك في ارض الجنوب وقيامها بتسليح القبائل واستجلاب عناصر من خارج ارض الجنوب لاشعال تلك الحرب وتحويل الجنوب الى ميدان صراع بعد ان فشلت تلك القوى في حماية ارضها فماكان منها الى محاولة البحث عن ارض الجنوب .



يا أيها الاخوة ليعلم الجميع أننا مع عبدربه في حالة أرادها مآبين شمال وجنوب فكلنا سنصطف خلف قيادته وان اراد أن تكون طائفية وتشردم الجنوب من خلال تسليح القبائل فلن نكون معه او تحت قيادته بل سنصطف ضده لاننا اصحاب قضية أسمها الجنوب لاغير فمن كان مع الجنوب سنكون معةه والى جانبه ومن اراد مشاريع اخرى فليذهب وحده بل وسنكون بالمرصاد لهم ونحن لها في وقتها ولا نهاب المنايا عندنا.. والسلام ختام ..هذا موقفنا))