اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali algahafee
نمر بمرحله حرجه وخطيره لا مجال للاخطاء والتنضير فيها ويتطلب منا اتخاذ قرارات شجاعه وصريحه لانه لاحظت وللاسف البعض لا يعير لهذه المساله اي اهميه وكل الاهتمام هو بالمناكفات والمهاترات واصياد والترقب للاخطاء عن طريق التربص لاخطاء الماضي ومحاوله شق وحده الصف الجنوبي وقد سبق ان طرحت الاسئله التاليه
اين تكمن معركتنا ؟ هل مع الاصلاح الجنوبي ؟ ام مع رشاد هابل سعيد وحميد الاحمر؟ ام ضد الاحتلال ؟ ام ضد الجنوبين في السلطه ؟ ام في استعاده وطن محتل ؟ واين يكمن ضعفنا هل في القيادات الميدانيه ؟ ام في قيادات الحراك الداخليه المتناحره فيما بينها في تمثبل ادوارالرياده ؟ ام في ضعف العمل الميداني الجماهيري والتعبوي والتنضيمي؟ ماهي العبره من محاوله اشعال نار الفتنه الجنوبيه بين ابناء الجنوب بمختلف توجهانهم السياسيه والحزبيه ؟ هل توجد اليه جديده لعمل الحراك السياسي في ظل المتغيرات الراهنه؟
لذا اقول ان الانتخابات اليمنيه هي المحك الرئيسي لوحده الصف الجنوبي وهي الدليل الاوحد لما عجز عن تحقيقه السياسين الجنوبين في توحيد الطيف السياسي الجنوبي والخروج برويه موحده وواضحه وصريحه اذن
1- مفاطعه الانتخابات لا تقل خطوره عن المشاركه فيها لان المقاطعه بمفهومها البسيط يعني افشال الرئيس الجنوبي وانجاح شرعنه الرئيس اليمني .
2- منع الانتخابات او رفضها او التصدي لها برضه يعني استفتاء ضد الرئيس الجنوبي ولصالح الرئيس صالح اذن ماهو الحل......؟
الحل من مصلحه الجنوبين ان يفوز الرئيس الجنوبي في الانتخابات حتى وان كانوا مكرهين لان شرعنه الرئيس اليمني في كل الحلات ليس لصالح الجنوبين .
ولو تغيرت اصول اللعبه السياسيه في اليمن في حاله واحده وهي ان قام الجنرال بانقلاب على شرعيه الرئيس الجنوبي ربما واقول ربما هنا تتغير معادله العمليه السياسيه ولعبه المصالح والافرازات الجديده في هذه الحاله ( معناه توحد الجنوبين كامر واقع والتاريخ يعيد نفسه)
|
رغم كثرة الردود التي للاسف لم اقراها
اقول ان مساواتك للانتخابات بمقاطعتها
تفكير ساذج للاسف
علي عبالله صالح يقتلك بجيش وامن وسلطة اكثرها شماليين
عصابات الاصلاح وذراعهم العسكري انصار الشريعة والفرقة مدرع والمليشيات هم عصابات اسواء من صالح ونظامة
لذلك مقاطعة الانتخابات واجب على كل جنوبي حتى لو با يبقى صالح لان القادمين اسواء منة
وكون المرشح جنوبي فسيكون ايضا جزء من السؤ لانة سيكون واجهه للقتل الذي لن يشارك بة ولن يستطيع منعة ويحسب علية
الاصلاح والقاعدة
وجهين لعملة واحدة