![]() |
![]() |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#9 | |
موقوف
تاريخ التسجيل: 2010-06-14
المشاركات: 2,217
|
![]() اقتباس:
إعلان منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة الامم المتحدة الحوار المتمدن - العدد: 385 - 2003 / 2 / 2 - 15:04 المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير اعتمد ونشر علي الملأ بموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 1514 (د-15) المؤرخ في 14 كانون الأول/ديسمبر 1960 إن الجمعية العامة، إذ تذكر أن شعوب العالم قد أعلنت في ميثاق الأمم المتحدة عن عقدها العزم علي أن تؤكد من جديد إيمانها بحقوق الإنسان الأساسية، وبكرامة الإنسان وقدره، وبتساوي حقوق الرجال والنساء وحقوق الأمم كبيرة وصغيرة، وعلي أن تعزز التقدم الاجتماعي وتحسين مستويات الحياة في جو من الحرية أفسح، وإذ تدرك ضرورة إيجاد ظروف تتيح الاستقرار والرفاه وإقامة علاقات سلمية وودية علي أساس احترام مبادئ تساوي جميع الشعوب في الحقوق وحقها في تقرير مصيرها، والاحترام والمراعاة العامين لحقوق الإنسان والحريات الأساسية للناس جميعا دون تمييز بسبب العرق أو الجنس أو اللغة أو الدين، وإذ تدرك التوق الشديد إلي الحرية لدي كافة الشعوب التابعة، والدور الحاسم الذي تقوم به هذه الشعوب لنيل استقلالها، ولما كانت علي بينة من تفاقم المنازعات الناجمة عن إنكار الحرية علي تلك الشعوب أو إقامة العقبات في طريقها مما يشكل تهديدا خطيرا للسلم العالمي، وإذ تأخذ بعين الاعتبار ما للأمم المتحدة من دور هام في مساعدة الحركة الهادفة إلي الاستقلال في الأقاليم المشمولة بالوصاية والأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي، وإذ تدرك أن شعوب العالم تحدوها رغبة قوية في إنهاء الاستعمار بجميع مظاهره، وإذ تري عن اقتناع أن استمرار قيام الاستعمار يعيق إنماء التعاون الاقتصادي الدولي، ويحول دون الإنماء الاجتماعي والثقافي والاقتصادي للشعوب التابعة، ويناقض مثل السلام العالمي الذي تطمح إليه الأمم المتحدة، وإذ تؤكد أن للشعوب، تحقيقا لغاياتها الخاصة، التصرف بحرية في ثرواتها ومواردها الطبيعية دون الإخلال بأية التزامات ناشئة عن التعاون الاقتصادي الدولي القائم علي مبدأ المنفعة المتبادلة، وعن القانون الدولي، وإذ تعتقد أنه لا يمكن مقاومة عملية التحرر وقلبها، وأنه يتحتم، اجتنابا لأزمات خطيرة، وضع حد للاستعمار ولجميع أساليب الفصل والتمييز المقترنة به، وإذ ترحب بنيل عدد كبير من الأقاليم التابعة الحرية والاستقلال في السنوات الأخيرة، وتدرك الاتجاهات المتزايدة القوة نحو الحرية في الأقاليم التي لم تنل بعد استقلالها، وإذ تؤمن بأن لجميع الشعوب حقا ثابتا في الحرية التامة وفي ممارسة سيادتها وفي سلامة ترابها الوطني، وتعلن رسميا ضرورة القيام، سريعا ودون أية شرط، بوضع حد للاستعمار بجميع صوره ومظاهره، ولهذا الغرض، تعلن ما يلي: 1. إن إخضاع الشعوب لاستعباد الأجنبي وسيطرته واستغلاله يشكل إنكارا لحقوق الإنسان الأساسية، ويناقض ميثاق الأمم المتحدة، ويعيق قضية السلم والتعاون العالميين، 2. لجميع الشعوب الحق في تقرير مصيرها، ولها بمقتضى هذا الحق أن تحدد بحرية مركزها السياسي وتسعي بحرية إلي تحقيق إنمائها الاقتصادي والاجتماعي والثقافي، 3. لا يجوز أبدا أن يتخذ نقص الاستعداد في الميدان السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي أو التعليمي ذريعة لتأخير الاستقلال، 4. يوضع حد لجميع أنواع الأعمال المسلحة أو التدابير القمعية، الموجهة ضد الشعوب التابعة، لتمكينها من الممارسة الحرة والسلمية لحقها في الاستقلال التام، وتحترم سلامة ترابها الوطني، 5. يصار فورا إلي اتخاذ التدابير اللازمة، في الأقاليم المشمولة بالوصاية أو الأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي، أو جميع الأقاليم الأخرى التي لم تنل بعد استقلالها، لنقل جميع السلطات إلي شعوب تلك الأقاليم، دون أية شروط أو تحفظات، ووفقا لإرادتها ورغبتها المعرب عنهما بحرية، دون تمييز بسبب العرق أو المعتقد أو اللون، لتمكينها من التمتع بالاستقلال والحرية التامين، 6. كل محاولة تستهدف التقويض الجزئي أو الكلي للوحدة القومية والسلامة الإقليمية لبلد ما تكون متنافية ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة ومبادئه، 7. تلتزم جميع الدول بأمانة ودقة أحكام ميثاق الأمم المتحدة، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان وهذا الإعلان علي أساس المساواة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لجميع الدول، واحترام حقوق السيادة والسلامة الإقليمية لجميع الشعوب. الاخ الكبتن الجبيري حياك الله عند تكيف قضية أو حالة وفقاً ونص قانوني يجب أن تتوفر أركان القضية على الواقعة ما لم فإن العواطف والاجتهادات العاطفية تضيع وتؤخذها الرياح العاتيات عند أقرار الحق. والقانون لا يحمي من يجهله. مهما تكن الاجحافات بحقه من خلال كتاباتك وموافقتك على مساندت بن فريد هي محاولات عاطفية وسطحية. ولم تشخصون أسباب الجريمة التي أرتكبت بحق شعب الجنوب العربي منذ غزو اليمنييون في ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م. وضم الارض والشعب الى اليمن في ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م. وأرجو إن تقرأ التالي: ١ - الوضع الحالي ليس أحتلال. والقضية هي قضية يمنية داخلية في دولة إسمها الجمهورية اليمنية وشعب أسمه اليمن وأرض يمنية من يوم ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م. ٢ - جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية هي أدارة يمنية أعلنها اليمنييون لادارة الارض موقتاً. وأنجزت مهامها في ٢٢ مايو ١٩٩٠م وهي: الدفاع عن الثورة اليمنية وتحقيق الوحدة اليمنية وبناء الحزب الاشتراكي اليمني. ٣ - كانت أدارة يمنية وجنسيتها الجنسة اليمنية وتسمى دولة مجهرية خلقتها ظروف الحرب الباردة وأنتهت بإنتهائها. ٤ - لا يسرى عليكم حق تقرير المصير لانكم ليس بأقلية دينية أو عرقية أو ثقافية أو غيرها. وأذا أنتم من جنوب اليمن. فجنوب اليمن هو اب وتعز والحديدة. وأما حضرموت وشبوة والمهرة وسقطرى فهم في شرق اليمن. ٥ - أقرأ نص حق الشعوب في الاستقلال المنشور أعلاه. وبالذات الفقرة ٦ و٧ التان يوضحان المخاطر من تقسيم أمة أو شعب أو دولة. وهذا يعني بأنكم يمنييون وأرضكم يمنية ودولتكم يمنية وهويتكم يمنية فلا يحق لكم طلب أستقلال أو تقرير مصير على الاطلاق. الحلول والمخرج الوحيد يكمن في: العودة الى الاصل وأجتثاث أركان الجريمة والمتمثلة في النضال يداً بيد على تحرير عقولكم وأفئدتكم من التمسك والايمان الجاهلي. بهوية الاستعمار اليمني الاجنبي المحتل وهي اليمن وجنوب اليمن وجمهورية اليمن الديمقراطية والجنوب المجهول. وتعزيز الولاء والانتماء والحب لهوية الجنوب العربي ونضال تحت علمه وبأسمه. لان نضالكم تحت هوية وعلم اليمن مثلكم مثل الذين يؤمنون ويعبدون الشيطان ويعتقدون بإنهم يدخلون جنة عدن ولكن بالتأكيد بإن مصيرهم جهنم باب اليمن بالتأكيد. |
|
![]() |
![]() |
|
|
|