الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-04-25, 12:57 PM   #1
نبيل العوذلي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2007-10-06
المشاركات: 885
افتراضي دفاع العواذل عن ديارهم واعراضهم ضد اخوانهم انصار الشريعة من باب دفع الصائل

دفاع العواذل عن ديارهم واعراضهم ضد اخوانهم انصار الشريعة من باب دفع الصائل




بسم الله الرحمن الرحيم

دفاع العواذل عن ديارهم واعراضهم ضد اخوانهم انصار الشريعة من باب دفع الصائل

قال تعالى

---وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُلِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِثَمَنًا قَلِيلًا فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ--

كثر اللغط حول مدافعة اهلنا من ابناء المنطقة الوسطى عامة واهل وابناء العواذل خاصة ضد اخوانهم انصار الشريعة بين الناس اليوم , رغبة لدى البعض في اثارة الفتنة بين ابناء شوكة بلاد الجنوب اليمني العربي –المنطقة الوسطى-الذين شكل تاريخهم لمئات السنين الحجر العثرة في وجه البدعيين والمتكلفين دينيا وسياسيا .لما تتسم به جغرافية هذه المنطقة الوسطى من الاعتدال الجغرافي في تركيبة هواءها وماءها وصخورها وترابها مما انعكس على شخصية وطبيعة ابناءها ذلك الانعكاس الحمي بين البيئة ومكوناتها والناس المحتكين بها


قال تعالى

«وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا كَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ» [سورة الأعراف:58].

فبين الله تعالى المماثلة بين الارض الطيبة المنبت وبين الانسان ... قال النبي صلى الله عليه وسلم—الكبر والخيلاء في اهل الابل والوقار والسكينة في اهل الغنم-ليبين عليه الصلاة والسلام العلاقة الازلية بين الطبيعة ومكوناتها وبين اخلاق الناس وطبيعتهم ..وقد اعتمد اهل هذه المناطق في تاريخهم الطويل على الزراعة وتربية الاغنام والاتجار بها ..وشكلت تربية المواشي لدى ابناء هذه المناطق تاريخيا حتى اليوم الدخل الاساسي لابناءها وتميزت نباتات وحيوانات هذه الارض اتفاقا بين اهل اليمن على انها من اطيب المنتجات الزراعية والحيوانية
جبل ثرة-العواذل-الواصل بين اعلىى العواذل واسفلها
وازاء هذه المقدمة فأننا نعلم يقينا ذلك الغبن التاريخي الذي يظهر لدى البعض تجاه هذه الارض واهلها والصفات التي يتصفون بها فضلا من الله تعالى عليهم ونعمة منه تبارك وتعالى......ولطالما سمعنا ونحن نعيش في مدينة عدن تلك النكات الهزلية عن قومية –البدو—المنسوبة لابناء هذه المنطقة الوسطى الجنوبية وما حولها من كثير من ابناء المناطق الشمالية التي يروجون لها بين ابناء المحافظات الجنوبية الذين يكررونها دون ان يعرفوا ذلك الحقد التاريخي الكتابي التوراتي المخزون في بيولوجية دماءهم وانفاسهم فشاركهم البعض من ابناء المناطق الجنوبية جهلا وربما اتفاقا معهم على ذات المخزون التاريخي المعادي لثقافة وشخصية هذه المنطقة تاريخيا ...ولهذا نحب ان نبين حكم الله تعالى فيما حدث بين ابناء المنطقة الواحدة –ابناء العواذل واخوانهم ممن يسمون انفسهم بأنصار الشريعة-مع اننا كنا قد تحدثنا في قراءة مجملة تبين وجه معارضتنا لانصار الشريعة اصلحهم الله في موضوع تحت عنوان—تنظيم القاعدة في السعودية واليمن من الجهاد الى العناد؟؟--يمكن الرجوع اليه

اولا

قد يحدث قتال بين المسلمين انفسهم

قالتعالى

{وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } [سورة الحجرات: 9

يبين الله تعالى في هذه الاية الكريمة ان قد يحصل قتال بين المسلمين ولايلزم ان يكون كل قتال يوجب ان يكون احدى الطرفين مسلما والاخر كافرا..وعلى هذا فان حكمنا الاول حول من يطلقون على انفسهم بأنصار الشريعة انهم من طوائف المسلمين كذلك ابناء واهل بلاد العواذل فالحكم القطعي هو انهم على الاسلام...ولكن الله تعالى يبين انه قد يكون من بين المسلمين ممن يكون معتدي بسبب تأويل وقياس ناقص او ضعيف او ربما فاسد

ثانيا

ان تصرف انصار الشريعة هو بحسب قياسنا من باب الصائل الذي تكون مفسدته اكبر واعظم من مصلحته ودليلنا على ذلك

1-ان هناك تجربة لهم واضحة حينما دخلوا زنجبار تجعل المتحير في شأنهم يعلم يقينا انهم يحملون نوايا حسنة في الاصلاح والعدل واقامة الشريعة ولكنهم في ظل تعظيمهم الكبير باقامة الحاكمية بتطبيق شرع الله قد تسببوا بهجومهم ذاك في فساد كبير يتمثل في

تهجير عشرات الالاف من ابناء مدينة زنجبار وجعار من النساء والاطفال والذي يستدعي حينها العمل بدليل العرض لان هؤلاء النسوة قد عانين من الذل والمهانة في مخيمات اللاجشين من مدارس ومؤسسات حكومية وسمعنا عن كثير منهن من قد لجأن البغاء للحصول على المال لسد حاجتهن بعد وقد قرن النبي صلى الله عليه وسلم –الكفر بالفقر-في اذكار الصباح والمساء-اللهم اني اعوذ بك من الكفر والفقر-ولم يشعر اخواننا هؤلاء-انصار الشريعة- بقليل من امسؤولية على هذه الاعراض بمعاناتهن تلك نتيجة تعظيمهم مسألة الحاكمية متناسيين ان الدليل الذي يستندون عليه في مسألة الحاكمية وهو قول يوسف عليه السلام(((ان الحكم الا لله))) ليحتجوا ان الحكم يجب ان يكون لله مما يعني ان كل مايتصل بالحكومات من مصالح الناس ليس من الضروري الحرص عليه واعتبار كل من يعمل مع الحكومات كافر لان الحكومات تحكم بغير ما انزل الله فبالتالي هي طاغوت ليصبح كل من يعمل معها من انصار الطاغوت الذي يحل دمه وماله متناسيين ان يوسف عليه السلام قد عمل في الحكومة الفرعونية الكافرة على خزائن الارض كما تبين قصة يوسف عليه السلام مع انه عليه السلام قد قال تلك العبارة التي يحتجون بها..ولايلزم ان كل من يعمل مع الحكومات الكافرة او الظالمة ان يكون مؤيدا لهم على ظلمهم او كفرهم

قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله19/ 218):

----(وكثيراً ما يتولى الرجل بين المسلمين والتتار قاضياً بل وإماماً وفي نفسه أمور من العدل يريد أن يعمل بها فلا يمكن ذلك، بل هناك من يمنعه ذلك، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها

وعليه فأنه من حق العواذل القلق على مصير اعراضهم بعد ما رأوه بأم أعينهم في اعراض ابناء مدينة زنجبار وجعار من التشريد والاهانة في مدارس ومرافق مدينة عدن

2-ان مدينة لودر تعد سوقا للكثير من المناطق المجاورة –دثينة وامعين ومكيراس وجيشان والوضيع وامسرة وجحين والارض السفلى بكاملها-الكور-....الخ مما شكلت هذه المدينة بسوقها تاريخيا مركزا تجاريا وماليا يجمع موقعها الرابط بين تلك المناطق والطرق الموصلة اليها والى تلك المناطق موقعا استراتيجيا حيويا يعود مصلحته الانسانية والاجتماعية على مئات الالاف من ابناء تلك المناطق الذين يتزودون منه واليه بحاجاتهم من بيع وشراء نعلم يقينا انه بحالة السيطرة عليه من قبل اخواننا انصار الشريعة ستتكرر نفس دراما زنجبار من اعتبار الاموال والممتلكات غنائم حرب كما تحقق بشأن تعاملهم مع الاموال التي في البنوك واعتبارها غنائم حرب في زنجبار وتم بيع العديد من الاليات المخصصة لاداء المهام المتعلقة بحياة الناس كسيارات المرافق الحكومية ......الخ
سوق لودر
وبالتالي فان العبرة فيما مضى بالنسبة لابناء مدينة لودر مقدم على النوايا الحسنة التي يريد انصار الشريعة اقناعنا بها من كونهم يريدون تطبيق شرع الله بينما باتت تجربتهم في زنجبار واضحة للعيان وتركت مآسي ومفاسد كلنا نعرفها

وعلى اثر هذه المقدمة يعد انصار الشريعة اخوان لنا يحملون النوايا الحسنة في تطبيق شرع الله ولكن عدوانهم على بلاد المناطق الوسطى عامة ولودر خاصة من باب الصائل الذي يجب دفعه والوقوف ضده حتى وان جاء من المسلم لان مفسدته اعظم من مصلحته....!!

وجوهر قولنا هذا اننا نصل بين الدين والدنيا وهذا ما لايصله اخواننا في انصار الشريعة..اي اننا نجعل الدين لايقوم الا بدنيا والدنيا لابد لها من دين ...فمن غير المعقول ان يتعبد الله تعالى الناس ربهم تبارك وتعالى دون وجود دنيا ..لان الله تعالى خلق لهم الدنيا والارض وزينها وانزلهم فيها ليعبدوه تبارك وتعالى..فلايمكن ان نعبد الله تعالى في غير هذه الدنيا التي خلقها الله تعالى لنا اياها وهدانا الى الاسباب التي وصلت اليها حالها من تطور وعلم ...وهذه الدنيا اليوم باتت مكونة من شوارع وطرق مواصلات ومؤسسات حكومية وبنوك ومستشفيات وكهرباء ومياه وموظفين للصيانة والمتابعة والمحاسبة ومدارس ومعاهد وتحويلات بنكية وسيارات تنقل الناس وبضائعهم وطرق امنة مؤمنة وكمبيوترات وملفات لموظفين وكشوفات لرواتبهم واموال في البنوك مخصصة لكل محافظة ومديرية بل وفرد ..الخ كل هذه الاشياء خلقها الله تعالى بهدايته الكونية المحتملة الخير والشر السوء والحسن ولكنها من الدنيا التي لانستطيع ان نمارس العبادة لله تعالى بالايمان بالله والكفر بالطاغوت الا بوجودها ..وهذا ما لايريد ان يستوعبه انصار الشريعة بدليل انهم لما دخلوا زنجبار لم يلتفتوا الى اهمية هذه الاسباب بل التفتوا الى تطبيق حدود الشريعة الاسلامية على اللص والقاتل والزاني بينما فلتت مقومات كل تلك الاسباب من المدينة فر الناس لما وجدوا ان تلك الاسباب تلاشت من حياتهم التي اتصلوا بها فترة طويلة ولم يلتفت انصار الشريعة الى اهميتها في حياة الناس لكون منهجهم الديني يمنحهم نوع من القدرة حتى على العيش في الجبال فارادوا ان يسقطوا قناعتهم تلك على الناس الضعفاء مصورين الناس بالمنافقين الذين لايريدون شرع الله وتطبيق حكمه تبارك وتعالى غير مراعين تركيبة الحياة الدنيوية التي اتصلت بحياة الناس ..مما جعل كل اهالي المناطق المجاورة لايثقون بمشروعهم الديني بل وسبب حقيقة تشويها سيئا لجوهر الجهاد الذي ميز به المجاهدين العظماء كالشهيد عبدالله عزام وخطاب والغامدي والشيخ اسامة رحمهم الله..واظهرهم بمظهر الارتزاق واللصوصية والمخربين غير عابهين ان الجهاد الذي فتح الله تعالى به وبأهله الاوائل المجاهدين كان جوهره الدعوة الى الله والرحمة الانسانية بحيث يقدمون الدعوة بتحبيب الناس للاسلام قبل مسألة القتل

قال النبي صلى الله عليه وسلم يوم خيبر لأعطين الراية غدا رجلا يفتح على يديه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فبات الناس ليلتهم أيهم يعطى فغدوا كلهم يرجوه فقال أين علي فقيل يشتكي عينيه فبصق في عينيه ودعا له فبرأ كأن لم يكن به وجع فأعطاه فقال أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا فقال انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم فوالله لأن يهدي الله بك رجلا خير لك من أن يكون لك حمر النعم

وهذا الحديث يبين في خضم الجهاد والمعركة تقديم وفضل الدعوة الى الله بالحكمة والموعظة الحسنة لقول النبي صلى الله عليه وسلم-لئن يهدي الله بك رجلا—فجعل الهداية التي محلها الدعوة الى الله مقدمة ومفضلة على الحرب والغنائم ..ولكننا وجدنا ان انصار الشريعة ليس لهم اية سياسة دعوية ولا استراتيجية دعوية يشعرون من خلالها انهم يمثلون رمزا عظيما للاسلام وهو الجهاد والمجاهدين-هذا الرمز الذي استقر في الامة بالجهاد في فلسطين وافغانستان والشيشان والعراق على انه الرمز المشرف للامة الذي نفخر به على الاخرين ولكنهم ظهروا بمظهر غير مشرف من خلال الوحشية واللامسؤولية تجاه الناس وممتلكاتهم...فاصبح مشروعهم حقيقة بما لايدع مجالا للشك من باب الصائل والصيال



جاء في فتوى ماتعريف الصائل والصيال

خلاصة الفتوى

الصيال بكسر الصاد والصائل مادتهما واحدة، والأول مصدر والثاني اسم فاعل. ودفع الصائل بما يندفع مشروع.

فالصِّيال إذا كان بكسر الصاد فإنه مصدر صال، ومعناه الاستطالة والمواثبة والظلم. جاء في مختار الصحاح: صال عليه استطال، وصال عليه وثب، وبابه قال وصولة أيضا، يقال: رب قول أشد من صول, والمصاولة المواثبة، وكذلك الصيال والصيالة... اهـ

وفي الموسوعة الفقهية: الصيال في اللغة: مصدر صال يصول إذا قدم بجراءة وقوة، وهو الاستطالة والوثوب والاستعلاء على الغير... وصال عليه أي: سطا عليه ليقهره. والصائل: الظالم، والصئول: الشديد الصول، والصولة: السطوة في الحرب وغيرها، وصؤل البعير: إذا صار يقتل الناس ويعدو عليهم. وفي الاصطلاح: الصيال الاستطالة والوثوب على الغير بغير حق. اهـ

.ودفع الصائل بما يندفع به مشروع ولو بالقتل. فقد روى مسلم وغيره أن رجلاً قال: يا رسول الله أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالي؟ قال: "فلا تعطه مالك" قال: أرأيت إن قاتلني؟ قال: "قاتله" قال: أرأيت إن قتلني؟ قال: "فأنت شهيد" قال: أرأيت إن قتلته؟ قال: "هو في النار".

قال الشيخ خليل بن إسحاق –رحمه الله تعالى-: وجاز دفع صائل بعد الإنذار للفاهم وإن عن مال، وقصد قتله إن علم أنه لا يندفع إلا به...

وأمثلة الصائل كثيرة، خلاصتها كل من يتسبب بالضرر على الغير في حياته او ما يتصل بممارسة حياته التي يمارس من خلالها دينه

والله أعلم.

وعليه فان اهالي المنطقة الوسطى من حقهم الخوف مما ظهر من تجربة انصار الشريعة في زنجبار والدفاع عن ديارهم واموالهم وممتلكاتهم ازاء الطريقة التي يستعملها انصار الشريعة معهم الخالية من الدعوة والحكمة والرحمة والاحساس بالمسؤولية تجاه العرض والمال والنفس –والله اعلم-
نبيل العوذلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر