حيَّ على الجهاد حيَّ على الجهاد ! _ داعش في حضرموت !

[سم الدحابيش]

نفسي اعرف كيف عرفوا أن هذه المرأه ليست منتظمة في صلاتها
هل كانوا يعيشون معها في منزلها؟!
وماذا لو كانت ممنوعة من الصلاة بسبب عذر شرعي؟!

[مطارد الربحان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سم الدحابيش

بالصورة: «داعش» تهدم قبر الصحابي «وابصه بن معبد الاسدي»

جمعة, 01/24/2014 - 00:00 -- sara mostafa



أقدم مسلحون تابعون لتنظيم “داعش” على هدم مقام قبر الصحابي “وابصه بن معبد الأسدي” وتسويته بالأرض في منهجية اتبعوها بجميع المناطق التي سيطروا عليها.
ويعتبر مقام الصحابي “واصبة” من أقدم المقامات والأثار في مدينة الرقة، وكان قد تولى منصب القاضي على زمن الخليفة هارون الرشيد.

المحتل الزيدي اليمني أستغل طيش هذه الجماعات التكفيرية بهدف خلط الأوراق بالجنوب العربي والهدف بالنسبة لة تدمير المعالم التاريخية بالجنوب ومنها الأثار الأسلامية الجنوبية والتاريخية بالجنوب وفن العمارة الأسلامية الجنوبية وبالتالي طمس كل ما هو جنوبي ويرمز الى تاريخ هذه الأمة الجنوبية وماضيها وماضيها الأنساني وأرثها الحضاري والمذهبي الوسطي الذي ساد في الجنوب منذ قرون مضت . حتى نصبح شعبا مسخ لا تاريخ لة ولا مذهب ومجرد فرع عاد الى حضيرية الزيدية وفكرها السياسي الضال المتأسلم الأجرامي كالأخونج ومن على شاكلتهم من عناصر التطرف والأرهاب والتكفير الجسدي للجتمع الجنوبي الذي عاش ردحا من الزمن في سلام وووئام طائفي منقطع النظير ومعتدل لا يكفر أحد ولا يرهب أحدا ونشر الأسلام الحق عبر تجارة بحر العرب الى أدغال أفريقيا وشرق أسيا والهند والصين وعلى مذهبة الشافعي الوسطي بالحكمة والموعضة الحسنة . أن هولاء المتأسلمون الذي دخلوا بلادنا مع الغزو اليمني بفكرهم الضال الظلامي عام 1994م قد دمروا الكثير من الأثار الأسلامية من مسشاجد وقباب وبيوت الله وأضرحة الشهداء وغيرها وأدركوا أن لا مكان لهم بالجنوب فلجؤ الى غزو المدن الجنوبية وتشريد أبنائها من ديارهم ونهب ممتلكاتهم الخاصة والعامة وبدعم سخي من سلطات الأحتلال اليمني الغاشم التي تعتبر الجنوب غنيمة حرب لها ولأبنائها من بعدها وبالتالي تشريد أهل الأرض الأصليين الجنوبيين العرب . من خلال تكفيرهم وتخوينهم وأبعادهم عن وطنهم الى الشتات ومن بقي تحت ذل وهوان هولاء القتلة المجرمين من تكفيريين ومحتليين غزاة. أنهم يستهدفون حياة شعبنا ووجودة على هذه الأرض الطيبة

في مؤامرة قذرة بين التكفيريين والمحتلين

الأوغاد .

[محارب عنيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطارد الربحان

المحتل الزيدي اليمني أستغل طيش هذه الجماعات التكفيرية بهدف خلط الأوراق بالجنوب العربي والهدف بالنسبة لة تدمير المعالم التاريخية بالجنوب ومنها الأثار الأسلامية الجنوبية والتاريخية بالجنوب وفن العمارة الأسلامية الجنوبية وبالتالي طمس كل ما هو جنوبي ويرمز الى تاريخ هذه الأمة الجنوبية وماضيها وماضيها الأنساني وأرثها الحضاري والمذهبي الوسطي الذي ساد في الجنوب منذ قرون مضت . حتى نصبح شعبا مسخ لا تاريخ لة ولا مذهب ومجرد فرع عاد الى حضيرية الزيدية وفكرها السياسي الضال المتأسلم الأجرامي كالأخونج ومن على شاكلتهم من عناصر التطرف والأرهاب والتكفير الجسدي للجتمع الجنوبي الذي عاش ردحا من الزمن في سلام وووئام طائفي منقطع النظير ومعتدل لا يكفر أحد ولا يرهب أحدا ونشر الأسلام الحق عبر تجارة بحر العرب الى أدغال أفريقيا وشرق أسيا والهند والصين وعلى مذهبة الشافعي الوسطي بالحكمة والموعضة الحسنة . أن هولاء المتأسلمون الذي دخلوا بلادنا مع الغزو اليمني بفكرهم الضال الظلامي عام 1994م قد دمروا الكثير من الأثار الأسلامية من مسشاجد وقباب وبيوت الله وأضرحة الشهداء وغيرها وأدركوا أن لا مكان لهم بالجنوب فلجؤ الى غزو المدن الجنوبية وتشريد أبنائها من ديارهم ونهب ممتلكاتهم الخاصة والعامة وبدعم سخي من سلطات الأحتلال اليمني الغاشم التي تعتبر الجنوب غنيمة حرب لها ولأبنائها من بعدها وبالتالي تشريد أهل الأرض الأصليين الجنوبيين العرب . من خلال تكفيرهم وتخوينهم وأبعادهم عن وطنهم الى الشتات ومن بقي تحت ذل وهوان هولاء القتلة المجرمين من تكفيريين ومحتليين غزاة. أنهم يستهدفون حياة شعبنا ووجودة على هذه الأرض الطيبة

في مؤامرة قذرة بين التكفيريين والمحتلين

الأوغاد .

أحسنت كفيت ووفيت ما قصرة .

[سم الدحابيش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطارد الربحان

المحتل الزيدي اليمني أستغل طيش هذه الجماعات التكفيرية بهدف خلط الأوراق بالجنوب العربي والهدف بالنسبة لة تدمير المعالم التاريخية بالجنوب ومنها الأثار الأسلامية الجنوبية والتاريخية بالجنوب وفن العمارة الأسلامية الجنوبية وبالتالي طمس كل ما هو جنوبي ويرمز الى تاريخ هذه الأمة الجنوبية وماضيها وماضيها الأنساني وأرثها الحضاري والمذهبي الوسطي الذي ساد في الجنوب منذ قرون مضت . حتى نصبح شعبا مسخ لا تاريخ لة ولا مذهب ومجرد فرع عاد الى حضيرية الزيدية وفكرها السياسي الضال المتأسلم الأجرامي كالأخونج ومن على شاكلتهم من عناصر التطرف والأرهاب والتكفير الجسدي للجتمع الجنوبي الذي عاش ردحا من الزمن في سلام وووئام طائفي منقطع النظير ومعتدل لا يكفر أحد ولا يرهب أحدا ونشر الأسلام الحق عبر تجارة بحر العرب الى أدغال أفريقيا وشرق أسيا والهند والصين وعلى مذهبة الشافعي الوسطي بالحكمة والموعضة الحسنة . أن هولاء المتأسلمون الذي دخلوا بلادنا مع الغزو اليمني بفكرهم الضال الظلامي عام 1994م قد دمروا الكثير من الأثار الأسلامية من مسشاجد وقباب وبيوت الله وأضرحة الشهداء وغيرها وأدركوا أن لا مكان لهم بالجنوب فلجؤ الى غزو المدن الجنوبية وتشريد أبنائها من ديارهم ونهب ممتلكاتهم الخاصة والعامة وبدعم سخي من سلطات الأحتلال اليمني الغاشم التي تعتبر الجنوب غنيمة حرب لها ولأبنائها من بعدها وبالتالي تشريد أهل الأرض الأصليين الجنوبيين العرب . من خلال تكفيرهم وتخوينهم وأبعادهم عن وطنهم الى الشتات ومن بقي تحت ذل وهوان هولاء القتلة المجرمين من تكفيريين ومحتليين غزاة. أنهم يستهدفون حياة شعبنا ووجودة على هذه الأرض الطيبة

في مؤامرة قذرة بين التكفيريين والمحتلين

الأوغاد .

بالفعل هو كذلك اخي مطارد الربحان شكرا لك على المشاركة والاهتمام.