اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسري راغب
اخي الفاضل تقبل مني تحيه عمقها وسعتها مابين مساحات الكواكب ومابين كل مجرات الفضاء الواسع
لانني كل يوم ادعي الله بان يحرر الله كل من فلسطين وان يحرركم من الاحتلال الذين تعانون منه وان يتحرر كل من يطئ تحت دكتاتور او احتلال
ولكن لنكون منصفين مع انفسنا قلتها واعيد تكرار ماقلت القدس ليس ملك لأايران او اي دوله بحد ذاتها القدس ملك لجميع المسلمين
لجميع مذاهبهم والاختلافات المذهبيه ليست وليده اليوم والمسلمين جميعا يتهاتفون لدعم الصومال اليست دوله مسلمه
ولكن ابناء فلسطين اوليسوا مسلمين
لن ادافع عن ايران فلست انا الذي يرضى بمن ينتهك او يجرح العمق الاسلامي ويضعه مجال للاستهزاء او تعريض الملسمين
لفتن هوجاء ولكن نحن ابناء فلسطين لنا سياسه تحاكي واقع ومعاناه ليس دعم ايران لحماس هو دعم ابتزازي
لان من نشئ على الفطره سيكون عليها ان شاء الله حتى ياخذ الله امانته ونحن شعب سني
والشعب الفلطسيني قدم وضحى وعانى وتشتت وتعذب ولم يرى دعما فهل سيتركون يموتون والجميع يشاهد ومن هنا ومن هناك
جامعه دول عربيه واستقبالات لبعضهم البعض وتنتهي بمصاحفه وتوديع ويستمر الالم وتستمر المعاناه فهناك من يريد
ان يجعل ابناء فلسطين هم المسئول عنما يحدث لهم وللقدس فمن يريد ان يقدم حتى دعما شفهيا نقول له
هذا واجبك وواجبنا ان لانترك القدس لمن هم ليسو اهلا لها
ولكن للاسف لم يكن هناك سوى مطالبات بالرضوخ فهل ستقبل انت بان ترضخ لمن يريد ارغامك عليه بطريقه سياسيه
ام تضع الامور في نصابها ولاتترك مجالا لاحد علينا عندما نريد ان نفكر ان نستقي الامور الدينيه وان نبتعد عن
المذهبيه قليلا ليس لاجلكم واجلنا ولكن من اجل القدس .
واعتذر على الاطاله بارك الله في ماتقدمونه وسيكون ذلك مسجلا فيما ستحمله يمينك يوم لاينفع مال ولابنون الا من اتى الله بقلب سليم .
ودمت سالما غانما لكم خالص التحيه المعطره بهذه الليله المباركه .
|
اخي الحبيب الاديب والمحلل السياسي الفلسطيني يسري راغب لقد التقيت باخوه فلسطينيين في عدن وفي الخارج واكثرهم ممن ينتمي لحركة حماس المجاهدة وقد كنت ارى فيهم مستقبل هذة الامة واستعادة مجدها وقوتها واكثر مااعجبني فيهم هو تفائلهم بقرب النصر , وهذا مااراه حالياً وماسوف تنتجة الثورات العربية وبالذات الثورة السورية فهي ستصحح الوضع الذي كان سبب بضياع فلسطين , ولك خالص التحايا من اخوانك ابناء الجنوب والذين سوف تراهم في مقدمة صفوف الفتح العظيم وهذا الوعد بنيتة على قراءة للاحداث الجارية في المنطقة.