بيان سياسي صادرعن رئاسة المجلس الأعلى للحراك السلمي لتحرير الجنوب

[القبطان الجبيري]

المحامي علي هيثم الغريب .. الكاتب المعروف على صفحات الايام وكان يكتب باسمه الثلاثي .. ( علي هيثم الغريب )

ونتشرف بالاستاذ والكاتب الكبير (الغريب ) الذي في المنتدي والذي سيضل غريب .. فاذا احدا وضع معرف في منتداكم مثل هذا ( هيكل ) هل لابد علي ان افهم انه استاذ وكاتب كبير .. لكن فرق عندما يكون واضح باسم ثلاثي .. لهذا اتفق مع كل الملاحظات بانه اختلط علي الامر..

من خلال ملاحظات القراء بعد الملاحظه التي وضعها الغريب ( يحفظ في سجل البيانات ) اختلط عليهم الامر .. وانا شخصيا اختلط علي الامر وفهمت بعد ان تاكدت من الاستاذ علي هيثم الغريب انه ليس صاحب المعرف الذي بالمنتدى .


( الخوف عدو الشعوب .. ليس الجهل او الفقر او المرض ............ (( غاندي ))

ومعذره للاستاذ الكاتب الكبير صاحب المعرف (( الغريب )) الذي في المنتدى ..
والمنتديات هي للعمل والتعارف ومره اخرى اتشرف بالاستاذ الكاتب الكبير الغريب ..

واعتقد ان البيان لم يحفظ في سجل البيانات بتكاتف جهود الجميع لتطبيق مخرجاته على الارض في التصدي للاستفتاء المزعوم الذي يريد حزب الاصلاح فرضه على ارض الجنوب بالاستعانه بالوافدين الذي جلبهم من الجمهورية العربية اليمنية يوم الجمعه في المعلا وتصدى لهم شباب الجنوب .. هذا دليل ان البيان لم يحفظ في سجل البيانات اخي الغريب .. يبدوا انه اختلط الامر على البعض ..


القبطان : محمد سيف جبران اليهري

[صقر الجزيرة]

لن يتحرر الجنوب الى بوحدت الصف الجنوبي وبكل اطياف الحراك دون تميز امزايده
والكل سواسيه امام تحرير واستقلال الوطن الحبيب

ونامل من الجميع الابتعاد عن الاقصا والتخوين ان الوقت عصيب لا يسمح بذالك
كما نهيب بكل احرار الجنوب الشرفاء الاحتكام الى التصالح والتسامح ونسيان الماضي لا ليم
وفتح صفحتأ بيضاء خاليه منكل الشوائب

[علي بارجاش]

برص الصفوف والابتعاد عن التخوين والتمسك بمدى الوطن للجميع نستطيع خلق المستحيل والانتقال الى مراحل فعالة وقادرة على انجاز اهداف ثورتنا السلميه
ولكن للاسف الشديد يوجد على راس القيادة من لازالت تعشعش فى رؤوسهم فكرة المؤامرة وتصفية حسابات قديمة ومرض المناطقية المقيته وهذه يعتبر من اخطر الامراض
وهذا الذى جعل حسم القضية وانتصارها يتارجح تارة الى الخلف وتارة الى تقدم بسيط وسنضل هكذا فى مكاننا مالم يتم التفكيرفى ايجاد معالجات صائبة تنقلنا من هذا الواقع المرير وعلى راسها التفكير من جديد فى مسالة اعادة اختيار بعض القيادات التى هى غير قادرة علىمواكبة السير ووجودها يشكل عبئ على هذا المجلس ووبالا عليه