طارق الفضلي بدخولة الحراك الجنوبي قد وضع رجلة في السلم وفي الطريق الصحيح ونريدة يصعد حتى نهاية السلم التحرري للجنوب العربي لكنة لم يكمل الطلوع وفضل النزول وحرق صور قادة الحراك وعلم الجنوب الذي نلف فية الشهداء الابرار وهذا خطأ منة وبدء يميل الى المتطرفين بل وزج في الاودة في هذه المعركة الخاسرة مع الاسف الشديد لو هو استمر على نفس المنوال في الحراك كان قد حققنا الاستقلال ولم يقدم على هذه الحماقة كان سيكون رئيس الجنوب دون منازع لكن الله ما وفقة ومع ذلك لا يزال امامة فرصة لتصحيح المسار في اعلان فك ارتباطة بانصار الشريعة وحث المغرر بهم من الجنوبيون في ابين على فك ارتباطهم من شريعة العفاش مقاتلي الامن القومي الذين اتوا من رداع وارحب ومارب وتعز لتدمير أبين وتشريد أهلها واعطوا فرصة ثمينة للأستعمار اليمني في أهلاك الحرث والنسل الجنوبي في محافظة أبين باستخدامهم كافة الأسلحة لتدمير البنية التحية لأبين الخضراء السمراء وقتل أبنائها وتشريدهم بذريعة محاربة القاعدة كانت القوات اليمنية تضرب ديار المواطنين بكل عنف ووحشية .