عبـــــــده الجنــــــــدي يلتحــق بالثـــورة ..!!! - الصفحة 2

ذيب الخلا · 2011-09-10, 08:57 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alqamli

ممكن ليه لا

وكله كووووم ولهجته التعزيه وخفت دمه كوم

يضحك وكأن مافي قتل سفك دماء بالبلاد

صحيح اخي القملي او القاملي ففي كل مؤتمراته الصحفية الضحك بلا حدود !

ذيب الخلا · 2011-09-10, 08:59 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر السرحي

هههههههههههههههههههههه رائع منك هذا

شكراً اخي السرحي !

ذيب الخلا · 2011-09-10, 09:05 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو شرين

حتى وان لم يلتحق اليوم لكن بكرة بايلتحق ليش حد قالكم ان الشماليين زي الجنوبيين لكن قولو لي ايش مصير الجنوبيين دي مع علي بيلتحقون بمن ؟؟؟؟؟؟

ايش الفرق - بالنسبة لك - بين الشماليين والجنوبيين يا ابا شرين ؟

اما الجنوبيين الذين ما زالوا مع علي فلن يتجرأون على لفظ كلمة من كلمات الجندي

لذلك .... فان عليهم وبعد اسقاط النظام ان يلتحقون باسرهم وليس اكثر .

صقر الجزيرة · 2011-09-10, 10:54 AM

صنعاء المحاصرة في انتظار ربيع قد لا يأتي

بتاريخ : السبت 10-09-2011 06:28 صباحا

شبكة الطيف - الحياة - فيصل مكرم
تبدو العاصمة اليمنية صنعاء في حال حصار، وتخضع لظروف إستثنائية تحسبا لامكان حرب قد تندلع في أي لحظة طيش ليلية، أومغامرة نهارية. ما دامت الأصابع كلها على الزناد وكل أزقة المدينة وشوارعها وميادينها مسرحاً لحرب صامتة، فتيلها يكاد يلامس شرارتها الأولى.

باتت صنعاء تحت رحمة الطلقة الأولى. وأكثر ما يخيف سكانها عربات الجيش المنقسم بين منشق وموال، وآلياته المدججة وهي تجوب الشوارع، وتتخفى في الأزقة خلف سواتر ترابية، إستعداداً للردع او الحسم، مع ازدياد التصعيد في اللهجة والتهديد بين طرفي الأزمة.

وبدا، في الأسابيع الأخيرة، ان نزع فتيل الحرب الأهلية ليس في ايدي الاميركيين. فثمة تحذير أميركي للطرفين من أن صداما عسكريا خط أحمر. وفي ربيع الثورات العربية لا يعصى لواشنطن أمر له عواقب وتترتب عليه حساب وعقاب...

في اليمن ثمة حرب تمدها واشنطن بالتأييد والمساندة في محافظة أبين (جنوب البلاد). تلك حرب أخرى تأتلف فيها وحدات الجيش، الموالية للنظام وتلك التي باتت في عداد المنشقين، في جبهة واحدة في مواجهة تنظيم «القاعدة» المستفيق على طبول الأزمة الراهنة منذ لحظاتها الأولى. وفي غياب السفير الأميركي في صنعاء جيرالد فيرشتاين أو لكثرة مشاغله، تتولى نائبته اليزابيث ريتشارد تذكير أطراف الأزمة أن خط المواجهة المسلحة في صنعاء خط أحمر لاينبغي للجيش المنشق في شمال العاصمة تجاوزه، ولا الجيش الموالي في جنوبها تعديه. ولكل طرف عقول تفكر، ورؤوس تتدبر أمر عاقبة المصير.

في اليمن الممسكون بزناد الحرب كثر. ورغم كثرتهم يضطرون الى التراجع في اللحظة الموشكة لحدوث «الكارثة». وفي العاصمة بات كل شيء مهيأ لحرب لا تبقي ولا تذر. جيش فرط عقده وخرج من ثكناته، وأحزاب شديدة الإنفعال، وقبائل مكتملة التسليح. متاريس وخنادق تحاكي ما شهدته مدن أوروبا إبان حربها العالمية الثانية. إنقطاع دائم للتيار الكهربائي، أزمة في الوقود، وأختلالات مقلقة نهاراً ومخيفة ليلاً، وفوضى صامتة إن نطقت فكفراً، وإن خرجت عن صمتها دماراً ونهرا من الدماء. سكان محاصرون لسبعة شهور بالمعتصمين «الثوار» في الجوار. ومعتصمون محاصرون بمناورات الساسة يتجرعون كبت «ثورتهم». وغالبية صامتة تترقب فرجاً بعيدا لمسافات مخيفة. وعساكر يتمنطقون أسلحتهم بانتظار مصير مجهول.

وقد يحدث في ايام الاسبوع ان يخضع الجيش النظامي صنعاء لحصار شامل، ويغلق الطرق المؤدية اليها من جهاتها الأربع. فتصبح العاصمة ممنوعة على زائريها، لامنفذ للدخول اليها ولا ثغرة لمن أراد الهروب من جحيم ما قد يؤول اليه مصيرها.

ولم يعد سكان صنعاء يتذكرون قولاً من ستينات القرن الماضي بأنها «مدينة حاصرت الحصار». حينها خرجت صنعاء بثورتها منتصرة من حصار سبعين يوماً. واليوم لا تزال، ومنذ سبعة شهور، محاصرة بأزمة ولا تدري متى ينتهي حصارها، ومتى يأتي نصرها، أو متى تنفض غبار هزيمتها.

http://www.al-teef.com/news.php?action=view&id=7605

ذيب الخلا · 2011-09-10, 07:08 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبل فعران

السلام عليكم
. عبده الجندي وما ادراك ماعبده الجندي
برغم عدم ثقتي وتصديقي بكل اللي يقال وينشر من عبده الجندي واتباعه
بس انا معجب بهذا الشخص بصراحه
ولائه وتمسكه بسيده فهوا مخلص لاخر قطره
فياريت نحن نتعلم وناخذ المفيد
فل نتمسك ونخلص لقضيتنا الشرعيه
فالاخلاص وتمسكك لقضيه تومن بها مهما كان مسارها شيء نادر
فاعتقد عبده الجندي فيه شيء من المواقف الرجوليه
بس في مثل يقول ( لو تظاربه الرباح احذر على جربتك)

عبده الجندي اعلن اكثر من مره ان ولائه لعلي عبدالله صالح بلا حدود

ومع ذلك فهو اكثر الناس تشليحاً له ولنظامه وفي وسائل اعلامه وبحماية ابنائه !

ذيب الخلا · 2011-09-10, 07:10 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاقد وطن

عبده الجندي من القيادات الناصريه التي عفا عنها علي صالح بعد فشل المحاوله الانقلابيه التي قامو بها بعد تولي صالح بفترة قصيره

ولذلك فهو يريد الجميل لـ صالح في كل مؤتمراته الصحفيه !

ذيب الخلا · 2011-09-10, 07:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همام شبوه

كلنا الكوكني

وهمام في امستردام

ذيب الخلا · 2011-09-10, 07:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العفيفي

بل هيا الحقيقه لان هم النضام وليس علي سلته فهم يريدون ان يحمون النظام باي طريقه حتى ولو تطلب راس علي سلته ويكوننون ضربو عصفوريين بحجر اسكات الثوار باليمن وكبح القضيه الجنوبيه

وكذلك قلنا يا عفيفي .... بان الجندي يقول الحقيقة !

ذيب الخلا · 2011-09-10, 07:14 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~..نقيب يافع..~

وش دخل الكوكني بالموضوع

علمي علمك يا صاحبي

ذيب الخلا · 2011-09-10, 07:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استبرق

على فكرة ولد عبدة الجندي الملقب (ابوذر )احد قيادات الاصلاح واحد رموز ثورة التغيير..

صحيح

وقد شاهدته في احدى مقابلاته على قناة الجزيرة .

2011-09-10, 10:54 AM	#14
صقر الجزيرة قلـــــم ماســــي تاريخ التسجيل: 2010-05-25 المشاركات: 17,893	صنعاء المحاصرة في انتظار ربيع قد لا يأتي بتاريخ : السبت 10-09-2011 06:28 صباحا شبكة الطيف - الحياة - فيصل مكرم تبدو العاصمة اليمنية صنعاء في حال حصار، وتخضع لظروف إستثنائية تحسبا لامكان حرب قد تندلع في أي لحظة طيش ليلية، أومغامرة نهارية. ما دامت الأصابع كلها على الزناد وكل أزقة المدينة وشوارعها وميادينها مسرحاً لحرب صامتة، فتيلها يكاد يلامس شرارتها الأولى. باتت صنعاء تحت رحمة الطلقة الأولى. وأكثر ما يخيف سكانها عربات الجيش المنقسم بين منشق وموال، وآلياته المدججة وهي تجوب الشوارع، وتتخفى في الأزقة خلف سواتر ترابية، إستعداداً للردع او الحسم، مع ازدياد التصعيد في اللهجة والتهديد بين طرفي الأزمة. وبدا، في الأسابيع الأخيرة، ان نزع فتيل الحرب الأهلية ليس في ايدي الاميركيين. فثمة تحذير أميركي للطرفين من أن صداما عسكريا خط أحمر. وفي ربيع الثورات العربية لا يعصى لواشنطن أمر له عواقب وتترتب عليه حساب وعقاب... في اليمن ثمة حرب تمدها واشنطن بالتأييد والمساندة في محافظة أبين (جنوب البلاد). تلك حرب أخرى تأتلف فيها وحدات الجيش، الموالية للنظام وتلك التي باتت في عداد المنشقين، في جبهة واحدة في مواجهة تنظيم «القاعدة» المستفيق على طبول الأزمة الراهنة منذ لحظاتها الأولى. وفي غياب السفير الأميركي في صنعاء جيرالد فيرشتاين أو لكثرة مشاغله، تتولى نائبته اليزابيث ريتشارد تذكير أطراف الأزمة أن خط المواجهة المسلحة في صنعاء خط أحمر لاينبغي للجيش المنشق في شمال العاصمة تجاوزه، ولا الجيش الموالي في جنوبها تعديه. ولكل طرف عقول تفكر، ورؤوس تتدبر أمر عاقبة المصير. في اليمن الممسكون بزناد الحرب كثر. ورغم كثرتهم يضطرون الى التراجع في اللحظة الموشكة لحدوث «الكارثة». وفي العاصمة بات كل شيء مهيأ لحرب لا تبقي ولا تذر. جيش فرط عقده وخرج من ثكناته، وأحزاب شديدة الإنفعال، وقبائل مكتملة التسليح. متاريس وخنادق تحاكي ما شهدته مدن أوروبا إبان حربها العالمية الثانية. إنقطاع دائم للتيار الكهربائي، أزمة في الوقود، وأختلالات مقلقة نهاراً ومخيفة ليلاً، وفوضى صامتة إن نطقت فكفراً، وإن خرجت عن صمتها دماراً ونهرا من الدماء. سكان محاصرون لسبعة شهور بالمعتصمين «الثوار» في الجوار. ومعتصمون محاصرون بمناورات الساسة يتجرعون كبت «ثورتهم». وغالبية صامتة تترقب فرجاً بعيدا لمسافات مخيفة. وعساكر يتمنطقون أسلحتهم بانتظار مصير مجهول. وقد يحدث في ايام الاسبوع ان يخضع الجيش النظامي صنعاء لحصار شامل، ويغلق الطرق المؤدية اليها من جهاتها الأربع. فتصبح العاصمة ممنوعة على زائريها، لامنفذ للدخول اليها ولا ثغرة لمن أراد الهروب من جحيم ما قد يؤول اليه مصيرها. ولم يعد سكان صنعاء يتذكرون قولاً من ستينات القرن الماضي بأنها «مدينة حاصرت الحصار». حينها خرجت صنعاء بثورتها منتصرة من حصار سبعين يوماً. واليوم لا تزال، ومنذ سبعة شهور، محاصرة بأزمة ولا تدري متى ينتهي حصارها، ومتى يأتي نصرها، أو متى تنفض غبار هزيمتها. http://www.al-teef.com/news.php?action=view&id=7605